إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كتابات منحرفة: في تشيع العوام وتشيع الخواص..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتابات منحرفة: في تشيع العوام وتشيع الخواص..

    نستعرض ضمن سلسلة (مقالات منحرفة) عدة مقالات لكتاب انزلقوا عن جادة الصواب وسقطوا في مستنقع الفكر الالتقاطي وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا، ونسعى بحول الله لمناقشة ما جاء فيها من أفكار بحسب الوسع وكلي أمل أن يناقش الاخوة الكرام ما فيها من أفكار بصورة علمية خدمة للدين واظهارا للعقيدة بصورتها الناصعة لا كما يريده المنحرفون
    وعلى الله التكلان وبه المستعان

    المقال الاول

    في تشيع العوام وتشيع الخواص..

    احمد القنبنجي
    السبت، 25 آب، 2012

    إذا أردنا أن نتحرى الدقة في معرفة الشيعي فإنّ الشيعي الحقيقي لا يرى أعداء أهل البيت: هم أولئك الشخصيات التاريخية التي ماتت وانتهت، لأنّه لا يرى أهل البيت برؤية تاريخية، فبما أن أهل البيت أحياء في قلبه ووجدانه في ما يجسّدونه من فضيلة وإيمان وحركة في العشق لله الخير، فأعداؤهم يقفون في الجانب الآخرى لقوى الخير والفضيلة ويمثّلون جميع قوى الشر والرذيلة التي تقف في طريق حركة الناس في واقع الحياة، فأعداء أهل البيت هم قوى الاستبداد ورموز الحكومات الجائرة وأدوات الاستعمار في العصر الحاضر حيث ينبغي للمؤمن التصدي لها والعمل على محاربتها ومواجهتها من موقع التواصل مع حركة أهل البيت في زمانهم والاستلهام من مواقفهم في هذا المسار، مثلاً إذا كان يزيد بن معاوية عدوّآ للحسين في حياته، أو إذا كان بنو اُمية أعداء أهل البيت في زمانهم فما الفائدة من لعنهم وسبّهم والتبري منهم في واقع الحياة المعاصرة؟
    إنّ عدوّ الحق هم الباطل في أي زمان ومكان ولكل زمان مروز للحق والباطل تتحرك في أرض الواقع الاجتماعي، والشيعي الحق هو الذي يستلهم من حركة الإمام علي أو الحسين كيفية التصدي لقوى الظلم والانحراف في عصره لا أن يبتعد عن الواقع ويتوغّل في أعماق التاريخ و ينظر إلى حركة التشيع من خلال الاستغراق في زاوية معتمة تستهلك إيمانه في آفاق الماضي وينتقل من عقدة في الفهم إلى عقدة في السلوك على حساب طبيعة الإيمان والاخلاص للحق والعدالة في قضية الصراع بين الحق والباطل!
    إنّ الخواص من الشيعة يعيش الحاضر بكل ما يقتضيه من حركة وتضحية وعمل صالح، والشيعي التقليدي يعيش الماضي بكل ما يزخر به من خصومة ونزاع مذهبي وتعقيدات تاريخية تستهلك جهد العقل في إثبات قضايا تاريخية من أحقية فلان وبطلان فلان دون أن يعود ذلك عليه بمعطيات إيجابية في حركة الواقع بل لمجرّد تكريس الهوية والشعور بالانتماء إلى رموز تاريخية تمثّل الحق في نظره بعيدآ عن الالتزام الحقيقي بالمثل الإنسانية والقيم الأخلاقية.
