تويت
بعد سرقته مليار ليرة .إصابة أخطر متزعمي عصابات الخطف في إدلب ونقله إلى تركيا
أصيب الإرهابي باسل الشعبان وهو زعيم أخطر عصابات الخطف في ريف محافظة إدلب وتم نقله إلى تركيا لتلقي العلاج .
وقال مصدر مقرب من تنسيقية تفتناز إن باسل الشعبان أصيب إصابات بالغة في مواجهة مع الجيش السوري و تم نقله إلى تركيا لتلقي العلاج وقد سادت أوساط الحراك السلمي فرحة كبيرة بالتخلص من أكثر الأشخاص دموية و إساءة للثورة السورية.
و تزعم الشعبان عصابة خطيرة للخطف كانت تسهدف العابرين على الاوتوستراد الدولي حلب – دمشق في منطقة عبوره محافظة إدلب و أسس مكتباً للكشف عن مصير المخطوفين حيث أصبحت تفتناز مركزاً لعصابات الخطف حيث يجري التبادل بإطلاق سراح المخطوفين و قبض مبالغ الفدية بإشراف آل شعبان الأمر الذي أوقعهم في صراع دموي مع آل السيد و غزال بعد تفاقم جرائم الخطف حيث اتهمت عائلة الشعبان بتشويه " الثورة " فسقط عدد من القتلى و الجرحى في صفوف العائلات المذكورة التي فشلت في وضع حد لممارسات آل شعبان الذين تذرعوا بأنهم يمولون الثورة من عائدات خطف الحلبيين الذين لم يشاركوا في الثورة.
وقال المصدر لا أبالغ إن قلت إن آل الشعبان الذين قتل منهم أربعة خلال معارك مع الجيش قد حصلوا هم و مسلحيهم على أكثر من مليار ليرة سورية كمبالغ فدية من ذوي المخطوفين .
أصيب الإرهابي باسل الشعبان وهو زعيم أخطر عصابات الخطف في ريف محافظة إدلب وتم نقله إلى تركيا لتلقي العلاج .
وقال مصدر مقرب من تنسيقية تفتناز إن باسل الشعبان أصيب إصابات بالغة في مواجهة مع الجيش السوري و تم نقله إلى تركيا لتلقي العلاج وقد سادت أوساط الحراك السلمي فرحة كبيرة بالتخلص من أكثر الأشخاص دموية و إساءة للثورة السورية.
و تزعم الشعبان عصابة خطيرة للخطف كانت تسهدف العابرين على الاوتوستراد الدولي حلب – دمشق في منطقة عبوره محافظة إدلب و أسس مكتباً للكشف عن مصير المخطوفين حيث أصبحت تفتناز مركزاً لعصابات الخطف حيث يجري التبادل بإطلاق سراح المخطوفين و قبض مبالغ الفدية بإشراف آل شعبان الأمر الذي أوقعهم في صراع دموي مع آل السيد و غزال بعد تفاقم جرائم الخطف حيث اتهمت عائلة الشعبان بتشويه " الثورة " فسقط عدد من القتلى و الجرحى في صفوف العائلات المذكورة التي فشلت في وضع حد لممارسات آل شعبان الذين تذرعوا بأنهم يمولون الثورة من عائدات خطف الحلبيين الذين لم يشاركوا في الثورة.
وقال المصدر لا أبالغ إن قلت إن آل الشعبان الذين قتل منهم أربعة خلال معارك مع الجيش قد حصلوا هم و مسلحيهم على أكثر من مليار ليرة سورية كمبالغ فدية من ذوي المخطوفين .