إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النظام الايراني الجائر و التجارة بالدين ..

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • النظام الايراني الجائر و التجارة بالدين ..

    كعادتي لا انزل الى مستوى عملاء النظام الدكتاتوري الايراني الجائر الذي يتمحور حول فكر الزنديق ابن العربي ممزوجا بالدين الاسلامي الاصيل حيث نتج عن هذا المزيج دينا هجينا ملئ بالتناقضات. لذا أقول وبه أستعين وعليه أتوكل:

    ما برح النظام الدكتاتوري الايراني المنحرف و عملائه يستغلّون علامات الظهور لتحقيق الهدف الذي يخدمونه بكل الوسائل المشروعة وغير المشروعة، وهو ما يذكرنا ببداية قيام فرنسا و الغرب بعملية استبدال الشاه بالخميني حيث استغلّوا شعار الخراساني وشعيب بن صالح اللذين حدثت عنهما بعض الأخبار التي أسقطوها على الخميني فلما مات أعادوا إسقاطها على الخامنئي ولا ندري على من سيسقطونها عند مماته كما أنهم أسقطوا لقب شعيب بن صالح على رفسنجاني فلما اختلفوا معه اسقطوها على أحمدي نجاد ولا ندري متى يختلفون معه حتى يسقطوها على آخر يرضون عنه.. وهكذا بالنسبة إلى خروج السفياني فبدأوا يسقطونها على أنه الشيخ السلفي المسمى بالعرعور تارة وأخرى أنه قائد لواء في الجيش الحر المنشق عن جيش النظام و ثالثة أن الأحداث السورية إرصاصٌ لحركة ظهور السفياني المنضم إلى المعارضة السورية كما يزعمون مع أن الواقع الحقيقي في الأخبار هو أن السفياني يخرج من الوادي اليابس في الأردن ويظهر أنه فلسطيني واسمه عثمان بن عنبسة السفياني يقود جيشاً كبيراً ويحتل الكور الخمس وهي فلسطين والأردن وحلب وحمص ودمشق ) ينكّل بالشيعة ولا ينكّل بالسنة أمثاله وهو ما لا يجري على الساحة السورية اليوم فإن جيش النظام الخليط من السنة والعلويين وهذا الخليط في الجيش السوري يقتل السنة والعلويين والشيعة في سوريا ولا يميز بين الطائفتين.. وخروج السفياني ـــ وكما تحكي لنا الأخبار ـــ أنه ينبع كما ينبع الماء فجأة وليس له مقدمات ويكون ظهوره متزامناً لظهور اليماني في سنة واحدة وفي شهر واحد وهو خاص في عام ظهور الإمام الحجة بن الحسن عليهما السلام وكل ما تسمعونه من التكهنات والتخيلات فلا واقع له لأنه من صنع السياسة الوضعية التي تقولب الدين بقالبها السياسي والمذهبي..

    ولعل المقصود بالزلزال هو أحداث متتالية تدمر بلاد الشام والأظهر عندي هو أن يكون المراد من الزلزال هو زلزال طبيعي عذاباً من الله تعالى على الناس في بلاد الشام بشكل عام يشمل المحور الثلاثي للبلدان التالية: (لبنان وسوريا وفلسطين وينضم إليها الأردن باعتباره جزءاً من فلسطين) ولا ينجو منه إلا المؤمنون الموالون دون سواهم من البتريّة والنواصب...

  • #2
    الشيخ جواد القائم

    كن دقيقا فيما تكتب رجاءا

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
      الشيخ جواد القائم

      كن دقيقا فيما تكتب رجاءا







      اخي الكريم ..
      يقول كمال الحبدري في كتابه "العرفان الشيعي" في صفحة 406:

      لايمكن اعتبار الامام الخميني في منهجه صاحب مدرسة عرفانية مستقلة بل هو امتداد وحلقة على خط المدرسة العرفانية, ولم يضف الامام اي شيء على نفس المدرسة العرفانية التي وضع اسسها محيي الدين بن عربي في كتاب فصوص الحكم, وبحسب التسلسل التاريخي الذي نراه في الحكمة المتعالية فان السيد الامام الخميني يعتبر امتدادا لتلك المدرسة من الناحية الفلسفية سواء بالنسبة لمدرسة الحكمة المتعالية ام المدرسة العرفانية.
      و يمكنك تنزيل كتاب "العرفان الشيعي" من الرابط ادناه:
      http://www.mediafire.com/?mwymitg2w2y

      المرجع الديني الشيخ الفياض (دام ظله) يؤكد ان ابن العربي زنديق:
      http://www.youtube.com/watch?v=-OUHuGn1E7s



      التعديل الأخير تم بواسطة جواد القائم; الساعة 29-09-2012, 06:13 PM.

