إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مادليكم ايها الاخوة الشيعة على وثاقة وصدق السفراء الاربعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مادليكم ايها الاخوة الشيعة على وثاقة وصدق السفراء الاربعة

    خصوصا ان هناك سفراء ايضا ادعوا ذلك لكنكم تكذبون هؤلاء وتصدقون هؤلاء
    فما هي ادلتكم وخصوصا ان تصديقكم لهم يبنى عليه اصل عقيدتكم
    وما بني عليه اصل العقيدة توجب ان يكون قطعي الدلالة والثبوت لام العقيدة لاتقوم على الظن بل تقام على اليقين القطعي

  • #2
    دليلنا روايات المعصومين ع الموثقة لهم والتي لم يرويها السفراء بل رواها الاخرون ..ولكن مادليلك على وثاقة ابو بكر وعمر وعائشة الذين تاخذ دينك عنهم وخصوصا مع وجود اناس ثقاة يرون كفر هؤلاء وخيانتهم للرسول وقتلهم اياة شهيدا .. وكذبهم وارتكابهم المحرمات .. والمصادر سنية وشيعية

    تعليق


    • #3
      لاكلت يمينك اخي المهندس بوركت وانا اتحداه يثبت اسلام ابو بكر وعمر تحدي

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة المهندس الكاتب
        دليلنا روايات المعصومين ع الموثقة لهم والتي لم يرويها السفراء بل رواها الاخرون ..ولكن مادليلك على وثاقة ابو بكر وعمر وعائشة الذين تاخذ دينك عنهم وخصوصا مع وجود اناس ثقاة يرون كفر هؤلاء وخيانتهم للرسول وقتلهم اياة شهيدا .. وكذبهم وارتكابهم المحرمات .. والمصادر سنية وشيعية
        ارجوك لاتحاول تشتيت الموضوع لابي بكر وعمر والصحابة
        تحب تناقش وثاقة الصحابة افتح موضوع جديد وسنحاورك
        اما السفراء الاربعة فيا حبذا لو نقلت لنا هذه الادلة والروايات عن المعصومين

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
          ارجوك لاتحاول تشتيت الموضوع لابي بكر وعمر والصحابة
          تحب تناقش وثاقة الصحابة افتح موضوع جديد وسنحاورك
          اما السفراء الاربعة فيا حبذا لو نقلت لنا هذه الادلة والروايات عن المعصومين
          لانك مقتنع لاتستطيع الاثبات فذلك اطالبك بهذا كلامك وما بني عليه اصل العقيدة توجب ان يكون قطعي الدلالة والثبوت لام العقيدة لاتقوم على الظن بل تقام على اليقين القطعي

          اريد الان اعرفك انت مسلم ولا لا بتثبيت اسلامهم وشفيك خايف


          تعليق


          • #6
            هو نفس المبنى الذي وثقتم به صحابتكم مع فرق عدم وجود مناقض
            وخاصة انه لم تروى رواية تخالف مكانتهم أو تدل على أنهم غير مؤمنين أو ثقاة ولو على باب الرواية الواحدة وكذلك لأنه لم يكن لهم في هذا المنصب مطمع دنيوي بحيث يصلون الى سلطة أو حكم ما .
            ولم يصدر عنهم أي عمل منافي للأخلاق والدين والإيمان بل لم يقم أحدهم يوماً بالإدعاء أو بطلب أن يتبعه الناس مثلاً بعد الإمام كما أن رابع السفراء أنهى المهمة بقوله أنه آخر السفراء حسب ما نص عليه الإمام ولو كان رجلاً غير تقياً أو غير ثقة لأوصى من بعده لأولاده أو أصحابه وأمرهم كذباً وتدليساً على لسان الإمام أن يتبعوه
            م .
            ويكفي أن أهم كتاب في العالم وهو كتاب الله وصلنا عبر الثقات فعلى مبدأ ما يدريك كما يطلق عليها العضو مومن السيد فقد يأتي نصراني ويسألك ما يدريك أيها المسلم أن قرآنك وصلك كما هو من عهد النبي وما دليلك على وثاقة من نقله عن رسولك ؟
            وكذلك فإن من صدق النبوة لرسول الله أنه لم يأمر الناس بعبادته بل أمرهم بعبادة الله وكان ينتظر الوحي ليوحى إليه وهذه من احدى ادلة النبوة وكذلك الأمر فالسفراء لم يأمروا الناس باتباعهم ولم يصدروا أي كلام أو تشريع قبل أن يعودوا في الأمر إلى صاحب الزمان وهذه من أدلة صدقهم هذا عدى الروايات المادحة لهم بكثرة

            تعليق


            • #7
              أولا: أما أن العقيدة لا تقوم على الظن بل على القطع فهذا كلام صحيح جداً.

