إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشيخ ياسر الحبيب يستنكر ما فعله مرسي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشيخ ياسر الحبيب يستنكر ما فعله مرسي

    الشيخ الحبيب يشجب استفزاز الرئيس المصري مرسي لمشاعر المسلمين بترضيه على أبي بكر وعمر وعثمان









    أبدى الشيخ ياسر الحبيب شجبه واستنكاره للوقاحة التي صدرت من الرئيس المصري محمد مرسي أثناء انعقاد قمة دول عدم الانحياز في العاصمة الإيرانية طهران مؤخرا حيث تعمّد في بداية كلمته استفزاز مشاعر المسلمين بذكر الترضي عن رموز النفاق وزعماء الانقلاب على الشرعية الإسلامية أبي بكر بن أبي قحافة وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان (لعنة الله عليهم) الذين وصفهم بالسادات!


    الشيخ الحبيب أعاد التذكير بأن الترضي عن هؤلاء المنافقين الطغاة وإبداء المودة لهم هو أمر تحرمه الشريعة الإسلامية وهو من كبائر الإثم والمنكر الذي يجب النهي عنه، مستنكرا في الوقت ذاته عدم مقاطعة محمود أحمدي نجاد وغيره من رموز النظام الإيراني الذين حضروا المؤتمر لكلمة مرسي، وعدم اعتراض منتحل المرجعية علي خامنئي على ما تفوّه به مرسي مما يعد خروجاً عن أصول اللباقة وقواعد الاستضافة رغم أن كلمة خامنئي جاءت بعد كلمة مرسي.

    وقال الشيخ أن هذا يكشف عن أن هذا النظام الإيراني الظالم والمنحرف أبعد ما يكون عن الاهتمام بالمواقف الدينية الحقيقية التي هي مواقف الرسول الاعظم (صلى الله عليه وآله) القائل: «فمن رَضِيَتْ عنه ابنتي فاطمة رضيتُ عنه، ومن رضيتُ عنه رضي الله تعالى عنه، ومن غَضِبَتْ ابنتي فاطمة عليه غَضِبتُ عليه، ومن غَضبتُ عليه غضب الله عليه». (ينابيع المودة للقندوزي الحنفي ج2 ص332) والمطلعون على التاريخ يعلمون أن الزهراء (عليها السلام) ماتت شهيدة وهي غاضبة على أبي بكر وعمر وعثمان، فهؤلاء إذاً مغضوب عليهم من الله ورسوله صلى الله عليه وآله، فمن يترضى عنهم يكون متحدياً لله ولرسوله، ومن يسكت عن هذا المنكر في عقر داره وعاصمته ويمرّره مرور الكرام يكون فاسقاً.

    وأضاف الشيخ أن التهوين من فداحة هذا الأمر هو بذاته من المنكر، فكرامة الزهراء (عليها السلام) هي كرامة الله ورسوله صلى الله عليه وآله، والترضي عن أبي بكر وعمر وعثمان هو إهانة للزهراء (أرواحنا فداها) وهو بالتالي إهانة لله ولرسوله صلى الله عليه وآله، فلقد أقسم النبي (صلى الله عليه وآله) ثلاث مرات على أنه لن يرضى إلا عمّن رَضِيَتْ عنه بضعته الطاهرة (صلوات الله عليها) حيث قال: «ثم والله يا فاطمة.. لا أرضى حتى ترضي! ثم والله يا فاطمة.. لا أرضى حتى ترضي! ثم والله يا فاطمة.. لا أرضى حتى ترضي»! (بحار الأنوار للعلامة المجلسي ج22 ص485) وقد قالت الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء عليها السلام لأبي بكر وعمر لعنهما الله: «فإني أشهد الله وملائكته أنكما أسخطتماني وما أرضيتماني! ولئن لقيتُ النبي لأشكونكما إليه»! (الإمامة والسياسة لابن قتيبة ج1 ص31)

