فيلم رسول المخالفين سيناريو و حوار عائشة وأبو البزازين وبطولة الأخوان المسلمين بالطاغوت وليس برب العالمين
مالنا والتظاهر والإعتصام والتنديد والشجب ؟؟؟؟
الفلم لا يخصنا من قريب أو بعيد!!!
بطله رسول المخالفين !!!
يبول في الأسواق ويسابق زوجته أمام الرجال وينظر لإمرأة مرت مكشوفة الوجه فيشتهيها فيترك أصحابه و يدخل بيته ليخرج مغتسلاً من الجنابة مخبراً أصحابه بلا خجل و حياء.
ويدغدغ رجل الحبشية و هو يصلي ولا يتحرز من الحيض ولا يصبر عن التقبيل في شهر الصيام ويتزوج صبية تلعب مع الأطفال (مع أنها مطلقة و لم تكن بكراً وهي صاحبة الجمل الذي روثه كان في أنوف أطفالها مسك يتبركون به هؤلاء الحمير و البغال )
ولو عددنا مساوئ نبي المخالفين لما كفانا 20 مجلداً من الحجم الكبير.
فالمخرج لم يأت بشيئ من كيسه فهو من كيس صاحب أكلة الثريد النتن الذي إذا أراد أن يمدح أحداً شبهه بالثريد.
عبد بطنه ومن كان همه بطنه فقيمته ما يخرج منه وأراد ابن صهاك مجازاته على بيعه آخرته بتزوير الأحاديث له ولصاحبه الذي الشيطان يركبه أو يعتريه فهما سيان فولاه على البحرين فسرق بيت المال متشبهاً بالحبشيين فالثلاثة ذمتهم تشترى بفلسين.
وأما المشاهد العاطفية والجنسية فقد كان السيناريو والحوار بقلم الحبشية بنت الحبشي عتيق أبن كشاش الذباب عن مائدة أبن جدعان أكبر قواد في قريش.
فمالنا والدخول بين البصلة وقشرتها فأمهم البصلة وهم قشورها
ومن يدخل بينهم فلن يحصل إلا على نتن رائحتها والنتانه ليست من البصل فأفهم.
وليكتمل الفلم يجب أن نحصل على بطل عرف مذهبهم وحزبهم المنافق وكان من رحم حماس ممن رأى نفاقهم و تدليسهم وكذبهم فكفر بأسلامهم وتنصر و صار عميلاً لليهود بالظاهر وليس بالسر كأبيه و تنظيمه.
فهنا إكتمل كل شيئ فالمحماس لحمسة البصل النتن موجود والبصل متوفر والثريد موجود وما على المخرج سوى وضع لمساته وبهاراته الفنية ليخرج فيلماً.
ومن يلوم المخرج !!! فمن أين له أن يعرف رسول المخالفين إلا من كتبهم التى يتعبدون بها وهي صحيحه والأحاديث الموجودة صحيحة سنداً و متناً عند القوم الظالمين.
وقد ظن أنه يقدم لهم خدمة بتصوير نبيهم في فيلم ولم يعلم بأن القوم لا يريدون نشر الحياة الشخصية لنبيهم مع عائشة الحبشية!!!!!
لأنها فضيحة لا تغتفر !!!! فكلامها الى الفحش قريب ومن الأخلاق بعيد كبعد الماء عنها وعن ابوها في سقر؟؟؟؟؟
ولكن من أين له أن يعرف ذلك وأن كثير من المخالفين لا يعلمون بما في كتبهم من الأوساخ والنجاسات التي لا ينفع معها برسيل منظف الحمامات.
فإن كانوا وهو ظن بعيد !!! يريدون أن يدافعوا عن رسولهم فعليهم بلعن الظالمين ورمي كتب المجوس كالبخاري و مسلم
أو حرقها بدل حرق أعلام تري الناس أنهم جاهلين.
ألا لعنة الله على الأحباش الأربعة وعلى أبو البزون فهم من هتك عرض رسول المخالفين.
