لم يتحدث كفار مكة بسوء ظاهر متعمد عن رسول الهدى والرحمة عليه الصلاة والسلام قبل بعثته رغم مكوثه بينهم أكثر من أربعين عاما .
ولكن الأمر تغير بعد البعثة وبدء النبي الكريم في تنفيذ أمر خالقه .
حيث اتهم المشركون حينها نبينا العظيم عليه الصلاة والسلام بأنه ساحر وتارة بأنه شاعر وتارة بأنه كاهن وكل ذلك من أجل محاولة إيقافه أو التأثير عليه أثناء نشر دعوة الحق .
وبما أن الصحابة كفروا وارتدوا جميعا إلا ثلاثة أو أربعة حسب بعض كتب المذهب الشيعي فإننا نسأل عن الآتي :
أولا : بماذا اتهم الصحابة رضوان الله عليهم عليا رضي الله عنه وأرضاه من أجل إيقاف إمامته وتشكيك الناس في فضل الإمامة .
ثانيا : ماهو الفعل الذي قام به علي بن أبي طالب رضي الله عنه كجزء من أفعال الإمامة من أجل البشر وخيرهم وفي المقابل اعترض الناس عليه .
ولكن الأمر تغير بعد البعثة وبدء النبي الكريم في تنفيذ أمر خالقه .
حيث اتهم المشركون حينها نبينا العظيم عليه الصلاة والسلام بأنه ساحر وتارة بأنه شاعر وتارة بأنه كاهن وكل ذلك من أجل محاولة إيقافه أو التأثير عليه أثناء نشر دعوة الحق .
وبما أن الصحابة كفروا وارتدوا جميعا إلا ثلاثة أو أربعة حسب بعض كتب المذهب الشيعي فإننا نسأل عن الآتي :
أولا : بماذا اتهم الصحابة رضوان الله عليهم عليا رضي الله عنه وأرضاه من أجل إيقاف إمامته وتشكيك الناس في فضل الإمامة .
ثانيا : ماهو الفعل الذي قام به علي بن أبي طالب رضي الله عنه كجزء من أفعال الإمامة من أجل البشر وخيرهم وفي المقابل اعترض الناس عليه .
تعليق