في هذا الرابط
http://www.youtube.com/watch?v=hsdOnaowGpg
يستشكل السيد كمال على ابن تيمية قوله أن ابن ملجم يصوم ويصلي و يقرأ القرآن وكأن هذا بدعا من القول ، فابن تيمية شهد لابن ملجم بالعبادة بشهادة النبي صلى الله عليه و آله لعموم الخوارج بذلك فقد قال ابن تيمية في منهاج السنة (5/46) :
فالجواب أن في ذلك شهادة النبي صلى الله عليه و سلم لعلي بإيمانه باطنا وظاهرا وإثباتا لموالاته لله ورسوله ووجوب موالاة المؤمنين له وفي ذلك رد على النواصب الذين يعتقدون كفره أو فسقه كالخوارج المارقين الذين كانوا من أعبد الناس كما قال النبي صلى الله عليه وسلم فيهم يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم وقراءته مع قراءتهم يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية أينما لقيتموهم فاقتلوهم وهؤلاء يكفرونه ويستحلون قتله ولهذا قتله واحد منهم وهو عبدالرحمن بن ملجم المرادي مع كونه كان من أعبد الناس. انتهى .
وقد نقل ابن حجر في لسان الميزان عن ابن يونس في تاريخه :
قال أبو سعيد بن يونس في تاريخ مصر عبد الرحمن بن ملجم المرادي أحد بني مدرك أي حي من مراد شهد فتح مصر واختط بها يقال أن عمرو بن العاص أمره بالنزول بالقرب منه لأنه كان من قراء القرآن وكان فارس قومه المعدود فيهم بمصر وكان قرأ على معاذ بن جبل وكان من العباد انتهى
فبذلك يتبين لك قول السيد كمال : ((هل يوجد أحد يقول من قتل عمر كان كافرا منافقا و أن من قتل عليا مؤمنا يصوم و يصلي و يقر أ القرآن )) لا معنى له ثم إن ابن تيمية لم يقل أن ابن ملجم مؤمنافي موضع الشاهد !!!
ينقل عن ابن تيمية يقول ((كان مؤمنا يصوم وسصلي و يقرأ القرآن ))
وعندما نرجع لكلام ابن تيمية نجده يقول :
(( كان يصلي ويصوم و يقرأ القرآن )) بدون مؤمنا
ثانيا : يستشكل السيد كمال على ابن تيمية قوله : (( وقتله معتقدا أن الله و رسوله يحب قتل علي ))
وعقب السيد كمال
بعد ما يريد يقول اجتهد فأخطأ و لكن هكذا يريد يقول ).
ولا أدري من أين أتى السيد يريد أن يقول أن ابن ملجم اجتهد ؟؟؟؟
لكن هل هذه بدعة لابن تيمية ؟؟؟؟
هذا قول إمام السنة الشافعي في الأم ( 4/:229) : وقتله ابن ملجم متأولا
و يضيف السيد : ((أنا لا أعلم أن الخوارج لم يقولوا هذا الكلام بيني و بين الله فليدلني أحد ممن يدافع عن الشيخ ابن تيمية أين قالوا هذا ان ابن ملجم قاتل علي إنما قتله معتقدا أن الله و رسوله يحبه ))
عمران بن حطان من رؤوس الخوارج و أبياته المعروفة
يَا ضَرْبَةً مِنْ تَقِيَ مَا أَرَادَ بِهَا * * * إلاَّ لِيَبْلُغَ مِنْ ذِي العَرْشِ رِضْوَانا
إنِّي لأَذْكُرُهُ يَوْماً فَأَحْسَبُهُ * * * أَوْفَى البَرِيَّةِ عِنْدَ الله مِيزَانا
أَكْرِمْ بِقَوْمٍ بُطُونُ الطَّيْرِ أَقْبُرُهُمْ * * * لَمْ يَخْلِطُوا دِينَهُمْ بَغياً وَعُدْوَانا
و السيد كمال استشهد بعمران بن حطان و بأبياته ههذه على أن السنة يأخذون دينهم ممن على هذه الشاكلة
http://www.youtube.com/watch?v=ONDTAeXgoQU
فقول عمران بن حطان أنه ( ما أراد بها إلا ليبلغ عند ذي العرش رضوانا )
فيه أنه يلزم لزوما يراه أنه كان معتقدا أن قتل أمير المؤمنين عمل يحبه الله و رسوله
http://www.youtube.com/watch?v=hsdOnaowGpg
يستشكل السيد كمال على ابن تيمية قوله أن ابن ملجم يصوم ويصلي و يقرأ القرآن وكأن هذا بدعا من القول ، فابن تيمية شهد لابن ملجم بالعبادة بشهادة النبي صلى الله عليه و آله لعموم الخوارج بذلك فقد قال ابن تيمية في منهاج السنة (5/46) :
فالجواب أن في ذلك شهادة النبي صلى الله عليه و سلم لعلي بإيمانه باطنا وظاهرا وإثباتا لموالاته لله ورسوله ووجوب موالاة المؤمنين له وفي ذلك رد على النواصب الذين يعتقدون كفره أو فسقه كالخوارج المارقين الذين كانوا من أعبد الناس كما قال النبي صلى الله عليه وسلم فيهم يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم وقراءته مع قراءتهم يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية أينما لقيتموهم فاقتلوهم وهؤلاء يكفرونه ويستحلون قتله ولهذا قتله واحد منهم وهو عبدالرحمن بن ملجم المرادي مع كونه كان من أعبد الناس. انتهى .
