عــــــــــــــــــــــــــــــــــاجـــــــل:

أختطاف أحد أبرز رجال الطائفة الشيعية الجعفرية في مدينة حمص فضيلة الشيخ علي عليشي واثنين من مرافقيه في قرية الدار الكبيرة

يوسف بن علوي بن عبدالله الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية العمانية يشتاذ غضباً ويرفض مصافحة
الأمين العام لجامعة الدول العربية أو الحديث معه بعدما صوتت جامعة الدول العربية بقرار منح مقعد الجمهورية العربية السورية
للمعارضة السورية وسط رفض قاطع من سلطنة عمان.

دمشق: جوبر
اشتباكات في حي جوبر تجري الآن بجانب الفرن الآلي وهناك اشتباكات في الطريق الممتد من مجمع اذار الى داخل جوبر


حمص :
الجهات المختصة تحبط محاولة تسلل مجموعة إرهابية مسلحة من الأراضي اللبنانية في مشاريع جوسيه ما أسفر عن فرار الإرهابيين المتسللين

حمص :
وحدة من الجيش العربي السوري تستهدف عدة تجمعات للإرهابيين في أحياء حمص القديمة - ناحية تلبيسة - قرية المكرمية
البويضة الشرقية - الرستن - السعن الأسود ما أسفر عن مقتل عدد من الإرهابيين وجرح آخرين

حمص :
وحدة من الجيش العربي السوري تستهدف تجمعا للإرهابيين في حي باب هود ما أسفر عن مقتل عدد من الإرهابيين
وجرح آخرين عرف من القتلى علي محمد عاصي - عبد الودود الطحان - محمد خالد المظلوم

عاجل

مجموعات إرهابية من جبهة النصرة و"الحر" تهدد الدولة السورية بقطع
كافة خطوط الكهرباء من سد الفرات عن مدن الساحل والداخل السوري .
ريف حلب:
استهداف تجمع كبير للارهابيين قرب "المدرسة" في دير حافر وسقوط عدد كبير منهم
بين قتيل ومصاب وتدمير عدداً من آلياتهم وأدوات اجرامهم عرف من القتلى "عبد الله الحوت"

أولى "بشائر" النصرة في الرقة:

الحكم بإعدام مشرف تنسقية والتوسط لإنقاذه!
في التفاصيل فإن قريب مشرف الصفحة أكد لمراسل عربي برس في الرقة
"أن أحد مؤسسي صفحة تنسيقية شباب الرقة تعرض مع زميله للاعتقال على يد
عناصر جبهة النصرة التي كادت أن تنفذ به حكم الإعدام لولا تدخلات بعض المعارضين".
وأشار المصدر "إلى أن قريبه الذي يتابع الأوضاع الميدانية بحكم عمله توجه
إلى إحدى المناطق التي تعرضت للقصف، وفور وصوله أقدم عناصر النصرة
على اعتقاله مع شاب آخر، وتم نقلهم إلى أحد مقرات الجبهة في المدينة
حيث تم تجريدهما من هواتفهما، وكاميراتهما، وتعرضا للضرب والإهانة"،
مضيفاً "تبين لنا أن الكتيبة التي ينتمي إليها المسلحون قدمت من جبل الزاوية
بريف إدلب".
تابع المصدر قائلاً: "صدر الحكم على الشابين بالإعدام بتهمة التعاون مع النظام،
ولكن قبل التنفيذ حضر أحد المعارضين الذي تعرف على قريبي،
وأنقذه من الموت، بعدما أقسم أمام المسلحين أنه يعرف تاريخ عائلتنا المناهضة للنظام".