    التشيع التقليدي ينطلق في حركته الإيمانية من موقع تكريس الهوية للفرد والشيعي على أساس انتمائه إلى خط الحق التاريخي ويستمد قوته من الرواسب التاريخية الكامنة في ذهن الشيعي وفي اللاشعور الجمعي، فالحاجة النفسية للهوية والانتماء للجماعة هي الأساس والأصل في السلوك الديني لهذا الشخص، ومعلوم أنّ صياغة الهوية لكلّ إنسان تؤسس على ما يوحيه المجتمع لأفراده من قوالب معينة في دائرة الفكر والعقيدة والثقافة وما إلى ذلك، وعلى ضوء ذلك لا يمثّل هذا النوع من التشيع نتيجة معينة في دائرة الحق والباطل، أي لا يمكن القول بأنّه حق أو باطل، لأنّ الغرض منه اشباع رغبة نفسية في واقع الإنسان تتمثّل في ما يشعر به الفرد من ضرورة الانتماء إلى مذهب يعتقد المجتمع أنّه على حق، وأنّه يوصل الإنسان إلى ساحل الأمن والسلامة في الآخرة لا أنّه واقعآ كذلك، ولهذا يتساوى في هذه الحقيقة جميع العوام في مختلف المذاهب والأديان، فلا يمكن القول بأنّها على حق أو على باطل لأنّ الفرد لم يتحرك باختياره لاعتناق هذا المذهب دون ذاك بل فرض عليه الاعتقاد به من قبل الاسرة والمجتمع في عملية التطبيع الاجتماعي للأفراد، والحق والباطل في العقيدة كالخير والشر في دائرة الأخلاق لا يمكن الحكم عليها بشيء إلّا إذا تحرك الإنسان في عملية البحث عن الحقيقة بحرية واختار مذهبا معينا أو قام بعمل أخلاقي معين من موقع الحرية والاختيار، فحينذاك يصدق عليه أنّه حسن أو قبيح لا ما إذا اعتنق عقيدة معينة أو قام بفعل أخلاقي معين من موقع الحبر والإكراه.
    أمّا «تشيع الخواص» فينطلق من حاجة روحية في واقع الإنسان لتحقيق العدالة والاجتماعية وطلب الحق في دائرة المعتقد والتحرك في خط الإيمان والمسؤولية في دائرة العمل والسلوك، ومعلوم أنّ هذا اللون من التشيع، الذي يمثّل روح التشيع وذاته الأصيلة، لا يمكن فرضه على الفرد بأدوات الجبر الاجتماعي ولا يمكن أن يتحرك الفرد بهذا الاتجاه بدوافع نفسية وعقل طوباوي وايديولوجية مغلقة وهوية ذاتية، ومن هنا يمكن أن يتصف بالحقانية لأنّه طلب الحق والعدالة والفضيلة في دائرة الفكر والسلوك.
    ويتصف كذلك بالتعددية، فكل من يتحرك في هذا الطريق ويهدف إلى إقامة الحق ومحاربة الباطل فهو شيعي من أتباع الإمام علي والحسين حتى وإن كان من أهل السنّة ومن قادة الحركات الإصلاحية في المجتمعات الإسلامية، ولكن هذه الظاهرة، وهي قيام بثورة ضد الحكومات الظالمة قلّما حصلت في التاريخ الإسلامي في أجواء أهل السنّة لأنّهم في الأساس يرون وجوب طاعة أولي الأمر وإن كان ظالمآ، فلهذا كان غالبية الثورات والحركات الإصلاحية في الجانب السياسي يقوم بها الشيعة، فالتشيع هو طلب الحق والعدالة، وبما أنّ الإمام علي يمثّل النموذج الأعلى الذي أفرزه التاريخ الإسلامي في مواجهة أشكال الباطل وقوى الانحراف والشر، فنحن شيعة على هذا الأساس، ولكن بمجرّد أن تتحول هذه الفكرة الإلهيّة إلى هوية وينطلق الإنسان في حركته المعنوية والاجتماعية بوحي الهوية الشيعية وينظر إلى الأمور من موقع الاستغراق في قضايا تاريخية تمثّل هويته الدينية، فإنّه ينسلخ من إنسانيته وينحرف عن طريق الحق ويكون دفاعه عن التشيع دفاعآ عن الذات والهوية الفردية، وحينئذٍ يصاب بالاستلاب حيث يبتعد عن روحه وذاته الأصيلة ويستغرق في الأنا الفردية التي تتوارى خلف أطروحات العقيدة والمذهب فيحسب أنّه على حق : (الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعآ) .

