العشائر وألأحزاب ولحركات الشيعيه كلها تحت امر الحكومه الشيعيه ولمرجعيه ولمرجعيه فوق كل ذالك


ولأسلحه الي عند العشائر ولأحزاب هادى دعم الى الحكومه الشيعيه

لأي اي هجووم سوى داخلي او خارجي


سيدكم حارث الضاري لعنه الله يعد جيش وهابي عراقي حر الى قتل الشعب العراقي ولحكومه العراقيه

يجب على الشيعه يكونوو متجهزين الى النواصب ولقضاء عليهم أجمع

فكرة رائعة نبيع سلاحنا لتشتروه انتم وتقلونا به مرة اخرى

حلو لايلدغ الحر من جحر مرتين

فاسمعوا ياشيعة فقد بح صوتنا ونحن نقول احذروا

لكن يبدوان الفقر والجهل قد اخذ بعض العقول مع الاسف

[quote=شيعي وافتخر11]العشائر وألأحزاب ولحركات الشيعيه كلها تحت امر الحكومه الشيعيه ولمرجعيه ولمرجعيه فوق كل ذالك
ولأسلحه الي عند العشائر ولأحزاب هادى دعم الى الحكومه الشيعيه
لأي اي هجووم سوى داخلي او خارجي
سيدكم حارث الضاري لعنه الله يعد جيش وهابي عراقي حر الى قتل الشعب العراقي ولحكومه العراقيه
يجب على الشيعه يكونوو متجهزين الى النواصب ولقضاء عليهم أجمع

أولاً لا يوجد شيء اسمه الحكومة الشيعية .. المفترض أن حكومة العراق حكومة وطنية لكل العراقيين شيعة وغير شيعة ومسؤولة عن الجميع أمناً وسلامة ورفاهية ..
ووجود السلاح في أيدي المواطنين في أي مكان في العالم هو فتنة ونذير صراع ودماء ... السلاح للحكومات فقط .. ووجود السلاح في أيدي القوات المسلحة العراقية والشرطة أكبر ضمان لحماية الأرواح والممتلكات .. وأقول : يجب نزع كل الأسلحة الخفيفة والمتوسطة من أيدي كل المواطنين سنة وشيعة ... هكذا تكون الدول وغير هذا لا تكون دولة كما أخبرتك .

[QUOTE=كرار أحمد]
مصير غيير ولعراق غيير واليمن فيها اسلحه مااشوفك اطرقت الى اليمن وطالبت بنزع السلأح منهم

حكومة نوري المالكي مايعجبني في اشياء

بس قال كلمه عجبتني المذهب فوووق الوطن ولمالكي وطني وشراكه الوطني اكبر مثال

السلأح ضرورري الى شيعة العراق

اكتب قوقل الدكتور احمد جلبي وجيش المهدي

قال لولأ جيش المهدي ليتصدى للأرهاب وتكفيرين سنة 2006و2007 لأ مابقى شيعي

لأتخاف السلأح العراقيين مذخرينه الى اليوم الي يحتاجوو فيه السلأح

أنا متامل خيير في العراق بعد مايصفى وتترتب اموره راح يكوون الأسد وشوكه في حلوووق الظلأم

,iوهل نحن قلنا بيعوا سلاحكم لأهل السنة أو للوهابية أو للأكراد؟
السلاح للدولة ... والدولةمسؤولة عن حماية أرواح كل العراقيين سنة وشيعة ..

أولاً أنا لا آمرك ... فلست بقيم على أحد .. نحن في معرض النقاش ..
والمسألة ليست في التخلي عن السلاح... بل في وجود دولة من عدمه ...
لا توجد دولة في العالم يحمل فيها المواطن الأسلحة الخفيفة والمتوسطة ... هذه فوضى ولا تنتظر استقراراً طالما بقيت مثل هكذا أسلحة في أيدي العوام ..
الدولة فقط هي من يحمل شرعية حمل السلاح وعليها تطهير العراق من الارهاب وغيره من الجرائم ... ولو كل شخص أو قبيلة أو مدينة أخذت ما تعتقد أنه حقها بسلاحها فما قيمة الدولة وما سبب وجودها إذاً ؟
وإذا كانت ضعيفة لدرجة أنها لا تحمي مواطنيها وتترك الناس تحمي نفسها فلماذا يتقاضى المسؤولون رواتبهم ؟