    وقال الشيخ: «إن هذا النظام يزعم أنه نظام إسلامي يطبّق منهاج رسول الله صلى الله عليه وآله، فهذا رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقسم على أنه ليس براضٍ عن أبي بكر وعمر وعثمان، فكيف سمح هذا النظام بأن يُذكر هؤلاء في عاصمته بالترضي والثناء عناداً لرسول الله صلى الله عليه وآله! وكيف لم يعترض أركانه أو يستدركوا في كلماتهم أثناء المؤتمر. تُرى؛ لو قيلت في هذا المؤتمر كلمة في الثناء على الشاه المقبور أو على رمز من رموز المعارضة لهذا النظام أو لمؤسسه؛ أكانوا سيسكتون ويمرّرون ذلك مرور الكرام؟! بالطبع لا، إذ كانت ستأخذهم الغيرة على الخميني المقبور والحمية له ولأنفسهم، فما بالهم لم تأخذهم الغيرة على المصطفى وبضعته الطاهرة صلوات الله عليهما وآلهما؟! ما ذاك إلا لأنه لا حمية فيهم لله ولرسوله ولأهل البيت عليهم السلام! ألا بئس نظام العقوق والمذلة هذا».

    ونبّه الشيخ الحبيب إلى أن كلمة المدعو محمد مرسي لم تأتِ فلتة أو على عادته في الكلام، بل كانت كلمة مقصودة تعمّد بها استفزاز المشاعر، فكلماته وخطاباته الأخرى تخلو من ذكر أبي بكر وعمر وعثمان، خاصة إذا كانت في المحافل السياسية لا الدينية. وهذا المؤتمر الذي انعقد في طهران هو محفل سياسي لدول عدم الانحياز، فلماذا تعمّد ذكر هؤلاء الطغاة الثلاثة ووصفهم بالسادات على خلاف العادة؟! وما شأن منظمة عدم الانحياز بأبي بكر وعمر وعثمان؟! إنما فعل ذلك قاصداً لإهانة الشيعة واستفزاز مشاعرهم ليس إلا، والظاهر أنه لم يأتِ إلى طهران إلا لهذه الغاية، لأنه كان يرفض سابقاً مجرد مقابلة القائم بالأعمال الإيراني في القاهرة بدعوى الاعتراض على موقف النظام الإيراني في دعم النظام السوري، فما عدا مما بدا حتى قَبِلَ فجاة أن يأتي إلى طهران بنفسه؟!

    وقال الشيخ: «يبدو أن هذا الأخرق أخذته نوبة من نوبات الصرع الذي يُعالَج منه فتصوّر أنه سيحقّق إنجازاً أو انتصاراً إذا ذهب إلى طهران لهذه الغاية! نذكّره بأنه إنْ كان قد جاء ليترضّى على الثلاثة المنافقين في طهران، فإنّ الشيعة المصريين وعلى رأسهم العلامة الشيخ حسن شحاتة قد سبقوه ولعنوا هؤلاء الثلاثة علناً في القاهرة! وإنه لن يطول الزمان حتى يُسمع لعنهم على كل منبر في مصر إن شاء الله تعالى، لأن الإسلام يعلو ولا يُعلى عليه، والحق دوما منتصر على الباطل. وننصحه أيضاً كما ننصح بقية حكام الغفلة بأن يتقوا الله ويتوبوا إليه ويتعظوا مما وقع على سلفهم، فليس بمثل هذه الحركات الصبيانية يمكن مواجهة المد الشيعي في مصر وفي غير مصر، فالتشيع قادم لا محالة، وهو مستقبل هذه الأمة شاء من شاء وأبى من أبى. ولن ترهبنا سجونكم ومعتقلاتكم يا إخوان الشياطين كما لم ترهبنا سجون ومعتقلات حسني مبارك من قبل».

    يُذكر أن المدعو محمد مرسي ينتمي إلى ما يسمى «جماعة الإخوان المسلمين» وقد تلقت هذه الجماعة دعماً معنوياً واضحاً من إعلام النظام الإيراني أثناء الانتخابات المصرية الأخيرة، ويُقال أنها تلقت أيضا دعماً مادياً كما تتلقاه «حركة حماس» الفلسطينية. هذا على الرغم من أن الداعية البكري أحمد حسين يعقوب صرّح أثناء الانتخابات بأنه سمع من محمد مرسي شخصياً أنه يعتبر الشيعة أشد خطراً على الإسلام من اليهود! وأنه سيواجه المد الشيعي في مصر إذا فاز بمنصب الرئاسة.





