إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مكانة ابي بكر وعمر وعلي(ع) عند الله ورسوله(ص)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مكانة ابي بكر وعمر وعلي(ع) عند الله ورسوله(ص)

    مكانة ابي بكر وعمر وعلي (ع) عند الله ورسوله(ص)
    قصة رايات خيبر
    عقدالنبي (ص) رايته ودفعها الى ابي بكر فرجع بها فارا موليا دبره يجبنهم ويجبنونه وفي اليوم التالي دفعها الى عمر فرجع بها كما رجع صاحبه موليا دبره فارا منهزما فاستاء النبي (ص) والمسلمون لذلك فهذا جيشه يرجع منكسرا ( يا ايها الذين امنوا اذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الادبار ومن يولهم يومئذن دبره الا متحرفا لقتال او متحيزاالى فئة فقد باء بغضب من الله وماواه جهنم وبئس المصير) ( وولى دبره تعبير قرآني للتنكيل بالهاربين من قتال العدو ومن معانيه اباح نفسه) فقال النبي (ص) حينها لاعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار يفتح الله على يديه (1) ذكرت هذه القصة في كتب السير والمغازي والصحاح بكثرة ومنها كتاب السيرة النبوية لابن هشام ج/3/4 ص334 وقد انكرها ابن تيمية واتباعه
    فيا ترى ماهو حظ ابي بكر وعمر من حبهما لله ولرسوله وحب الله ورسوله لهما فلو كانا كذلك لما قال النبي (ص) قولته هذه فرسول الله (ص) يعطي رايته للرجل الاول ثم يعطيها للرجل الثاني ثم يقول لاعطينها رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار !!!!!!!!!!!! الم يكن الرجلان يحبان الله ورسوله ليقول النبي (ص) قولته هذه
    فهل كان الرجلان يحبان الله ورسوله ويحبهما الله ورسوله ان قولة رسول الله (ص) هذه تنفي حب الله ورسوله للرجلين وحب الرجلين لله ولرسوله فاذا كان الاول اعطي الراية
    وهو يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله والثاني اعطي الراية وهو ايضا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فكيف يقول النبي (ص) لاعطينها رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وقد سبق وإن اعطاها لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله !!!فما معنى كلام النبي (ص) هذاسوى نفي حب الله ورسوله للرجلين واثبات حب الله ورسوله لعلي (ع)
    بعبارة اخرى لو سالت المخالف من هم اصحاب رايات خيبر سيقول لك هم ابوبكر وعمر وعلي (ونشير الى ان ابن تيمية احس بهذه الفضيحة الشنعاء فاراد ان يستنقذ صاحبيه من تلك الفضيحة فنفى وجودهما في خيبرولكنه ماذا يقول للتاريخ ولصحاحه الذين اثبتوا ان الراية كانت مع ابي بكر ثم مع عمر ثم مع علي )
    فتسأله ثانيا ومن ذا الذي اعطي الراية يوم خيبر يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله من بين الثلاثة اصحاب الرايات هل هو ابوبكر ام عمر ام علي او ثلاثتهم فسيقول لك انه علي
    وهو في الحقيقة ينفي حب الله ورسوله للرجلين لان الراية كانت معهما ايضا فيجب عليه ان يجيبك بانه علي ولا يجوز ان يحشر الرجلان فاما الحكم على الثلاثة بحب الله ورسوله لايجوز الا اذا كان صاحب الراية الذي يحب الله ورسوله اول الثلاثة لحكمنا على كل من اعطي الراية بعده بحب الله ورسوله ولكن الذي اعطي الراية يحب الله ورسوله هو ثالثهم وليس اولهم فيعني ان من سبقوه بالراية مستثنون من حب الله ورسوله وعليه يجب ان يكون الذي يحب الله وسوله ويحبه الله ورسوله هو