كرار احمد:
خزعبلاتك اتركها جانبا
فالاحتلال ليس نهاية المطاف الا عند من يقبل القبعات البرتقالية ومع ذلك فالقرار سيادي 100%
العراق اخرج الامريكان بالمقاومة
مقاومة سياسية
مقاومة شعبية
مقاومة بالسلاح
وهذه المقاومة لم تترك للامريكان حرية الحركة في العراق وكان العراقي رغم الاحتلال حرا ابيا شاء من شاء وابى من ابى!
فكان يجري الانتخابات
ويؤسس لدولة تقوم على انقاض الظلم والدكتاتورية
وكان يدير شؤونه رغم العراقيل الامريكية الوقحة
فكان قرار الاعدام جزءا من القرار السيادي رغم انف امريكا المتجسد في عبيده الكثر من الاعراب
فلهذا اصبح المعدوم بطلا عند العبيد وشهيدا وابا الشهداء!
فهل يتجرأ العبد على سيده؟
اما في سوريا فهناك دولة وهناك دستور سواء كنت معه او ضده ولكنه موجود والامور تسير وفقه
تتحدث عن ماهر الاسد وتعتبره مشرفا على الجيش السوري لجهلك بينما الرجل قائد لفرقة عسكرية حاله حال قادة الفرق العسكرية
فالذي يشرف على الجيش هو قائده العام وليس هذا او ذاك
تتحدث عن الشهيد آصف شوكت ولا تتحدث عن رئيسه؟ فمن كان رئيسه يا كرار؟ ابن عم بشار الاسد او ربما ابن خاله!!
حفظت بعض الاسماء ورميت بها امام محاوريك ونسيت ان الجيش السوري ليس عصابة من بعض الارهابيين بل انه جيش يزيد تعداده عن ثلاثمائة الف مقاتل فمن هم ومن هم القادة؟
وهكذا على المسار السياسي والامني
هذا الحقد الدفين لن يوصلك الى مكان آمن ابدا بل - لا سمح الله - الى التهلكة
كفاك لعبا وكفاك كذبا ونفاقا
عن أي قضاء عراقي تتحدث؟ وعن اي مالكي تتكلم ؟
محاكمة تتم في ظل الاحتلال تعني أن الاحتلال هو من أجراها ... صدام مجرم ... لكن من حاكمه وأعدمه هم الامريكان ... بأوامرهم ... وبرغبتهم وبرضاهم ... وأنت تعرف هذا ...ووجود عناصر مصرية في سورية تقاتل بجوار أبطال سورية ضد عدو الاسلام فخر لنا ....وهذا لا علاقة له بما جرى ويجري في العراق بسبب الحكومة الفاشلة ...
وأصلا لا توجد دولة في سوريا ... عن أي دولة تتحدث؟ دولة يرأسها بشار الذي تم تصغير الدستور له ليكون على مقاسه ... هل هذه دولة؟
دولة يشرف على جيشها ماهر الأسد شقيق الرئيس .... هل هذه دولة؟
دولة يشرف على أمنها السياسي عاطف نجيب ابن خال الطاغوت .... هل هذه دولة؟
نائب وزير الدفاع الهالك آصف شوكت زوج الست بشرى.... هل هذه دولة؟
ناهيك عن كمال الاسد ورفعت الاسد ورامي مخلوف قريب الحاجة أنيسة .... وتقول دولة ؟
هل هذه الدولة لايوجد فيها غير أقرباء الرئيس ؟
كفى خداعاً ... عار عليكم أن تدافعوا عن مثل هكذا سفاح ...
محاكمة تتم في ظل الاحتلال تعني أن الاحتلال هو من أجراها ... صدام مجرم ... لكن من حاكمه وأعدمه هم الامريكان ... بأوامرهم ... وبرغبتهم وبرضاهم ... وأنت تعرف هذا ...ووجود عناصر مصرية في سورية تقاتل بجوار أبطال سورية ضد عدو الاسلام فخر لنا ....وهذا لا علاقة له بما جرى ويجري في العراق بسبب الحكومة الفاشلة ...
وأصلا لا توجد دولة في سوريا ... عن أي دولة تتحدث؟ دولة يرأسها بشار الذي تم تصغير الدستور له ليكون على مقاسه ... هل هذه دولة؟
دولة يشرف على جيشها ماهر الأسد شقيق الرئيس .... هل هذه دولة؟
دولة يشرف على أمنها السياسي عاطف نجيب ابن خال الطاغوت .... هل هذه دولة؟
نائب وزير الدفاع الهالك آصف شوكت زوج الست بشرى.... هل هذه دولة؟
ناهيك عن كمال الاسد ورفعت الاسد ورامي مخلوف قريب الحاجة أنيسة .... وتقول دولة ؟
هل هذه الدولة لايوجد فيها غير أقرباء الرئيس ؟
كفى خداعاً ... عار عليكم أن تدافعوا عن مثل هكذا سفاح ...
خزعبلاتك اتركها جانبا
فالاحتلال ليس نهاية المطاف الا عند من يقبل القبعات البرتقالية ومع ذلك فالقرار سيادي 100%
العراق اخرج الامريكان بالمقاومة
مقاومة سياسية
مقاومة شعبية
مقاومة بالسلاح
وهذه المقاومة لم تترك للامريكان حرية الحركة في العراق وكان العراقي رغم الاحتلال حرا ابيا شاء من شاء وابى من ابى!
فكان يجري الانتخابات
ويؤسس لدولة تقوم على انقاض الظلم والدكتاتورية
وكان يدير شؤونه رغم العراقيل الامريكية الوقحة
فكان قرار الاعدام جزءا من القرار السيادي رغم انف امريكا المتجسد في عبيده الكثر من الاعراب
فلهذا اصبح المعدوم بطلا عند العبيد وشهيدا وابا الشهداء!
فهل يتجرأ العبد على سيده؟
اما في سوريا فهناك دولة وهناك دستور سواء كنت معه او ضده ولكنه موجود والامور تسير وفقه
تتحدث عن ماهر الاسد وتعتبره مشرفا على الجيش السوري لجهلك بينما الرجل قائد لفرقة عسكرية حاله حال قادة الفرق العسكرية
فالذي يشرف على الجيش هو قائده العام وليس هذا او ذاك
تتحدث عن الشهيد آصف شوكت ولا تتحدث عن رئيسه؟ فمن كان رئيسه يا كرار؟ ابن عم بشار الاسد او ربما ابن خاله!!
حفظت بعض الاسماء ورميت بها امام محاوريك ونسيت ان الجيش السوري ليس عصابة من بعض الارهابيين بل انه جيش يزيد تعداده عن ثلاثمائة الف مقاتل فمن هم ومن هم القادة؟
وهكذا على المسار السياسي والامني
هذا الحقد الدفين لن يوصلك الى مكان آمن ابدا بل - لا سمح الله - الى التهلكة
كفاك لعبا وكفاك كذبا ونفاقا
تعليق