              ثانياً: وأما أن اصل عقيدة الشيعة تبنى على تصديقهم لهؤلاء الأربعة فغير صحيح، بل تبنى على تصديق الأئمة الإثني عشر بما يخبرون به، نعم هؤلاء الأربعة وغيرهم ناقلون لذلك التصديق.

              ثالثاً: وأما أن تصديق الشيعة لهؤلاء الأربعة مبني على الظن فهو كلام صحيح ولا مجال لإنكاره، لأن تصديقهم إنما جاء عن طريق علماء الرجال والأخبار وكلها ظنون.

              وبعد هذه النقاط الثلاث أقول أمرين:

              الأول: هؤلاء الأربعة نعاملهم معاملة ناقلي الأخبار، لا أكثر ولا أقل، فليس لهم قداسة الإمام أو منزلته حتى تبنى عليهم العقيدة، بل هم مجرد رجال نقلوا أخباراً، ولأجل الإطباق على وثاقتهم من قبل علماء الرجال وأهل الفن وقيام القرائن على صحة قولهم فان الشيعة يسلّمون بما يقولون حالهم حال أي ثقة ناقل للأخبار، لحجية خبر الواحد الثقة كما هو المتعارف عند العقلاء.

              الثاني: الشيعة يعتقدون أن كل ما قاله الامام هو صدق لإعتقادهم أن الامام حجة الله في أرضه والحجة لا يكذب بنص العقل والا لما اختاره الله تعالى، ولكن الكلام في كيفية وصول هذا الكلام الى الشيعة، فاذا وصل عن طريق الثقات ولم يحتف بما يوجب توهينه فهو حجة، وهكذا الحال حصل مع هؤلاء السفراء فانهم نقلوا قول الامام، ولأنهم ثقات عدول ثبتون، قد شهد بفضلهم كل أهل الخبرة وقامت القرائن على تصديقهم، فلا يبقى أي مجال لتكذيبهم
              بينما لا تتوفر هذه الميزة في غيرهم من الرجال الذين ادعوا السفارة.

              صحيح أن بعض المدعين كانوا ثقاتاً عدولاً، ولكن قولهم احتف بما يوجب التوهين وهو مخالفتهم لقول أولئك العدد الأكثر الأوثق، ولغمز علماء الرجال فيهم بعدم استقامتهم على الطريقة الصحيحة فبعضهم قد أبتلي بالغلو، وبعضهم بالحسد، وهكذا.

              فالنتيجة: إن هؤلاء السفراء رجال ناقلون للأخبار الصادرة من الامام وهم فقهاء ثقات عدول جداً، ومع وجود ما يبرر قبول قولهم عقلائيا وشرعا لا يبقى مجال لإنكاره، والحمد لله تعالى.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                أولا: أما أن العقيدة لا تقوم على الظن بل على القطع فهذا كلام صحيح جداً.
                ثالثاً: وأما أن تصديق الشيعة لهؤلاء الأربعة مبني على الظن فهو كلام صحيح ولا مجال لإنكاره، لأن تصديقهم إنما جاء عن طريق علماء الرجال والأخبار وكلها ظنون.
                سؤال ولو كان قليلا يخرج عن الموضوع الاصلي ولكنه يحوم حول اصل الفكرة
                كيف توفق بين العبارتين
                لان العقيدة لو جاءت عن طريق من كان توثيقه مبني على الظن فستكون هي ايضا من الظن الذي بنى على تصديقهم.