    منقول



  • #2
    لماذا لم يستنكر مولانا علي بن موسى الرضا عليه السلام وكان وليا للعهد في زمن المأمون ترضي القوم على هؤلاء

    لماذا لم يستنكر امير المؤمنين علي عليه السلام على القوم حين ذكروهم


    ثم قلت أن ياسر حبيب هذا الأمر فيه إهانة للمسلمين

    وأمير المؤمنين عليه السلام يقول أختلفنا فيه ولم نختلف عنه وهذا رده لليهود

    كيف على أي يهودي أو نصراني إذا قرأ هذا البيان

    هناك مصلحة للطائفة ولكن هناك مصالح أعم للدين كله




    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
      لماذا لم يستنكر مولانا علي بن موسى الرضا عليه السلام وكان وليا للعهد في زمن المأمون ترضي القوم على هؤلاء

      لماذا لم يستنكر امير المؤمنين علي عليه السلام على القوم حين ذكروهم


      ثم قلت أن ياسر حبيب هذا الأمر فيه إهانة للمسلمين

      وأمير المؤمنين عليه السلام يقول أختلفنا فيه ولم نختلف عنه وهذا رده لليهود

      كيف على أي يهودي أو نصراني إذا قرأ هذا البيان

      هناك مصلحة للطائفة ولكن هناك مصالح أعم للدين كله









      من قال لك ان أئمتنا (سلام الله عليهم) ليسوا من دعاة لعن هؤلاء ..

      استمع إلى موقف الأئمة ( ) من هؤلاء..



      1. حديث صحيح رواه الكليني (قدس الله نفسه) بسنده عن سدير الصيرفي عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) قال: «إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكّرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين». (الكافي ج8 ، ص246).

      2. عن الكميت بن زيد الأسدي: «يا سيدي (الإمام الباقر عليه السلام) أسألك عن مسألة، وكان متكئا فاستوى جالسا وكسر في صدره وسادة، ثم قال: سل؛ فقال: أسألك عن الرجلين؟ فقال: يا كميت ابن زيد ما أهريق في الإسلام محجمة من دم ولا اكتسب مال من غير حله، ولا نكح فرج حرام إلا وذلك في أعناقهما إلى يوم القيامة، حتى يقوم قائمنا، ونحن معاشر بني هاشم نأمر كبارنا وصغارنا بسبهما والبراءة منهما». (بحار الأنوار ج 47 ، ص 323).

      3. كان أئمة أهل البيت (عليهم السلام) يلعنون أعداء الله في الصلوات وفي أدبار الصلوات كما كان يفعل الإمام الصادق عليه السلام، فقد أخرج الكليني عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: «سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء، أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وعائشة وحفصة وهند وأم الحكم أخت معاوية». (الكافي ج3 ، ص342).

      4. كان طلحة والزبير وعائشة من كبار رموز أهل الخلاف، ومع ذلك حين جاء قوم منهم من أهل البصرة إلى الصادق (عليه السلام) وسألوه: «ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير وعائشة؟ قال عليه السلام: ما تريدون بذلك؟ قالوا: نريد أن نعلم ذلك. قال عليه السلام: إذن تكفرون يا أهل البصرة! عائشة كبير جرمها! عظيم إثمها! ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها! قالوا: إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله! قال عليه السلام: وما طويتُ عنكم أكثر! أما إنكم سترجعون إلى أصحابكم وتخبرونهم بما أخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم»! (دلائل الإمامة للطبري ، ص261).

      5. عن حنان بن سدير عن أبيه قال: «سألت أبا جعفر الباقر عليه السلام عن أبي بكر وعمر فقال: يا أبا الفضل ما تسألني عنهما! فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الاسلام لا يسكر أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا. ثم قال: أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا لابدى من امورهما ما كان يكتم ولكتم من امورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين». (الكافي الشريف ج8 ، ص245).