      تعليق


      • #4
        متااااااااااااااااااابع

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
          متااااااااااااااااااابع

          موضوع شيعي حاشر نفسك فيه ليه
          لا فيه سوريا ولا اخوان الشيطان
          غلبتنا معاك تحفر في الجسد الشيعي و بالمجان
          تربية البنا وقطب رحا الشيطان

          تعليق


          • #6
            وانت مالك؟
            انا ادخل في الموضوع اللي يعجبني ....

            تعليق


            • #7
              بسم الله تعالى

              موضوع غبي من أنسان حاقد جاهل

              تعليق


              • #8
                استغلال النظام الدكتاتوري الايراني المنحرف ولاية الفقيه للبطش و تكميم الافواه
                زعم الخميني أنَّ حدود ولاية الفقيه هي نفس الحدود التي اتصف بها رسول الله وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام) من حيث التسلط على الأحكام والموضوعات الخارجيَّة بشكلٍ مطلقٍ بحيث يحللون ما حرَّمه الله تعالى ويحرِّمون ما أحلَّه الله تعالى،وهو ظنٌ فاسدٌ مخالفٌ للقرآن الكريم وأحاديث أهل بيت العصمة والطهارة عليهم السلام.

                وما ابتنى على فاسد وضال فهو فاسد وضلال،إذ إنَّ النتيجة تتبع أخسَّ المقدمات،قال تعالى"أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان أمَّن أسس بنيانه على شفا جرفٍ هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين"التوبة109 .

                إن إزالة الاستبداد الديني أصعب وأشدّ من إزالة الاستبداد السياسي – على حدّ تعبير الشيخ النائيني أستاذ السيد الخوئي رحمهما الله تعالى – ولا يمكن للساسة إزالته لكونه يمسّ عواطف الناس ومشاعرهم الدينية فلا بدّ حينئذٍ من شبيه ديني لإزالته وهذا ما يسعى إليه المتدينون الإصلاحيون وجماعة من المحافظين كمحسن رضائي، لأجل هذا نحاول هنا استجلاء الواقع الاستبدادي الذي يفرضه النظام الإيراني الحالي على معارضيه في إيران كما يفرضه أنصاره على الساحة اللبنانية لكل منتقد أو مصحح لنهجهم المعوجّ ومسلكهم الملتوي الذي رتّب أضراراً فادحة على المسلمين الشيعة عموماً، وفي لبنان بوجه خاص..

                الاستبداد في اللغة هو التعسّف في الحكم، وهو مرادف للدكتاتورية التي تعني في القاموس اللغوي والسياسي أيضاً: ((حصر الفرد الحاكم للسلطات الحكومية كلها في يده أو في يد من يرتضيه)) لذا فإنّ كلمة ((ديكتاتور)) تعني المستبدّ في حُكمه، فالاستبداد يعني أن يستقل الفرد الحاكم بالسلطة دون خضوع لقانون فوقاني يهيمن عليه أو قاعدة عقلائية تُرشد تصرفاته بل هو فوق القانون والسلطة، كما أن المستبد لا يعتني برأي المحكومين، لأنّ رأيه هو الفصل الحكم وهو الحق والصواب، فإذا ما توافق المحكومون معه نالوا رضاه وإلا فإن ناره لهم بالمرصاد، فيجب على الجميع أن يصدقوا أقواله وأفعاله خوفاً من سطوته، وهذا كما قال الشاعر:إذا قالت حذام فصدّقوها فإنّ القول ما قالت حذام.

