إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شقيقة زوجة بلير تكشف عن اسباب اسلامها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شقيقة زوجة بلير تكشف عن اسباب اسلامها

    نشرت جريدة الديار اللبنانية التقرير التالي:
    http://diyar.charlesayoub.com/index....details/145997

    تقارير خاصة

    شقيقة زوجة بلير تكشف عن اسباب اسلامها
    Thursday, September 06, 2012 - 02:18 PM
    كشفت الصحفية البريطانية لورين بوث، شقيقة زوجة توني بلير رئيس الوزراء البريطاني السابق، عن الأسباب التي دعتها إلى اعتناق الدين الإسلامي، بعد سنوات قضتها في فلسطين، زارت خلالها كل من مصر ولبنان والأردن، مبينة أن النظرة السائدة عن الإسلام والمسلمين في الغرب ما هي إلا نظرة خاطئة.



    وتحدثت الصحفية البريطانية والناشطة في مجال حقوق الإنسان، في مقال لها بصحيفة "الغارديان"، عمّا رأته من مكانة وأهمية للمرأة في العالم الإسلامية، مؤكدة أنه على الدول الغربية أن تعتزل دورها كوصيّة على المسلمات، مشيرة في الوقت نفسه الى أن الاسلام أنقذها من تناول الخمور ، كما أنها تبدأ يومها بصلاة الفجر.



    واختارت لورين عنواناً لمقالتها بـ "الآن وقد أصبحت مسلمة.. لم كل هذا الفزع والصدمة؟"، مؤكدة أنها مقتنعة تماماً بالدين الإسلامي، وأنها تشعر أن الإسلام هو دينها. وتكشف لورين عن ما رأته من مكانة وأهمية للمرأة المسلمة، مؤكدة أن المسلمات لا يشبهن الصورة التي ترسمها الصحافة الغربية عنهنّ، من حيث أنهنّ فقيرات وملفوفات بعباءة سوداء ولا يملكن رأياً في المنزل ولا يعملن أي شيء، مشيرة إلى أن هناك الكثير من المسلمات اللواتي يقمن بأدوار مهمة في المجتمع.



    وتؤكد الصحفية البريطانية أنه إن كان هناك بعض حالات الظلم للمرأة المسلمة، فإنها تقع على عاتق الزوج، وليس على عاتق الدين، مؤكدة أن الدين الإسلامي أقر قوانين لصالح المرأة. مشيرة إلى أن الدين الإسلامي هو دين محبة وسلام، وليس كما يحاول الغرب الترويج له. وتقول: "إن قناعتها بأن الإسلام هو دين المحبة والسلام تدعمها طبيعة الصلاة الإسلامية التي تبدأ بعبارة "بسم الله الرحمن الرحيم" وتنتهي بعبارة "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته". وتقول إنها لاحظت أنها صارت



    - منذ نحو عام وبلا وعي منها - تقول "يا الله" ، ولاحظت العواطف الحارة التي يتبادلها الأقارب والأصدقاء المسلمون وكيف أن هذا يتباين بشدة مع البرودة التي تميز علاقات غيرهم. وتمضي قائلة: "لقد تكشفت لي الكذبة التي تغلّف أزمنتنا الحديثة هذه: أن المادية والاستهلاكية والجنس والمخدرات ستضمن لنا السعادة الأبدية. وعندما نظرت إلى ما وراء الغلاف رأيت عالما طربا قائما على المحبة والسلام والأمل. وفي غضون كل هذا فإنني أعيش حياتي اليومية بشكل عادي: أطبخ الأكل لأسرتي وأعد البرامج التلفزيونية عن الفلسطينيين، ونعم، أخصص نصف الساعة كل يوم للصلاة".



    وتضيف قائلة: " الآن في بلدي، صباحي يبدأ مع صلاة الفجر في حوالي الساعة 06:00 صباحاً، وأصلي مرة أخرى في 13:30 ظهراً، أما صلاتي الأخيرة ففي الساعة 22:30مساءً". مشيرة إلى أنها تحصل على المشورة والفتاوى الخاصة بدينها من الأئمة والعلماء ومن كتاب الله القرآن الكريم. مؤكدة أنها لم تستطع التخلي عن شرب الكحول إلا عندما اعتنقت الدين الإسلامية، وتقول: "منذ اعتناقي الإسلام، لا أستطيع أن أتخيل نفسي وأنا أشرب الخمر مرة أخرى"، مشيرة إلى أن هناك الكثير من الأشياء الجميلة التي سوف تستمتع بتعلمها في الدين الإسلامي.

