اكثر المشاركين في العملية السياسية هم ضد المالكي مثل التيار الصدري والقائمة العراقية والاكراد ولم يستطيعو ان يثبتو عليه اي شي سوى توجيه التهم والافتراء والتهجم وووو من الامور التي اصبحت واضحة للشعب العراقي
اذا كان اكثر المشاركين في العملية السياسية
ضد القائد الاوحد ابو اسراء الوردة
فكيف اصبح رئيسا للحكومة لدورتين
واحتمال هناك اكثر من دورة قادمة ستكون من نصيبه
كيف اصبح رئيسا للوزراء اذا كان اكثرهم ضده
والمعروف ان العملية كلها
تمت بالتوافق والموائد المستديرة والمربعة والمثلثة
ومؤتمرات واتفاقات اربيل السرية
مع كاكا مسعود البارزاني
القضية فيها احتمالين
الاول التزوير في اصواتهم
وهذا امر من الخيال العلمي
والثاني
ان ظهر ابو اسراء قوي
ووراه زلم خشنة ودول اخشن
والا فان الشيء الوحيد
الذي اتفقت فيه امريكا مع ايران
هو (المالكي)
والعاقل يفهم بالاشارة
تعليق