يروي البخاري وغيره ان جهنم ما تزال تطلب المزيد لكن الله سيضع قدمه عليها وحينها تقول قط قط أي كفى كفى
واليكم نص ما يرويه البخاري وغيره بهذا الشأن:
عن أبي هريرة عن النبي

وعن عن أنس بن مالك قال النبي

ونحن بغض النظر عما في هذه الرواية من تجسيم نطرح سؤالاُ على الوهابية وهو:
الى متى ستبقى قدم الباري(تعالى الله عما يصفون) على جهنم؟
هل ستبقى الى الأبد أم هناك مدة محددة لبقاءها؟
وقد عجز العضو فتح الباري عن الجواب عن هذا السؤال تماماً وراح يتذرع بحيل العاجزين فيدعي جهلاً ان هذا سؤال عن الكيف وعليه فلا يمكن الجواب عنه
ونحن نريد ان نعطي الفرصة للآخرين من الوهابية لعلهم يأتون بشيء جديد فننتظر ما تجود به عقولهم !
تعليق