إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التقية وعلم الاحتمالات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التقية وعلم الاحتمالات




    طبعا بحسب كتب الامامية، ان الامام لا مانع من ان يفتي بالتقية في الاحكام الشرعية
    وبل ينسب الى الرسول عليه الصلاة والسلام اقوالا لم يقلها
    راجع الرابط
    http://www.yahosein.com/vb/showpost....61&postcount=2
    http://www.yahosein.com/vb/showpost.php?p=1889661&postcount=2

    وهناك قاعدة تقول : مادخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال

    لو نظرنا الى اقوال الائمة واحتمال دخول التقية فيها لما جاز الاستدلال بحرف واحد مما يقولون لاحتمال دخول التقية فيه



    فمن يستطيع ان ينفي هذا الاحتمال بالدليل قاطع.
    التعديل الأخير تم بواسطة فتح الباري; الساعة 09-09-2012, 07:40 PM.

  • #2
    وهناك قاعدة تقول : مادخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال
    وهل تشمل البخاري ومسلم
    لان هذا موضوعي نفسه تقريبا وضعته في منتدياتكم
    واسقطتم نظرية الاحتمال وقلتم لا والف لا
    حميد الغانم

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري




      طبعا بحسب كتب الامامية، ان الامام لا مانع من ان يفتي بالتقية في الاحكام الشرعية
      وبل ينسب الى الرسول عليه الصلاة والسلام اقوالا لم يقلها
      راجع الرابط
      http://www.yahosein.com/vb/showpost....61&postcount=2
      http://www.yahosein.com/vb/showpost.php?p=1889661&postcount=2

      وهناك قاعدة تقول : مادخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال

      لو نظرنا الى اقوال الائمة واحتمال دخول التقية فيها لما جاز الاستدلال بحرف واحد مما يقولون لاحتمال دخول التقية فيه





      فمن يستطيع ان ينفي هذا الاحتمال بالدليل قاطع.
      التقية
      قال تعالى ( لا يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء الا إن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه والى الله المصير) ال عمرا 28
      التقية وقع فيها الخلاف عند اهل الخلاف فلم تسلم عقائد المسلمين من المخالفين حتى في التقية فهي من عقائدهم ايضا ولكنهم اقصروها على الكفار والتقية وهي كتم ما يكون كتمانه سببا في دفع الضرر وان التقية لا تختص بالكافرين فحسب فاما مع الكافرين فلا خلاف في ذلك ولها حدودها وشروطها ولكن الخلاف وقع في صدقها على المسلم لتعد ضربا من النفاق والحال انها تصدق مع المسلم ايضا
      أ:ـ تصدق مع المسلم اذا جاء بمنافيات الايمان وهي الكفر أو الفسوق أو العصيان ومن منافياته ايضا الحكم بغير ما انزل الله (ومن لم يحكم بما انزل الله فالئك هم الظالمون . الفاسقون . الكافرون
      ب: ـ وتجب مع بغاة المسلمين
      الباغي غير مؤمن وان اقر بالشهادتين فهو مسلم بالمعنى العام كما مر بنا: ـ قال تعالى ( وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما بلعدل فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى امر الله )
      إن الشهادة بالايمان لكلتا الطائفتين تفيد الحال قبل الاقتتال إما في الاقتتال ففيهم المؤمن والباغي ,والباغي غير مؤمن لان الله امر بقتال الباغي حتى يفيء الى امر الله والله لايامر بقتل المؤمن ( لا تقولوا لمن القى عليكم السلام لست مؤمنا )(من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاءه جهنم ) فالباغي كافر ويقاتل بلا هوادة حتى تتحقق توبته بان يفيء الى امر الله كما فعل امير المؤمنين (ع) مع الناكثين والقاسطين والمارقين
      والباغي كل من يهدد اموال المسلمين واعراضهم ودماءهم فكل باغي من المسلمين تجب التقية معه بل يجب ان يقاتل حتى يفيء الى امر الله ومن امثلة البغي الخروج عن طاعة الله ورسوله واهل البيت (ع) وحسب درجة البغي ومنه قاطع الطريق والسرقة اوالكذب اوالتعدي على الاعراض او الاموال او الدماء ومن لم يستعمل التقية في هذه المواضع فيدل بغاة المسلمين على اموال أو اعراض أو دماءالمؤمنين بحجة ان الكذب على المسلم ولو كان باغيا ضربا من النفاق فهذا هو الكفر بعينه قال الصادق (ع) لادين لمن لاتقية له
      ج : ـ وتجوز التقية مع من يتوقع منه البغي
      (قال يا بني لا تقصص رؤياك على اخوتك فيكيدوا لك كيدا )
      د : ـ كما وتجوز التقية مع عموم المؤمنين في مواضع معينة اذا توقع حصول الضرر
      (قال يا هرون ما منعك اذ رايتهم ضلوا الا تتبعن افعصيت امري قال يبنؤم لاتاخذ بلحيتي
      ولا براسي اني خشيت إن تقول فرقت بين بني اسرائيل ولم ترقب قولي )ـ طه 92ـ93ـ94ـ
      ملاحظة اقول للنفيس انتم تعتقدون بالتقية ايضا وتقصرونها على الكفار فقط فانتم لامانع عندكم ايضا من ان تفتوا بالتقية فاجب عن سؤالك انت (فما دخل فيه الاحتمال بطل فيه الاستدلال )