واشنطن أرسلت الأسلحة للعصابات الإرهابية عبر كرواتيا


كشفت صحيفة كرواتية نافذة اليوم الجمعة ان زغرب عاصمة كرواتيا كانت "نقطة عبور" لنقل الاسلحة والذخائر المرسلة الى الجماعات الإرهابية المسلحة في سورية، وذلك في اطار عملية نظمتها الولايات المتحدة.
وقالت صحيفة "يوتارني ليست" ان 75 طائرة نقل مدنية تركية واردنية، اقلعت خلال الفترة ما بين تشرين الثاني/نوفمبر، وشباط/فبراير من مطار زغرب.
واضافت الصحيفة: "ان حجم الاسلحة والذخائر التي نقلت في هذه الرحلات الخمس والسبعين يقدر بحوالى 3 آلاف طن"، مشيرة الى ان اسلحة باعتها كرواتيا واسلحة قدمت من دول اوروبية اخرى بينها بريطانيا التي تطالب برفع الحظر المفروض على نقل الاسلحة للمسلحين.
واشارت الى ان الاسلحة الكرواتية تتألف خصوصا من مدافع من عيار 60 ملم وقاذفات صواريخ، مؤكدة ان مسؤولين اميركيين اشركوا شركاء (كرواتيا والسعودية والاردن وتركيا) في هذه العملية لتسليح المعارضة المسلحة.
وتابعت الصحيفة: "ان الولايات المتحدة نظمت جمع الاسلحة والسعودية دفعت ثمنها بينما قامت تركيا والاردن بنقل هذه الاسلحة التي دخلت الى سورية من الاراضي الاردنية".
من جهتها، نفت الناطقة باسم وزارة الخارجية الكرواتية دانيالا باريسيتش المعلومات التي نشرتها الصحيفة، وقالت ان "كرواتيا لم تبع ولم تهب اسلحة الى المتمردين".
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الاميركية تحدثت في نهاية شباط/فبراير عن نقل اسلحة من مطار زغرب الى المسلحين في سورية، واشارت الى ان السعودية اشترت كمية كبيرة من الاسلحة البرية من مخزون سري يعود الى حرب البلقان في التسعينات، وان الاسلحة سلمت للجماعات المسلحة عن طريق الاردن في كانون الاول/ديسمبر