      6. مهج الدعوات عن الرضا عليه السلام، قال من دعا بهذا الدعاء في سجدة الشكر كان كالرامي مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في بدر و أحد و حنين بألف ألف سهم؛ وحكاها الكفعمي في الجنّة (الدعاء): اللّهمّ العن الّذين بدّلا دينك، و غيّرا نعمتك، و اتّهما رسولك (ص)، و خالفا ملّتك، و صدّا عن سبيلك، و كفرا آلاءك، و ردّا عليك كلامك، و استهزءا برسولك، و قتلا ابن نبيّك، و حرّفا كتابك، و جحدا آياتك، و استكبرا عن عبادتك، و قتلا أولياءك، و جلسا في مجلس لم يكن لهما بحقّ، و حملا الناس على أكتاف آل محمّد عليه و عليهم السلام، اللّهمّ العنهما لعنا يتلو بعضه بعضا، و احشرهما و أتباعهما إلى جهنّم زرقا، اللّهمّ إنّا نتقرّب إليك باللّعنة لهما و البراءة منهما في الدنيا و الآخرة، اللّهمّ العن قتلة أمير المؤمنين و قتلة الحسين بن عليّ بن بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، اللّهمّ زدهما عذابا فوق العذاب، و هوانا فوق هوان، و ذلّا فوق ذلّ، و خزيا فوق خزي، اللّهمّ دعّهما إلى النار دعّا، و اركسهما في أليم عذابك ركسا، اللّهمّ احشرهما و أتباعهما إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً، اللّهمّ فرّق جمعهم، و شتّت أمرهم، و خالف بين كلمتهم، و بدّد جماعتهم، و العن أئمّتهم، و اقتل قادتهم و سادتهم، و العن رؤساءهم و كبراءهم، و اكسر رايتهم، و ألق البأس بينهم، و لا تبق منهم ديّارا، اللّهمّ العن أبا جهل و الوليد لعنا يتلو بعضه بعضا، و يتبع بعضه بعضا، اللّهمّ العنهما لعنا يلعنهما به كلّ ملك مقرّب، و كلّ نبيّ مرسل، و كلّ مؤمن امتحنت قلبه للإيمان، اللّهمّ العنهما لعنا يتعوّذ منه أهل النار، و من عذابهما، اللّهمّ العنهما لعنا لا يخطر لأحد ببال، اللّهمّ العنهما في مستسرّ سرّك و ظاهر علانيتك، و عذّبهما عذابا في التقدير و فوق التقدير، و شارك معهما ابنتيهما و أشياعهما و محبّيهما و من شايعهما. (بحارالأنوار ج 30 ، ص 394).

      7. عن أبي حمزة الثمالي عن الامام زين العابدين سيد الساجدين عليه السلام أنه قال:
      من لعن الجبت و الطاغوت لعنة واحدة، كتب الله له سبعين ألف ألف حسنة و محى عنه سبعين ألف ألف سيئة و رفع له سبعين ألف ألف درجة و من امسى يلعنهما لعنة واحدة، كتب له مثل ذلك. قال: فمضى مولانا علي بن الحسين (عليهما السلام) فدخلت على مولانا أبي جعفر محمد الباقر (ع) فقلت: يا مولاي : حديث سمعته من أبيك، فقال: هات يا ثمالي فاعدت عليه الحديث؛ فقال: نعم يا ثمالي أتحب أن أزيدك فقلت: بلى يا مولاي فقال: من لعنهما لعنة واحدة في كل غداة، لم يكتب عليه ذنب في ذلك اليوم حتى يمسي، ومن أمسى و لعنهما لم يكتب له ذنب في ليله حتى يصبح؛ قال: فمضى أبو جعفر ، فدخلت على مولانا الصادق (عليه سلام الله)، فقلت حديث سمعته من أبيك و جدك: فقال: هات يا أبا حمزة فأعدت عليه الحديث فقال: حقاً يا أبا حمزة ، ثم قال عليه السلام: و يرفع له ألف ألف درجة، ثم قال: إن الله واسع كريم. (شفاء الصدور 378 ، 2).

      8. منها ما عن الحسين سيد الشهداء (عليه السلام) وقد سأله رجل عن أبي بكر وعمر فقال: «والله لقد ضيعانا، وذهبا بحقنا، وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما، ووطئا على أعناقنا، وحملا الناس على رقابنا».
      وقال عليه السلام أيضا في رواية المنذر الثوري: «سمعت الحسين بن علي عليهما السلام يقول: إن أبا بكر وعمر عمدا إلى الأمر وهو لنا كله، فجعلا لنا فيه سهما كسهم الجدة، أما والله لتهمز، بهما أنفسما يوم يطلب الناس فيه شفاعتنا». (تقريب المعارف للحلبي ، ص243).

      9. روى الشيخ الجليل أبي الصلاح الحلبي (رضي الله عنه) بسنده: عن أبي علي الخراساني عن مولى لعلي بن الحسين عليهما السّلام قال: كنت مع علي بن الحسين عليه السّلام في بعض خلواته؛ فقلت إنّ لي عليك حقّا، ألا تخبرني عن الرجلين، عن أبي بكر وعمر؟ فقال: كافران، كافر من أحبّهما !!
      (تقريب المعارف للحلبي ، ص244).

