إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما معنى كلمة ( الذكر ) في القرآن ؟؟!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما معنى كلمة ( الذكر ) في القرآن ؟؟!!

    قلت :



    السلام عليكم



    ما معنى كلمة (الذكر ) ؟؟





    قال :

    وعليكم السلام



    نرجوا مِنك أن تقوم بتشكيل الكلِمة حتى نقول لك المعنى



    فهل ما تقصده : الذِكْرَ أم الذَكَرَ








    فتشكيل اللفظ يخلِف معناه







    قلت:



    الذِكْر





    قال:



    معناه هو ( القُرآن ) الكريم



    وليس كما يقول الجهلاء المُستعلمين مِن أن معناه هو رسولنا الأكرم ـ ص فكذبوا ورب الكعبة



    والدليل هو قوله جل شأنه

    إنّا نحن نزّلنا الذِكر وإنا له لحافِظون

    والمعنى هُنا هو القُرآن الذي نزّله ربك العظيم

    أم هل يمكِن أن يكون رسولنا الأكرم أن الله نزّله ولم يخلُقه في بطن اُمّه عليها السلام



    كما يقول سُبحانه

    بالبينات والزبر وانزلنا اليك الذِكر لتبين للناس ما نزل اليهم ولعلهم يتفكرون

    فهل يُمكِن أن يقول جل شأنه لرسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم أنه سُبحانه أنزل رسول الله إلى نفسه!؟



    كما قال عز من قائِل

    اؤلقي الذِكر عليه مِن بيننا بل هو كذاب اشر

    أي أؤلقي ( القُرآن ) على رسول الله ـ ص مِن بينهم



    فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون !؟



    أمّا الآية التي لم يفهمها هؤلاء المارقون الفاسِقون والتي أرادوا أن يستدلّوا بها على قولِهم الخرِف بأن الذِكر هو رسول الله ـ ص

    فهُم لأنهم ضالون جُهلاء وليسوا مِن أهل الذِكر ( القُرآن ) فهي التي يقول فيها سُبحانه



    اعد الله لهم عذابا شديدا فاتقوا الله يا اولي الالباب الذين امنوا قد انزل الله اليكم ذكرا



    رسولا يتلو عليكم ايات الله مبينات ليخرج الذين امنوا وعملوا الصالحات من الظلمات الى النور ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها ابدا قد احسن الله له رزقا




    فهذه آية وهذه الآية التي بعدها .. فلِماذا ربطوا آخر آية بأوّل الآية التي بعدها !؟

    ألا يعلموا أنه قد يكون في آية ( واحِدة ) مِن آيات ( الذِكر ) الحكيم يكون أوّلها في شيء وأوسطها في شيء آخر وآخرها في شيء غير الأوليان



    فإنا لله وإنا إليه راجعون



    قلت:

    الذكر ليس القرآن



    ودليلي قوله تعالى:



    {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ } آية (17) سورة القمر



    فهل معناه إنا يسرنا القرآن للقرآن؟؟؟






    قال:





    لا .. لا يا ولدي



    فالآية التي ذكرتها أنت معناها أن يسّرنا القُرآن للتذكير والتذكُّر

    ودليلنا في نفس الآية .. فهل مِن مُدَّكِر أي فهل مِن مُتذكِّر لهذا الذِكر



    وأكبر دليل أن الذِكر هو القُرآن فإن ربك العظيم يقول لرسولنا الكريم ـ ص



    فأستمسِك بالذي أوحي إليك إنك على صِراطٍ مُستقيم



    وإنه لذِكر لك ولقومك وسوف تُسألون



    ونسألك : بماذا أوحى الله لرسولنا ؟ وما هو الذي يقصِده سُبحانه مِن قوله لرسوله فأستمسِك بالذي أوحي إليك

    أليس هو القُرآن فيأمُره سُبحانه بالإستمساك به ثُم يقول له وإنه لذِكر لك أي لذِكر للرسول ذاته وكذلِك لقومه وسوف يُسألون عن هذا القُرآن

    وهل عمِلوا به وأتبعوه أم لا ؟



    ثُم في الآية التي جئت أنت بها فما الخطأ في المعنى أنه سُبحانه وتعالى يسّر الذِكر للذِكر

    أي يسّر القُرآن للتذكُّر والذِكر !؟



  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    هذا الحوار جرى بيني وبين الفاضل نصر الشاذلي