لماذا انتشرت "جبهة النصرة" الإرهابية في أرياف دول الطوق المحيط بإسرائيل..؟





تحت عنوان "من الأنبار العراقيّة مروراً بأرياف سورية وصولاً لشمال لبنان.. دويلة القاعدة المرتقبة" أكد الكاتب والإعلامي عبد الله قمح رئيس تحرير "الحدث نيوز" في مقال له أنه مما لا شك فيه أن القاعدة بقناع "جبهة النصرة" وأخواتها من التنظيمات السلفية الجهادية باتت تشكل حالة خطرة على الدول المشرقية التي تعرف باسم "دول الطوق"، فمع نموها بفترة الاحتلال الأمريكي للعراق، وقبل ذلك نموها في مناطق شمال لبنان والأردن والأرياف السورية التي ظهر مدى وجودها فيه لاحقاً، أصبح لتنظيم القاعدة في المشرق العربي حضور قوي تثبته الوقائع على الأرض.
وقال قمح: في الأنبار العراقية، مروراً بالمناطق الأردنية عبوراً في أرياف إدلب، حمص، حلب، دير الزور، اللاذقية ودرعا وصولاً لشمال لبنان وأبعد من ذلك لعاصمة الجنوب اللبناني صيدا، يمثل أمامنا واقع وجود تنظيم القاعدة فكرياً وعسكرياً وتنظيمياً، نما بظل وجود السلطات في تلك الدول، وبرعاية خليجية– أمريكية لتحقيق مصالح جيوسياسية للغرب تماماً كما حصل في فترة الاحتلال السوفييتي لأفغانستان وما حصل خلالها من تدخل أمريكي بقناع "القاعدة والجهاديين العرب"، يتغذى هذا التنظيم في هذه المنطقة على عامل الصراع الطائفي بين السنة والشيعة، يخدمه بذلك خصوبة هذه البيئة المتقبلة لهذه الفكرة مع الأسف.
وأضاف: في إستراتيجية القاعدة الجديدة المعنونة تحت اسم: "إستراتيجية الحرب الإقليمية على أرض الشام" ويقصد بـ"الشام" الهلال الخصيب أو سورية التاريخية (بلاد الشام) ككل، المكتوبة من قبل المفكر القاعدة التكفيري عبد الله بن محمد ابن الجزيرة العربية، يطرح فيها كيفية الاستيلاء على هذه الأرض الإستراتيجية وتحويلها لدولة إسلامية للقاعدة، تنمو على الأفكار المتطرفة. و"بن محمد" لم يستند على منهج دولة العراق الإسلامية، الاسم الحركي لتنظيم القاعدة في العراق، بل اعتمد على إستراتيجية "جبهة النصرة" العاملة اليوم على الأرض السورية، واعتبر أن التنظيمات القاعدية الأخرى المنتشرة في بلاد الشرق واجب عليها العمل تحت مظلة "جبهة النصرة" وأهدافها البعيدة المدى، وأن تكون هذه الدول في الوقت الحالي "أرضاً للنصرة"، تصبح لاحقاً "أرضاً للجهاد" ناسفاً بذلك فكرة الدولة التي قامت عليها "دولة العراق الإسلامية" والتي بقي فيها الوزراء، وزراء فقط بالاسم، ولم تقدم للبلاد أي شيء يذكر سوى القتل والدمار والخراب.
وقال قمح: إستراتيجية "بن محمد" هذه تعتمد على المد الجغرافي للقاعدة في "دول الطوق"، حيث يأخذ في ذلك من الأردن ركيزة الدعم للتنظيم التكفيري خصوصاً وأن أبرز قيادات تنظيم القاعدة في المنطقة هم أردنيون (أمير تنظيم القاعدة في العراق الزرقاوي، أمير تنظيم القاعدة في لبنان – فتح الإسلام– شاكر العبسي وأمير تنظيم جبهة النصرة في سورية أبو محمد الجولاني)، يأخذ التنظيم من التيار السلفي الجهادي في الأردن وهو اسم الفرع الأردني للقاعدة منطلقاً للتعبئة الجهادية وفق توصيفهم، حيث باتت أرض الأردن أرضاً خصبة للمد التكفيري نحو الدول المجاورة. وأضاف: في الأنبار العراقية تغلغل الفكر التكفيري المنشور من قبل "دولة العراق الإسلامية" وترابط مع ما يجري في سورية، حيث أضحت هذه المنطقة خاصرة رخوة لدى الدولة العراقية، يراد منها أن تكون شرارة استكمال مشروع دويلة القاعدة، وتدخلها في سورية، حيث قامت هذه المنطقة بالتظاهرة والمطالبة بالفكر الإسلامي قبل شهور والحراك فيها قائم حتى اليوم.
وتابع قمح: في أرياف سورية المسيطر عليها من قبل "جبهة النصرة" الواقع بات واضحاً، حضور قوي للتنظيمات الجهادية بأفكارها التكفيرية، وسعيها الدؤوب لوصل الأرياف بعضها بعضاً، خصوصاً ريفي إدلب وحلب اللذين يشكلان حالة مميزة للقاعدة باتت تتجلى يومياً، ويستعملها هؤلاء كمنطلق للانقضاض على الداخل السوري، في ريف دير الزور الوضع مشابه حيث تسعى القاعدة هناك إلى التمدّد نحو المناطق الشمالية الشرقية السورية (الحسكة، الرقة) للتوسع أكثر نحو الداخل، وفي ريف دمشق أيضاً تحظى القاعدة تحت اسم "جبهة النصرة" بحضور عسكري قوي إضافة لبيئة حاضنة تماماً كما في الأرياف المذكورة آنفاً.
وفي ريف حمص سعت القاعدة "جبهة النصرة" وتسعى لربط هذه المنطقة بشمال لبنان لتكوين تشكيل عسكري جغرافي قوي، سعت منذ أسابيع للسيطرة على قرى شيعية هناك لاستسهال ربط المنطقتين، ووجود القاعدة في شمال لبنان منذ أكثر من 10 سنوات، ونموها تحت كنف الدولة اللبنانية، إضافة لظهور تنظيمات جهادية بشكل واضح، وظهور شيوخ سلفيين أيضاً، وبروز تنظيمهم العسكري وصل بشكل من الأشكال الأنبار العراقية، والمناطق الأردنية، والأرياف السورية، بشمال لبنان، والعكس صحيح وشكلوا جميعهم معاً نواة دولة "القاعدة" المرتقبة التي يسعى التنظيم من خلالها لتفتيت النسيج الشعبي المشرقي وخلق حرب طائفية ترهق البلاد والأنظمة المهترئة فيها أصلاً، وتعمد لتدمير كل ما هو حيوي فيها تمهيداً لخلق دويلات طائفية تكون السبب الرئيسي بإعلان إسرائيل اليهودية، ومن خلالها تمزيق قوى هذه الدول وإشغالها بالحرب الطائفية تمهيداً لانقضاض الغرب عليها!.
وختم قمح بالقول: هذا هو مشروع القاعدة التفتيتي التي تعمل عليه الإدارة الغربية المتمثلة بالولايات المتحدة ومن معها، التي كلفت القاعدة بتنفيذه على الأرض وأخذت إستراتيجية بعيدة المدى ليست لعام أو عامين، بل لسنوات، تتشكل من عدة عوامل أولها التمدّد على حساب الأفكار العلمانية ووضع الأفكار الطائفية التحريضية مكانها، وتأسيس تنظيمات جهادية ذات حلّة سلفية، تستغل بذلك شعور الناس الطائفي، وتأخذ من الدين وفرض شروط الدين ذريعة، مروراً بتهيئة الجهاديين والانتحاريين للضرب بهم في عمق المدن والطوائف تماماً كما يحصل في سورية اليوم. وما نشهده اليوم من تغلّغل القاعدة وأفكارها وميليشياتها هو نواة وصورة مصغرة لما يتم التحضير له مستقبلاً انطلاقاً مما يجري في سورية