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  لا استغرب هذا الطرح من الاخ والذي حقيقة ينم عن عدم المامه بمذهب التشيع بل وعدم اطلاعه عليه ولذا سنرد عليه بالطريقتين الحلية والنقضية وارجو ان يلتزم بالحوار:
                  الحلية :
                  1) ليست الوثاقة هي حجيتها في اتباع السفراء الاربعة اذ ان مجرد الوثاقة غير كافية في ذلك وهناك الكثير من الثقاة غير الاربعة وانما اساس الحجية فيهم هو الاختيار الالهي والنص المعصوم عليهم وهذا ما سنبينه .
                  2) العلمية الواسعة لدى هؤلاء السفراء والدرجة الايمانية والشجاعة العلوية التي تمكنوا من خلالها من كتمان امر مكان الامام وغيبته مكنتهم من ان يتسنموا هذا المنصب دون غيرهم
                  3) ومن الادلة ايضا عليهم اجماع الطائفة المحقة على عدالتهم وثقتهم ونيابتهم عن الامام والاجماع عندنا حجة وخاصة اذا كان حاكيا عن راي المعصوم كما هو معروف
                  4) سيرة المتشرعة القاضية بوجود سفراء اربعة ولم ينقض هذه السيرة اي واحد من اهل الشرع
                  5) السيرة العقلائية القاضية بوجوب وجود سفراء في تلك الحقبة
                  ملحوظة وكل من سيرة العقلاء والمتشرعة ممضاة من الامام المهدي اذ لولم تكن كذلك لوجب على الامام ان يبين كذب هؤلاء الاربعة ويلعنهم كما لعن السفراء الكذابين ولم يرد شيء من هذا في حق الاربعة فنعرف حجيتهم لانه حاشا لامامنا ان يسكت عن مثل هذه المدعيات لو كانت كاذبة
                  6) النصوص الواردة في توثيق هؤلاء الاربعة:
                  قد يظن البعض ان هؤلاء الاربعة لم يرد فيهم وفي الحقيقة ان الكتب مليئة بتوثيقاتهم كما سنبين
                  1) السفير الاول : عثمان بن سعيد العمري وابنه محمد بن عثمان وهو الشيخ الموثوق والذي عمل وكيلا لكل من الامام الهادي والامام العسكري ومن ثم الامام المهدي ورد في توثيقهما :
                  أ ) توثيق من امامين الهادي والعسكري كما نقل ذلك الطوسي في الغيبة 354 -355 حينما سال ابن اسحق الامام الهادي والعسكري عن العمري : ( فقال لي صلوات الله عليه : هذا أبو
                  عمرو الثقة الأمين ما قاله لكم فعني يقوله ، وما أداه إليكم فعني يؤديه .
                  فلما مضى أبو الحسن عليه السلام وصلت إلى أبي محمد ابنه الحسن
                  العسكري عليه السلام ذات يوم فقلت له عليه السلام مثل قولي لأبيه ، فقال
                  لي : هذا أبو عمرو الثقة الأمين ثقة الماضي وثقتي في المحيا والممات ، فما قاله
                  لكم فعني يقوله ، وما أدى إليكم فعني يؤديه .
                  قال أبو محمد هارون : قال أبو علي : قال أبو العباس الحميري : فكنا كثيرا
                  ما نتذاكر هذا القول ونتواصف جلالة محل أبي عمرو)





                  ب) وهذا ما اكده عبد الله بن جعفر احد اصحاب الامام العسكري حينما التقى بالعمري وساله وذكر له خبر ابن اسحق الثقة : (
                  عبد الله بن جعفر قال : حججنا في بعض السنين بعد مضي أبي محمد عليه السلام
                  فدخلت على أحمد بن إسحاق بمدينة السلام فرأيت أبا عمرو عنده ، فقلت إن هذا
                  الشيخ وأشرت إلى أحمد بن إسحاق ، وهو عندنا الثقة المرضي ، حدثنا فيك بكيت
                  وكيت ، واقتصصت عليه ما تقدم يعني ما ذكرناه عنه من فضل أبي عمرو ومحله ،
                  وقلت : أنت الآن ممن ( 3 ) لا يشك في قوله وصدقه فأسألك بحق الله وبحق
                  الامامين اللذين وثقاك هل رأيت ابن أبي محمد الذي هو صاحب الزمان
                  عليه السلام ؟ فبكى ثم قال : على أن لا تخبر بذلك أحدا وأنا حي قلت : نعم .
                  قال : قد رأيته عليه السلام وعنقه هكذا - يريد أنها أغلظ الرقاب حسنا
                  وتماما - قلت : فالاسم ؟ قال : نهيتم عن هذا)



                  ج )وقد اكد الامام العسكري على وثاقته ووثاقة ابنه السفير الثاني بقوله: ( : امض
                  يا عثمان ، فإنك الوكيل والثقة المأمون على مال الله ، واقبض من هؤلاء النفر
                  اليمنيين ما حملوه من المال .
                  ثم ساق الحديث إلى أن قالا : ثم قلنا بأجمعنا : يا سيدنا ! والله إن عثمان
                  لمن خيار شيعتك ، ولقد زدتنا علما بموضعه من خدمتك ، وأنه وكيلك وثقتك على
                  مال الله تعالى ، قال : نعم واشهدوا على أن عثمان بن سعيد العمري وكيلي وأن
                  ابنه محمدا وكيل ابني مهديكم )




                  د) ومن جلالة قدر هذا الرجل وقربه من ال البيت انه هو من باشر بتغسيل الامام العسكري بامر من الامام المهدي وهذا التغسيل الظاهري امام الناس والا فالاامم لا يغسله الامام : ( لما مات
                  الحسن بن علي عليهما السلام حضر غسله عثمان بن سعيد رضي الله عنه وأرضاه
                  وتولى جميع أمره في تكفينه وتحنيطه وتقبيره ، مأمورا بذلك للظاهر من الحال التي لا
                  يمكن جحدها ولا دفعها إلا بدفع حقائق الأشياء في ظواهرها .
                  وكانت توقيعات صاحب الامر عليه السلام تخرج على يدي عثمان بن سعيد
                  وابنه أبي جعفر محمد بن عثمان إلى شيعته وخواص أبيه أبي محمد عليه السلام بالأمر والنهي
                  والأجوبة عما يسأل ( 2 ) الشيعة عنه إذا احتاجت إلى السؤال فيه بالخط الذي كان
                  يخرج في حياة الحسن عليه السلام ، فلم تزل الشيعة مقيمة على عدالتهما إلى أن
                  توفي عثمان بن سعيد رحمه الله ورضي عنه وغسله ابنه أبو جعفر وتولى القيام به
                  وحصل الامر كله مردودا إليه ، والشيعة مجتمعة على عدالته وثقته وأمانته ، لما تقدم
                  ‹ صفحة 357 ›
                  له من النص عليه بالأمانة والعدالة والامر بالرجوع إليه في حياة الحسن عليه السلام
                  وبعد موته في حياة أبيه عثمان رحمة الله عليه) [الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 356 - 357]





