تويت
قمة الشجاعة محاربــــة التطبير
بسم الله الرحمن الرحيم
توهين للمذهب وتشويه للتشيع وطقوس وثنيةولا فائدة فيه هكذا يرى بعضهم التطبير الذي يعتبرة اخرون من الشعائر الحسينية ومنالمستحبات ولا اريد هنا مناقشة المعارضين بذكر الادلة والبراهين التي طرحهاالمناصرور لهذه الشعيرة الاسلامية ولكن اود ان ادون امور تجري بمرأى ومسمع من احتج على المطبرين في ان عملهم هذا مشوها للمذهب وهم يرونها والناس كلهم يروها ولكن لمنسمع منهم موقفا شجاعا من هؤلاء الذين يدعون ان الوقوف بوجه التطبير والمطبرين شجاعة ..
الكثير من الناس يزورون النجف الاشرف اما لتجديد البيعه وتحصيل الثواب وطلب الشفاعة والحاجات او لدفن الموتى في فناء اميرالمؤمنين (ع) وكل هؤلاء الناس يشاهدون باعينهم ما يفعله المرتزقة هناك من استغلال للزائرين وافتعال امور تنفر منها النفس الانسانية ويشمئز منها الطبع البشري فمثلايتلقى الجنازة احد المنتظرين بالباب اللتي تعبر منها الجنائز وهو ينادي لا اله الاالله وغيرها من العبارات ليسير اما الجنازة من تلقاء نفسه ثم يحرج اهل المصيبةبطلب الاموال فاذا بخلوا عليه كان جوابه حاظرا : ان حقي سابقيه في ذمة الميت ..
كذلك المغسل وما ادراك ما المغسل والاموال التي ياخذها .. ثم الدفان تاجر الاراضي والقبور وكيف يتعامل مع اهل الميت ويسلب الاموال..
وكذلك السدنة وكيف يفعلون بقطع القماش الخضراء في المراقدالمقدسة وكيف ان المتر من القماش الذي يكلف السادن ( 1) دولار تقريبا سيباع بكذامن الدولارات بمجرد تقطيعه وتزويقه بعبارات يحتالون بها على الزائر المسكين..واصحاب الفنادق والمطاعم وسيارات الاجرة ومن يقرأ القران على القبور _ مع ملاحظةانهم يقرأون باخطاء فضيعة _ والاطفال اللذين يهرولون خلف الزائر لاحراجه في شراءالادعية او قطع القماش والكثير من الحالات الاخرى التي تثير حفيظه كل من زار المناطق المقدسة واخص بذلك النجف الاشرف مركز التشيع لما فيها من حوزات ومرجعيات..
والان لنطرح هذا التساؤل اين الشجاعة في التصدي لهؤلاء الذين ينفرون ابناء المذهب الشيعي من مذهبهم فضلا عن الاخرين اليس الوقوف بوجه التطبير شجاعة فاين تذهب الشجاعة هنا اولستم ترون هذه العادات باقيه ومتاصله لماذا لا تنطقون ؟؟؟
لربما احتجوا بان هذه العادات واضحة جدا بانها ليست من الدين اما التطبير فلا , وقد نسوا بان الناس لا تنظر الى السادن بانه منظف للحظرة ودليل للاماكن والمزارات بل ينظرون اليه على انه الدين وافعاله مقدسة ودينيه وعليه يكون النصب والاحتيال الذي يقوم به بعض هؤلاء جزء من الدين اما المنادي على الجنائز والدفان فهو من الطقوس الدينية التي لا يرتاب فيها البسطاء لابل هي من الاجراءات التي لابد من عملها للميت واهم واوفر حظا واوضح امرا عندهم مناخراج الحقوق والمستحقات من تركته ..فلماذ ا لا ينبري جناب من يحرم التطبير في موقف شجاع لمحاربة هؤلاء ..