وقد نقل ابن حجر في لسان الميزان عن ابن يونس في تاريخه :
قال أبو سعيد بن يونس في تاريخ مصر عبد الرحمن بن ملجم المرادي أحد بني مدرك أي حي من مراد شهد فتح مصر واختط بها يقال أن عمرو بن العاص أمره بالنزول بالقرب منه لأنه كان من قراء القرآن وكان فارس قومه المعدود فيهم بمصر وكان قرأ على معاذ بن جبل وكان من العباد انتهى
فبذلك يتبين لك قول السيد كمال : ((هل يوجد أحد يقول من قتل عمر كان كافرا منافقا و أن من قتل عليا مؤمنا يصوم و يصلي و يقر أ القرآن )) لا معنى له ثم إن ابن تيمية لم يقل أن ابن ملجم مؤمنافي موضع الشاهد !!!
ينقل عن ابن تيمية يقول ((كان مؤمنا يصوم وسصلي و يقرأ القرآن ))
وعندما نرجع لكلام ابن تيمية نجده يقول :
(( كان يصلي ويصوم و يقرأ القرآن )) بدون مؤمنا
ثانيا : يستشكل السيد كمال على ابن تيمية قوله : (( وقتله معتقدا أن الله و رسوله يحب قتل علي ))
وعقب السيد كمال

ولا أدري من أين أتى السيد يريد أن يقول أن ابن ملجم اجتهد ؟؟؟؟
لكن هل هذه بدعة لابن تيمية ؟؟؟؟
هذا قول إمام السنة الشافعي في الأم ( 4/:229) : وقتله ابن ملجم متأولا
و يضيف السيد : ((أنا لا أعلم أن الخوارج لم يقولوا هذا الكلام بيني و بين الله فليدلني أحد ممن يدافع عن الشيخ ابن تيمية أين قالوا هذا ان ابن ملجم قاتل علي إنما قتله معتقدا أن الله و رسوله يحبه ))
عمران بن حطان من رؤوس الخوارج و أبياته المعروفة
يَا ضَرْبَةً مِنْ تَقِيَ مَا أَرَادَ بِهَا * * * إلاَّ لِيَبْلُغَ مِنْ ذِي العَرْشِ رِضْوَانا
إنِّي لأَذْكُرُهُ يَوْماً فَأَحْسَبُهُ * * * أَوْفَى البَرِيَّةِ عِنْدَ الله مِيزَانا
أَكْرِمْ بِقَوْمٍ بُطُونُ الطَّيْرِ أَقْبُرُهُمْ * * * لَمْ يَخْلِطُوا دِينَهُمْ بَغياً وَعُدْوَانا
و السيد كمال استشهد بعمران بن حطان و بأبياته ههذه على أن السنة يأخذون دينهم ممن على هذه الشاكلة
http://www.youtube.com/watch?v=ONDTAeXgoQU
فقول عمران بن حطان أنه ( ما أراد بها إلا ليبلغ عند ذي العرش رضوانا )
فيه أنه يلزم لزوما يراه أنه كان معتقدا أن قتل أمير المؤمنين عمل يحبه الله و رسوله
تعليق