      10. قال رسول الله صلى الله عليه وآله: «إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة، وباهتوهم كي لا يطمعوا في الفساد في الاسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم، يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الاخرة». (الكافي الشريف ج2 ، ص375).

      11. جاء رجل خياط بقميصين الى الإمام الصادق (عليه السلام ) قال: عندما كنت أخيط أحد القميصين، كنت أصلي على محمد و آل محمد و عندما أخيط القميص الآخر كنت ألعن أعداء محمد و آل محمد (ع)، فأي القميصين تختاره؟ فاختار الامام الصادق عليه السلام القميص الذي كان الخياط عند خياطته يلعن أعدائهم (ع) فقال: اني أحب هذا القميص أكثر . (إمارة الولاية 51 وفور الأثر 91 ، شفاء الصدور 2-48).

      12. روى الشيخ الصدوق بسنده عن الأعمش عن أبي عبد الله الصادق قال:
      «وحب أولياء الله والولاية لهم واجبة، والبراءة من أعدائهم واجبة ومن الذين ظلموا آل محمد وهتكوا حجابه فأخذوا من فاطمة فدك، ومنعوها ميراثها وغصبوها وزوجها حقوقهما، وهموا بإحراق بيتها، وأسسوا الظلم، وغيروا سنة رسول الله، والبراءة من الناكثين والقاسطين والمارقين واجبة، والبراءة من الأنصاب والأزلام أئمة الضلال وقادة الجور كلهم أولهم وآخرهم واجبة، والبراءة من أشقى الأولين والآخرين شقيق عاقر ناقة ثمود قاتل أمير المؤمنين واجبة، والبراءة من جميع قتلة أهل البيت واجبة». (الخصال ص607).

      تعليق


      • #4
        هناك فرق بين لعن هؤلاء وبين مصلحة الدين الإسلامي كل من ينطبق عليه ظالم هو ملعون بنص القرآن وأولهم من ظلم أهل البيت عليهم السلام وهناك مخصوصية لهؤلاء ولكن الأئمة عليهم السلام لم يكونوا يمشون ويلعنون ولم يكفروا الناس ولم يتصرفوا تصرفات تؤدي بالمسلمين إلى التهلكة والإقتتال والفتن وأولهم أمير المؤمنين عليه السلام الذي حافظ على دين جده الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله

        عموما ياسر حبيب لديه أجندة ينفذها والله أعلم من ورائه
        التعديل الأخير تم بواسطة بريق سيف; الساعة 02-09-2012, 10:47 AM.

        تعليق


        • #5
          والله مصيبتنا مصيبه مع هؤلا الاطفال

          نقولهم هذا الموقف وهكذا تصرف لا يختلف عن فعل وتصر الائمه
          عليهم السلام

          بدليل موقف الامام علي من اتباع ابو بكر وعمر عندما تمسكو بسنه عمر فى صلاة التراويح

          فكلهم نادو وا سنة عمراه ولم يمنعهم الامام على من هذه البدعه العمريه وتركهم وعتقادهم

          وبدليل قبول الامام الرضا ولاية العهد عند المامون وهو راس النواصب فى زمنه وهو يوالى الثلاثه الخلفاء

          فياتى الاطفال امثال ياسر الحبيب ويرفعو هذه الشعارات الفارغه

          التى يدركون مقتضاها

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
            1. حديث صحيح رواه الكليني (قدس الله نفسه) بسنده عن سدير الصيرفي عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) قال: «إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكّرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين». (الكافي ج8 ، ص246).

            2. عن الكميت بن زيد الأسدي: «يا سيدي (الإمام الباقر عليه السلام) أسألك عن مسألة، وكان متكئا فاستوى جالسا وكسر في صدره وسادة، ثم قال: سل؛ فقال: أسألك عن الرجلين؟ فقال: يا كميت ابن زيد ما أهريق في الإسلام محجمة من دم ولا اكتسب مال من غير حله، ولا نكح فرج حرام إلا وذلك في أعناقهما إلى يوم القيامة، حتى يقوم قائمنا، ونحن معاشر بني هاشم نأمر كبارنا وصغارنا بسبهما والبراءة منهما». (بحار الأنوار ج 47 ، ص 323).

            3. كان أئمة أهل البيت (عليهم السلام) يلعنون أعداء الله في الصلوات وفي أدبار الصلوات كما كان يفعل الإمام الصادق عليه السلام، فقد أخرج الكليني عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: «سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء، أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وعائشة وحفصة وهند وأم الحكم أخت معاوية». (الكافي ج3 ، ص342).

