تحت شعار «جمعة الحساب».. فعاليات ثورية مصرية تنظم تظاهرات ضخمة ضد مرسي
ستشهد مصر يوم الجمعة الموافق 12 من تشرين الأول المقبل مظاهرات حاشدة تعتزم عدة فعاليات وائتلافات ثورية تنظيمها تحمل إسم "جمعة الحساب" بمناسبة مرور 100 يوم على بدء تولي الرئيس المصري محمد مرسي مهام منصبه.
وأكدت مصادر متطابقة في عدة فعاليات وائتلافات تنتمي للتيارات الليبرالية والماركسية والقومية ليونايتد برس انترناشونال اعتزامهم تنظيم تظاهرات حاشدة يوم الجمعة 12 أكتوبر/تشرين الأول المقبل تحت شعار "جمعة الحساب" بهدف مواجهة الرئيس المصري محمد مرسي بحجم الإنجازات التي وعد بتحقيقها بعد 100 يوم من توليه الرئاسة
وأوضحت المصادر إلى أن التظاهرات تهدف في المقام الأول إلى مقارنة الوعود التي تعهَّد مرسي بتنفيذها، وبين ما تحقق منها على أرض الواقع
ويطالب الداعون للتظاهرات، بتنفيذ جملة من المطالب في مقدمتها حل الجمعية التأسيسية التي تقوم حالياً بوضع مشروع دستور جديد لمصر، ورفض الخروج الآمن لأعضاء المجلس العسكري السابق الذي أدار شؤون البلاد لنحو عام ونصف، والإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين ومن بينهم "ضباط 8 أبريل" المؤيدين للثورة، وتحديد حدين أدنى وأقصى للأجور
كان الرئيس المصري محمد مرسي "الرئيس السابق لحزب الحرية والعدالة الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين-61 عاماً" كان قد تولى منصب رئيس جمهورية مصر العربية رسمياً عقب آداء اليمين الدستورية أمام الجمعية العمومية لقضاة المحكمة الدستورية العليا ظهر يوم 30 حزيران 2012.
ستشهد مصر يوم الجمعة الموافق 12 من تشرين الأول المقبل مظاهرات حاشدة تعتزم عدة فعاليات وائتلافات ثورية تنظيمها تحمل إسم "جمعة الحساب" بمناسبة مرور 100 يوم على بدء تولي الرئيس المصري محمد مرسي مهام منصبه.
وأكدت مصادر متطابقة في عدة فعاليات وائتلافات تنتمي للتيارات الليبرالية والماركسية والقومية ليونايتد برس انترناشونال اعتزامهم تنظيم تظاهرات حاشدة يوم الجمعة 12 أكتوبر/تشرين الأول المقبل تحت شعار "جمعة الحساب" بهدف مواجهة الرئيس المصري محمد مرسي بحجم الإنجازات التي وعد بتحقيقها بعد 100 يوم من توليه الرئاسة
وأوضحت المصادر إلى أن التظاهرات تهدف في المقام الأول إلى مقارنة الوعود التي تعهَّد مرسي بتنفيذها، وبين ما تحقق منها على أرض الواقع
ويطالب الداعون للتظاهرات، بتنفيذ جملة من المطالب في مقدمتها حل الجمعية التأسيسية التي تقوم حالياً بوضع مشروع دستور جديد لمصر، ورفض الخروج الآمن لأعضاء المجلس العسكري السابق الذي أدار شؤون البلاد لنحو عام ونصف، والإفراج الفوري عن جميع المعتقلين السياسيين ومن بينهم "ضباط 8 أبريل" المؤيدين للثورة، وتحديد حدين أدنى وأقصى للأجور
كان الرئيس المصري محمد مرسي "الرئيس السابق لحزب الحرية والعدالة الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين-61 عاماً" كان قد تولى منصب رئيس جمهورية مصر العربية رسمياً عقب آداء اليمين الدستورية أمام الجمعية العمومية لقضاة المحكمة الدستورية العليا ظهر يوم 30 حزيران 2012.
تعليق