    وإلى جانب كونها صحفية وناشطة في حقوق الإنسان، فإن لورين بوث وهي مقدمة برامج تلفزيونية أيضاً، ولها سمعتها الكبيرة في الأوساط الإعلامية، من خلال عملها في عدّة صحف بريطانية شهيرة.وعارضت لورين البالغة من العمر 43 عاماً، حرب العراق وقرار توني بلير بالتدخل في الحرب إلى جانب الأمريكيين، كما تعارض الأسلوب الذي تتعامل فيه الدول الأوروبية والولايات المتحدة مع فلسطين والقضايا العربية، وسبق أن منحها رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية الجنسية الفلسطينية الشرفية خلال عام 2008 بسبب مواقفها من القضايا العربية والفلسطينية.

  • #2
    الان وقد اصبحت مسلمة – مقال السيدة لورين بوث شقيقة زوجة توني بلير

    ترجمة مقال السيدة لورين بوث 11 / 9 / 2010 شقيقة زوجة توني بلير والتي اسلمت وهي صحفية وكاتبة وناشطة حقوقية ومقدمة برامج ولها عدة مقالات في كبرى الصحف البريطانية ومنها الجارديان ولم يكن يوم 23 من اكتوبر2010 يوما عاديا في الاوساط الاعلامية بريطانية والاجنبية حيث اعلنت اسلامها في هذا اليوم مما تسبب بصدمة لدى اصدقاءها وكبريات الصحف البريطانية والاجنبية حيث تناولت كبرى الصحف لديهم خبر اسلام السيدة لورين بوث واوردته في صفحاتهم الاولى ومنها الديلي ميل والجارديان لذلك كان هذا المقال الرائع من السيدة لورين التي ترد فيه على كل منتقديها بسبب تحولها الى الاسلام .

    عنوان المقال (الان وقد اصبحت مسلمة فلما كل هذه الصدمة والصخب)