            4. كان طلحة والزبير وعائشة من كبار رموز أهل الخلاف، ومع ذلك حين جاء قوم منهم من أهل البصرة إلى الصادق (عليه السلام) وسألوه: «ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير وعائشة؟ قال عليه السلام: ما تريدون بذلك؟ قالوا: نريد أن نعلم ذلك. قال عليه السلام: إذن تكفرون يا أهل البصرة! عائشة كبير جرمها! عظيم إثمها! ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها! قالوا: إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله! قال عليه السلام: وما طويتُ عنكم أكثر! أما إنكم سترجعون إلى أصحابكم وتخبرونهم بما أخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم»! (دلائل الإمامة للطبري ، ص261).

            5. عن حنان بن سدير عن أبيه قال: «سألت أبا جعفر الباقر عليه السلام عن أبي بكر وعمر فقال: يا أبا الفضل ما تسألني عنهما! فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الاسلام لا يسكر أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا. ثم قال: أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا لابدى من امورهما ما كان يكتم ولكتم من امورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين». (الكافي الشريف ج8 ، ص245).

            6. مهج الدعوات عن الرضا عليه السلام، قال من دعا بهذا الدعاء في سجدة الشكر كان كالرامي مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في بدر و أحد و حنين بألف ألف سهم؛ وحكاها الكفعمي في الجنّة (الدعاء): اللّهمّ العن الّذين بدّلا دينك، و غيّرا نعمتك، و اتّهما رسولك (ص)، و خالفا ملّتك، و صدّا عن سبيلك، و كفرا آلاءك، و ردّا عليك كلامك، و استهزءا برسولك، و قتلا ابن نبيّك، و حرّفا كتابك، و جحدا آياتك، و استكبرا عن عبادتك، و قتلا أولياءك، و جلسا في مجلس لم يكن لهما بحقّ، و حملا الناس على أكتاف آل محمّد عليه و عليهم السلام، اللّهمّ العنهما لعنا يتلو بعضه بعضا، و احشرهما و أتباعهما إلى جهنّم زرقا، اللّهمّ إنّا نتقرّب إليك باللّعنة لهما و البراءة منهما في الدنيا و الآخرة، اللّهمّ العن قتلة أمير المؤمنين و قتلة الحسين بن عليّ بن بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، اللّهمّ زدهما عذابا فوق العذاب، و هوانا فوق هوان، و ذلّا فوق ذلّ، و خزيا فوق خزي، اللّهمّ دعّهما إلى النار دعّا، و اركسهما في أليم عذابك ركسا، اللّهمّ احشرهما و أتباعهما إِلى جَهَنَّمَ زُمَراً، اللّهمّ فرّق جمعهم، و شتّت أمرهم، و خالف بين كلمتهم، و بدّد جماعتهم، و العن أئمّتهم، و اقتل قادتهم و سادتهم، و العن رؤساءهم و كبراءهم، و اكسر رايتهم، و ألق البأس بينهم، و لا تبق منهم ديّارا، اللّهمّ العن أبا جهل و الوليد لعنا يتلو بعضه بعضا، و يتبع بعضه بعضا، اللّهمّ العنهما لعنا يلعنهما به كلّ ملك مقرّب، و كلّ نبيّ مرسل، و كلّ مؤمن امتحنت قلبه للإيمان، اللّهمّ العنهما لعنا يتعوّذ منه أهل النار، و من عذابهما، اللّهمّ العنهما لعنا لا يخطر لأحد ببال، اللّهمّ العنهما في مستسرّ سرّك و ظاهر علانيتك، و عذّبهما عذابا في التقدير و فوق التقدير، و شارك معهما ابنتيهما و أشياعهما و محبّيهما و من شايعهما. (بحارالأنوار ج 30 ، ص 394).