    الشعار والمضمون!
    هناك ميزة أخرى لتشيع العوام، وهي ما يتصل بإقامة الشعائر المذهبية والمناسك الدينية التي تعتبر في جميع الأديان والمذاهب الاطار الخارجي والظاهري في عملية التدين، فعندما يتقمص المذهب لباس الهوية الشخصية لدى العوام فسوف يدفع الفرد باتجاه القشور والظواهر بعيدآ عن جوهر الدين وروحه وهي الإيمان القلبي والحبّ لله وللخير، فترى هذا الشخص ينظر إلى حالة التدين من خلال الاستغراق في الشعائر والمناسك المذهبية من قبيل إقامة المآتم الحسينية والزيارة واللطم والضرب بالسلاسل والتطبير (شج الرأس بالسيف) والاحتفال بالمناسبات الدينية وخاصة بمواليد الأئمّة والمشي على الأقدام من مناطق بعيدة لزيارة المراقد المقدسة وتسمية الأبناء باسماء النبي وأهل بيته وأمثال ذلك بحيث تساهم هذه الأعمال في امتصاص الطاقة الإيمانية لدى الشخص فلا يبقى منها شيء للأخلاق والأعمال الصالحة الأخرى، وتعمل كذلك على تفريغ الإيمان من محتواه الحقيقي فيمارس الشيعي هذه الشعائر من موقعها الذاتي الذي يكرس في واقعه الولاية القشرية والحساسية المذهبية، لا من موقعها الإيماني الذي يحرك فيه المشاعر الصادقة والعواطف الإنسانية عمّا يحقق للإنسان مزيدآ من الشعور بالمسؤولية والرغبة في الخير، فلا تعجب بعد ذلك عندما نرى تفشي حالة التناقض الشديد والازدواجية بين مدّعيات هؤلاء في مجال التمسك بالولاية وحب أهل البيت وبين سلوكياتهم المنحرفة وأخلاقهم السيئه في تعاملهم مع الآخر المخالف لهم في الرأي والعقيدة أو في تعاملهم في السوق والإدارة والمستشفى ومراكز الشرطة وما إلى ذلك حيث لا نجد أثراً لتلك الممارسات الدينية والشعائر المذهبية في واقع الحياة الاجتماعية وكأن الغرض من هذه الشعائر مطوياً في ذاتها وفي ممارستها دون أن تكون وسيلة لتحريك عناصر الخير في وجدان الفرد والتواصل مع أهل البيت في أخلاقهم وإيمانهم وإخلاصهم للإسلام والمسلمين، والحال أنّ جميع الشعائر بما فيها الصلاة والصوم والحج ما إلى ذلك، تعتبر وسيلة لتعميق الشعور بالارتباط بالله وبأهل البيت من أجل أن يتحول واقع الانسان ومحتواه الداخلي تدريجيآ إلى وعي حقيقي بالقيم والمبادىء الأخلاقية فينفتح الإنسان على الفضيلة والعشق للخير في حركة الحياة، والخطأ الأساس في هذه الظاهرة يكمن في تصور العوام أنّ لهذه الأعمال والشعائر ثواب مستقل عن الآثار والنتائج الايجابية التي تخلفها هذه الأعمال على روح الإنسان ونفسه، في حين أنّ الثواب على أنّ الشعائر يرتبط بمقدار تفرزه هذه الشعائر من آثار على روج الإنسان، فالصلاة إنّما تكون لها قيمة واعتبار وثواب فيما إذا أدّت وظيفتها في النهي عن الفحشاء والمنكر: (إِنَّ الصَّلاَةَ تَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ...) . فإذا لم تؤثر هذا الأثر ولم تحقق هذه النتيجة فلا قيمة لها ولا اعتبار، وهكذا الحال في الشعائر والطقوس الأخرى.