علي بن ابي طالب فقط لان رسول الله (ص) خصه بكلامه دون الرجلين فاذا قال قائل اوليس ان النبي (ص) اعطى الراية لابي بكر وعمر وعلي فهم يشتركون في اعطائهم الراية تقول له نعم ولكن الذي يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله من بينهم هو علي وليس الرجلان فالثلاثة يشتركون في اعطائهم الراية ولكنهم لا يشتركون في حب الله ورسوله لهما وحبهما لله وللرسول والذي يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله من بينهم هو علي فقط فاذا قال قائل لماذا تنفي صفة حب الله ورسوله للاول والثاني وتحددها في علي حصرا تقول له لان رسول الله (ص) خصهما في التكليف مسبقا دون سائر المسلمين فاخفقا في ذلك التكليف ثم قال لاعطينها رجلا يحب الله ورسوله فلو كانت هذه الصفات موجودة عند الاول او الثاني لما قال النبي (ص) قولته هذه فكيف يقول (ص) لاعطينها رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وقد سبق وان اعطاها رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله !!!!فلا تصح قولة النبي (ص) هذه الا مع نفي صفة حب الله ورسوله لمن سبق وان اعطاهم الراية فالذين رجعوا بالراية ومولين الادبارلايحبهم الله ورسوله حيث (ان الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كانهم بنيان مرصوص) او الذين (يقاتلون فيقتلون ويقتلون) (والصابرين في الباساء والضراء وحين الباس اولئك الذين صدقوا واولئك هم المتقون ) (اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )والذين يحبهم ويحبونه هم علي (ع) فقط وليس الرجلان فالذين لايقاتلون في سبيل الله المدبرين الفارين المدبرين من البديهي لايحبهم الله ورسوله ولا يحبونه وان من مظاهرحب الانسان لله وللرسول هي الطاعة والتفاني في المحبوب وحسب درجة الحب وهم علي وليس ابابكر ولا عمر فهذه ليست صفاتهم انظر الى الخلص من اصحاب النبي (ص) كحمز وجعفر بن ابي طالب وعبد الله بن رواحة وزيد بن ثابت وغيرهم كيف نصروا النبي (ص) وتفانوا في طاعته وثبتوا للموت المحتوم فاين ابوبكر وعمر من هؤلاء الاجلاء فاين هذه الحثالة من تلك الثلة المباركة فان قيل إن اثبات الصفة لأيا كان لايلزم نفيها عن الغير فقول النبي (ص) في اثبات الصفة لعلي لايعني نفيها عن سائر المسلمين وهذا صحيح فمن المسلمين من يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فاصطفى منهم عليا (ع) وهذالا يعني عدم نفي الصفة عن الرجلين لان الرسول قد خصهما بالتكليف من بين المسلمين مسبقا فاخفقا في ذلك التكليف
    فلو سال الاستاذ زيدا من تلاميذه فلم يجبه ثم سال عمرا فلم يجبه فاذا اثبت الاستاذ أي صفة لاي تلميذ بقوله لاسالن طالبا ذكيا أو عاقلا او فاهما فيختار احد التلاميذ فهذا يعني نفي الصفة عن الاول والثاني لان الاستاذ خصهما بالتكليف دون سائر التلاميذ لايعني نفي هذه الصفات عن باقي التلاميذ ولكنه نفى لتلك الصفات عن زيد وعمرفلو ثبتت الصفات لزيد وعمر لا معنى لقول الاستاذ فلو كان زيدا ذكيا وعمرا كذلك فكيف يقول الاستاذ لاسالن طالبا ذكيا وصفة الذكاء موجودة عند الذين سبق وان سالهم فقول الاستاذ لاسالن طالبا ذكيا تعني نفي صفة الذكاء عند الذين سبق وان سالهم فياترى كيف يوضع الرجلان في كفة التفاضل مع علي وكيف ترجح كفتهما على كفة الامام علي حيث انهما لايوضعان في كفة التفاضل مع من له ادنى درجة من الايمان