    (بداية المقال) لا يتطرق إليّ الشك في أن الإسلام هو من أجل الحياة: هناك الكثير في الإسلام الذي يمكن أن أتعلمه وأستمتع به. وفي الأيام القليلة الماضية سمعت من نساء أخريات تحولن إلى الإسلام، وقلن لي إن هذه هي البداية فقط، وأنهن ما زلن يحببن الإسلام بعد عشر أو عشرين عاما على إسلامهن.
    مرت خمس سنوات منذ زيارتي الأولى لفلسطين. وعندما وصلت إلى المنطقة للعمل مع جمعيات خيرية في غزة والضفة الغربية، كنت أحمل معي كل غطرسة التعالي التي تحملها كل نساء الطبقة الوسطى من البيض (سرا أو علنا) تجاه النساء المسلمات الفقيرات. وكامرأة غربية تتمتع بكل الحريات، كنت أتوقع أن أتعامل في الناحية المهنية مع رجال فقط.
    إن صرخات الفزع الزائف التي سمعتها الأسبوع الماضي من زملائي من الكتّاب لدى سماعهم عن تحولي إلى الإسلام تثبت أن هذا ما زال هو النظرة النمطية تجاه نصف بليون امرأة يعتنقن حاليا الإسلام.
    وفي رحلتي الأولى إلى رام الله، وفي كثير من الرحلات التالية لها وإلى فلسطين ومصر والأردن ولبنان، كنت فعلا أتعامل مع رجال في السلطة. وقد كان لواحد أو اثنين من هؤلاء تلك اللحى المخيفة التي نراها في نشرات الأخبار من أماكن نائية من تلك الأماكن التي قصفناها فمزقناها قطعا صغيرة.
    وكان الأمر المثير للدهشة (بالنسبة لي) أنني تعاملت أيضا مع كثير من النساء من كل الأعمار، في كل أنواع أغطية الرأس، كن أيضا يتقلدن مناصب في السلطة. وصدق أو لا تصدق، "يمكن" أن تكون المرأة المسلمة متعلمة وأن تعمل لنفس الساعات المهلكة التي نعملها. هل يكفيكم هذا للتعالي؟ آمل ذلك، لأن تحولي إلى الإسلام كان مبررا لمعلقين ساخرين لتكديس مثل هذه الآراء المتعالية تجاه النساء المسلمات في كل مكان.
    إذن، دعنا جميعا فقط نأخذ نفسا عميقا وسأقدم لكم لمحة عن عالم الإسلام في القرن الحادي والعشرين. بالطبع، لا يمكننا التغاضي عن الطريقة المفزعة التي تتم معاملة النساء بها على يد الرجال في كثير من المدن والثقافات، سواء كان بها سكان مسلمين أو لم يكن. إن النساء اللاتي تتم إساءة معاملتهن على يد أقاربهن من الذكور يسيء إليهن رجال، وليس الله. لقد انحرفت كثير من الممارسات والقوانين في البلاد الإسلامية عن أصول الإسلام، بل ربما أصبحت غير ذات صلة بها بالمرة. ونرى الممارسات في المقابل ترتكز على عادات وتقاليد ثقافية وموروثة (ونعم، يوجهها الذكور) تم حقنها في هذه المجتمعات. على سبيل المثال، لا يسمح للنساء بقيادة السيارات في أحد الدول المسلمة بحكم القانون. وهذا القانون هو من اختراع تلك الدولة، التي هي حليف حميم لحكومتنا في تجارة الأسلحة والنفط. للأسف فإن النضال من أجل حقوق المرأة يجب أن يتوافق مع مصالح حكومتنا.
    لقد بدأت مسيرتي الخاصة إلى الإسلام بيقظة أدركت فيها الفجوة بين ما تم تغذيتي به عن حياة كل المسلمين - وبين الواقع. بدأت أتساءل عن الطمأنينة التي تظلل الكثير من الأخوات والأخوة، وليس كل هذا، فمن نتحدث عنهم بشر. وأثناء زيارتي إلى إيران في سبتمبر الفائت، ذكرتني مشاهد الوضوء والركوع والتكبير في المسجد، الذي زرته بنظرة الغرب تجاه دين مختلف كليا؛ دين لا يدعو إلى العنف ويبشر بالسلام والحب من خلال التأمل الهادئ؛ دين آخر يجذب النجوم مثل ريتشارد جير، دين لم يكن الواحد يجد حرجا أو خوفا من الاعتراف باعتناقه، وهو البوذية. إن الركوع والسجود في صلاة المسلمين كان مشبعا بالأمن والطمأنينة والسلام، فكل واحد يبدأ صلاته باسم الله الرحمن الرحيم وينهيها بالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    إن التحولات التي بدأت أشعر بها أخذت مكانها في العام الماضي فلم يلحظ أحد أنني أخذت أقول في دعائي "الله" بدلا من "الرب". ومع أن معناهما واحد إلا إنه بالنسبة للمعتنق الجديد للإسلام قد يشكلان عقبة فهم لغوية فيما يتعلق بطبيعة لغة الكتاب المقدس. ولكني تغلبت على هذه العقبة دون أن يلحظني أحد. ثم جاء بعد هذا التحول تحول آخر تمثل في الشعور العاطفي والتدفق الذي كنت أشعر به وأنا في رفقة المسلمين. لقد بدأ أصدقائي وزملائي من غير المسلمين يبدون قساة القلوب بشكل مفرط. لماذا لا نستطيع أن نبكي علنا، وأن يحضن بعضنا بعضا، وأن نقول "أحبك" لصديق جديد بدون مواجهة الريبة أو السخرية؟