ان من حقنا التسائل ومن حقه الاجابة
هذا وصلى الله على محمد واله الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين
توهين للمذهب وتشويه للتشيع وطقوس وثنيةولا فائدة فيه هكذا يرى بعضهم التطبير الذي يعتبرة اخرون من الشعائر الحسينية ومنالمستحبات ولا اريد هنا مناقشة المعارضين بذكر الادلة والبراهين التي طرحهاالمناصرور لهذه الشعيرة الاسلامية ولكن اود ان ادون امور تجري بمرأى ومسمع من احتج على المطبرين في ان عملهم هذا مشوها للمذهب وهم يرونها والناس كلهم يروها ولكن لمنسمع منهم موقفا شجاعا من هؤلاء الذين يدعون ان الوقوف بوجه التطبير والمطبرين شجاعة ..
الكثير من الناس يزورون النجف الاشرف اما لتجديد البيعه وتحصيل الثواب وطلب الشفاعة والحاجات او لدفن الموتى في فناء اميرالمؤمنين (ع) وكل هؤلاء الناس يشاهدون باعينهم ما يفعله المرتزقة هناك من استغلال للزائرين وافتعال امور تنفر منها النفس الانسانية ويشمئز منها الطبع البشري فمثلايتلقى الجنازة احد المنتظرين بالباب اللتي تعبر منها الجنائز وهو ينادي لا اله الاالله وغيرها من العبارات ليسير اما الجنازة من تلقاء نفسه ثم يحرج اهل المصيبةبطلب الاموال فاذا بخلوا عليه كان جوابه حاظرا : ان حقي سابقيه في ذمة الميت ..
كذلك المغسل وما ادراك ما المغسل والاموال التي ياخذها .. ثم الدفان تاجر الاراضي والقبور وكيف يتعامل مع اهل الميت ويسلب الاموال..
وكذلك السدنة وكيف يفعلون بقطع القماش الخضراء في المراقدالمقدسة وكيف ان المتر من القماش الذي يكلف السادن ( 1) دولار تقريبا سيباع بكذامن الدولارات بمجرد تقطيعه وتزويقه بعبارات يحتالون بها على الزائر المسكين..واصحاب الفنادق والمطاعم وسيارات الاجرة ومن يقرأ القران على القبور _ مع ملاحظةانهم يقرأون باخطاء فضيعة _ والاطفال اللذين يهرولون خلف الزائر لاحراجه في شراءالادعية او قطع القماش والكثير من الحالات الاخرى التي تثير حفيظه كل من زار المناطق المقدسة واخص بذلك النجف الاشرف مركز التشيع لما فيها من حوزات ومرجعيات..
والان لنطرح هذا التساؤل اين الشجاعة في التصدي لهؤلاء الذين ينفرون ابناء المذهب الشيعي من مذهبهم فضلا عن الاخرين اليس الوقوف بوجه التطبير شجاعة فاين تذهب الشجاعة هنا اولستم ترون هذه العادات باقيه ومتاصله لماذا لا تنطقون ؟؟؟
لربما احتجوا بان هذه العادات واضحة جدا بانها ليست من الدين اما التطبير فلا , وقد نسوا بان الناس لا تنظر الى السادن بانه منظف للحظرة ودليل للاماكن والمزارات بل ينظرون اليه على انه الدين وافعاله مقدسة ودينيه وعليه يكون النصب والاحتيال الذي يقوم به بعض هؤلاء جزء من الدين اما المنادي على الجنائز والدفان فهو من الطقوس الدينية التي لا يرتاب فيها البسطاء لابل هي من الاجراءات التي لابد من عملها للميت واهم واوفر حظا واوضح امرا عندهم مناخراج الحقوق والمستحقات من تركته ..فلماذ ا لا ينبري جناب من يحرم التطبير في موقف شجاع لمحاربة هؤلاء ..
ان من حقنا التسائل ومن حقه الاجابة
هذا وصلى الله على محمد واله الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين
تعليق