تويت
محمد صالح, اعلامي وكاتب صحفي لبناني
محمد صالح, اعلامي وكاتب صحفي لبناني, ولد في محافظة جبل لبنان عام 1989
ينتمي إلى عائلة وسطية من قضاء الشوف اللبناني, هو مسلم معتدل وسطي غير متعصب ومنفتح يحترم جميع الأديان السماوية
انخرط محمد صالح بعد انهاءه الثانوية العامة بالعمل الاعلامي والصحافي رغم دراسته الجامعية في مجال ادارة السياحة والفنادق, حيث حاز على شهادة فيها.
شارك في العديد من المؤتمرات والتغطيات الاعلامية كما له عدة مقالات صحفية سياسية تناول فيها الوضع اللبناني والاقليمي
اعلامي متميز ادار الحملة الدعائية والاعلامية لعدة شخصيات سياسية لبنانية
اتجهاته الساسية: على مسافة واحدة من جميع الفرقاء السياسية في لبنان ويتقبل الرأي الآخر.
لديه علاقات متميّزة مع جميع القوى والاحزاب السياسية في لبنان. يتميّز الأستاذ صالح بآراءه وتحليلاته السياسية الجريئة أدت لتسليط الضوء عليه ومتابعته من قِبل وسائل الإعلام المحلية والعربية
يعبّر عن تطلعات اللبنانيين على اختلاف انتماءاتهم الدينية داخل حدود الوطنية اللبنانية التي تتسع للجميع,ويؤمن بمركزية الهوية الوطنية اللبنانية وبالدور الإيجابي للأديان السماوية في تحقيق النهضة والتقدم,ويؤكد على أهمية تجديد الخطاب الديني بما يعكس قيم العمل والتكافل والتسامح, ويمكّن من تحقيق العدل والمساواة ويضع الأساس لمجتمع يسعى لتحقيق التنمية الشاملة
محمد صالح, اعلامي وكاتب صحفي لبناني, ولد في محافظة جبل لبنان عام 1989
ينتمي إلى عائلة وسطية من قضاء الشوف اللبناني, هو مسلم معتدل وسطي غير متعصب ومنفتح يحترم جميع الأديان السماوية
انخرط محمد صالح بعد انهاءه الثانوية العامة بالعمل الاعلامي والصحافي رغم دراسته الجامعية في مجال ادارة السياحة والفنادق, حيث حاز على شهادة فيها.
شارك في العديد من المؤتمرات والتغطيات الاعلامية كما له عدة مقالات صحفية سياسية تناول فيها الوضع اللبناني والاقليمي
اعلامي متميز ادار الحملة الدعائية والاعلامية لعدة شخصيات سياسية لبنانية
اتجهاته الساسية: على مسافة واحدة من جميع الفرقاء السياسية في لبنان ويتقبل الرأي الآخر.
لديه علاقات متميّزة مع جميع القوى والاحزاب السياسية في لبنان. يتميّز الأستاذ صالح بآراءه وتحليلاته السياسية الجريئة أدت لتسليط الضوء عليه ومتابعته من قِبل وسائل الإعلام المحلية والعربية
يعبّر عن تطلعات اللبنانيين على اختلاف انتماءاتهم الدينية داخل حدود الوطنية اللبنانية التي تتسع للجميع,ويؤمن بمركزية الهوية الوطنية اللبنانية وبالدور الإيجابي للأديان السماوية في تحقيق النهضة والتقدم,ويؤكد على أهمية تجديد الخطاب الديني بما يعكس قيم العمل والتكافل والتسامح, ويمكّن من تحقيق العدل والمساواة ويضع الأساس لمجتمع يسعى لتحقيق التنمية الشاملة