    والسبب الآخر في اهتمام العوام بممارسة الطقوس والشعائر وخاصة الشاقة منها كالتطبير وضرب السلاسل والمشي على الأقدام من مسافات بعيدة للزيارة هو الرغبة اللاشعورية للفرد في جبران النقص وتعويض الشعور بالإثم، فالأنا لدى هؤلاء تمارس نوعآ من التغطية على سيئاتها من خلال إلحاق الأذى بالبدن الذي إرتكب الخطيئة ـ كما يقول علماء النفس ـ وهذه الظاهرة شائعة لدى المتدينين من كافة الأديان حيث يتصورون أنّ الثواب يرتبط بالمشقة «أفضل الأعمال أحمزها» والغالب في الطقوس الدينية أنّها تتضمن نوعآ من المشقة البدنية كالصوم والحج والجهاد وأمثال ذلك، ولذلك يشعر هذا الشخص بالراحة النفسية بعد ممارسة هذه الشعائر وكأنّه قد تطهر من الإثم والذنب بعد تحمله هذه المشقة، أو أنّه يستحق بذلك شفاعة الإمام الحسين في الآخرة، في حين أنّ تشيع الخواص يهتم أكثر بالمضمون والمحتوى دون القشرة فلا يتجمد الشيعي الواعي في نطاق هذه الممارسات القشرية بل ينفتح على طبيعة الإيمان بأهل البيت ومتقضياته في الواقع النفساني والاجتماعي ويريد أن يحقق مراد أهل البيت منه في أن يكون إنساناً صالحاً وخيّراً وملتزماً بالقيم الإنسانية الأصيلة، ولهذا السبب لا نرى في مراجع الدين وعلماء الشيعة كثير اهتمام بممارسة هذه الشعائر؛ فلم نر أو نسمع يومآ أنّ العالم الفلاني خرج إلى الشارع وشارك في مواكب التطبير أو ضرب بالسلاسل أو حتى المشي إلى كربلاء أو إلى النجف من مناطق بعيدة للزيارة، وسكوتهم عن ممارسة العوام لهذه الطقوس لا يدلّ على تأييدهم الحقيقي لها ـ كما يدعي كسروي ـ بل بسبب أنّ العوام لا يمتثلون لأوامرهم في هذا المجال، و قد حدث أنّ قام بعض العلماء بالنهي عن بعض هذه الشعائر كالتطبير وضرب بالسلاسل إلّا أنّ العوام وقفوا منهم موقفآ سلبياً جدّاً، وقد حدثني السيد حسن الكشميري أنّه كان في النجف في أيّام عاشوراء وسمع من ساقي الماء للزوار أنّه كان ينادي بأعلى صوته: اشرب الماء وإلعلن محسن الأمين!! وكان السيد الأمين قد اعترض على بعض الممارسات والشعائر الحسينية وأفتى بحرمتها.
    وعندما نقول إنّ الخواص يهتمون بالمضمون المعنوي لهذا الشعائر فهذا لا يعني إهمالها أو عدم ممارستها بل تكون ممارستهم لها بطريقة معتدلة ومعقولة كالزيارة في أيّام المناسبات وصلاة ركعتين في المراقد المقدّسة وقراءة بعض الأدعية مع عدم الاستغراق في إمساك الضريح وتقبيله أو تقبيل عتبة الباب في حالة السجود وأمثال ذلك ممّا يشغل اهتمام العوام، وقد رأيت في مشهد أنّ الكثير من الزوار عندما يصلون إلى باب الصحن ينبطحون أرضاً ويسيرون على أيديهم وأرجلهم ويبدأون بالنباح كالكلاب حتى يصلوا إلى الحضرة، ومنهم من يزحف على خده حتى ينسلخ جلد الوجه ويسيل الدم، كل ذلك لإظهار الذلّة والمودّة للإمام!! في حين أنّ الخواص لا يرون مثل هذه السلوكيات مرضية عند الله وعند أهل البيت، بل ورد النهي عنها في الكثير من النصوص : «لا ينبغي لمؤمن أن يذلّ نفسه» .
    وما يؤيد ذلك أنّ الأئمّة أنفسهم لم يكونوا يهتمون بهذا الشعائر، فلم يرد في الروايات أنّهم كانوا يقيمون المآتم بمناسبة ذكرى وفاة جدّهم رسول الله أو أميرالمؤمنين أو الزهراء أو يتوجهون لزيارة قبورهم أو يلطمون على صدورهم في ذكرى وفاتهم وأمثال ذلك، كل هذه الأمور لا يمكنها تحريك النفس باتجاه الخير والواقعي وهو أن يكون الإنسان نافعاً وصالحاً وملتزماً بالفضائل والأخلاق الحميدة، وهذا هو المهم لدى المؤمن الحقيقي الذي يضع نصب عينيه ما ورد في الأحاديث الكثيرة أنّ: «خير الناس من نفع الناس» ، و«الناس عيال الله فأحبّهم إلى الله أنفعهم لعياله» ، و«من لم يهتم بأمور المسلمين فليس بمسلم» ، وغير ذلك .