    لقد رأيت مشاعر متبادلة تنم عن الحب في بيوت المسلمين وحول صينية من الحلوى المعسلة، وعندها بدأت أتساءل إن كانت قوانين الله مبنية ببساطة على الخوف، لماذا لا يدير أصدقائي الذين أحبهم وأحترمهم ظهورهم لهذه الشعائر والتحول بدلا منها للشراب والتمتع بالحياة كما نفعل نحن في الغرب؟ ألسنا نفعل نحن ذلك؟
    وأخيرا، شعرت بما يشعر به المسلمون عندما يكونون في صلاة حقيقية: انسجام عذب ورعشة من الفرح أشعر وأنا فيها بالامتنان لكل ما أمتلكه، أولادي وما أشعر به من الأمان، وبكل تأكيد لا أريد أكثر من ذلك - بجانب الصلاة - لأكون سعيدة تماما.
    قال لي الشيخ الذي أسلمت على يديه في مسجد في لندن منذ بضعة أسابيع: "لا تتعجلي. خذي الأمر ببساطة. الله ينتظرك. ولا تلقي بالا لمن يقول لك يجب عليك أن تفعلي كذا أو ترتدي كذا أو أن يكون شعرك هكذا. فقط اتبعي ما يمليه عليك ضميرك، اتبعي القرآن الكريم ودعي الله يرشدك".
    وهكذا أنا الآن أعيش في الواقع وليس مثل شخصية جيم كيري في ترومان شو. لقد أدركت الكذبة الكبرى التي هي واجهة حياتنا المعاصرة، والمتمثلة في أن المادية والاستهلاكية والجنس والمخدرات هي التي ستمنحنا السعادة الدائمة. ولكنني نظرت أيضا خلف هذا المظهر الزائف فرأيت عالماً غنيا بالحب والأمل والسلام. وفي هذه الأثناء فأنا أواصل حياتي اليومية، أطبخ العشاء وأقدم برامج التليفزيون عن فلسطين، ونعم، أصلي قرابة نصف ساعة في اليوم.
    والآن يبدأ يومي بصلاة الفجر حوالي الساعة السادسة صباحا، ثم أصلي مرة أخرى في الواحدة والنصف، وأخيرا أصلي في حوالي العاشرة والنصف مساء. كما أنني أتقدم في قراءة القرآن حيث قرأت حتى الآن مائتي صفحة. ودائما ما أطلب النصيحة من الأئمة والمشايخ، والجميع قالوا لي إن رحلة كل فرد إلى الإسلام هي رحلة خاصة به. والبعض يلتزم بحفظ النص الكامل للقرآن قبل التحول للإسلام؛ ولكن بالنسبة لي فإن قراءة القرآن بالكامل ستتم ببطء وبوتيرتي الخاصة.
    في الماضي باءت محاولاتي للإقلاع عن شرب المشروبات الكحولية بالفشل؛ ولكن منذ تحولي إلى الإسلام لا أستطيع مجرد تخيل نفسي وأنا أشرب مرة أخرى. ولا يتطرق إليّ الشك في أن الإسلام هو من أجل الحياة: هناك الكثير في الإسلام الذي يمكن أن أتعلمه وأستمتع به. وفي الأيام القليلة الماضية سمعت من نساء أخريات تحولن إلى الإسلام، وقلن لي إن هذه هي البداية فقط، وأنهن ما زلن يحببن الإسلام بعد عشر أو عشرين عاما على إسلامهن.
    وفي ملاحظة ختامية أود أن أقدم ترجمة سريعة بين الثقافة الإسلامية وثقافة الإعلام، وهو ما يمكن أن يساعد على الشفاء من لدغة الصدمة، التي تسبب فيها تغييري لحياتي، لكثير منكم: فعندما كان يظهر المسلمون في محطة بي بي سي الإخبارية وهم يصيحون "الله أكبر!" في سماء شرق أوسطية صافية، تدربنا نحن الغربيون على أن نسمع: "نكرهكم جميعا أيها البريطانيون ونحن في طريقنا إلى تفجير أنفسنا في متاجركم وأنتم تشترون بضائعكم".
    في الحقيقة، ما نقوله نحن المسلمون هو "الله أكبر!"، ونحن مطمئنون في حزننا بعد أن قامت الدول غير الإسلامية بمهاجمة قرانا. وبشكل طبيعي، فإن هذه العبارة (الله أكبر) تعلن عن رغبتنا في العيش في سلام مع جيراننا ومع الله ومع زملائنا في الإنسانية، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، فقط أن يتركنا الآخرون نعيش في سلام سيكون ذلك طيبا. (انتهى)

    المصدر

    تعليق


    • #3
      انها لم تعرف عن الاسلام الا النزر اليسير فاسلمت وفي ظروف الفكر الوهابي الذي شوه صورة الاسلام فكيف اذا عرفت الاسلام من اتباع اهل البيت (ع) نعم نعترف ان هناك قصور عند المسلمين في التبليغ وهو امر لاينكر وله اسبابه وعسى الله ان يوفق المسلمين في التبليغ عن الله ورسوله (ص) وسياتي ذلك اليوم (اذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله افواجا )

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X