عاش النبي عليه الصلاة والسلام كريما عظيما أمينا حتى قبل بعثته عليه الصلاة والسلام ولذك فإن كفار مكة لم يعترضوا على محمد عليه الصلاة والسلام كشخص بل اعترضوا على ماجاء به وهو النبوة .
ولم يقف الأمر عند ذلك بل حاولوا قتله عليه الصلاة والسلام بعد نبوته ثم أدعى بعضهم النبوة في حياته وبعد مماته .
وفي ضوء ذلك نسأل مايلي :
أولا : هل أعترض الصحابة رضوان الله عليهم على إمامة علي رضي الله عنه كفعل وأحكام أم اعترضوا على شخصه كونه لايصلح للإمامة .
ثانيا : هل أدعى بعض الصحابة الإمامة وأظهر بعض خصائصها ليقول للناس أنه هو الإمام وهو من يصلح للإمامة فقط .
ولم يقف الأمر عند ذلك بل حاولوا قتله عليه الصلاة والسلام بعد نبوته ثم أدعى بعضهم النبوة في حياته وبعد مماته .
وفي ضوء ذلك نسأل مايلي :
أولا : هل أعترض الصحابة رضوان الله عليهم على إمامة علي رضي الله عنه كفعل وأحكام أم اعترضوا على شخصه كونه لايصلح للإمامة .
ثانيا : هل أدعى بعض الصحابة الإمامة وأظهر بعض خصائصها ليقول للناس أنه هو الإمام وهو من يصلح للإمامة فقط .
تعليق