    وقد وجدت موضوع في الفيس بوك .. يرد على القائلين بأن الذكر هو القرآن .. ويرد أيضا على القائلين بأن الذكر هو الرسول

    وهذا هو الموضوع :

    ما هو الذكر ؟؟

    1- هل هو القران ؟

    كما في الاية:

    (انا نحن نزلنا الذكر و انا له لحافظون) 9 الحجر

    ليس بالضرورة

    فالايات التالية تنفي هذا المعنى:

    قوله تعالى:
    (ص و القران ذي الذكر) 2-3 سورة ص.
    لو كان الذكر هو القران لاصبح معنى الاية (ص و القران ذي القران).

    قوله تعالى:
    (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون) 105 الانبياء.
    وهذه الاية تظهر ان الذكركان مكتوبا قبل الزبور اصلا
    و كذلك قوله تعالى:
    (ان هو الا ذكر و قران مبين) 69 يس. والتفريق واضح جدا هنا بين الذكر و بين القران.
    .....
    2- اذا هل الذكر تعني الرسول ؟ كما في قوله تعالى:
    فإتقوا الله يا اولي الالباب الذين امنوا. قد انزل الله اليكم ذكرا. رسولا يتلوا عليكم ايات الله مبينات..) 10-11 الطلاق
    الجواب: ليس بالضرورة, بدليل قوله تعالى:
    (وانزلنا اليك الذكر لتبين للناس ما نزل اليهم و لعلهم يتفكرون) 44 النحل وغيرها الكثير من الموارد القرانية التي تشير الى ان الذكر هو ليس الرسول وانما شيء انزل اليه.
    .....
    3- هل الذكر هو الرسالات السماوية كلها ؟ بدليل الاية:
    (.... هذا ذكر من معي و ذكر من قبلي بل اكثرهم لا يعلمون الحق فهم معرضون) 24 الانبياء
    ليس بالضرورة فالاية الاتية تنفي ذلك:
    (ولقد اتينا موسى و هارون الفرقان و ضياء وذكرا للمتقين) 48 الانبياء.
    فالفرقان لعامة للعامة, لكن الضياء و الذكر للمتقين, اذاً فالذكر جزء من الرسالات ويختص باناس مخصوصين بينما الرسالات للناس كافة و تفاصيل الرسالة اوسع.
    .....
    4- اذا ما هوالذكر؟
    هل هو الاخبار بالاحداث الماضية لعل الناس ترعوي للحق ؟
    ليس بالضرورة فالايات ادناه تشير الى ان للذكر مهمة وهي الانذار بالمستقبل:

    أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم ولتتقوا ولعلكم ترحمون) 63 الاعراف
    الاية تتحدث عن المستقبل. وكذلك الاية:
    ( مَّا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ 5 وَقَالُواْ يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ 6 لَّوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلائِكَةِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ 7 مَا نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَمَا كَانُواْ إِذًا مُّنظَرِينَ8) الحجر
    ....

    5- فهل الذكر هو عبارة عن كلمات تذكرنا بالله في كل حين؟ كأن تتكلم عن عظمته سبحانه و عظيم خلقه؟ هل هو امر بان نسبحه و نقدسه و نمجده.
    الايات التاليات تحكي غير ذلك:
    1- (ذلك نتلوه عليك من ايات الله و الذكر الحكيم)58 آل عمران
    (فـالايات) في القران هي ما يتحدث عن عظمة الله و عظمة خلقه و هي مفتاح التفكر في خلقه سبحانه وليس (الذكر), فالذكر شيء اخر بدليل ان الاية اعلاه قد فصلت بين (ايات الله) و (الذكر الحكيم).
    ولو تتبعنا ما قبلها من الايات في نفس السورة آل عمران لوجدنا انها تحدثت عن شيئين (ايات) و(ذكر)
    فالايات هي:
    (وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَ‌ٰلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)
    اما (الذكر) الوارد بنفس سياق الايات فسنحاول ان شاء الله الاشارة اليه في الخلاصة.
    .................


