هذا واضح وجلي من يقتل لا يتكلم على الرموز الدينية
ثم ان السب والشتائم لم يسلم منها حتى رب العالمين
ولكن العبرة في ان نبرهن لمحبي ومريدي علاوي والنجيفي اننا افضل منهم ونحن غير ما يضنون وما يقولون
قلوبنا مملوءة رحمة ولا ينسى كبيرنا صغيرنا
والرئيس ساهر على خدمه المرؤس
وكل راعي مهتم حقيقة بشؤون الرعية ومؤدي الامانة الالهية التي في عنقه
وانه رقم صعب وجدار مانع امام الفاسد والفاجر
وان الرئيس هو القدوة في الايثار وتفقد احوال الرعية
تعليق