ريف دمشق : السيدة زينب (ع) - غربة
ماحدث في غربه اليوم صباحا :
قامت العصابات المسلحة من جبهة النصرة بهجوم على حي غربة من عدة محاور
عند الساعه 7 والنصف صباحا دوى انفجار قوي تبين انها سيارة مفخخه
بالقرب من غربه تعاملت معها قواتنا المسلحه من بعيد وتم تفجيرها
بدون اصابات بعدها استمرت الاشتباكات المتقطعه مع العصابات
حتى ساعات العصر .. وسقط عدد من الارهابيين بين قتلى وجرحى

داريـــا :
اشتبكت وحدة من قواتنا المسلحة مع مجموعة ارهابية جنوب مقام السيدة سكينة
في مدينة داريا ماأدى إلى نفوق عدد من الارهابيين بينهم رامي رشاش ثقيل
دمشق :
بيان مجلس الافتاء الاعلى السوري
مجلس الافتاء الاعلى في سورية
اعلن النفير العام بدعوته للالتحاق بصفوف الجيش العربي السوري

http://youtu.be/n6t5LV0WnsQ

ريف درعا :
استهداف مجموعة إرهابيةمسلحة خلال محاولتها زرع عبوتين ناسفتين زنة الواحدة 50كغ
على طريق دمشق -درعاالقديم ماأسفرعن مقتل وجرح عدد من أفرادها وعرف من القتلى
:أنس كرم الحوشان-صدقي اسماعيل العلوة.

دمشق : حي تشرين
يسمع اصوات اشتباكات واستخدام الأسلحة المتوسطة بمحيط عدة مناطق منها
حي تشرين والقابون وبرزة
ويسمع ايضا بين الحين والآخر اصوات مرابض مدفعية الجيش العربي السوري
التي تضرب مواقع الإرهابيين....

حمص :
استعادة السيطرة على مبنى مستوصف الخالدية وكتلة من الأبنية بالقرب
من مطعم البتراء وسقوط عدد كبير من القتلى بين المسلحين في شوارع الخالدية
والبعض يسلم نفسه مع سلاحه

دمشق \مخيم اليرموك

عاجل

اشتباكات عنيفة يخوضها بواسل دفاعنا الوطني ضد ارهابيي النصرة تتركز في بداية شارع 30
ومحيط ساحة الريجة

الرقة :