    الخلاصة:

    سنحاول البديء من حيث انتهت التساءلات
    الذكر هو الاخبار بمئآل الحياة الدنيا و وراثة الارض لمن اتبع الهدى وهو عام (للعالمين) ولا يختص بامة لكن بما انه لا يقبله الا المتقين و المؤمنين فيصير مختصا بهم دون غيرهم
    فالذكر يعرض على الجميع (ان الارض يرثها عباد الله الصالحون) و ان الفرصة مفتوحة للجميع ليستفيدوا من الذكر كي يرثوا الارض (الجنة) لكن من الناس من يعرض عنه و من الناس من يتبعه.
    وهو مسطور في الكتب المقدسة يذكر بها الانبياء و المرسلون الناس لكي يكونوا من ورثة جنة الارض

    و لكي لا نطيل الشرح سنحاول سرد الايات و نسلط الضوء عليها بإختصار شديد:


    1- الايات من 49 – 58 من سورة آل عمران
    حين كان الحديث عن ما كان يأتي به عيسى عليه السلام من احياء الموتى و ابراء الاكمه و الابرص و خلق الطير كانت تلك الافعال تسمى (ايات) لاحظ:
    (وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَ‌ٰلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)
    لكن حينما استرسلت الايات القرانية بعد ذلك ليتحول الحديث عن اليوم الاخر و عن حال الذين اتبعوا عيسى في الدنيا و الاخرة اي قبل يوم القيامة (لان الاخرة قبل القيمة حسب النصوص الكثير ليس محلها) عندها جائت مفردة (الذكر) لاحظ الايات: من 55-58 من نفس السورة آل عمران
    (إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۖ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ .فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ . وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ
    ذَ‌ٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ)
    لاحظ كيف اختتمها بـ (الايات و الذكر الحكيم) نعم لانه تحدث في البدء عن ايات عيسى ع ثم تحدث عن ذكر عيسى لقومه انهم سيكونوا هم الفائزون في المستقبل.

    2- وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ (٤٧) وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ (٤٨) الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ (٤٩) وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ (٥٠)

    الاية تشير الى ان هنالك موازين ستوضع قبل يوم القيامة وهذا ما اشار اليه المرحوم عالم سبيط النيلي
    فالذكر هنا واضح كما اشرنا الى انه (وراثة الارض) للمتقين و المصدقين بالذكر وذلك يكون قبل يوم القيامة حيث يوم الاخر الطويل جدا فهم يستحقون ان تكون لهم الغلبة بما خشوا ربهم في الدنيا و من (الساعة) كانوا مشفقون.
    وبعد ان قص الله لاتباع النبي محمد ص (المسلمين) عن (ذكر قوم موسى ع) عرض عليهم الذكر الذي جاء على يد محمد ص و يسالهم (أفأنتم له منكرون؟)

    3- ( مَّا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ 5 وَقَالُواْ يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ 6 لَّوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلائِكَةِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ 7 مَا نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَمَا كَانُواْ إِذًا مُّنظَرِين) 8 الحجر

    تتحدث الايات هنا عن الاجل و كيف ان المنكرون للذكر يستهزءون بالذكر و اجله و يطلبون تعجيل ذلك الاجل و تحقيق الوعد و الوعيد و نزول الملائكة لكن الجواب جاءهم (ما ننزل الملائكة الا بالحق و ما كانوا اذا منظرين)
    نعم فحين يتحقق الذكر لا انتظار و لا تنظير و لا مجال للتعويض.

    4- (أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم ولتتقوا ولعلكم ترحمون) 63 الاعراف
    هنا تتجلى مهمة (الذكر) صراحة وهي:
    لينذركم و لتتقوا و لعلكم ترحمون (في المستقبل) و ربط الذكر ايضا بالتقوى لان الذكر للمتقين في العادة

    5- (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآَيَاتِنَا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ) 5 إبراهيم
    هنا يأمر الله نبيه الكليم الكريم ان يذكر قومه بايام الله .. وايام الله تلك لها بحث خاص للمرحوم عالم سبيط النيلي سنقوم بنشره في مختبر المصفوفة قريبا ان شاء الله.
    فهي منها ما انصرم و ومنهى ما بقي. وأحد تلك الايام هو اليوم الاخر الذي ينتظره كل صبار شكور (حسب الاية اعلاه)
    نعم ان من بين اهم مهام النبي موسى ع و سائر الانبياء ع ان يذكرون الناس بالمستقبل.