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد امين السلامي
    مكانة ابي بكر وعمر وعلي (ع) عند الله ورسوله(ص)
    قصة رايات خيبر
    عقدالنبي (ص) رايته ودفعها الى ابي بكر فرجع بها فارا موليا دبره يجبنهم ويجبنونه وفي اليوم التالي دفعها الى عمر فرجع بها كما رجع صاحبه موليا دبره فارا منهزما فاستاء النبي (ص) والمسلمون لذلك فهذا جيشه يرجع منكسرا ( يا ايها الذين امنوا اذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الادبار ومن يولهم يومئذن دبره الا متحرفا لقتال او متحيزاالى فئة فقد باء بغضب من الله وماواه جهنم وبئس المصير) ( وولى دبره تعبير قرآني للتنكيل بالهاربين من قتال العدو ومن معانيه اباح نفسه) فقال النبي (ص) حينها لاعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار يفتح الله على يديه (1) ذكرت هذه القصة في كتب السير والمغازي والصحاح بكثرة ومنها كتاب السيرة النبوية لابن هشام ج/3/4 ص334 وقد انكرها ابن تيمية واتباعه
    فيا ترى ماهو حظ ابي بكر وعمر من حبهما لله ولرسوله وحب الله ورسوله لهما فلو كانا كذلك لما قال النبي (ص) قولته هذه فرسول الله (ص) يعطي رايته للرجل الاول ثم يعطيها للرجل الثاني ثم يقول لاعطينها رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار !!!!!!!!!!!! الم يكن الرجلان يحبان الله ورسوله ليقول النبي (ص) قولته هذه
    فهل كان الرجلان يحبان الله ورسوله ويحبهما الله ورسوله ان قولة رسول الله (ص) هذه تنفي حب الله ورسوله للرجلين وحب الرجلين لله ولرسوله فاذا كان الاول اعطي الراية
    وهو يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله والثاني اعطي الراية وهو ايضا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فكيف يقول النبي (ص) لاعطينها رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وقد سبق وإن اعطاها لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله !!!فما معنى كلام النبي (ص) هذاسوى نفي حب الله ورسوله للرجلين واثبات حب الله ورسوله لعلي (ع)
    بعبارة اخرى لو سالت المخالف من هم اصحاب رايات خيبر سيقول لك هم ابوبكر وعمر وعلي (ونشير الى ان ابن تيمية احس بهذه الفضيحة الشنعاء فاراد ان يستنقذ صاحبيه من تلك الفضيحة فنفى وجودهما في خيبرولكنه ماذا يقول للتاريخ ولصحاحه الذين اثبتوا ان الراية كانت مع ابي بكر ثم مع عمر ثم مع علي )
    فتسأله ثانيا ومن ذا الذي اعطي الراية يوم خيبر يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله من بين الثلاثة اصحاب الرايات هل هو ابوبكر ام عمر ام علي او ثلاثتهم فسيقول لك انه علي
    وهو في الحقيقة ينفي حب الله ورسوله للرجلين لان الراية كانت معهما ايضا فيجب عليه ان يجيبك بانه علي ولا يجوز ان يحشر الرجلان فاما الحكم على الثلاثة بحب الله ورسوله لايجوز الا اذا كان صاحب الراية الذي يحب الله ورسوله اول الثلاثة لحكمنا على كل من اعطي الراية بعده بحب الله ورسوله ولكن الذي اعطي الراية يحب الله ورسوله هو ثالثهم وليس اولهم فيعني ان من سبقوه بالراية مستثنون من حب الله ورسوله وعليه يجب ان يكون الذي يحب الله وسوله ويحبه الله ورسوله هو علي بن ابي طالب فقط لان رسول الله (ص) خصه بكلامه دون الرجلين فاذا قال قائل اوليس ان النبي (ص) اعطى الراية لابي بكر وعمر وعلي فهم يشتركون في اعطائهم الراية تقول له نعم ولكن الذي يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله من بينهم هو علي وليس الرجلان فالثلاثة يشتركون في اعطائهم الراية ولكنهم لا يشتركون في حب الله ورسوله لهما وحبهما لله وللرسول والذي يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله من بينهم هو علي فقط فاذا قال قائل لماذا تنفي صفة حب الله ورسوله للاول والثاني وتحددها في علي حصرا تقول له لان رسول الله (ص) خصهما في التكليف مسبقا دون سائر المسلمين فاخفقا في ذلك التكليف ثم قال لاعطينها رجلا يحب الله ورسوله فلو كانت هذه الصفات موجودة عند الاول او الثاني لما قال النبي (ص) قولته هذه فكيف يقول (ص) لاعطينها رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وقد سبق وان اعطاها رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله !!!!