حقيقة ماجرى في الرقة

أشارت صحيفة "الوطن" السورية" الى أنه "كثيرة الأخبار الآتية من الرقة وتحديداً حول توجه أرتال من الجيش العربي السوري لتطهيرها من نجس الإرهاب الذي احتل بعضاً من أحيائها، لكن في الواقع هناك حقائق بدأت تتكشف تباعاً حول ما حصل في الرقة وكيف تدخل عدد محدود من المشايخ وكبار قوم المدينة ووقفوا على الحياد تجاه ما يجري في مدينتهم مبررين موقفهم هذا بـ"حقن للدماء" ما أدى بشكل أو بآخر إلى فتح أبواب المدينة وتسليم قصر المحافظ وعدد من المؤسسات الحكومية إلى الإرهابيين في حين كانت القوات الأمنية مدعومة بالأهالي تدافع ولا تزال بكل بسالة وبما لديها من إمكانات وعتاد لصد هجمات الإرهابيين ودحرهم خارج الرقة".
ولفتت الى أنه "أمام هذا الواقع والحقيقة الأولى وتدخل عدد من المشايخ وكبار قوم المدينة، ثمة سؤال مشروع يطرح نفسه تلقائياً: هل من مصلحة للجيش في دخول معركة الرقة، وزج جنوده في معركة رفضها مسبقاً عدد من أهالي ومشايخ الرقة وقد تؤدي لمزيد من التضحيات العسكرية؟ أم عليه أن يترك الأمر للأهالي ذاتهم للدفاع عن مدينتهم وخاصة أن عدداً منهم يبرر موقفه الحيادي وما حصل في الرقة بفعل "حقن الدماء"؟".
وأضافت: "بكل تأكيد من واجب وعقيدة وشرف الجيش العربي السوري هو الدفاع عن كل شبر من الأراضي السورية في وجه الغزاة، لكن أيضاً من واجب هذا الجيش ألا يفتح جبهات لمعارك جديدة قد تؤخر الحسم في مناطق أخرى وخاصة أنه لم يصدر أي طلب نجدة من الوحدات العسكرية المتمركزة في الرقة التي لا تزال في ثكناتها وكذلك ممن تدخل ووقف على الحياد رغبة بحقن الدماء لا «تسييلها»، حسب تعبيرهم، وكما سمعنا من المحافظ وأمين الفرع في لقاء بث لهما على إحدى القنوات الفضائية المعادية لسورية".
وأشارت الى أن "الحقيقة الثانية هي أن الأحياء التي لم تسقط في الرقة كان سكانها يحمونها وشكلوا على الفور لجان مقاومة منعت دخول الإرهابيين إلى أحيائهم ونجحوا في دحرهم لإدراكهم ووعيهم المسبق أن هؤلاء ليسوا بثوار كما يدعون بل مجموعات من الإرهابيين والمجرمين والمرتزقة واللصوص لا هدف لهم سوى التخريب والنهب والسلب والاغتصاب والانتقام عموماً من أهالي الرقة الشرفاء لعدم التحاقهم بما يسمى الثورة، هذا بالإضافة إلى فرض نظام حكم ذاتي يعتمد على شريعة السلاح والتخلف لا شريعة اللـه كما يدعون".
ولفتت الى أن "الحقيقة الثالثة أن عشائر الرقة كانت ومنذ أشهر تطالب بالسلاح لحماية مناطقها ومدنها وحصلت عليه وبالتالي هي قادرة على الدفاع عن الرقة وغير الرقة دون أي تدخل عسكري من الجيش العربي السوري وها هو اليوم الذي يحتاج إلى الرجال والسلاح للدفاع وحماية العرض والشرف والوطن وهم خير من تولى هذه المهمة".
وشددت على أن "الحقيقة الرابعة والأخيرة تبقى أن ما حصل في الرقة الهدف منه ليس الاستيلاء على المدينة التي وعلى الرغم من أهميتها لا تشكل أي ثقل في الصراع الدائر على سورية، بل الهدف الحقيقي هو تخفيف الضغط على الإرهابيين في حلب وريفها واستدعاء الجيش إلى معركة جديدة لتغيير أولوياته بحيث يتمكن الإرهابيون في مناطق أخرى من التقاط أنفاسهم التي باتوا يلفظونها".
ورأت أنه "لكل ما سبق لا ضرورة ملحة لدخول الجيش إلى الرقة، فبإمكانه أن يضمن فقط عدم خروج الإرهابيين إلى مناطق أخرى وضرب معاقلهم حين تتوفر المعلومة الدقيقة من الأهالي والتنسيق مع شرفاء الرقة وعشائرها لتوفير المؤن والذخائر وصولاً للدعم اللوجستي والمدفعي دون اقتحام المدينة التي بات من واجب أهلها في كل شارع وكل حي ومنطقة الدفاع عنها كما دافع أهالي الأحياء التي بقيت صامدة، وعلى الجيش ألا يقتحم أي مدينة إلا في حال استنجد أهلها وباتوا عاجزين عن الدفاع عنها وهذا ليس حال الرقة التي فيها ما يكفي من الرجال والنساء لدحر الإرهابيين وطردهم من حيث أتوا، فالرقة الغالية على قلوب كل السوريين ستبقى في قلب سوريا وستعود عاجلاً أم آجلاً كما كانت آمنة ومستقرة بفضل كل شريف مقاوم من أبنائها وبأقل خسائر ممكنة".