    6- وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ" الأنبياء 105-106
    لا يتقييد التذكير بالذكر بالزمان و المكان فالذكر مكتوب قبل الزبور و مكتوب فيه (ان الارض يرثها عبادي الصالحون) فهو من اختصاصه ان يتحدث عن وراثة الارض و ينزله الله بقدر على رسله لينذروا به من يتق الله و يؤمن باليوم الاخر
    (أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً ۖ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ۖ هَٰذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي ۗ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ ۖ فَهُمْ مُعْرِضُونَ).

    7- (و لقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر) 17 القمر
    ابتدأت سورة القمر بالبداية التالية:
    اقتربت الساعة و انشق القمر في اشارة الى المستقبل المنظور في التغير الطبيعي الدائم و ابتعاد القمر (كما اشار اليه الكاتب العضو محمد فادي الحفار في بحث قيم له) اي ان صيغة السورة بالكامل تتحدث عن المستقبل و عن الذكر بالتحديد
    فالسورة تعطي مثالا للاقوام السالفة و كيف انهم استهزاوا بمن انزل معه (الذكر) من الانبياء فأنذرهم الله فلم يبالوا و تماروا و شككوا بالنذر حتى جاء ما انذروا به و و نتائج عدم (الاستعداد للذكر) و خسرانهم. فسرد الله قصصهم باختصار ليبين لنا ان لا مفر من التصديق بالذكر المستقبلي لكي لا نتفاجأ مثل ما تفاجا الذين من قبلنا.

    8- (ص و القران ذي الذكر1 بل الذين كفروا في عزة و شقاق) 2 ص
    كما اسلفنا فإن الذكر هو جزء من الكتب السماوية كالزبور و القران و غيرها وهو مختص بالحديث عن مستقبل الارض و كيف يرثها الصالحون وهذه الاية تشير الى نفس المعنى سيما لو تدبرنا ما بعدها من الايات.

    الى هنا اختم هذا البحث لكي اترك المجال للمشاركة و التحاور في مفردة (الذكر)
    و استغفر الله ربي و ربكم



    أنتهى الموضوع ..

    فنتمنى من الفاضل نصر الشاذلي .. أن يرد على هذه الأدلة التي أحتج بها صاحب الموضوع في أن الذكر ليس هو القرآن ..

    تعليق


    • #3
      اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ،

      مرحبا حبيبنا حسن الروح ،

      قرأناه على عجل وبالرغم مِن العجل وجدنا فيه بعض الضلال و الإضلال ؟!!

      لنا عودة بإذن الله لنرُد هذه الأقوال ونضع النِقاط بإذن الله على حروفها الصحيحة .

      تحياتنا ....................

      تعليق


      • #4
        الردّ على القائِل الفذ الذي ينفي أن يكون الذِكر هو : القُرآن !!

        إحتج في نفيه بالآيات الآتية :

        فالايات التالية تنفي هذا المعنى:

        قوله تعالى:
        (ص و القران ذي الذكر) 2-3 سورة ص.
        لو كان الذكر هو القران لاصبح معنى الاية (ص و القران ذي القران).

        قوله تعالى:
        (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون) 105 الانبياء.
        وهذه الاية تظهر ان الذكركان مكتوبا قبل الزبور اصلا .


        و كذلك قوله تعالى:
        (ان هو الا ذكر و قران مبين) 69 يس. والتفريق واضح جدا هنا بين الذكر و بين القران.


        فنقول :

        يقول سُبحانه :
        ( ص والقُرآن ذي الذِكر ) .

        والقُرآن الذي يُذكِّر .. فقوله جل شأنه ( ذي ) بمعنى الذي .

        أي : والقُرآن الذي يُذكِّر .

        فلِماذا أغفل قوله ( ذي ) ففهِم مَن لا يفقه ما خَرِف به !!

        ويقول جل وعلا :
        ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون) .

        معنى الزبور هو الكِتاب المزبور أي المكتوب ( أم الكِتاب واللوح المحفوظ ).

        أي : ولقد كتبنا في اللوح المحفوظ أن مِن بعد الذِكر ( القُرآن ) سيرث الأرض عبادي الصالِحون .

        يقول سُبحانه :
        ( وانه لفي زُبُر الاولين ) .

        وقال :
        ( وكل شيء فعلوه في الزبر ) .

        فنقول : فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا ؟!!

        أمّا في قوله جل وعلا :
        ( إن هو إلا ذِكر وقُرآن مُبين ) .

        أي : إن القُرآن ذِكر للناس وقُرآن مُبين يُقرأ .