    كتابات

  • #2
    بداية لفت نظري أمران:
    الاول: أنه القبنجي او القبانجي وليس القنبنجي
    ثانيا: لم يورد كاتب المقال أي صلوات اوتسليم ما بعد اسماء النبي والائمة صلوات الله عليهم.
    ثالثا: الكاتب هو من ذرية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ومن عائلة علمائية نجفية مجاهدة ، وسكن في ايران، وترجم لكتّاب عديدين منهم علي شريعتي وآخرين.
    في الفترة الاخيرة تعرض فكره الى انحراف خطير ، مما حدى باخيه القيادي العراقي صدرالدين القبانجي الى البرائة منه وتكفيره.
    الرجل قد يكون له انحرافات اخرى اخلاقية وحتى خلقية، فهو مزواج ومطلاق وصلت زوجاته الى السبع واحداهما اجنبية تنازل لها عن أحد اولاده منها ، ويسير على عكاز حاليا عن سبب قديم عوق او تشظي جبهات القتال. ولا يهم.
    لكن يبدو ان الشظايا نخرت عقله قبل جسمه، عاد الى ايران حينما لم يجد له موطيء قدم في العراق على ارض الواقع. حاله حال من يدعو للتنصير ومن ثم عندما تعود الكهرباء بعد انقطاع يرفع (المعدان) أصواتهم بالصلاة على محمد وآل محمد.
    ولماذا قلنا المعدان؟ لأن هناك من مدعي (الثغافة) من يطبلون له وينتهجون نهجه، وما أكثرهم، خصوصا اتباع الاحزاب اللااسلامية والعلمانية، ومن شابهه في الانحراف لكنه لا يتمتع بذهنية (القنبنجي) التي ورثها من خلال ترجمته او قد تكون دراسته للكتب التي صدّرها بإسمه.
    له مؤلفات تعرّض فيها الى أفكاره وجوبهت بالنقد والرد بما فيه الكفاية.
    وقا الله التشيع والشيعة والمستضعفين من شرور النفس الامارة بالسوء، ومن سيئات اعمالنا. وبالله نعتصم.

    تعليق


    • #3
      قبل المناقشة نستعرض التعليقات الواردة على مقالته المنشورة على كتابات:

      علي

      13 - تحليل رائع
      شكرا سيد القبنجي والى امام لتنظيقف الناس من تخلفهم وخزعبلاتهم من اي مذهب كانوا او دين او قومية فكلنا اخوة ...سلمت لنا

      المسلم

      12 - الموضوع أشبة بالمصادرة الحق
      سؤال الى كل من يدور رحى الحق والباطل من امرين لاثلاث لهما.

      هل يوجد ألهين ؟

      هل يوجد رسولين ؟
      هل يوجد حجتين ؟
      هل يوجد خلفتين في أرض الله ؟


      د جليل محمود

      11 - التشيع
      لا ادري ان كان السيد القبنجي يعلم انه يؤكد للاخرين ممن وصفوه بانه ظاهرة صوتية حين يجتر افكار الدكتور علي شريعيتي في كتابه التشيع العلوي والتشيع الصفوي بكل وضوح في هذا المقال مما يؤكد ايضا ان انه كان مترجم سيئ لافكار داريوش شيغان ومصطفى ملكيان وسواهم ...ارجو ممن اعجبوا بهذا المقال الرجوع الى الاصل فانه مقال منحول بتمامه ويمكنهم الاستزادة مما تقدم من علماء حقيقين لا متوهمين ووهميين.


      ابو مصطفى العراقي

      10 - جراة في الطرح
      وفقك الله شيخنا الجليل لاصلاح امر الطائفة لانها تتعفن بالشوائب وكل ماهو غريب على الشيعة

      وفاءعلي

      9 - التشيع الصحيح
      سلمت يداك وفكرك وانا اعتبر هذا المقال نداء لكل من بالغ وتجاوز بممارسة عقيدته واتمنى ان يقرءه الكل ..الشيعي اولا حتى يعرف حقيقة مذهبه والسني ثانيا حتى لايتهم الشيعه بتخلفهم وانحرافهم عن العقيدة والشرع ...لا غلط في المذهب الشيعي وانما الغلط ببعض العقول وجهلها بالدين ...اتمنى من الدكتور القبنجي الاستمرار بهذه الدعوة التصحيحيه مع كل الشكر والتقدير

      العراقي

      8 - تعليق
      اباركك واثني عليك لكني احذرك ان تأتي يوما الى العراق كي لا بغتالك المتخلفون الجهلاء الذين لايعرفون من الاسلام سوى الطقوس الوثنية التي انتقدتها
      في مقالتك المحترمة.