                  وهذا النص واضح في عدالة كل من الاب والابن
                  ه) اخبار الامام الهادي بتوثيق السفيرين الاول والثاني : ( العمري ثقتي فما أدى
                  إليك فعني يؤدي ، وما قال لك فعني يقول فاسمع له وأطع ، فإنه الثقة المأمون .
                  قال : وأخبرني أبو علي أنه سأل أبا محمد الحسن بن علي عن مثل ذلك فقال
                  له : العمري وابنه ثقتان ، فما أديا إليك فعني يؤديان ، وما قالا لك فعني يقولان ،
                  فاسمع لهما وأطعهما فإنهما الثقتان المأمونان فهذا قول إمامين قد مضيا فيك .
                  قال : فخر أبو عمرو ساجدا وبكى)
                  فتبين ان السفير الاول والثاني موثقين عند الايمة وانهما يؤديان عن الايمة وطل ما يصدر عنهم فهو صادر عن الائمة وان قولهم حجة على الشيعة وبهذا ورد توقيع الامام المهدي في تعزية الثاني بالاول والنص على الثاني من قبل الامام المهدي والتوقيع بخط الامام المهدي والمعروف لدى جميع الشيعة انذاك لانه كان يكتب لهم في زمن ابيه العسكري اي قبل الغيبة : (
                  الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 361
                  عن أبيه عبد الله بن جعفر الحميري قال : خرج التوقيع إلى الشيخ أبي جعفر
                  محمد بن عثمان بن سعيد العمري قدس الله روحه في التعزية بأبيه رضي الله تعالى
                  عنه .
                  وفي فصل من الكتاب : " إنا لله وإنا إليه راجعون تسليما لامره ورضي
                  بقضائه ، عاش أبوك سعيدا ومات حميدا فرحمه الله وألحقه بأوليائه ومواليه
                  عليهم السلام ، فلم يزل مجتهدا في أمرهم ، ساعيا فيما يقربه إلى الله عز وجل
                  وإليهم ، نضر الله وجهه ، وأقاله عثرته " .
                  وفي فصل آخر ، " أجزل الله لك الثواب وأحسن لك العزاء ، رزئت
                  ورزئنا وأوحشك فراقه وأوحشنا ، فسره الله في منقلبه ، [ و ] ( 3 ) كان من كمال سعادته
                  أن رزقه الله تعالى ولدا مثلك يخلفه من بعده ، ويقوم مقامه بأمره ، ويترحم
                  عليه ، وأقول الحمد لله ، فإن الأنفس طيبة بمكانك ، وما جعله الله عز وجل فيك
                  وعندك ، أعانك الله وقواك وعضدك ووفقك ، وكان لك وليا وحافظا وراعيا
                  وكافيا " "



                  لاحظوا كيف وثقة وايده بل ونص عليه بالاسم والتشريف فخاطبه بكلمة الشيخ وطلب له من الله النصرة والتاييدوالنص عليه من قبل الحجة وهذا ما اخبر به الصحابي (
                  الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 362
                  عبد الله بن جعفر الحميري : لما مضى أبو عمرو رضي الله تعالى عنه أتتنا
                  الكتب بالخط الذي كنا نكاتب به بإقامة أبي جعفر رضي الله عنه مقامه)



                  ووثقة الحجة مرة اخرى (
                  الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 362
                  : والابن وقاه الله لم يزل ثقتنا في
                  حياة الأب رضي الله عنه وأرضاه ونضر وجهه ، يجري عندنا مجراه ، ويسد
                  مسده ، وعن أمرنا يأمر الابن وبه يعمل ، تولاه الله ، فانته إلى قوله : " وعرف
                  معاملتنا ذلك)

