لتصل لغايتها المنشودة عملت أمريكا لحرق نيوروك قبل عقد من الزمن


وهاهي تقوم بهذه المسرحية بالذكرى الحادية عشر لتفجير مبنى التجارة العالمي

وقد قدمت سفيرها في ليبيا كبش فداء لغاية لا يعلمها الا الله


وليدخل الحمقى في أتون محرقة الشيطان الأكبر بدعوى الإسلام حرب على الإسلام


وما أكثر الحمقى الذين تهافتو على الدخول في هذا الأتون المستعر


ماهي الا تمثيلية هزيلة وسترون تزايد الحمقى في تفجيرات مصطنعة وسفك دماء


لقتل وذبح الإسلام الصحيح وكل من ينتمي اليه



أين الأخونجي ليقول لنا هل من فعل هذا الإخوان للدفاع عن النبي (ص)

أم القاعدة اللعينة لنفس الدعوى

أم أزلام القذافي

وهم وجوه لعملة واحدة العمالة للشيطان الأكبر والثالوث المجرم أمريكا - آل سعود - اسرائيل

كلهم وجوه لعملة واحدة يا بهلول لكن هذا لا يعني ان امريكا متورطة في هذا الامر فليست كما تحاول ان تصور نفسها - انا ربكم الاعلى

تحاول امريكا ان تستفيد من الاحداث لكنها لا تصنعها كلها

امريكا استفادت من هذه الاحداث
والدليل انها ادخلت المارينز جنودها الى ليبيا واليمن ووو
وقامت باحتلال تلك الدول بحجة حماية سفاراتها...
اذا امريكا هي من قامت بتمويل هذا الفلم وهي من اشرفت عليه لحماية مصالحا بحجة حماية السفارات