فلا تصح قولة النبي (ص) هذه الا مع نفي صفة حب الله ورسوله لمن سبق وان اعطاهم الراية فالذين رجعوا بالراية ومولين الادبارلايحبهم الله ورسوله حيث (ان الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كانهم بنيان مرصوص) او الذين (يقاتلون فيقتلون ويقتلون) (والصابرين في الباساء والضراء وحين الباس اولئك الذين صدقوا واولئك هم المتقون ) (اتقوا الله وكونوا مع الصادقين )والذين يحبهم ويحبونه هم علي (ع) فقط وليس الرجلان فالذين لايقاتلون في سبيل الله المدبرين الفارين المدبرين من البديهي لايحبهم الله ورسوله ولا يحبونه وان من مظاهرحب الانسان لله وللرسول هي الطاعة والتفاني في المحبوب وحسب درجة الحب وهم علي وليس ابابكر ولا عمر فهذه ليست صفاتهم انظر الى الخلص من اصحاب النبي (ص) كحمز وجعفر بن ابي طالب وعبد الله بن رواحة وزيد بن ثابت وغيرهم كيف نصروا النبي (ص) وتفانوا في طاعته وثبتوا للموت المحتوم فاين ابوبكر وعمر من هؤلاء الاجلاء فاين هذه الحثالة من تلك الثلة المباركة فان قيل إن اثبات الصفة لأيا كان لايلزم نفيها عن الغير فقول النبي (ص) في اثبات الصفة لعلي لايعني نفيها عن سائر المسلمين وهذا صحيح فمن المسلمين من يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله فاصطفى منهم عليا (ع) وهذالا يعني عدم نفي الصفة عن الرجلين لان الرسول قد خصهما بالتكليف من بين المسلمين مسبقا فاخفقا في ذلك التكليف
    فلو سال الاستاذ زيدا من تلاميذه فلم يجبه ثم سال عمرا فلم يجبه فاذا اثبت الاستاذ أي صفة لاي تلميذ بقوله لاسالن طالبا ذكيا أو عاقلا او فاهما فيختار احد التلاميذ فهذا يعني نفي الصفة عن الاول والثاني لان الاستاذ خصهما بالتكليف دون سائر التلاميذ لايعني نفي هذه الصفات عن باقي التلاميذ ولكنه نفى لتلك الصفات عن زيد وعمرفلو ثبتت الصفات لزيد وعمر لا معنى لقول الاستاذ فلو كان زيدا ذكيا وعمرا كذلك فكيف يقول الاستاذ لاسالن طالبا ذكيا وصفة الذكاء موجودة عند الذين سبق وان سالهم فقول الاستاذ لاسالن طالبا ذكيا تعني نفي صفة الذكاء عند الذين سبق وان سالهم فياترى كيف يوضع الرجلان في كفة التفاضل مع علي وكيف ترجح كفتهما على كفة الامام علي حيث انهما لايوضعان في كفة التفاضل مع من له ادنى درجة من الايمان
    - مسألة الانهزام والانتصار فهذا امر الله تعالى، فالرسول عليه الصلاة والسلام لم ينتصر في غزوة احد وهو افضل الناس بلا منازع.
    - الرواية التي فيها "يجبنهم ويجبنونه" غير صحيحة فلا عبرة بهذا النقل ولاعبرة بالاعتماد عليه
    - اعطاء الراية للصديق وعمر قبل علي بن ابي طالب دليل على انه كان يعتبرهم مستحقين لهذه المكانة
    - قوله في علي يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لايعني عدم تحقق ذلك في الذين قبله لان الرسول لايجوز له اعطاء الراية لرجل يبغضه الله ورسوله لان قيادة جيش لاتعطى لمن لايستحقها، ففيه خيانة للامانة برعاية الامة والحفاظ عليها، فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام (لكلم راع وكلهم مسؤول عن رعيته) وعليه هو دليل على استحقاقهم وان اختيارهم نتيجة لحبه لهم.
    - الحروب فيها جولات كثيرة فقد ينتصر الجيش في جولة ويخفق في غيرها.