                  يتبع الموضوع بتكلمة توثيق السفرين الثالث والرابع



                  التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ مرتضى الحسون; الساعة 26-08-2012, 02:55 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    تابع للموضوع السابق :
                    واذا عرفنا توثيق السفيرين الاولين من قبل ثلاثة من المعصومين وهم الهادي والعسكري والمهدي وانهام يبلغان عن ال البيت وما من شيء يقولانه الا صادر عن الائمة عرفنا حجيتهم وانهما ان نصا على احد لابد ان يكون ثقة عند الايمة ايضا ولذا نقول في توثيق
                    3) السفير الثالث:
                    اقام السفير الثاني محمد بن عثمان السفير الثالث ابو القاسم الحسين بن روح مقامه ونص عليه كما روى ذلك في : (
                    الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 367 - 368
                    أبو عبد الله جعفر بن محمد ( 2 ) المدائني المعروف بابن قزدا في مقابر
                    قريش ( 3 ) قال :
                    كان من رسمي إذا حملت المال الذي في يدي إلى الشيخ أبي جعفر محمد بن
                    عثمان العمري قدس سره أن أقول له : ما لم يكن أحد يستقبله بمثله : هذا المال
                    ومبلغه كذا وكذا للإمام عليه السلام ، فيقول لي : نعم دعه فأراجعه ، فأقول له :
                    تقول لي : إنه للامام ؟ فيقول : نعم للإمام عليه السلام فيقبضه .
                    فصرت إليه آخر عهدي به قدس سره ومعي أربعمائة دينار ، فقلت له على
                    رسمي ، فقال لي : امض بها إلى الحسين بن روح ، فتوقفت فقلت : تقبضها أنت
                    مني على الرسم ؟ فرد علي كالمنكر لقولي وقال : قم عافاك الله فادفعها إلى
                    الحسين بن روح .
                    ‹ صفحة 368 ›
                    فلما رأيت ( في ) وجهه غضبا خرجت وركبت دابتي ، فلما بلغت بعض
                    الطريق رجعت كالشاك فدققت الباب فخرج إلي الخادم فقال : من هذا ؟ فقلت
                    أنا فلان فاستأذن لي فراجعني وهو منكر لقولي ورجوعي ، فقلت له : أدخل
                    فاستأذن لي فإنه لابد من لقائه ، فدخل فعرفه خبر رجوعي ، وكان قد دخل إلى
                    دار النساء ، فخرج وجلس على سرير ورجلاه في الأرض [ وفيهما نعلان ]
                    يصف حسنهما وحسن رجليه .
                    فقال لي : ما الذي جرأك على الرجوع ولم لم تمتثل ما قلته لك ؟ فقلت : لم
                    أجسر على ما رسمته لي ، فقال لي وهو مغضب : قم عافاك الله فقد أقمت أبا
                    القاسم حسين بن روح مقامي ونصبته منصبي ، فقلت : بأمر الإمام فقال : قم
                    عافاك الله كما أقول لك ، فلم يكن عندي غير المبادرة .
                    فصرت إلى أبي القاسم بن روح وهو في دار ضيقة فعرفته ما جرى فسر به
                    وشكر الله عز وجل ودفعت إليه الدنانير ، وما زلت أحمل إليه ما يحصل في يدي
                    بعد ذلك ( من الدنانير)

                    لاحظوا اصرار السفير الثاني على وثاقة الثالث ووجوب الالتزام به وعدم الشك به ولذا حرص على ذلك الشيعي صاحب الاموال بان يسلمها الى الحسين بن روح وهذه اشارة من الثاني على الاول.
                    ولاننسى ان كل ما يفعله السفير فهو بامر من الامام وهذا ما ورد في : ( .
                    الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 370
                    فالتفت إلي ثم قال : أمرت أن أوصي إلى أبي القاسم الحسين بن روح .
                    قال : فقمت من عند رأسه وأخذت بيد أبي القاسم وأجلسته في مكاني
                    وتحولت إلى عند رجليه)وكذلك اكدها مرة اخرى انه مامور باقامة الحسين بن روح : (
                    الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 371
                    فقال لنا : إن حدث
                    علي حدث الموت فالامر إلى أبي القاسم الحسين بن روح النوبختي فقد أمرت أن
                    أجعله في موضعي بعدي فارجعوا إليه وعولوا في أموركم عليه)وكذلك : (
                    الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 371 - 372
                    فدخلوا على أبي جعفر ( رض ) فقالوا له :
                    إن حدث أمر فمن يكون مكانك ؟ فقال لهم : هذا أبو القاسم الحسين بن
                    روح بن أبي بحر النوبختي القائم مقامي والسفير بينكم وبين صاحب الامر
                    عليه السلام والوكيل [ له ] والثقة الأمين ، فارجعوا إليه في أموركم وعولوا عليه
                    في مهماتكم فبذلك أمرت وقد بلغت)

