تويت
زعيم إخوان سوريا: عندما ينهار الأسد سنكسر العمود الفقري للهلال الشيعي
أكد زعيم جماعة الإخوان المسلمين في سوريا محمد رياض الشقفة أنه "يثق بالحكومة التركية التي تحميهم ويتخذها نموذجا في الحكم"، متوعدا "بكسر العمود الفقري للهلال الشيعي".
ولفت في حديث إلى صحيفة "جمهوريت" الشيوعية التركية، إلى ان "النظام أقام تحالفا مع ايران و"حزب الله"، وشارك الرئيس السوري بشار الأسد حتى في التحالف الشيعي الذي ظهر في العراق بعد سقوط صدام حسين، وشكلوا الهلال الشيعي، وعندما ينهار نظام الأسد سينهار هذا المخطط وسنكسر العمود الفقري للهلال الشيعي".
وأكد الشقفة ان "الأسد لم يعد يسيطر على 75 في المئة من الأرض وفي حال أعطيت المعارضة صواريخ أرض جو فلن يصمد الأسد أكثر من شهر"، مشددا على أن "قرار إسقاط الأسد نهائي".
وإذ "رفض نشوء كيان كردي في سوريا"، أوضح انه "يرى ان الأكراد في شمال سوريا قلة والمنطقة مختلطة والأكراد لا يشكلون أكثر من خمسة في المئة من مجموع السكان هناك".
وأشار الشقفة ان "الاخوان المسلمين لم يكونوا منزعجين من تقارب رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان ووزير الخارجية التركي أحمد داود اوغلو مع الأسد لأنهم كانوا يثقون بأردوغان الذي كان يحميهم"، قائلا: "تركيا أمّنت لنا حماية وسلامة لم تؤمنها أي دولة اخرى، وانا معجب بالنموذج التركي ونحن نريد هذا النموذج".
وأوضح انهم "كانوا ينتظرون سابقا من تركيا إقامة منطقة عازلة والتدخل في سوريا، لكن ذلك لم يحدث بسبب ظروف المنطقة، واليوم يريدون إقامة منطقة حظر طيران على كل سوريا ليس من جانب تركيا فقط بل عبر المجتمع الدولي".
ولفت في حديث إلى صحيفة "جمهوريت" الشيوعية التركية، إلى ان "النظام أقام تحالفا مع ايران و"حزب الله"، وشارك الرئيس السوري بشار الأسد حتى في التحالف الشيعي الذي ظهر في العراق بعد سقوط صدام حسين، وشكلوا الهلال الشيعي، وعندما ينهار نظام الأسد سينهار هذا المخطط وسنكسر العمود الفقري للهلال الشيعي".
وأكد الشقفة ان "الأسد لم يعد يسيطر على 75 في المئة من الأرض وفي حال أعطيت المعارضة صواريخ أرض جو فلن يصمد الأسد أكثر من شهر"، مشددا على أن "قرار إسقاط الأسد نهائي".
وإذ "رفض نشوء كيان كردي في سوريا"، أوضح انه "يرى ان الأكراد في شمال سوريا قلة والمنطقة مختلطة والأكراد لا يشكلون أكثر من خمسة في المئة من مجموع السكان هناك".
وأشار الشقفة ان "الاخوان المسلمين لم يكونوا منزعجين من تقارب رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان ووزير الخارجية التركي أحمد داود اوغلو مع الأسد لأنهم كانوا يثقون بأردوغان الذي كان يحميهم"، قائلا: "تركيا أمّنت لنا حماية وسلامة لم تؤمنها أي دولة اخرى، وانا معجب بالنموذج التركي ونحن نريد هذا النموذج".
وأوضح انهم "كانوا ينتظرون سابقا من تركيا إقامة منطقة عازلة والتدخل في سوريا، لكن ذلك لم يحدث بسبب ظروف المنطقة، واليوم يريدون إقامة منطقة حظر طيران على كل سوريا ليس من جانب تركيا فقط بل عبر المجتمع الدولي".
تعليق