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد امين السلامي
        التقية
        قال تعالى ( لا يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء الا إن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه والى الله المصير) ال عمرا 28
        التقية وقع فيها الخلاف عند اهل الخلاف فلم تسلم عقائد المسلمين من المخالفين حتى في التقية فهي من عقائدهم ايضا ولكنهم اقصروها على الكفار والتقية وهي كتم ما يكون كتمانه سببا في دفع الضرر وان التقية لا تختص بالكافرين فحسب فاما مع الكافرين فلا خلاف في ذلك ولها حدودها وشروطها ولكن الخلاف وقع في صدقها على المسلم لتعد ضربا من النفاق والحال انها تصدق مع المسلم ايضا
        أ:ـ تصدق مع المسلم اذا جاء بمنافيات الايمان وهي الكفر أو الفسوق أو العصيان ومن منافياته ايضا الحكم بغير ما انزل الله (ومن لم يحكم بما انزل الله فالئك هم الظالمون . الفاسقون . الكافرون
        ب: ـ وتجب مع بغاة المسلمين
        الباغي غير مؤمن وان اقر بالشهادتين فهو مسلم بالمعنى العام كما مر بنا: ـ قال تعالى ( وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما بلعدل فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى امر الله )
        إن الشهادة بالايمان لكلتا الطائفتين تفيد الحال قبل الاقتتال إما في الاقتتال ففيهم المؤمن والباغي ,والباغي غير مؤمن لان الله امر بقتال الباغي حتى يفيء الى امر الله والله لايامر بقتل المؤمن ( لا تقولوا لمن القى عليكم السلام لست مؤمنا )(من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاءه جهنم ) فالباغي كافر ويقاتل بلا هوادة حتى تتحقق توبته بان يفيء الى امر الله كما فعل امير المؤمنين (ع) مع الناكثين والقاسطين والمارقين
        والباغي كل من يهدد اموال المسلمين واعراضهم ودماءهم فكل باغي من المسلمين تجب التقية معه بل يجب ان يقاتل حتى يفيء الى امر الله ومن امثلة البغي الخروج عن طاعة الله ورسوله واهل البيت (ع) وحسب درجة البغي ومنه قاطع الطريق والسرقة اوالكذب اوالتعدي على الاعراض او الاموال او الدماء ومن لم يستعمل التقية في هذه المواضع فيدل بغاة المسلمين على اموال أو اعراض أو دماءالمؤمنين بحجة ان الكذب على المسلم ولو كان باغيا ضربا من النفاق فهذا هو الكفر بعينه قال الصادق (ع) لادين لمن لاتقية له
        ج : ـ وتجوز التقية مع من يتوقع منه البغي
        (قال يا بني لا تقصص رؤياك على اخوتك فيكيدوا لك كيدا )
        د : ـ كما وتجوز التقية مع عموم المؤمنين في مواضع معينة اذا توقع حصول الضرر
        (قال يا هرون ما منعك اذ رايتهم ضلوا الا تتبعن افعصيت امري قال يبنؤم لاتاخذ بلحيتي
        ولا براسي اني خشيت إن تقول فرقت بين بني اسرائيل ولم ترقب قولي )ـ طه 92ـ93ـ94ـ
        ملاحظة اقول للنفيس انتم تعتقدون بالتقية ايضا وتقصرونها على الكفار فقط فانتم لامانع عندكم ايضا من ان تفتوا بالتقية فاجب عن سؤالك انت (فما دخل فيه الاحتمال بطل فيه الاستدلال )
        نحن نتكلم عن مصدر التشريع والاحكام ...
        فهيه مرجع العلماء كلها ...
        والائمة يستخدمون التقيه ....
        فكيف تعرف ان هذه تقيه ام لاء ...
        لو قلت لك رواية عن الامام يحتمل انه فيها تقيه لا تستطيع نفي هذه ....
        يصبح ...
        مادخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
          نحن نتكلم عن مصدر التشريع والاحكام ...
          فهيه مرجع العلماء كلها ...
          والائمة يستخدمون التقيه ....
          فكيف تعرف ان هذه تقيه ام لاء ...
          لو قلت لك رواية عن الامام يحتمل انه فيها تقيه لا تستطيع نفي هذه ....
          يصبح ...
          مادخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال
          المستعرب