    والخلاصة ان النبي عليه الصلاة والسلام اعطى الراية للصديق وعمر بن الخطاب لاستحقاقهم لهذا المقام.
    ولكن النتائج الانسان غير مطالب بان تكون دائما مثلما يريدها مثلما حصل في غزوة احد.


    ولو رجعنا الى السيرة فنجد مثلا ان الرسول عليه الصلاة والسلام جعل الصديق اماما في الصلاة واميرا في الحج بعد خيبر.
    التعديل الأخير تم بواسطة فتح الباري; الساعة 20-08-2012, 09:12 AM.

    تعليق


    • #3
      الرسول لم ينتصر في احد ولكنه بذل جهده ولم ينهزم فولوا عنه لاعتقادهم انه قتل وانه تحقق بغض الله ورسوله للاول والثاني لانهما وليا الدبر فلو قاتلا كانا ممن يحبهم الله ورسوله ولكنهم لم يقاتلا فرجوعهما كان حجة عليهما وان حب الله للعبد يتحقق في صريح الآية (ان الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كانهم بنيان مرصوص) يعني الذين لايقاتلون لايحبهم وان النبي اعطاهما الراية ويعلم النتيجة لاقامة الحجة عليهما فان الله لايثيب الانسان ولا يعاقبه الا بعد اقامة الحجة عليه

      تعليق


      • #4
        ذهبتم يمينا
        ذهبتم شمالا
        لو طرتم
        ونزلتم

        فان عمر اجبن من الجبان
        وابا بكر اكذب من الكاذب
        واجبن من الجبان
        مالكم تحاولون دفن فضائح عمر وابا بكر
        مالكم تحاولون دفن فضائل علي بن ابي طالب
        لم يقلع باب خيبر ولم يقتل مرحب الا علي بن ابي طالب
        عمر هرب
        وابا بكر هرب
        والصحابة ما كانوا ليفتحوا
        خيبر
        وينتصروا
        الا بسيف علي
        قل موتوا بغيضكم
        حميد الغانم

        تعليق


        • #5
          يا علي لا يبغضك الا منافق ولا يحبك الا مؤمن
          الحمد لله الذي جعلنا من محبيك
          ولم يجعلنا وهابية من مبغضيك
          حميد الغانم

          تعليق


          • #6
            فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ
            ,,,,,,,,,,,,
            هذه مكانة علي بن ابي طالب عند الله
            وعند رسول الله
            نفس رسول الله
            وهل في الكون كله هنالك اعظم من رسول الله ومن نفسه الطاهرة
            قل موتوا بغيضكم يا وهابية
            موتوا بحقدكم
            حميد الغانم

            تعليق


            • #7
              http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=116883

