تويت
" الجيش الحر" تكبّد 2443 قتيلاً في معركة حلب خلال شهر رمضان
" الجيش الحر" تكبّد 2443 قتيلاً في معركة حلب خلال شهر رمضان
2443 قتيلاُ من مسلحي ميليشيات الجيش الحر سقطوا في معركة حلب في الأسابيع الثلاثة الأولى من شهر رمضان الماضي، وفق مكالمة هاتفية بين قياديين في الميليشيات المدعومة من حلف الناتو و دول الخليج النفطية .
وقال مراسل احدى المواقع بحلب إن عدد قتلى مسلحي الميليشيات في المدينة بحسب اتصال هاتفي بين قياديين من ميليشيات الجيش الحر تم التنصت عليه من قبل الجيش السوري منذ بدء هجومهم عليها في بداية رمضان بلغ 2443 وذلك لغاية الـ 23 رمضان.
وحسب مصدر مطلع فإن الاتصال الذي تم رصده أكد أن القتلى الموثقين هم 2443 و أن ما يقارب نصف هذا الرقم يحتمل أنه قتل أيضاً ليصل الرقم إلى نحو 4000 قتيل معظمهم سقطوا في حلب وبالأخص في معارك حي صلاح الدين، وقصف قوافل الإمداد القادمة من الحدود التركية .
وحسب الاتصال فإن نسبة القتلى غير السوريين من العرب و الأجانب القادمين للجهاد في سورية تصل إلى واحد من خمسة تقريباً .
وتقول السلطات السورية إن نسبة كبيرة من المقاتلين الذين اتخذوا من الأحياء السكنية مراكز لهم لاستهداف الجيش و الأمن و المواطنين هم من غير السوريين تم تجنديهم وتدريبهم في ليبيا وتركيا على أعمال التخريب لإسقاط الدولة السورية في العنف و الفوضى .
2443 قتيلاُ من مسلحي ميليشيات الجيش الحر سقطوا في معركة حلب في الأسابيع الثلاثة الأولى من شهر رمضان الماضي، وفق مكالمة هاتفية بين قياديين في الميليشيات المدعومة من حلف الناتو و دول الخليج النفطية .
وقال مراسل احدى المواقع بحلب إن عدد قتلى مسلحي الميليشيات في المدينة بحسب اتصال هاتفي بين قياديين من ميليشيات الجيش الحر تم التنصت عليه من قبل الجيش السوري منذ بدء هجومهم عليها في بداية رمضان بلغ 2443 وذلك لغاية الـ 23 رمضان.
وحسب مصدر مطلع فإن الاتصال الذي تم رصده أكد أن القتلى الموثقين هم 2443 و أن ما يقارب نصف هذا الرقم يحتمل أنه قتل أيضاً ليصل الرقم إلى نحو 4000 قتيل معظمهم سقطوا في حلب وبالأخص في معارك حي صلاح الدين، وقصف قوافل الإمداد القادمة من الحدود التركية .
وحسب الاتصال فإن نسبة القتلى غير السوريين من العرب و الأجانب القادمين للجهاد في سورية تصل إلى واحد من خمسة تقريباً .
وتقول السلطات السورية إن نسبة كبيرة من المقاتلين الذين اتخذوا من الأحياء السكنية مراكز لهم لاستهداف الجيش و الأمن و المواطنين هم من غير السوريين تم تجنديهم وتدريبهم في ليبيا وتركيا على أعمال التخريب لإسقاط الدولة السورية في العنف و الفوضى .