تويت
كما نرى ان الحوزة العلمية في النجف الاشرف مستقلة تماما عن
الدولة ومن يحكمها منذ تأسيسها الى يومنا هذا في جميع مجالاتها وهي
لا تتدخل في السياسة كثيرا الا في الاوقات الصعبة التي تتطلب ذلك
وعند تأسيس الدولة العراقية بعد سقوط صدام وكتابة دستورها الجديد
لم تفرض الحوزة رائيها على شكل الدولة ان كانت دينية او غير دينية
بل كانت مع انتخاب الشعب لممثلن له لكتابة الدستور الجديد سواء
كانو علمانيين او شيوعيين او اسلاميين لان هذا اختيار الشعب وحتى
في الانتخابات الحوزة لا تتدخل وتقول انتخبو هذا او ذاك بل تقول
انتخبو الكفوء والنزيه والعادل والصالح والذي يخدم الشعب سواء كانو
اسلاميين او علمانيين او ليبراليين او شيوعيين او اي اتجاه اخر
والحوزة دائما كانت مع اشراك جميع اديان ومذاهب وطوائف العراق
وجميع الاحزاب والتوجهات وعدم اقصاء اي احد ما عدا من يرتكب
الجرائم بحق الشعب العراقي في بناء الدولة العراقية الجديدة
اما الحوزة في قم لا اراها مستقلة استقلال كامل عن الحكومة الايرانية
اوعن قادة الدولة الايرانية بل اراها متداخلة مع الحاكم في ايران ما
عدا بعض المراجع وحتى لا تنتقد الافعال الخاطئة التي ترتكب في
بعض الاحيان بحق الشعب ولا تنتقد الولي الفقية في ايران لانه ليس
معصوم عن الخطأ ولا تنتقد الافعال بحق الاحزاب والتوجهات
الاخرى من قمع لحرياتهم
الدولة ومن يحكمها منذ تأسيسها الى يومنا هذا في جميع مجالاتها وهي
لا تتدخل في السياسة كثيرا الا في الاوقات الصعبة التي تتطلب ذلك
وعند تأسيس الدولة العراقية بعد سقوط صدام وكتابة دستورها الجديد
لم تفرض الحوزة رائيها على شكل الدولة ان كانت دينية او غير دينية
بل كانت مع انتخاب الشعب لممثلن له لكتابة الدستور الجديد سواء
كانو علمانيين او شيوعيين او اسلاميين لان هذا اختيار الشعب وحتى
في الانتخابات الحوزة لا تتدخل وتقول انتخبو هذا او ذاك بل تقول
انتخبو الكفوء والنزيه والعادل والصالح والذي يخدم الشعب سواء كانو
اسلاميين او علمانيين او ليبراليين او شيوعيين او اي اتجاه اخر
والحوزة دائما كانت مع اشراك جميع اديان ومذاهب وطوائف العراق
وجميع الاحزاب والتوجهات وعدم اقصاء اي احد ما عدا من يرتكب
الجرائم بحق الشعب العراقي في بناء الدولة العراقية الجديدة
اما الحوزة في قم لا اراها مستقلة استقلال كامل عن الحكومة الايرانية
اوعن قادة الدولة الايرانية بل اراها متداخلة مع الحاكم في ايران ما
عدا بعض المراجع وحتى لا تنتقد الافعال الخاطئة التي ترتكب في
بعض الاحيان بحق الشعب ولا تنتقد الولي الفقية في ايران لانه ليس
معصوم عن الخطأ ولا تنتقد الافعال بحق الاحزاب والتوجهات
الاخرى من قمع لحرياتهم
تعليق