                    وكانت التوقيعات الشريفة تظهر على يديه وبنفس الخط المعروف لامامنا (ع)
                    4) السفير الرابع والذي نص عليه السفير الثالث وبامر من الامام (ع) وظهرت التوقيعاتن علي يديه وبنفس الخط:
                    .
                    الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 393 - 394
                    ووكيله
                    عثمان بن سعيد .
                    فلما مات عثمان بن سعيد أوصى إلى أبي جعفر محمد بن عثمان رحمه الله
                    وأوصى أبو جعفر إلى أبي القاسم الحسين بن روح رضي الله عنه وأوصى أبو القاسم
                    إلى أبي الحسن علي بن محمد السمري رضي الله عنه فلما حضرت السمري الوفاة
                    سئل أن يوصي فقال : " لله أمر هو بالغه " .
                    ‹ صفحة 394 ›
                    فالغيبة التامة هي التي وقعت بعد مضي السمري رضي الله عنه (
                    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                    الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 394
                    أخبرني محمد بن محمد بن النعمان والحسين بن عبيد الله ، عن أبي
                    عبد الله محمد بن أحمد الصفواني ( 2 ) . قال : أوصى الشيخ أبو القاسم رضي الله
                    عنه إلى أبي الحسن علي بن محمد السمري رضي الله عنه فقام بما كان إلى أبي
                    القاسم .
                    . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                    الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 394
                    وأخبرني محمد بن محمد بن النعمان والحسين بن عبيد الله ، عن أبي
                    عبد الله محمد بن أحمد الصفواني ( 2 ) . قال : أوصى الشيخ أبو القاسم رضي الله
                    عنه إلى أبي الحسن علي بن محمد السمري رضي الله عنه فقام بما كان إلى أبي
                    القاسم .
                    فلما حضرته الوفاة حضرت الشيعة عنده وسألته عن الموكل بعده ولمن يقوم
                    مقامه ، فلم يظهر شيئا من ذلك ، وذكر أنه لم يؤمر بأن يوصي إلى أحد بعده في
                    هذا الشأن )
                    وورد اخر توقيع منه (ع) في نعي السفير الرابع وانقطاع السفارة على يدي السفير الرابع وفيه تعظيم للسفير الرابع ومخاطبة له بان لا يوصي لاحد وابتداء الغيبة الكبرى )
                    هذا جزء قليل من الادلة على توثيق هؤلاء الاعلام رضوان الله عليهم اجمعين
                    وبعدها ناتي الى الطريقة النقضية والتي لابد ان ترد عليها يا صاحب المشاركة و لاتعتبرها خروجا عن الموضوع بل هو في صلبه لانك تبحث في حجية من نتبعه نحن فلا بد ان نسالك في حجية من تتبعه انت فننتقل الى الطريقة الثاني
                    2) الطريقة النقضية:
                    فاقول لك ما هي حجة ابناء ما يعرف بالسنة والجماعة على توثيق ابي بكر وعمر وعثمان وخلفاء بني امية وبني العباس وولاة امورهم الحاليين كالملك عبد الله وغيره الذين هم ولاة اموركم وامراء المؤمينن عندكم؟
                    نرجو منك ردا علميا يبين حجيتهم ودليل وثاقتهم كما بينا لك نحن توثيق اصحابنا
                    ودمتم في رعاية الكريم
                    خادم الشيعة
                    مرتضى الحسون

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
                      سؤال ولو كان قليلا يخرج عن الموضوع الاصلي ولكنه يحوم حول اصل الفكرة
                      كيف توفق بين العبارتين
                      لان العقيدة لو جاءت عن طريق من كان توثيقه مبني على الظن فستكون هي ايضا من الظن الذي بنى على تصديقهم.
                      الاخ فتح الباريمرحبا بك لكني اظن ان كلام الاخ الكربلائي صحيح لا شائبة فيه من حيث الاستدلال
                      فتوثيق السفراء ظتي وليس قطعي لانه منقول عن الرجال
                      واستشكالك اخي الفاضل ايضا صحيح ولامخرج منه الا ان يقال ان مانقله السفراء يكون ظني ايضا وبالتالي لايكون مانقلوه عقيدة او اصل من اصول الدين التي لايصح الاستلال لهاالا بالدليل القطعي الثبوت والدلال

                      تعليق


                      • #12
                        احسنت اخي الفاضل مرتضى الحسون على هذا المعلومات التي نقلتها لنا

                        ولكم حبذا لو حصرنا النقاش ولم نفرعه فنحصره في السفير الاول ثم اذا انتهينا منه انتقلنا للثاني وهكذا

                        والان اطالبك شاكرا ان تنقل لنا ا ادلة توثيق السفير الاول منلكتب بالسند والجزء والصفحة واسم المصدر

                        فتفضل يافاضل

                        تعليق


                        • #13
                          عجبا لك وهل نقلت هذه التوثيقات من جريدة النيويورك تايمز او الشرق الاوسط؟
                          كلها نقلناها من الكتب والمصادر موثقة بالصفحات
                          فما عليك الا ان تتابع الموضوع
                          ثم انك عليك ان ترد عن سؤالنا ما دليل وثاقة من تتبع