              تعليق


              • #8
                امر النبي(ص) ابابكر على الحج ودفع معه سورة براءة (وكان النبي (ص) يتالفهم في تلك الامارات) فما ان ذهب حتى قال النبي(ص) لايبلغها الا انا او رجل مني فارسل خلفه عليا فاخذها من ابي بكر وبلغها فيا ترى ما معنى قوله (ص) مني لاشك انها تفيد التبعية في المعتقد لقوله تعالى فمن تبعني فانه مني فقول النبي(ص) سلمان منا اهل البيت وعلي مني وحسين مني وفاطمة مني وعمار مني فهذا يعني ان ابا بكر ليس منه ونشير الى ان ابابكر وعمر ثبت فرارهم في عدة غزوات كغزوة احد والاحزاب وغيرها اما مسألة كون النبي(ص) خصهما لقيادة الجيش فهذا لايعطيهمااي خصوصية الا بنجاح اداءهما فان الرسول (ص) خص و كلف احد اصحابه بكتابة الوحي فكان يكتب بغير ما يمليه النبي(ص) عليه وارتد عن الاسلام فلا نقول ان النبي(ص) خصه بكتابة الوحي فنعطيه خصوصية فهو لم يكمل تكليفه بنجاح
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد امين السلامي; الساعة 20-08-2012, 02:45 PM.

                تعليق


                • #9
                  فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ
                  ,,,,,,,,,,,,

                  هذه مكانة علي بن ابي طالب عند الله
                  وعند رسول الله
                  نفس رسول الله
                  وهل في الكون كله هنالك اعظم من رسول الله ومن نفسه الطاهرة
                  قل موتوا بغيضكم يا وهابية
                  موتوا بحقدكم
                  حميد الغانم

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد امين السلامي
                    الرسول لم ينتصر في احد ولكنه بذل جهده ولم ينهزم فولوا عنه لاعتقادهم انه قتل وانه تحقق بغض الله ورسوله للاول والثاني لانهما وليا الدبر فلو قاتلا كانا ممن يحبهم الله ورسوله ولكنهم لم يقاتلا فرجوعهما كان حجة عليهما وان حب الله للعبد يتحقق في صريح الآية (ان الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كانهم بنيان مرصوص) يعني الذين لايقاتلون لايحبهم وان النبي اعطاهما الراية ويعلم النتيجة لاقامة الحجة عليهما فان الله لايثيب الانسان ولا يعاقبه الا بعد اقامة الحجة عليه
                    لم يوليا الدبر بل تراجعا وهذا في جولات المعركة
                    لان المعارك كر وفر وهجوم وتراجع

                    فالرسول عليه الصلاة والسلام في غزوة احد تراجع الى الجبل وكان المشركين ينادونه ولكنه لايجيب
                    وهذا ليس جبنا ولكن هكذا المعارك
                    وقس على ذلك بقية الجولات في الغزوات.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد امين السلامي
                      امر النبي(ص) ابابكر على الحج ودفع معه سورة براءة (وكان النبي (ص) يتالفهم في تلك الامارات) فما ان ذهب حتى قال النبي(ص) لايبلغها الا انا او رجل مني فارسل خلفه عليا فاخذها من ابي بكر وبلغها فيا ترى ما معنى قوله (ص) مني لاشك انها تفيد التبعية في المعتقد لقوله تعالى فمن تبعني فانه مني فقول النبي(ص) سلمان منا اهل البيت وعلي مني وحسين مني وفاطمة مني وعمار مني فهذا يعني ان ابا بكر ليس منه ونشير الى ان ابابكر وعمر ثبت فرارهم في عدة غزوات كغزوة احد والاحزاب وغيرها اما مسألة كون النبي(ص) خصهما لقيادة الجيش فهذا لايعطيهمااي خصوصية الا بنجاح اداءهما فان الرسول (ص) خص و كلف احد اصحابه بكتابة الوحي فكان يكتب بغير ما يمليه النبي(ص) عليه وارتد عن الاسلام فلا نقول ان النبي(ص) خصه بكتابة الوحي فنعطيه خصوصية فهو لم يكمل تكليفه بنجاح
                      علي كان في المدينة في ذلك الحج
                      وابوبكر كان الامير على الحج
                      فارسل النبي عليا لكي يبلغ البراءة من المشركين لان هذا من عادة العرب ان يبلغ عن الرجل من كان من اهله

                      وفي ذلك حكمة عظيمة
                      لان التبيلغ كان مشترك بين علي وابوبكر وليس فقط ابوبكر او علي
                      ولكن كان ابوبكر هو الامير وعلي المامور في الحج بشكل عام من القيام بالمناسك والصلاة حتى ان ابابكر هو من كان يعين المبلغين لاية البراءة.