            7. عن أبي حمزة الثمالي عن الامام زين العابدين سيد الساجدين عليه السلام أنه قال:
            من لعن الجبت و الطاغوت لعنة واحدة، كتب الله له سبعين ألف ألف حسنة و محى عنه سبعين ألف ألف سيئة و رفع له سبعين ألف ألف درجة و من امسى يلعنهما لعنة واحدة، كتب له مثل ذلك. قال: فمضى مولانا علي بن الحسين (عليهما السلام) فدخلت على مولانا أبي جعفر محمد الباقر (ع) فقلت: يا مولاي : حديث سمعته من أبيك، فقال: هات يا ثمالي فاعدت عليه الحديث؛ فقال: نعم يا ثمالي أتحب أن أزيدك فقلت: بلى يا مولاي فقال: من لعنهما لعنة واحدة في كل غداة، لم يكتب عليه ذنب في ذلك اليوم حتى يمسي، ومن أمسى و لعنهما لم يكتب له ذنب في ليله حتى يصبح؛ قال: فمضى أبو جعفر ، فدخلت على مولانا الصادق (عليه سلام الله)، فقلت حديث سمعته من أبيك و جدك: فقال: هات يا أبا حمزة فأعدت عليه الحديث فقال: حقاً يا أبا حمزة ، ثم قال عليه السلام: و يرفع له ألف ألف درجة، ثم قال: إن الله واسع كريم. (شفاء الصدور 378 ، 2).

            8. منها ما عن الحسين سيد الشهداء (عليه السلام) وقد سأله رجل عن أبي بكر وعمر فقال: «والله لقد ضيعانا، وذهبا بحقنا، وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما، ووطئا على أعناقنا، وحملا الناس على رقابنا».
            وقال عليه السلام أيضا في رواية المنذر الثوري: «سمعت الحسين بن علي عليهما السلام يقول: إن أبا بكر وعمر عمدا إلى الأمر وهو لنا كله، فجعلا لنا فيه سهما كسهم الجدة، أما والله لتهمز، بهما أنفسما يوم يطلب الناس فيه شفاعتنا». (تقريب المعارف للحلبي ، ص243).

            9. روى الشيخ الجليل أبي الصلاح الحلبي (رضي الله عنه) بسنده: عن أبي علي الخراساني عن مولى لعلي بن الحسين عليهما السّلام قال: كنت مع علي بن الحسين عليه السّلام في بعض خلواته؛ فقلت إنّ لي عليك حقّا، ألا تخبرني عن الرجلين، عن أبي بكر وعمر؟ فقال: كافران، كافر من أحبّهما !!
            (تقريب المعارف للحلبي ، ص244).

            10. قال رسول الله صلى الله عليه وآله: «إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة، وباهتوهم كي لا يطمعوا في الفساد في الاسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم، يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الاخرة». (الكافي الشريف ج2 ، ص375).

            11. جاء رجل خياط بقميصين الى الإمام الصادق (عليه السلام ) قال: عندما كنت أخيط أحد القميصين، كنت أصلي على محمد و آل محمد و عندما أخيط القميص الآخر كنت ألعن أعداء محمد و آل محمد (ع)، فأي القميصين تختاره؟ فاختار الامام الصادق عليه السلام القميص الذي كان الخياط عند خياطته يلعن أعدائهم (ع) فقال: اني أحب هذا القميص أكثر . (إمارة الولاية 51 وفور الأثر 91 ، شفاء الصدور 2-48).

            12. روى الشيخ الصدوق بسنده عن الأعمش عن أبي عبد الله الصادق قال:
            «وحب أولياء الله والولاية لهم واجبة، والبراءة من أعدائهم واجبة ومن الذين ظلموا آل محمد وهتكوا حجابه فأخذوا من فاطمة فدك، ومنعوها ميراثها وغصبوها وزوجها حقوقهما، وهموا بإحراق بيتها، وأسسوا الظلم، وغيروا سنة رسول الله، والبراءة من الناكثين والقاسطين والمارقين واجبة، والبراءة من الأنصاب والأزلام أئمة الضلال وقادة الجور كلهم أولهم وآخرهم واجبة، والبراءة من أشقى الأولين والآخرين شقيق عاقر ناقة ثمود قاتل أمير المؤمنين واجبة، والبراءة من جميع قتلة أهل البيت واجبة». (الخصال ص607).

            هل تعلم ان هذه الروايات كتبت في القرن الثالث الهجري

            اي بعد وفاة الائمة
            .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
              هل تعلم ان هذه الروايات كتبت في القرن الثالث الهجري

              اي بعد وفاة الائمة
              .