        وأخيرا نقول :

        فما لهؤلاء بكِتاب الله العظيم وأين هُم مِنه ومِن عِلمه ؟؟

        لا يمسّه إلا (( المُطهّرون )) .

        فبأي حديث بعده يؤمِنون !!

        تحياتنا ...........

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

          لنا عودة بإذن الله لنرُد هذه الأقوال ونضع النِقاط بإذن الله على حروفها الصحيحة .

          تحياتنا ....................

          نــنــتــظـر
          التعديل الأخير تم بواسطة حسن الروح; الساعة 14-10-2012, 01:00 PM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
            نــنــتــظـر
            أجبناك يا حسن .. فراجع

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
              فنقول :

              يقول سُبحانه :
              ( ص والقُرآن ذي الذِكر ) .

              والقُرآن الذي يُذكِّر .. فقوله جل شأنه ( ذي ) بمعنى الذي .

              أي : والقُرآن الذي يُذكِّر .

              فلِماذا أغفل قوله ( ذي ) ففهِم مَن لا يفقه ما خَرِف به !!


              هذه خرابيط بخرابيط فمن اين هذا الدليل ان آية والقُرآن ذي الذِكر تعني والقُرآن الذي يُذكِّر الذِكر
              ومن قال لك أن ( ذي ) تعني الذي يُذكِّر
              ولا اعرف لما اعادوك للمنتدى اصلاً فهل هم غاويين كوميديا ليضحكوا عليك .
              يعني مثلاً عندما يقول الشاعر دعبل والسجاد ذي الثفنات على رأي نصر تعني والسجاد الذي يُذكِّر الثفنات
              فعلاً انت كلما تطول مدتك يندر معدنك وهذه على عجالة اكتشفت واحدة وعند عودتي سيكون هناك الكثير من الاكتشافات .
              فعبارة ذي تأتي بمعنى صاحب
              والذكر يعني كلام الله عز وجل
              والذكر قد يكون في القرآن وفي غيره
              والقرآن ذي الذكر اي القرآن صاحب الآيات وكلام الله
              عليك ان تتفقه عمي قبل ان تفتي بغير علم
              قال شو قال أجبناك يا حسن .. فراجع
              فعلاً يا لسخرية الأقدار

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                الردّ على القائِل الفذ الذي ينفي أن يكون الذِكر هو : القُرآن !!

                إحتج في نفيه بالآيات الآتية :

                فالايات التالية تنفي هذا المعنى:

                قوله تعالى:
                (ص و القران ذي الذكر) 2-3 سورة ص.
                لو كان الذكر هو القران لاصبح معنى الاية (ص و القران ذي القران).

                قوله تعالى:
                (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون) 105 الانبياء.
                وهذه الاية تظهر ان الذكركان مكتوبا قبل الزبور اصلا .


                و كذلك قوله تعالى:
                (ان هو الا ذكر و قران مبين) 69 يس. والتفريق واضح جدا هنا بين الذكر و بين القران.


                فنقول :

                يقول سُبحانه :
                ( ص والقُرآن ذي الذِكر ) .

                والقُرآن الذي يُذكِّر .. فقوله جل شأنه ( ذي ) بمعنى الذي .

                أي : والقُرآن الذي يُذكِّر .

                فلِماذا أغفل قوله ( ذي ) ففهِم مَن لا يفقه ما خَرِف به !!

                ويقول جل وعلا :
                ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون) .

                معنى الزبور هو الكِتاب المزبور أي المكتوب ( أم الكِتاب واللوح المحفوظ ).

                أي : ولقد كتبنا في اللوح المحفوظ أن مِن بعد الذِكر ( القُرآن ) سيرث الأرض عبادي الصالِحون .

                يقول سُبحانه :
                ( وانه لفي زُبُر الاولين ) .

                وقال :
                ( وكل شيء فعلوه في الزبر ) .

                فنقول : فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا ؟!!

                أمّا في قوله جل وعلا :
                ( إن هو إلا ذِكر وقُرآن مُبين ) .

                أي : إن القُرآن ذِكر للناس وقُرآن مُبين يُقرأ .

                وأخيرا نقول :

                فما لهؤلاء بكِتاب الله العظيم وأين هُم مِنه ومِن عِلمه ؟؟

                لا يمسّه إلا (( المُطهّرون )) .

                فبأي حديث بعده يؤمِنون !!