      aburooa

      7 - مقال متجدد
      نعم لقد احسنت ايها السيد الكريم وقد سبقك الى هذا المعنى علي شريعتي ولكن القضية ليس في العوام من الناس فقط ولكن اقضية الكبرى في من يتعيش على فهم وقوة هذه الطبقة من العوام كما ان دور المرجعية السلبي التي لا تنهى ولا تحرك ساكنا كان ذلك ليس له اولوية عندها لذا عند ما يلاحظ العوام سكوتها يتاكدون او يظنون بانه رضا من هذه المرجعية او تلك ولذا يستقوون بهذا السكوت ولا يهمهم كتاباتك وكتابات غيرك لانها لا تمثل الحق في نظرهم

      مصطفى_بغداد

      6 - التشيع دين مواز للاسلام
      مع الاسف ان "السيد" حسب ما يحب ان يوصف قد ذكر كل تلك الظواهلر التي يقوم بها الشيعة والتي ليست من الاسلا في شيء فلم يأمر محمد اصحابه مثلا باللطم على علي او الحسين او اذلال النفس بهذه الطريقة...مالم يقله ال"السيد" هو ان هذه الممارسات هي بدعة ابتدعها دهاقنة الفرس لسرقة اموال الناس وادامة السيطرة عليهم وتوجيههم لاقامة دين موازي للاسلام في كل شيء...فالمسلم يحج بيت الله, بينما الشيعي يزور كربلاء. المسلم يدفع الزكاة للمحتاجين, الشيعي يدفع الخمس للسادة. المسلم يصلي خمسا, الشيعي يصلي ثلاثا. المسلمون لديهم مساجد, الشيعة لديهم حسينيات. المسلمون يجاهدون الاحتلال, الشيعة يساعدون الاحتلال
      ...الخ

      جودت

      5 - بوركت
      بارك الله فيك يا مجدد والله بدات اخاغ عليك من الظالمين

      ًWasel

      4 - في تشيع العوام وتشيع الخواص
      بارك الله بيك يا سيد أحمد هذا هو الطرح المتميز الله يوفقك في مسعاك وينصرك الله .

      تعليق


      • #4
        نظرة في التعليقات:

        كان تعليق (المسلم) في الصميم:
        فقد توجه الى من يبحث عن رحى الحق والباطل للسؤال عن امرين لا ثالث لهما:

        هل يوجد ألهين ؟

        هل يوجد رسولين ؟
        هل يوجد حجتين ؟
        هل يوجد خليفتين في أرض الله ؟

        وبما انه اله واحد ورسول واحد وحجة واحدة وخليفة واحد، فلم الاختلاف؟

        وقد أجاد د. جليل محمود حينما وجّه القاريء لقراءة كتاب د. علي شريعتي، واستدل به على ان القبنجي ظاهرة صوتية فقط تلقي على المسامع ما كتبه غيره بلغة مكتوبة اعجمية (غير عربية) نقلها بعد ترجمتها والآن هو يحاول أن يجعل منها (كتاب صوتي) ولكن بصوته وبلغته.

        وقد لاحظنا بعض التعليقات الغبية، كخطابه بـ الشيخ ووصفه بـ الدكتور و بـ المجدد، وآخر يحذره من الرجوع الى العراق وهو لا يعلم أنه في العراق، نعم حاليا هو في ايران لانه لم يجد له رصيد في ارض العراق ارض الانبياء والائمة والشيعة والمرجعية، وفي ايران فلن يكون له ذلك لأنه عندهم عامل ترجمة بأجر لا غير. ومن يترجم لهم اشبع الايرانيون انتقادهم لكتبهم وردّوهم وكلما كتبوه.

        يتبقى الكلام للمعرّف (ابوعوراء) الذي وصف المرجعية بموقفها السلبي، ومتهما العوام انهم يعلمون ان صمت المرجعية تأييد لبعض المظاهر، وهو قطعا لا يعلم أن المرجعية وضحت الدين والاحكام منذ أن صدع بها رسول الله صلى الله عليه وآله وخلفاؤه الائمة الاثني عشر الى غياب الحجة القائم سلام الله عليه ، ورفع الراية بيد نوابه الفقهاء اعلى الله شأنهم!