                وقد عانت الأقطار الإسلامية قديماً وحديثاً من الاستبداد على أيدي الحكام المتزينين بزيّ الدين منذ رحيل النبيّ الأكرم محمد، بدءاً بحكم مغتصبـي الخلافة ومروراً بسلطة خلفاء بني أمية والعباس وانتهاء بحكم الدولة العثمانية ونظام المتصرفية والملوكية التي كانت مهيمنة بالقوة والبطش على مساحات واسعة من بلاد الدول العربية وما يزال بعض فلولها مهيمناً على بعض البلاد الخليجية والشامية.. فهذه الحكومات استبدت بشعوبها فصار القمع والكبت هو لغة السلطة في مواجهة المعارضة السياسية، ومن هنا يصف الشيخ محمد رشيد رضا المتوفى عام 1935م المرحلة الأموية فيقول: ((لقد استبدوا عهداً إذ قال خطيبهم عبد الملك بن مروان: من قال لي اتق الله ضربت عنقه))، ولم يقتصر الأمر على التهديد والوعيد للمعارضين حتى جاء مشايخ السلطة ليدعموا الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان فشهدوا له على أنه ليس على الخلفاء حساب ولا عذاب، لذا وصل الأمر بيزيد بن عبد الملك إلى الاستهانة بواقع المحكومين فاعتبر المسلمين ملكاً له حيث أنشد قائلاً:
                ونحن المالكون الناس قسراً نسومهم المذلّة والنكالاونوردُهم حياض الخسف ذُلاّ وما نألوهم إلا خبالا

                وهكذا استمرّ الحاكم الإسلامي بالاستبداد في تلك العصور إلى أن قام أحد أكابر العامة أبو حامد الغزالي بتنظير فقهي وسياسي لانفراد الحاكم بالسلطة المطلقة من دون محاسبة أو رقابة من الأمة، فقام بالبحث عن مبرر شرعي وفقهي لإقصاء الأمة عن دورها في عملية اختيار الحاكم، فوضع أيديولوجيا عامة للسلطة السياسية حيث شرّع مبدأ (أخذ السلطة بالشوكة) مع أن الإدارة أو السلطة عقد بين الحاكم والمحكوم أو ما يسمّى بالإمارة السياسية فألف للناس كتابه (إحياء علوم الدين) ليعودهم على الصبر والتوكل والرضى فتسخير السلطة للحاكم، وتسخير الطاعة للمحكوم بات السمة الكبرى لأنظمة الشعوب العربية إلى يومنا هذا تحت عناوين متعددة فصارت البيعة للحاكم معنونة بالطاعة لله تعالى لأن عصيانه يعني شقّ عصا المسلمين، فصارت الأمة مجرد أداة للحاكم المفروض الطاعة من قبل الله تعالى فلم يعودوا يفهمون قوله تعالى (وأمرُهُم شورى بينهم) إلا على نحو مشاورتهم للحاكم المنصّب من قبل الله تعالى – سواء أكان الحاكم أشعرياً أو شيعياً ولايتياً يؤمن بولاية الفقيه العامة – فالحاكمية المطلقة هي للحاكم والسلطان.

                وهي نظرية منشؤها الفكر الأشعري المتمثل بالمذاهب الأربعة، من هنا عرض مسلم في صحيحه الكثير من الأخبار المنسوبة إلى النبيّ الأعظم لتبرير تعسّف الحاكم وأن على الأمة أن تطيعه ولو ضرب ظهرها بالسياط لأنّ إرادة الله تعالى تحلُّ فيه فلا يجوز الاعتراض عليه، وهذه الفكرة نفسها هي المنشأ الأصلي لولاية الفقيه المطلقة التي استمدّها الخميني من الشيخ النراقي (المتوفى عام 1244 هجري) المؤسس الأول لولاية الفقيه العامة وقد استمدّها بدوره من الفكر السنّي الأشعري، لذا فلا يجوز للأشاعرة أن يتهكّموا على الشيعة فقط لاعتقاد بعض علمائهم بولاية الفقيه العامة أو المطلقة كما أرادها الخميني في حين أن جذورها أشعرية، نعم لهم أن يتهكموا بالدليل والبرهان على كل من يعتقد بها سواء أكان شيعياً أم أشعرياً..

                يتبع باذن الله ..