          ان أهل البيت عليهم السلام كانوا حريصين جداً على بيان الحكم الواقعي لاصحابهم ، وتفهيم شيعتهم ومن يطمئنون إليه من عامة المسلمين بحقيقة الاَمر وواقعه ، وإنما اقتصروا في اصدار ما هو بخلاف الحكم الواقعي على حالات معينة كانت فيها عيون السلطة تتربص بهم عليهم السلام وبشيعتهم الدوائر ، ولنأخذ مثالين على ذلك ، وقس عليهما ما سواهما ، وهما :
          المثال الاَول : الافتاء بحلية ما قتل البازي والصقر .
          عن أبان بن تغلب ، قال : سمعتُ أبا عبدالله عليه السلام يقول : « كان أبي عليه السلام يفتي في زمن بني أُمية أن ما قتل البازي والصقر فهو حلال ، وكان يتقيهم ، وأنا لا أتقيهم ، وهو حرام ما قتل »

          ونظير هذا الحديث ما رواه الحلبي ، عن الاِمام الصادق عليه السلام : أنّه قال : «كان أبي عليه السلام يفتي ، وكان يتقي ، ونحن نخاف في صيد البزاة والصقور ، وأما الآن فانّا لا نخاف ولا نحل صيدها إلاّ أن ندرك ذكاته ، فإنّه في كتاب علي عليه السلام : إنّ الله عزَّ وجلّ يقول : ( وَمَا عَلَّمتُم مِنَ الجَوَارِحِ مُكَلِّبينَ ) ، في الكلاب » ) ، أي : في كلاب الصيد لا في البزاة ولا في الصقور .
          وإذا علمنا أن الاِمام الباقر عليه السلام عاش في فترة حكم أولاد عبدالملك بن مروان وهم : الوليد بن عبدالملك (ت | 96 هـ) ، وسليمان بن عبدالملك ت | 99 هـ) ويزيد بن عبدالملك (ت 105 هـ) ، وأدرك تسع سنين من حكم طاغيتهم هشام بن عبدالملك (ت | 125 هـ) ، اتضح لنا سرّ تلك الفتيا ، ومع هذا ، فقد أظهر الاِمام الباقر عليه السلام لشيعته ومواليه وجه الحق في تلك المسألة ، لكي لا يشتبه عليهم الحكم كما رواه عنه عليه السلام خلّص أصحابه كزرارة ونظرائه