        الكلام المجافي للحق هو ما كتبه مصطفى البغدادي، فأمثاله يتصور حينما ينتقد أحدنا يعض الضواهر فهو يعني أن تشيعنا (مواز) لللاسلام كما وصفه!! ولا ادري الى اين يحج الشيعي، وهل الزيارة تعني الحج؟ ألا تمنع الحكومة السعودية الآلاف من الشيعة من دول العالم وحتى من القطيف والاحساء سنويا من اداء الحج الا بأعداد هي تسمح لهم بها؟
        وهو لا يعلم أن الخمس حينما يدفع فنصفه يدفع للسادة (المحتاجين) ونصفه الآخر (سهم الامام) يصرف حتى على غير السادة وفي المصارف التي يعينها الفقيه (وكيل الامام)
        والغريب فريته عن الصلوات الخمس، فنحن نصلي خمس صلوات في اوقاتها وليس ثلاث كما يدعي هذا الكذاب. الفارق بيننا وبين المذاهب الاخرى هو في التوقيت لتلك الصلوات.
        والمضحك قوله انه لا توجد لدينا مساجد! والمساجد لله وجعلت لي الارض مسجدا وطهورا، فسواء كان اسمها حسينية او جامع او غيرها، الامر تابع للاحكام وكيفية الوقف وماهية التصرف.
        وتناسى هذا الافاك أن من يأوي الارهاب ويعينه ويقتل الناس على الهوية وتنطلق طائرات (الكفار) من ارضه وقواعده اكبر من أكبر مستشفى في بلده وتجارته وسفاراته منتشرة على ارضه هو من يعين الاحتلال وذنب له وليس الشيعة!
        مع ان هذا الاحمق يجعل الخطاب (المسلم) في مقابل (الشيعي) وما كلامه الا ترديد لكلمات ابن تيمية الرجيم اللئيم عليه لعائن الله والملائكة والنبي والناس اجمعين.

        تعليق


        • #5
          موضوع يجب ان يقرأ بتمعن فبعض هذه الافكار صارت متداولة في المنتدى

          يرفع مع قبلة على الجبين

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فلفسه
            موضوع يجب ان يقرأ بتمعن فبعض هذه الافكار صارت متداولة في المنتدى

            يرفع مع قبلة على الجبين
            رفع الله قدرك
            في زحمة الاحداث نسيت الموضوع والسلسلة التي تحفل بأمثال هذه الكتابات
            نسأله تعالى التوفيق للمتابعة
            وبصراحة عندما نقلت الموضوع كنت قد استحضرت في نفسي شيئا من المناقشة لما جاء فيه من الـ (افكار)
            لكنني حينما بحثت عن اصل هذا المقال وجدت انه لم يكن مقالا من عدة اسطر
            بل جاء ضمن كتاب وضعته في المرفقات ليطلع عليه المهتمون
            مع التنبيه على أن كثير من هذه الافكار ما يسمّم منه العقول
            مع اننا لا نمنع القرائة والاطلاع على الافكار لكنه يتوجب على ذوي العقول الحذر حين قرائتهم لمثل هذه الكتب
            لأن بعض الافكار التي فيها تختفي وراء العديد من المقولات التي يرغّب بها أصحابها بمقولة الاصلاح والرأي والرأي الآخر كما يقول صاحب المقال في الكتاب:

            الغرض من هذا الحوار هو التوصل إلى نتائج مثمرة والاقتراب أكثر للحقيقة من خلال تظافر الجهود المخلصة والاصغاء إلى رأي الآخر المخالف من موقع الانصاف وتحري الحقيقة وبالاستمداد من أدوات العقل والنقل في عملية الاستدلال وبالتالي اخراج هذه الحوار من أجواء الجدل العقيم والرغبة في الانتصار للذات وإلغاء الآخر، إلى أجواء المواجهة الرسالية المنفتحة على الإيمان والقيم والمسؤولية

            لكنها بقليل من التدقيق والمناقشة تجدها للتهديم أقرب!!
            نسألكم الدعاء
            الملفات المرفقة

            تعليق


            • #7
              يرفع ليقرأ وليحذر الشيعة من هكذا نماذج

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد
                بيان سماحة الشيخ محمد مهدي الآصفي
                حول انتهاكات المنحرف احمد القبانجي




                الملفات المرفقة

                تعليق


                • #9
                  احذروا الاحزاب
                  احذروا الاحزاب
                  احذروا الاحزاب
                  لا تنسوا المشروطة و ايامهم السوداء من قتل العلماء و استهزاء بالشعائر و تلفيق على الائمة لااعاد الله ايامهم
                  مشكور رحيق مختوم

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X