                      وهذا فيه تقديم ابوبكر بامارة الحجيج على علي بن ابي طالب الذي كان مامورا فيها والذي كان فقط يشترك معه في جزئية التبيلغ لاغير.

                      وهذا طبعا بعد خيبر.

                      تعليق


                      • #12
                        فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ
                        ,,,,,,,,,,,,
                        هذه مكانة علي بن ابي طالب عند الله

                        وعند رسول الله
                        نفس رسول الله
                        وهل في الكون كله هنالك اعظم من رسول الله ومن نفسه الطاهرة
                        قل موتوا بغيضكم يا وهابية
                        موتوا بحقدكم
                        حميد الغانم

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
                          لم يوليا الدبر بل تراجعا وهذا في جولات المعركة
                          لان المعارك كر وفر وهجوم وتراجع

                          فالرسول عليه الصلاة والسلام في غزوة احد تراجع الى الجبل وكان المشركين ينادونه ولكنه لايجيب
                          وهذا ليس جبنا ولكن هكذا المعارك
                          وقس على ذلك بقية الجولات في الغزوات.

                          انهما لم يتراجعا بل رجعا فما هو الفرق بين من يولي الدبر او يتراجع متحرفا لقتال او متحيزا الى فئة ..ولا يحق للرسول ان يجيبهم حين نادوه لانه كان جريحا ووحيدا حين انفض الناس حوله ومنهم صاحباك الا القليل ومنهم علي فيكون قد دل على نفسه فموه عليهم وخدعهم

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
                            علي كان في المدينة في ذلك الحج
                            وابوبكر كان الامير على الحج
                            فارسل النبي عليا لكي يبلغ البراءة من المشركين لان هذا من عادة العرب ان يبلغ عن الرجل من كان من اهله

                            وفي ذلك حكمة عظيمة
                            لان التبيلغ كان مشترك بين علي وابوبكر وليس فقط ابوبكر او علي
                            ولكن كان ابوبكر هو الامير وعلي المامور في الحج بشكل عام من القيام بالمناسك والصلاة حتى ان ابابكر هو من كان يعين المبلغين لاية البراءة.

                            وهذا فيه تقديم ابوبكر بامارة الحجيج على علي بن ابي طالب الذي كان مامورا فيها والذي كان فقط يشترك معه في جزئية التبيلغ لاغير.

                            وهذا طبعا بعد خيبر.
                            افي دين الله عادة العرب وما هي الحكمة في ذلك ام انها الامانة التي حرص النبي(ص) ان لايؤديها الا هو او رجل منه وان ابابكر امير على الحج اما التبليغ فشيء اخر يستوجب حضور الرسول او رجل منه
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد امين السلامي; الساعة 20-08-2012, 11:55 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد امين السلامي
                              انهما لم يتراجعا بل رجعا فما هو الفرق بين من يولي الدبر او يتراجع متحرفا لقتال او متحيزا الى فئة ..ولا يحق للرسول ان يجيبهم حين نادوه لانه كان جريحا ووحيدا حين انفض الناس حوله ومنهم صاحباك الا القليل ومنهم علي فيكون قد دل على نفسه فموه عليهم وخدعهم
                              الرجوع للتحرف للقتال امر طبيعي
                              فالكل يعلم ان اليهود كانوا محاصرين في حصونهم في خيبر
                              وليس هناك اساسا زحف من قبلهم على المسلمين بل المسلمين يحاولون اختراق الحصون
                              وقد يواجهون اماكن صعبة الاختراق .... فيحاولون مرة اخرى في اماكن اخرى

                              وهكذا
                              لانها ليست مواجهة فقط


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X