          وأما عن تصريح الاِمام الصادق عليه السلام بواقع الحال وعدم خشيته في تلك الفتيا ، إنّما يؤول إلى كونه عليه السلام عاش في ظل فترتين سياسيتين وجد فيهما متسعاً ومجالاً نسبياً للانطلاق في أرحب الميادين العلمية ، وهما فترة تداعي الدولة الاموية ، ثم تلاشيها على أيدي بني العباس ، وفترة انشغال الدولة الجديدة بتثبيت أقدامها ، ولكن لم تلبث تلك الدولة بعد توطيد أركانها أن حملت إمام الحق على التقية كما يُعلم من قواعد الترجيح بين الاَخبار المتعارضة التي بيّنها الاِمام الصادق عليه السلام نفسه .

          المثال الثاني : وهو ما حصل في قصة علي بن يقطين في مسألة تجويز الاِمام الكاظم عليه السلام له في مسألة الوضوء البدعي الذي ما أنزل الله به من سلطان إذ كان يخشى عليه من طاغية زمانه هارون ، ثم تنبيهه عليه السلام لعلي بن يقطين بالعودة إلى سنة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم في الوضوء بعد زوال الخطر عليه


          تعليق


          • #6
            وهناك قاعدة تقول : مادخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال
            وهل تشمل البخاري ومسلم

            لان هذا موضوعي نفسه تقريبا وضعته في منتدياتكم
            واسقطتم نظرية الاحتمال وقلتم لا والف لا
            حميد الغانم

            تعليق


            • #7
              أصلاً الأمر ليس سبهللاً كما تظن !! ، فنحن لسنا كالوهابية كل من قرأ كتابين يفتي في الناس ! كما يقول الشيخ علي جمعة ! ، أو يترك فيها الناس الطب جرياً وراء التحقيق وسرقتها كما يقول الحويني ! فالمسألة عندنا تخضع لقواعد وإلى قوانين !!


              الأمر الثاني ؛ أنت بينتَ موضوعك على قولك ( الدليل إلى طرقه الإحتمال بطل به الإستدلال ) مع العلم بأنَّ هذه العبارة قالها الشافعي وغير واحد من علماء أهل السنة !! ، بل إنَّ الشيخ الحويني ينكرها على الشافعي ويقول أنَّها ليست له إنما أول ما جرت كانت على لسان المعتزلة ، وعليه أثبتها أولاً لكي نكمل !!

              أمَّا ثالثاً : فهذه القاعدة ليست على إطلاقها كما أشار أهل السنة ! ، وعليه يجب أن تأتي لنا بالتفصيل وتبين لنا دخول هذا النوع ضمن التفصيل !!

              وقبل كل هذا وذاك أريدك أن تأتي لنا ببيان أنَّ كل أحاديثنا قو تستوفي شروط التقية الموضوعة لكي تدخل تحت هذا الحكم !!

              أنتظرك
              التعديل الأخير تم بواسطة العمامة السوداء; الساعة 11-09-2012, 10:34 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة المستعرب
                نحن نتكلم عن مصدر التشريع والاحكام ...
                فهيه مرجع العلماء كلها ...
                والائمة يستخدمون التقيه ....
                فكيف تعرف ان هذه تقيه ام لاء ...
                لو قلت لك رواية عن الامام يحتمل انه فيها تقيه لا تستطيع نفي هذه ....
                يصبح ...
                مادخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال
                انه من نعم الله علينا اننا نرجع الى مراجع تقليد قضى بعضهم اكثر من سبعة عقود في الاحكام الشرعية فهم يعلمون الظرف الذي قيل فيه النص ليحددوا القصد من وراء ذلك النص ثم ليخرجوا بحكم يرضاه الله ورسوله

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X