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                            عجبا لك وهل نقلت هذه التوثيقات من جريدة النيويورك تايمز او الشرق الاوسط؟
                            كلها نقلناها من الكتب والمصادر موثقة بالصفحات
                            الاخ مرتضى حسون يعني بدل من كتاباتك لهذه الكلمات كنت نقلت لنا الروايات بالسند
                            فانت تعلم ان رواييات بلا سند لاقيمة لها في التوثيق
                            ومانقلته انت عن السفير الاول كان هذا:
                            المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                            ) السفير الاول : عثمان بن سعيد العمري وابنه محمد بن عثمان وهو الشيخ الموثوق والذي عمل وكيلا لكل من الامام الهادي والامام العسكري ومن ثم الامام المهدي ورد في توثيقهما :
                            أ ) توثيق من امامين الهادي والعسكري كما نقل ذلك الطوسي في الغيبة 354 -355 حينما سال ابن اسحق الامام الهادي والعسكري عن العمري : ( فقال لي صلوات الله عليه : هذا أبو
                            عمرو الثقة الأمين ما قاله لكم فعني يقوله ، وما أداه إليكم فعني يؤديه .
                            فلما مضى أبو الحسن عليه السلام وصلت إلى أبي محمد ابنه الحسن
                            العسكري عليه السلام ذات يوم فقلت له عليه السلام مثل قولي لأبيه ، فقال
                            لي : هذا أبو عمرو الثقة الأمين ثقة الماضي وثقتي في المحيا والممات ، فما قاله
                            لكم فعني يقوله ، وما أدى إليكم فعني يؤديه .
                            قال أبو محمد هارون : قال أبو علي : قال أبو العباس الحميري : فكنا كثيرا
                            ما نتذاكر هذا القول ونتواصف جلالة محل أبي عمرو)





                            ب) وهذا ما اكده عبد الله بن جعفر احد اصحاب الامام العسكري حينما التقى بالعمري وساله وذكر له خبر ابن اسحق الثقة : (
                            عبد الله بن جعفر قال : حججنا في بعض السنين بعد مضي أبي محمد عليه السلام
                            فدخلت على أحمد بن إسحاق بمدينة السلام فرأيت أبا عمرو عنده ، فقلت إن هذا
                            الشيخ وأشرت إلى أحمد بن إسحاق ، وهو عندنا الثقة المرضي ، حدثنا فيك بكيت
                            وكيت ، واقتصصت عليه ما تقدم يعني ما ذكرناه عنه من فضل أبي عمرو ومحله ،
                            وقلت : أنت الآن ممن ( 3 ) لا يشك في قوله وصدقه فأسألك بحق الله وبحق
                            الامامين اللذين وثقاك هل رأيت ابن أبي محمد الذي هو صاحب الزمان
                            عليه السلام ؟ فبكى ثم قال : على أن لا تخبر بذلك أحدا وأنا حي قلت : نعم .
                            قال : قد رأيته عليه السلام وعنقه هكذا - يريد أنها أغلظ الرقاب حسنا
                            وتماما - قلت : فالاسم ؟ قال : نهيتم عن هذا)



                            ج )وقد اكد الامام العسكري على وثاقته ووثاقة ابنه السفير الثاني بقوله: ( : امض
                            يا عثمان ، فإنك الوكيل والثقة المأمون على مال الله ، واقبض من هؤلاء النفر
                            اليمنيين ما حملوه من المال .
                            ثم ساق الحديث إلى أن قالا : ثم قلنا بأجمعنا : يا سيدنا ! والله إن عثمان
                            لمن خيار شيعتك ، ولقد زدتنا علما بموضعه من خدمتك ، وأنه وكيلك وثقتك على
                            مال الله تعالى ، قال : نعم واشهدوا على أن عثمان بن سعيد العمري وكيلي وأن
                            ابنه محمدا وكيل ابني مهديكم )