                تحياتنا ...........
                اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين .....

                تعليق


                • #9
                  اذهب عمي بعيدا لقد فاحت رائحتك تعيد كلاماً مضحكاً
                  فالذكر هو كلام الله سواء اتى في القرآن او اتى في غير القرآن
                  فالقرآن يحمل الذكر يعني يحمل كلام الله عز وجل
                  وقيل أن الذكر هو بيان الله عز وجل ولعلها الأقوى
                  وأما ما قيل ان الذكر هو القرآن فهناك ايات كثيرة تخالف ذلك
                  وإن القرآن ذي الذكر أي القرآن حامل أو المصاحب أو المُظهر والمُبَيِّن للذكر
                  فتعلم قبل ان تعيد كالببغاء فإشكالات الآخرين حطمتك
                  والآن نسأل هذا الجهبذ ما معنى والقرآن ذي الذكر
                  ولا يمكن ان يكون القرآن ذي القرآن
                  ولا يمكن لكلمة ذي ان يكون معناها الذي يُذكِّر
                  والسجاد ذي الثفنات لا يمكن ان تعني والسجاد الذي يُذكِّر الثفنات
                  هههههههههه والله لا زلت اضحك على خيبتك

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                    الردّ على القائِل الفذ الذي ينفي أن يكون الذِكر هو : القُرآن !!

                    إحتج في نفيه بالآيات الآتية :

                    فالايات التالية تنفي هذا المعنى:


                    قوله تعالى:

                    (ص و القران ذي الذكر) 2-3 سورة ص.
                    لو كان الذكر هو القران لاصبح معنى الاية (ص و القران ذي القران).




                    قوله تعالى:

                    (ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون) 105 الانبياء.
                    وهذه الاية تظهر ان الذكركان مكتوبا قبل الزبور اصلا .




                    و كذلك قوله تعالى:
                    (ان هو الا ذكر و قران مبين) 69 يس. والتفريق واضح جدا هنا بين الذكر و بين القران.




                    فنقول :

                    يقول سُبحانه :
                    ( ص والقُرآن ذي الذِكر ) .

                    والقُرآن الذي يُذكِّر .. فقوله جل شأنه ( ذي ) بمعنى الذي .

                    أي : والقُرآن الذي يُذكِّر .

                    فلِماذا أغفل قوله ( ذي ) ففهِم مَن لا يفقه ما خَرِف به !!

                    ويقول جل وعلا :
                    ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون) .

                    معنى الزبور هو الكِتاب المزبور أي المكتوب ( أم الكِتاب واللوح المحفوظ ).

                    أي : ولقد كتبنا في اللوح المحفوظ أن مِن بعد الذِكر ( القُرآن ) سيرث الأرض عبادي الصالِحون .

                    يقول سُبحانه :
                    ( وانه لفي زُبُر الاولين ) .

                    وقال :
                    ( وكل شيء فعلوه في الزبر ) .

                    فنقول : فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا ؟!!

                    أمّا في قوله جل وعلا :
                    ( إن هو إلا ذِكر وقُرآن مُبين ) .

                    أي : إن القُرآن ذِكر للناس وقُرآن مُبين يُقرأ .

                    وأخيرا نقول :

                    فما لهؤلاء بكِتاب الله العظيم وأين هُم مِنه ومِن عِلمه ؟؟

                    لا يمسّه إلا (( المُطهّرون )) .

                    فبأي حديث بعده يؤمِنون !!

                    تحياتنا ...........
                    قلت هذا الكلام لصاحب الموضوع :

                    فقال :

                    إما قول نصر الشاذلي :

                    يقول سُبحانه :
                    ( ص والقُرآن ذي الذِكر ) .


                    والقُرآن الذي يُذكِّر .. فقوله جل شأنه ( ذي ) بمعنى الذي .

                    أي : والقُرآن الذي يُذكِّر .
                    نعم كما تفضل الشاذلي فالقران ذي الذكر و ليس هو الذكر بعينه وهذا اعتراف منه من حيث لا يشعر
                    فبغض النظر عن الشيء الذي يذكر به القران فهو ليس الذكر بعينه
                    وان كنت اؤمن انه يذكر بالمستقبل لكن مبدئيا لقد تراجع الشاذلي عن قوله بان الذكر هو القران (نفسه) وانما الذكر هو شيء في القران .
                    و واحدة من مهمات القران ان يذكر الناس بالذكر
                    هذا فيما يخص (ص و القران ذي الذكر)

                    فقلت أنا حسن الروح :

                    نصر الشاذلي يقصد ان من اسماء القرآن الذكر .