                تعليق


                • #9
                  ولو تأملنا في ماهية نظرية ولاية الفقيه المطلقة لوجدناها ترتكز على نظريتين فقهيتين وعقائديتين معاً، إحداهما للمعتزلة وهي التفويض الإلهي لأفعال العبد – سواء أكان العبد عادياً أم فقيهاً – وثانيهما نظرية التصويب الإلهي للفقيه، فكلا النظريتين تصبّان في اتجاه واحد هو ((إصابة الفقيه لإرادة الله تبارك اسمه وتعالى مجده، فلا يجوز – بحسب النظريتين المتقدمتين – تخطئة الفقيه لأن ذلك يستلزم تخطئة حكم الله تعالى وهو كفر وإلحاد))، ومعنى التصويب الأشعري هو (أن يعتقد المكلف بأنه ليس لله تعالى في كل واقعة حكم بل يدور مدار ما يؤدّي إليه ظن المجتهد) والتصويب المعتزلي معناه (ان لله تعالى في كل واقعة حكماً ولكنه ينقلب إلى ما يوافق رأي المجتهد)، فالشيعة من أتباع الولاية المطلقة للفقيه يعتقدون بهذا عينه من حيث ان الفقيه يعبر عن الارادة الالهية فهو لا يخطىء ابداً بل الحق يدور معه حيثما دار – وكأنه معصوم لا يخطىء ابداً – لأنه نائب عن الامام المهدي (عليه آلاف التحية والسلام) باعتباره المعصوم بحكم الادلة القاطعة من الكتاب والسنة، من هنا ترونهم يخطئون كل الفقهاء وكل الناس الا فقيههم وأتباعه لكونههم يعبرون عن إرادته التي تكشف عن إرادة الله عز اسمه، فيفرضون على عامة الناس الانقياد اليهم والانصياع لأفكارهم والا فإن مصير المخالف لهم هو الكفر والزندقة، ولكنهم لا يعبرون عن ذلك مباشرة بل يحاولون القاء التهم الموجبة للتفكير والخروج من الدين بإسقاط العمالة والخيانة للوطن او الخيانة للمقاومة التي لا يجوز المساس بها على الاطلاق، فالفقيه – بحسب نظرية التصويب – مصيب دائماً لا يخطىء ابداً بل الآخرون الذين لا يفهمون مراده ولا ينفذون اوامره هم المخطئون، لذا يجب علاجهم بالمال والجاه والا فالبقوة والهلاك او الابعاد والاقصاء ريثما تتاح الفرص لعلاج اعظم ربما هو القتل من باب المصلحة الالهية، فهم مصوبة بكل ما للكلمة من معنى، كما انهم مفوضة ينطبق عليهم مبدأ التفويض المعتزلي – كما اشرنا آنفاً – ولكن بتغيير طفيف مفاده ((بأن للفقيه ما لرسوله الكريم واهل بيته الطاهرين عليهم السلام لأن ذلك ما فوّضه الله تعالى لرسوله وأهل بيته الابرار ((صلوات ربي عليهم اجمعين) فلهم ان يحللوا ما شاؤوا وان يرحموا ما شاؤوا وان يفعلوا ما شاؤوا وقد استدل اصحابها على ذلك بأن لرسول الله واهل بيته الطاهرين (عليهم السلام) الولاية التشريعية المطلقة، فبإمكانهم ان يحللوا ويحرموا..

                  يتبع باذن الله ..

                  تعليق


                  • #10
                    اللهم العن ادعياء التشيع وافضحهم على رؤوس الأشهاد

                    موفقين اخي جواد

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      صاحب الموضوع
                      عندما تطرح مواضيعك بطريقة مناسبة دون المساس بأحد أو التعرّض إلى أحد بكلام مسيء عندها لا تغلق مواضيعك .
                      تريد أن تطرح آفة أو مشكلة في إيران إطرحها ولك الحرية في ذلك ضمن حدود الأخلاق والأدب ولا داعي لإتهام الغير بالعمالة .

                      ملاحظة : يغلق الموضوع فبدايته لا تبشّر بالخير بتاتا والأسلوب المستخدم فيه ليس هو الأسلوب الذي أمرنا به في محكم كتابه الحكيم .

                      تعليق

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X