تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
قال تعالى
من كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وماله في الاخرة من نصيب)
وقال (ص)من اصبح وهمه الدنيا شتت الله عليه امره وفرق عليه ضيعته وجعل فقره في عينيه ولم يؤته من الدنيا الا ماكتب له ومن اصبح وهمه الاخرة جمع الله له همه وحفظ عليه ضيعته وجعل غناه في قلبه واتته الدنيا وهي راغمة)
وقال (ص) لعلي (ع)ياعلي من عرضت له دنياه واخرته فاختار الاخرة وترك الدنيا فله الجنة ومن اختار الدنيا استخفافا باخرته فله النار)
وقال(ص)سيكون بعدي قوم لايستقيم لهم الملك الا بالقتل والتجبر ولا الغنى الا بالفخر والبخل ولاالمحبة الا باتباع الهوى الا فمن ادرك ذلك الزمان منكم فصبر على الفقر وهو يقدر على الغنى وصبر على البغضاء وهو يقدر على المحبة وصبر على الذل وهو يقدر على العز لايريد بذلك الا وجه الله اعطاه الله ثواب خمسين صديقا )
وقال امير المؤمنين علي (ع)الناس ثلاثة :زاهد وصابر وراغب
فاما الزاهدفقد خرجت الاحزان والافراح من قلبه فلا يفرح بشئ من الدنيا وياسى على شئ منها فاته فهو مستريح ،
واما الصابر فانه يتمناها بقلبه فاذا نال منها الجم نفسه عنها سوء عاقبتها
وشناءتها ولو اطلعت على قلبه لعجبت من عفته وتواضعه وحزمه ،
واما الراغب فلا يبالي من اين جاءته من حلها وحرامها ولايبالي مادنس
فيها عرضه واهلك نفسه واذهب مرؤته فهم في غمرته يعمهون ويضطربون )
اللهم صل على محمد وال محمد
قال تعالى
من كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وماله في الاخرة من نصيب)وقال (ص)
من اصبح وهمه الدنيا شتت الله عليه امره وفرق عليه ضيعته وجعل فقره في عينيه ولم يؤته من الدنيا الا ماكتب له ومن اصبح وهمه الاخرة جمع الله له همه وحفظ عليه ضيعته وجعل غناه في قلبه واتته الدنيا وهي راغمة)وقال (ص) لعلي (ع)
ياعلي من عرضت له دنياه واخرته فاختار الاخرة وترك الدنيا فله الجنة ومن اختار الدنيا استخفافا باخرته فله النار)وقال(ص)
سيكون بعدي قوم لايستقيم لهم الملك الا بالقتل والتجبر ولا الغنى الا بالفخر والبخل ولاالمحبة الا باتباع الهوى الا فمن ادرك ذلك الزمان منكم فصبر على الفقر وهو يقدر على الغنى وصبر على البغضاء وهو يقدر على المحبة وصبر على الذل وهو يقدر على العز لايريد بذلك الا وجه الله اعطاه الله ثواب خمسين صديقا )وقال امير المؤمنين علي (ع)
الناس ثلاثة :زاهد وصابر وراغبفاما الزاهدفقد خرجت الاحزان والافراح من قلبه فلا يفرح بشئ من الدنيا وياسى على شئ منها فاته فهو مستريح ،
واما الصابر فانه يتمناها بقلبه فاذا نال منها الجم نفسه عنها سوء عاقبتها
وشناءتها ولو اطلعت على قلبه لعجبت من عفته وتواضعه وحزمه ،
واما الراغب فلا يبالي من اين جاءته من حلها وحرامها ولايبالي مادنس
فيها عرضه واهلك نفسه واذهب مرؤته فهم في غمرته يعمهون ويضطربون )
تعليق