المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
كلامك خطأ فليست العصمه التي يثبتها الشيعه للإمام علي عليه السلام وفقآ لرواياتهم
بل بسبب كتاب الله الذي طهر الإمام علي علي عليه السلام من الرجس والذنوب والقرآن
للسنه وللشيعه ، وهو كسفينة نوح عليه السلام التي ينجو من ركبها
- مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح في قوم نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك ومثل باب حطة في بني إسرائيل
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: السخاوي - المصدر: البلدانيات - الصفحة أو الرقم: 186
خلاصة حكم المحدث: حسن
بل بسبب كتاب الله الذي طهر الإمام علي علي عليه السلام من الرجس والذنوب والقرآن
للسنه وللشيعه ، وهو كسفينة نوح عليه السلام التي ينجو من ركبها
- مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح في قوم نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك ومثل باب حطة في بني إسرائيل
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: السخاوي - المصدر: البلدانيات - الصفحة أو الرقم: 186
خلاصة حكم المحدث: حسن
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
الصحابه كانت الحجه عليهم بالغه فهم يتلون الكتاب ويسمعون الأحاديث الشريفه في فضله
وصلاتهم لاتقبل إلا بالصلاة عليه بالتالي فمن جحد منهم فضله فقد خسر وخاب لتخليه
عن نصرة الإمام عليه السلام
وصلاتهم لاتقبل إلا بالصلاة عليه بالتالي فمن جحد منهم فضله فقد خسر وخاب لتخليه
عن نصرة الإمام عليه السلام
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
كتمان العلم الذي يعلمونه عن فضله كان وسيلتهم للحد من تنفيذه لأمر الولايه وإيصالها
للناس وهذا شاهد :
3388- عبد الرحمن بن مدلج
س عَبْد الرَّحْمَن بْن مدلج : أورده ابْنُ عقدة. وروى بإسناده، عن أَبِي غيلان سعد بْن طَالِب، عن أَبِي إِسْحَاق، عن عَمْرو ذي مر، ويزيد بْن يثيع ، وسعيد بْن وهب، وهانئ بْن هانئ، قال أَبُو إِسْحَاق: وحدَّثني من لا أُحُصي : أن عليًا نشد النَّاس فِي الرحبة: من سَمِعَ قول رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من كنت مولاه فعلى مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه " ؟.
فقام نفر شهدوا أنهم سمعوا ذَلِكَ من رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وكَتَمَ قَوْمٌ، فما خرجوا من الدنيا حتَّى عُمُوا، وأصابتهم آفة، منهم: يزيد بْن وديعة، وعبد الرَّحْمَن بْن مدلج.
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى. إ.هـ. ( أسد الغابة في معرفة الصحابه (3 / 487) )
للناس وهذا شاهد :
3388- عبد الرحمن بن مدلج
س عَبْد الرَّحْمَن بْن مدلج : أورده ابْنُ عقدة. وروى بإسناده، عن أَبِي غيلان سعد بْن طَالِب، عن أَبِي إِسْحَاق، عن عَمْرو ذي مر، ويزيد بْن يثيع ، وسعيد بْن وهب، وهانئ بْن هانئ، قال أَبُو إِسْحَاق: وحدَّثني من لا أُحُصي : أن عليًا نشد النَّاس فِي الرحبة: من سَمِعَ قول رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من كنت مولاه فعلى مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه " ؟.
فقام نفر شهدوا أنهم سمعوا ذَلِكَ من رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وكَتَمَ قَوْمٌ، فما خرجوا من الدنيا حتَّى عُمُوا، وأصابتهم آفة، منهم: يزيد بْن وديعة، وعبد الرَّحْمَن بْن مدلج.
أَخْرَجَهُ أَبُو مُوسَى. إ.هـ. ( أسد الغابة في معرفة الصحابه (3 / 487) )
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
جحود بعض الصحابه لولاية علي عليه السلام مع علمهم بها
قال تعالى :
" إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا. (17) وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآن وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (18) - النساء
تعليق