ولا عزاء للمخالفين أتباع الأحباش وبني أمية الملاعين
وأختم قولي بلعن أعداء محمد وآله من الأولين والآخرين ثم الصلاة على محمد وآله الطيبين الطاهرين
مالنا والتظاهر والإعتصام والتنديد والشجب ؟؟؟؟
الفلم لا يخصنا من قريب أو بعيد!!!
بطله رسول المخالفين !!!
يبول في الأسواق ويسابق زوجته أمام الرجال وينظر لإمرأة مرت مكشوفة الوجه فيشتهيها فيترك أصحابه و يدخل بيته ليخرج مغتسلاً من الجنابة مخبراً أصحابه بلا خجل و حياء.
ويدغدغ رجل الحبشية و هو يصلي ولا يتحرز من الحيض ولا يصبر عن التقبيل في شهر الصيام ويتزوج صبية تلعب مع الأطفال (مع أنها مطلقة و لم تكن بكراً وهي صاحبة الجمل الذي روثه كان في أنوف أطفالها مسك يتبركون به هؤلاء الحمير و البغال )
ولو عددنا مساوئ نبي المخالفين لما كفانا 20 مجلداً من الحجم الكبير.
فالمخرج لم يأت بشيئ من كيسه فهو من كيس صاحب أكلة الثريد النتن الذي إذا أراد أن يمدح أحداً شبهه بالثريد.
عبد بطنه ومن كان همه بطنه فقيمته ما يخرج منه وأراد ابن صهاك مجازاته على بيعه آخرته بتزوير الأحاديث له ولصاحبه الذي الشيطان يركبه أو يعتريه فهما سيان فولاه على البحرين فسرق بيت المال متشبهاً بالحبشيين فالثلاثة ذمتهم تشترى بفلسين.
وأما المشاهد العاطفية والجنسية فقد كان السيناريو والحوار بقلم الحبشية بنت الحبشي عتيق أبن كشاش الذباب عن مائدة أبن جدعان أكبر قواد في قريش.
فمالنا والدخول بين البصلة وقشرتها فأمهم البصلة وهم قشورها
ومن يدخل بينهم فلن يحصل إلا على نتن رائحتها والنتانه ليست من البصل فأفهم.
وليكتمل الفلم يجب أن نحصل على بطل عرف مذهبهم وحزبهم المنافق وكان من رحم حماس ممن رأى نفاقهم و تدليسهم وكذبهم فكفر بأسلامهم وتنصر و صار عميلاً لليهود بالظاهر وليس بالسر كأبيه و تنظيمه.
فهنا إكتمل كل شيئ فالمحماس لحمسة البصل النتن موجود والبصل متوفر والثريد موجود وما على المخرج سوى وضع لمساته وبهاراته الفنية ليخرج فيلماً.
ومن يلوم المخرج !!! فمن أين له أن يعرف رسول المخالفين إلا من كتبهم التى يتعبدون بها وهي صحيحه والأحاديث الموجودة صحيحة سنداً و متناً عند القوم الظالمين.
وقد ظن أنه يقدم لهم خدمة بتصوير نبيهم في فيلم ولم يعلم بأن القوم لا يريدون نشر الحياة الشخصية لنبيهم مع عائشة الحبشية!!!!!
لأنها فضيحة لا تغتفر !!!! فكلامها الى الفحش قريب ومن الأخلاق بعيد كبعد الماء عنها وعن ابوها في سقر؟؟؟؟؟
ولكن من أين له أن يعرف ذلك وأن كثير من المخالفين لا يعلمون بما في كتبهم من الأوساخ والنجاسات التي لا ينفع معها برسيل منظف الحمامات.
فإن كانوا وهو ظن بعيد !!! يريدون أن يدافعوا عن رسولهم فعليهم بلعن الظالمين ورمي كتب المجوس كالبخاري و مسلم
أو حرقها بدل حرق أعلام تري الناس أنهم جاهلين.
ألا لعنة الله على الأحباش الأربعة وعلى أبو البزون فهم من هتك عرض رسول المخالفين.
ولا عزاء للمخالفين أتباع الأحباش وبني أمية الملاعين
وأختم قولي بلعن أعداء محمد وآله من الأولين والآخرين ثم الصلاة على محمد وآله الطيبين الطاهرين
تعليق