المعارضة السورية...شذوذ فكري وعقائدي...وجنسي.!!!
بقلم أبو علي رفعت علي منير الأسد " القرداحة"
بقلم أبو علي رفعت علي منير الأسد " القرداحة"
بات من الواضح لمن يتابع الشأن السوري وخاصة بعد قيام ماتسمى بالثورة السورية ضد بشار الأسد أن هناك أسماء كثيرة لشخصيات معارضة بعضها كان معروفاً وتاريخه مرتبط بالسواد في ذاكرة المجتمع السوري والبعض الآخر وجد في الثورة المزعومة سلماً للوصول إلى النجومية الثورية تماماً كعبد الرزاق طلاس وغيره من الشخصيات التي كانت مغمورة قبل أن تسرع إلى الظهور والشهرة.!
وغالباً ماكنا نسمع ونشاهد اختلافات وتناقضات بين الثوار والمعارضة فبين العلماني والإسلامي والمجلس الاسطنبولي والجهاد العرعوري وغيرها من المجالس والأسماء الكثيرة هنا وهناك.؟
ولاسيما أن هناك كثير من الشخصيات الطائفية المحضة والمتعاملة مع اسرائيل والمخابرات الغربية بشكل مباشر.؟
وقد لمعت ثلاثة أسماء ولكن ليس كما تلمع النجوم بل كما يلمع الزجاج المتهشم على الطريق وأولهم شيخ الثورة عدنان العرعور الطائفي الأول والمحرض الذي يتقن الدور المناط به في فن الخديعة والتدليس للسيطرة على عقول العوام السذج من أنصار الثورة التي باتت سلفية تكفيرية إقصائية بامتياز.!!
فهذا الشيخ الداعي إلى الجهاد وفق مفهومه ومفهوم السعودية تبعاً للبرمجة الأمريكية اشتهر باللواط والشذوذ الجنسي وهذا ما اعترف به هو شخصياً وهو يحاول التبرير...!
وليس بعيداً عنه فداء السيد صاحب صفحة الثورة السورية ونشاطات الثوار على الشبكات أيضاً اشتهر بشذوذه الجنسي وقد نشرت له بعض الصور التي كان ( يجاهد فيها) كما يجب...!
ثم تم في الإعلام المفبرك الذي ينطبق عليه المثل الشعبي ( بيعمل من الحبة قبة) اجراء عملية تفخ وتكبير مجهري لعسكري فار من الجيش لم نسمع به من قبل وهو عبد الرزاق طلاس.؟
فبعد صناعة هذه الشخصية الكرتونية ونفخها حتى أصبحت كالمنطاد الذي سيحمل الثوار إلى النصر وأصبح عند الثوار كسوبر مان أو الرجل الفولاذي الذي يقاوم الجيش السوري وينزل به الهزائم حسب اعلامهم المشبع بالتدليس واستغباء العقل السوري.!
قامت هذه الشخصية بصدمة حقيقية للثوار ولصورتهم المشوهة خلقياً بأنه يمارس العادة السرية ويظهر بلقطات خليعة وفظيعة وخاصة أنه أصبح رمز الجيش الحر ومفخرة الثوار...!!!!
هذا كله ولم نذكر بعد الاغتصاب ونكاح زوجات وأمهات وبنات إخوان الجهاد الذي اصبح كبيراً جداً على " ترقيعات" الإعلام الخليجي حتى أن سراويل ودشداشات حمد الضخمة لم تستطع التستير عليها.!
فالشذوذ الجنسي لرموز الثورة وللكثير من أبنائها ليس إلا أمر طبيعي لهؤلاء الذين لايتحبون بالإنسانية ويتعاملون وفق الفتاوى التي تصدرها لجنة الإفتاء في السعودية وغيرها فهم مساقين كما تساق الإبل الذي كان يسوقها منذ فترة ليست ببعيدة أجداد حمد وعبد الله في صحارى الخليج ولكن بتطور تلك الدول النفطية من ناحية الثروة والبناء فقط تحول الرعاة من رعاة إبل إلى رعاة همج رعاع يسوقونهم هنا وهناك تنفيذاً لمخططات اعتاد حكامهم السير عليها ولولاها لبقوا رعاة إبل في الصحراء..!
ولم نستغرب التبرير لعبد الرزاق أو غيره من أنصار الثورة التي فاحت فيها رائحة العفونة المنبعثة من فم العرعور ومن خلفيات الجهاديين على الطريقة الوهابية.؟
لأن تلك الثورة منذ الأساس كانت شاذة ومتناقضة فكرياً وعقائدياً ولم تستطع أن تقنع حتى من بداخلها أنها ثورة نزيهة على الأقل...؟ أو أنها فعلاً ثورة شعب وليست ثورة مستوردة لأفكارها ولمقاتليها ولقادتها الذين أصبحوا اليوم عبارة عن مناطيد تنفخ بالإعلام الموجه ويقوم الجيش السوري دوماً برشقها بالدبابيس التي أعادتهم إلى حجمهم الحقيقي وما أكثر المناطيد وما أكثر الدبابيس.؟!