                            د) ومن جلالة قدر هذا الرجل وقربه من ال البيت انه هو من باشر بتغسيل الامام العسكري بامر من الامام المهدي وهذا التغسيل الظاهري امام الناس والا فالاامم لا يغسله الامام : ( لما مات
                            الحسن بن علي عليهما السلام حضر غسله عثمان بن سعيد رضي الله عنه وأرضاه
                            وتولى جميع أمره في تكفينه وتحنيطه وتقبيره ، مأمورا بذلك للظاهر من الحال التي لا
                            يمكن جحدها ولا دفعها إلا بدفع حقائق الأشياء في ظواهرها .
                            وكانت توقيعات صاحب الامر عليه السلام تخرج على يدي عثمان بن سعيد
                            وابنه أبي جعفر محمد بن عثمان إلى شيعته وخواص أبيه أبي محمد عليه السلام بالأمر والنهي
                            والأجوبة عما يسأل ( 2 ) الشيعة عنه إذا احتاجت إلى السؤال فيه بالخط الذي كان
                            يخرج في حياة الحسن عليه السلام ، فلم تزل الشيعة مقيمة على عدالتهما إلى أن
                            توفي عثمان بن سعيد رحمه الله ورضي عنه وغسله ابنه أبو جعفر وتولى القيام به
                            وحصل الامر كله مردودا إليه ، والشيعة مجتمعة على عدالته وثقته وأمانته ، لما تقدم
                            ‹ صفحة 357 ›
                            له من النص عليه بالأمانة والعدالة والامر بالرجوع إليه في حياة الحسن عليه السلام
                            وبعد موته في حياة أبيه عثمان رحمة الله عليه) [الغيبة - الشيخ الطوسي - ص 356 - 357]





                            وهذا النص واضح في عدالة كل من الاب والابن
                            ه) اخبار الامام الهادي بتوثيق السفيرين الاول والثاني : ( العمري ثقتي فما أدى
                            إليك فعني يؤدي ، وما قال لك فعني يقول فاسمع له وأطع ، فإنه الثقة المأمون .
                            قال : وأخبرني أبو علي أنه سأل أبا محمد الحسن بن علي عن مثل ذلك فقال
                            له : العمري وابنه ثقتان ، فما أديا إليك فعني يؤديان ، وما قالا لك فعني يقولان ،
                            فاسمع لهما وأطعهما فإنهما الثقتان المأمونان فهذا قول إمامين قد مضيا فيك .
                            قال : فخر أبو عمرو ساجدا وبكى)
                            فاين الاسانيد في كل من ا ب ج د ه
                            لايوجد اسانيد
                            فاما انت نقلت ونسختها من احد المصادر بلا سند او انت نقلتها من مصادرها الاصلية واقتطعت السند

                            فان لم يكن في السند شيء لاتريدنا الاطلاع عليه فهاته هداك الله ياشيخ بلا نيويورك تايمز او الاندبندنت
                            فلا تبخل على القراء بالاسانيد ان كنت تملكها
                            المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                            فما عليك الا ان تتابع الموضوع
                            ثم انك عليك ان ترد عن سؤالنا ما دليل وثاقة من تتبع
                            النظام النظام هداك الله لا الفوضى والتشتيت
                            فان كنت تريد الحوار في وثاقة الشيخين افتح موضوعا خاصا بذلك وليس هنا
                            ارجو منك الالتزام

                            تعليق


                            • #15
                              لاحظ عزيزي انك حدت عن الحوار الصحيح مرة اخرى
                              فالبنسبة الى وثاقة السفراء لم نستدل بالروايات فقط وانما اعطيناك اكثر من سبعة اوجه من الادلة على وثاقتهم ووجوب اتباعهم كان واحدا منها الدليل الروائي
                              فلماذا اعرضت عن الادلة الستة الاخرى .
                              فاما انك تريد الحوار وطبيعي ان يكون هذا الحوار وفقا لاصول ومبتنيات التشيع وليس على مبانيكم انتم لانها قضية شيعية
                              فعليك ان تناقش الادلة الستة الاولى وترد عليها و لاتناقش الدليل السابع قبل الادلة السابقة
                              اما اذا كنت لا تدرك معنى تلك الادلة وقيمتها في مدرسة اهل البيت فلا تدخل نفسك فيما ليس لك به علم
                              واما بالنسبة للروايات فاعطيناك اياها من مصادرنا المعتبرة ولم نذكر الاسانيد لاهروبا من مسالة السند وانما توخيا للاختصار وابعادا للقارئ عن الملل
                              وهاهي المصادر مدونة امامك بالرقم والصفحة فان كان عندك اشكال في سند واحدة من الروايات فبينه ونحن بخدمتك في بيان حال كل واحد من رجال السند
                              و لايفوتني ان انبهك الى ان مسالة وثاقة من تتبعه انت مطلوبة جدا وخاصة في هذا الموضوع لانه من اصول الحوار والنقاش الاجابة الحلية والنقضية فليتك تجبنا عما سالناك عنه ولا تحد عن ذلك ان كان عندك ما يؤيد وثاقتهما واما فصل موضوع وثاقتهما في موضوع اخر فهو وللاسف يا عزيزي اجحاف في حق القارئ والمتابع لهذا الموضوع اذ انه ينتظر من الذي سيثبت وثاقة اصحابه في الاخير.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:09 PM
                              ردود 0
                              16 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:03 PM
                              ردود 0
                              4 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 30-07-2025, 12:33 AM
                              ردود 0
                              28 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 30-07-2025, 12:31 AM
                              ردود 0
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 30-07-2025, 12:28 AM
                              ردود 0
                              14 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X