              ومتى كُتِبت رواياتكم وماتسمونه بالصحاح؟
              يمكن قبل الهجرة واحنا ماندري

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة انورالنجفي2
                ومتى كُتِبت رواياتكم وماتسمونه بالصحاح؟
                يمكن قبل الهجرة واحنا ماندري

                ولكنها مسنده.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري

                  ولكنها مسنده.
                  مسنده إلى أبوهريرة والمؤلف البخاري المجوسي



                  تعليق


                  • #10
                    والله ابتلى المسلم اليوم بعملاء بريطانيا العظمى

                    يتكلم وكانه قد فتح فتحا عظيما الكل متوقع من اخواني سلفي ان يترضى عن ابو بكر وزمرته

                    بس العتب مو عليه الغعتب على الملكة ايزابيت

                    تعليق


                    • #11
                      والله ابتلى المسلم اليوم بعملاء بريطانيا العظمى
                      والله ابتلى المسلم اليوم بعملاء روسيا وصدام والبعث !!!

                      تعليق


                      • #12
                        وهولاء هم من يتسنمون المواقع العليا في العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟يجوز متدري خطية

                        صاير فرحان تدافع عن بريطانيا الي دمرت الشعية وتحكمهم بعملاءها لحد هذه اللحضة


                        والدليل بعض المتشيعة هنا ابسط مثال على تحكم بريطانيا بعقول هولاء

                        تعليق


                        • #13
                          وهولاء هم من يتسنمون المواقع العليا في العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟يجوز متدري خطية

                          صاير فرحان تدافع عن بريطانيا الي دمرت الشعية وتحكمهم بعملاءها لحد هذه اللحضة


                          والدليل بعض المتشيعة هنا ابسط مثال على تحكم بريطانيا بعقول هولاء
                          محد دافع على بريطانيا

                          اي المناصب العليا مثل الاخوه في التيار الصدري يعني ؟

                          لكن يمكن انت جاي تدافع على روسيا

                          ولعن الله الاستعمار البريطاني والروسي والفرنسي والأمريكي وعملاءهم جميييعاً

                          تعليق


                          • #14
                            يا اخ بريق سيف اذا كنت تزعم ان هناك اجنده وراء الشيخ ياسر الحبيب فاعلم ان وراءه اجندة الحق الذي لا يعرف المجاملة بالباطل
                            والكل يعلم ان الشيخ الحبيب ثورة تكاد تكون فردية بعددها مقارنة بعدد الشيعة اليوم لكنها ثورة ثقيلة بحجمها والدليل ان منتحلي التشيع والمرجعية يرتعدون خوفا منها اما النواصب فخوفهم منها حدث ولا حرج
                            اللهم انصر هيئة خدام المهدي وفي مقدمتهم الشيخ ياسر الحبيب حفظه الله وادامه فخرا للتشيع وحقق طموحهم بما تحب وترضى انك انت السميع المجيب

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة بانتظارك
                              يا اخ بريق سيف اذا كنت تزعم ان هناك اجنده وراء الشيخ ياسر الحبيب فاعلم ان وراءه اجندة الحق الذي لا يعرف المجاملة بالباطل
                              والكل يعلم ان الشيخ الحبيب ثورة تكاد تكون فردية بعددها مقارنة بعدد الشيعة اليوم لكنها ثورة ثقيلة بحجمها والدليل ان منتحلي التشيع والمرجعية يرتعدون خوفا منها اما النواصب فخوفهم منها حدث ولا حرج
                              اللهم انصر هيئة خدام المهدي وفي مقدمتهم الشيخ ياسر الحبيب حفظه الله وادامه فخرا للتشيع وحقق طموحهم بما تحب وترضى انك انت السميع المجيب

                              وهل أجندة الحق هي مخالفة أوامر أهل البيت عليهم السلام والتعريض بهم وبشيعتهم وتقوية خصومهم عليهم

                              وما هذه الثورة التي أطلقها هذا الإنسان ثورة التعريض وسرد الروايات المخالفة والغير واردة أم ثورة نقد العلماء والتعرض لهم أم ثورة إدعاء العلم ولبس العمامة بدون دراسة حوزوية ام ثورة الإفتاء ام ثورة سب الشيعة وإبتداع ألفاظ مثل المتشيعة والمنتحلين والبترية والإنبطاحية والبكرية والبقرية


                              إحترموا عقولنا رجاءا واضح أن هذه أجندة غريبة لها ترتيب معين تقف خلفها ايادي خفية والجميع يشير إلى المخابرات البريطانية لدق أسفين ما بين المسلمين وما بين الشيعة أنفسهم

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X