...............(بقلم أبو علي رفعت الأسد)
وغالباً ماكنا نسمع ونشاهد اختلافات وتناقضات بين الثوار والمعارضة فبين العلماني والإسلامي والمجلس الاسطنبولي والجهاد العرعوري وغيرها من المجالس والأسماء الكثيرة هنا وهناك.؟
ولاسيما أن هناك كثير من الشخصيات الطائفية المحضة والمتعاملة مع اسرائيل والمخابرات الغربية بشكل مباشر.؟
وقد لمعت ثلاثة أسماء ولكن ليس كما تلمع النجوم بل كما يلمع الزجاج المتهشم على الطريق وأولهم شيخ الثورة عدنان العرعور الطائفي الأول والمحرض الذي يتقن الدور المناط به في فن الخديعة والتدليس للسيطرة على عقول العوام السذج من أنصار الثورة التي باتت سلفية تكفيرية إقصائية بامتياز.!!
فهذا الشيخ الداعي إلى الجهاد وفق مفهومه ومفهوم السعودية تبعاً للبرمجة الأمريكية اشتهر باللواط والشذوذ الجنسي وهذا ما اعترف به هو شخصياً وهو يحاول التبرير...!
وليس بعيداً عنه فداء السيد صاحب صفحة الثورة السورية ونشاطات الثوار على الشبكات أيضاً اشتهر بشذوذه الجنسي وقد نشرت له بعض الصور التي كان ( يجاهد فيها) كما يجب...!
ثم تم في الإعلام المفبرك الذي ينطبق عليه المثل الشعبي ( بيعمل من الحبة قبة) اجراء عملية تفخ وتكبير مجهري لعسكري فار من الجيش لم نسمع به من قبل وهو عبد الرزاق طلاس.؟
فبعد صناعة هذه الشخصية الكرتونية ونفخها حتى أصبحت كالمنطاد الذي سيحمل الثوار إلى النصر وأصبح عند الثوار كسوبر مان أو الرجل الفولاذي الذي يقاوم الجيش السوري وينزل به الهزائم حسب اعلامهم المشبع بالتدليس واستغباء العقل السوري.!
قامت هذه الشخصية بصدمة حقيقية للثوار ولصورتهم المشوهة خلقياً بأنه يمارس العادة السرية ويظهر بلقطات خليعة وفظيعة وخاصة أنه أصبح رمز الجيش الحر ومفخرة الثوار...!!!!
هذا كله ولم نذكر بعد الاغتصاب ونكاح زوجات وأمهات وبنات إخوان الجهاد الذي اصبح كبيراً جداً على " ترقيعات" الإعلام الخليجي حتى أن سراويل ودشداشات حمد الضخمة لم تستطع التستير عليها.!
فالشذوذ الجنسي لرموز الثورة وللكثير من أبنائها ليس إلا أمر طبيعي لهؤلاء الذين لايتحبون بالإنسانية ويتعاملون وفق الفتاوى التي تصدرها لجنة الإفتاء في السعودية وغيرها فهم مساقين كما تساق الإبل الذي كان يسوقها منذ فترة ليست ببعيدة أجداد حمد وعبد الله في صحارى الخليج ولكن بتطور تلك الدول النفطية من ناحية الثروة والبناء فقط تحول الرعاة من رعاة إبل إلى رعاة همج رعاع يسوقونهم هنا وهناك تنفيذاً لمخططات اعتاد حكامهم السير عليها ولولاها لبقوا رعاة إبل في الصحراء..!
ولم نستغرب التبرير لعبد الرزاق أو غيره من أنصار الثورة التي فاحت فيها رائحة العفونة المنبعثة من فم العرعور ومن خلفيات الجهاديين على الطريقة الوهابية.؟
لأن تلك الثورة منذ الأساس كانت شاذة ومتناقضة فكرياً وعقائدياً ولم تستطع أن تقنع حتى من بداخلها أنها ثورة نزيهة على الأقل...؟ أو أنها فعلاً ثورة شعب وليست ثورة مستوردة لأفكارها ولمقاتليها ولقادتها الذين أصبحوا اليوم عبارة عن مناطيد تنفخ بالإعلام الموجه ويقوم الجيش السوري دوماً برشقها بالدبابيس التي أعادتهم إلى حجمهم الحقيقي وما أكثر المناطيد وما أكثر الدبابيس.؟!
...............(بقلم أبو علي رفعت الأسد)