                    وسمي بذلك لانه يُذَكِر الناس باليوم الاخر وبتقوى الله وبالجنة وبالنار .. ألخ

                    مثل قول : إن رسول الله محمد ذو كرم

                    اي : إن رسول الله محمد الذي يُكرِم


                    فقال صاحب الموضوع :

                    اما عبارة
                    إن رسول الله محمد ذو كرم
                    فإنها تدعم ما ذهبنا اليه فلا يصح ان يكون محمد هو نفسه (الكرم) بل ان الكرم هو جزء من صفات محمد
                    وكذلك الذكر هو جزء من صفات القران



                    .......

                    وقال ايضاً :

                    أما بالنسبة لقول نصر الشاذلي :

                    يقول جل وعلا :
                    ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ان الارض يرثها عبادي الصالحون) .


                    معنى الزبور هو الكِتاب المزبور أي المكتوب ( أم الكِتاب واللوح المحفوظ ).

                    أي : ولقد كتبنا في اللوح المحفوظ أن مِن بعد الذِكر ( القُرآن ) سيرث الأرض عبادي الصالِحون .

                    يقول سُبحانه :
                    ( وانه لفي زُبُر الاولين ) .
                    وقال :
                    ( وكل شيء فعلوه في الزبر ) .


                    فالشاذلي لا يفرق بين الزبور و الزبر و لا يفرق بين الزبور و اللوح المحفوظ و ام الكتاب فكل تلك المسميات عنده واحدة و ذات مدلول واحد و هذا هو الاعتباط اللغوي بعينه..
                    اسأله لما هو اختار الكتاب المزبور معنى للزبور لما لا يكون معناه مثلا (اللوح المزبور) او (الرق المزبور) او (القرطاس المزبور)
                    فمن اين اتى بهذا المعنى فهل المسالة كيفية لكي يأتي اي شخص يسمي الامور بغير مسمياتها
                    الزبور معناه الزبور طالما الله لم يفسر معناه في القران و لم يقل
                    فلم لم يقل الله تعالى (و لقد كتبنا في اللوح المحفوظ من بعد الذكر )؟
                    واذا كان اللوح المحفوظ هو الزبور فهل يعقل ان الذكر كان مكتوبا قبل اللوح المحفوظ؟ اي هراء هذا

                    فقلت أنا حسن الروح :

                    ربما نصر الشاذلي يقصد ان إن الله كتب في الزبور : (إن من بعد الذكر .. الأرض يرثها عباد الله الصالحون)

                    فقال صاحب الموضوع :

                    لو كان فهم الشاذلي
                    إن الله كتب في الزبور : (إن من بعد الذكر .. الأرض يرثها عباد الله الصالحون)صحيح
                    لكانت الاية كذلك:
                    ولقد كتبنا في الزبور ان الارض من بعد الذكر يرثها عبادي الصالحون

                    فهل هذين المثالين لهما نفس المعنى :

                    لقد افهمت حسن من بعد زيد ان المعلم يحترمني
                    لقد افهمت حسن ان المعلم يحترمني من بعد زيد

                    ؟؟!!

                    ...

                    وقال صاحب الموضوع أيضاً :

                    أما بالنسبة لقول الشاذلي:
                    في قوله جل وعلا :
                    ( إن هو إلا ذِكر وقُرآن مُبين ) .


                    أي : إن القُرآن ذِكر للناس وقُرآن مُبين يُقرأ .
                    نعم بالضبط كما تفضل الشاذلي اي ان ( الكتاب ) الا ذكر و قران مبين

                    و القران فيه آيات و فيه تشريع و قصص

                    والذكر مستقل لكنه ضمن الكتاب

                    ...

                    وقال :

                    أنقل ردنا إلى المنتدى

                    فقلت :

                    وكيف سيرد على ردودك وهو مطرود ؟؟!!

                    فقال :

                    ليس المهم ان يرد بل ان يقرأ وعسى ان يتواضع

                    تعليق


                    • #11
                      :بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد جميلة المقالة وانا اقتبستها بدون اذن منكم ارجوا قبول الاعتذار وشكرا

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                      ردود 2
                      12 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X