في حلب... جماعتا فجر الإسلام و غرباء الشام تتحاوران بقذائف الهاون!




اندلعت اشتباكات عنيفة استخدمت فيها أسلحة خفيفة ومتوسطة في أحد أحياء حلب اليوم الأحد مما أوقع قتلى وجرحى بينهم مدنيين.
وقالت مصادر أهلية لمراسل عربي برس في حلب إن اشتباكات عنيفة اندلعت يوم الأحد بين مسلحي جماعتين من ميليشيا الجيش الحر في حي الحيدرية شمالي المدينة، هما جماعة "فجر الإسلام" وجماعة "غرباء الشام".
وأكدت المصادر استعمال قذائف الهاون و(الآر بي جي) في المعركة وسقوط عدد من القتلى والجرحى بينهم مدنيين من أهل الحي.
وتعتبر الجماعتان من الجماعات السلفية المتطرفة التي تحمل فكر تنظيم القاعدة وتسعى لإقامة دولة الخلافة في سورية!
بدوره أكد مصدر معارض وقوع الاشتباكات وقال إن" الهيئة الشرعية تعمل على وقف إطلاق النار وإصلاح ذات البين بين الطائفتين المؤمنتين المتقاتلتين"!
وكان حي الحيدرية شهد مظاهرات تندد بممارسات ميليشيا الجيش الحر ومقاتليه، ومنها الاستيلاء على مخصصات الخبز للحي مما أجبر متزعمي المسلحين إلى توزيع ربطتي خبز فقط لكل عائلة.
وتشهد حلب منذ عدة شهور صدامات بين الكتائب المقاتلة غالباً ما تقع نتيجة خلاف على "الغنائم" التي ينهبها المسلحون من المراكز الحكومية والعسكرية والأملاك الخاصة، أو بعد السيطرة على المباني الحكومية.

ريف دمشق : ضاحية الأسد حرستا
استهدف إرهابيون اليوم حافلة صغيرة “سرفيس” لروضة أطفال قرب دوار ضاحية الأسد
في حرستا بريف دمشق ما أسفر عن استشهاد طفل وإصابة تسعة آخرين بعضهم حالته خطرة.

ريف دمشق \
عاااجل
اشتباكات عنيفة يخوضها بواسل جيشنا ودفاعنا الوطني في عدة نقاط على المتحلق الجنوبي تتركز اعنفها في اطراف زملكا من جهة المتحلق
كما تقوم مدرعات جيشنا على جسر الكباس باستهداف تجمعات المسلحين على هذا المحور

الرقة :

نقل مراسل "روسيا اليوم" في دمشق عن مصادر عسكرية سورية أن الجيش بدأ بإرسال تعزيزات من القوات الخاصة المحمولة جوا إلى مدينة الرقة تأهبا لعملية عسكرية واسعة لاستعادة المدينة المسيطر عليها من قبل المسلحين، على أن تبدأ تلك العملية فور استكمال التعزيزات.وأضاف المراسل يوم 10 مارس/آذار أن التعزيزات يجري نقلها جوا إلى إحدى القواعد العسكرية الجوية التابعة للجيش السوري شرقي مدينة الرقة. كما أكدت مصادر "روسيا اليوم" أنه وبعد استكمال الحشد العسكري هذا ستنطلق عملية استعادة مدينة الرقة من عدة محاور تشترك فيها وحدات من القوات الخاصة وأخرى من الفرقة السابعة عشر. ورجحت المصادر ألا تستغرق استعادة السيطرة على الرقة أكثر من عشرة أيام.

دمشق : السيدة زينب (ع)
رجال الله تستهدف أوكار المسلحين التكفيريين النواصب المختبئين كالفئران
في حجيرة وحي غربة الدعاء لأبنائنا المجاهدين المدافعين عن عقيلتنا الحوراء زينب (ع)