هل سوف تتبرؤون من ابن العساكر والهيثمي كمافعلتم مسبقا ؟هههههههههههههههههههههههههه
عقوبة قاتلي الحسين ع
روى الخوارزمي بإسناده عن علي بن أبي طالب ع : سمعت رسول الله ص يقول : إن قاتل الحسين ع في تابوت من نار عليه نصف عذاب أهل النار وقد شد يداه ورجلاه بسلاسل من نار ينكس في النار حتى يقع في قعر جهنم وله ريح يتعوذ أهل النار إلى ربهم عز وجل من شدة نتنها وهو فيها خالد ذائق العذاب الأليم كلما نضجت جلودهم تبدل عليهم الجلود ليذوقوا ذلك العذاب الأليم
وروى بإسناده عن علي ع : قال رسول الله ص : إن موسى ابن عمران سأل ربه فقال : يارب إن أخي هارون قد مات فإغفر له فأوحى الله إليه أن ياموسى لو سألتني في الأولين والآخرين لأجبتك فيهم ماخلا قاتل الحسين ابن علي فإني منتقم له منه
وروى بإسناده عن عبدالله بن بدر الأخطمي عن النبي ص قال : من أحب أن يبارك في أجله وأن يمتع بما خوله الله تعالى فليخلفني في أهلي خلافة حسنة ومن لم يخلفني فيهم بتك عمره وورد علي يوم القيامه مسودا وجهه قال : فكان كما قال النبي ص فإن يزيد بن معاوية لم يخلفه في أهله خلافة حسنة فبتك عمره ومابقي بعد الحسين إلا قليلا وكذلك عبيد الله بن زياد لعنهما الله
روى ابن العساكر بإسناده عن الربيع بن المنذر الثوري عن أبيه قال : جاء رجل يبشر الناس بقتل الحسين فرأيته أعمى يقاد
وروى بإسناده عن حنش بن الحرث عن شيخ من النخع قال : قال الحجاج : من كان له بلاء فليقم فقام قوم فذكروا بلاءهم وقام سنان بن أنس فقال : أنا قاتل الحسين فقال الحجاج : بلاء حسن ورجع سنان إلى منزله فإعتقل لسانه وذهب عقله فكان يأكل ويحدث في مكانه أي يتبول
وروى بإسناده عن اسماعيل بن داوود بن أسد حدثني أبي عن مولى لبنى سلامة قال : كنا في ضيعتنا بالنهرين ونتحدث ما أحد ممن أعان على قتل الحسين خرج من الدنيا حتى أصابته بلية قال : وكان معنا رجل من طيء فقال الطائي : أنا ممن أعان على قتل الحسين فما أصابني إلا خير قال : وغشي السراج فقام الطائي يصلحه فعلقت النار في سبابته فمر يعدوا نحو الفرات فرمى نفسه في الماء فإتبعناه فجعل إذا إنغمس في الماء فرقت النار على الماء فإذا ظهر أخذته حتى قتلته
وروى بإسناده عن عطاء بن مسلم قال : قال السدي : أتيت كربلا أبيع بها البز فعمل لنا شيخ من طيء طعاما فتعشينا عنده فذكرنا قتل الحسين فقلت : ماشرك في قتله أحد إلا مات بأسوأميتة فقال : ماأكذبكم ياأهل العراق فأنا في من شرك في ذلك فلم يبرح حتى دنا من المصباح وهو يتقد بنفط فذهب يخرج الفتيلة بإصبعه فأخذت النار فيها فذهب يطفيها بريقه فأخذت النار في لحيته فألقى بنفسه في الماء فرأيته كأنه حممة
روى الهيثمي بإسناده عن حاجب عبيد الله بن زياد قال : دخلت القصر خلف عبيدالله بن زياد حين قتل الحسين فإضطرم في وجهه نار فقال هكذا بكمه على وجهه فقال : هل رأيت ؟ قلت : نعم وأمرني أن أكتم
تم إقتباس المعلومات من كتاب قادتنا كيف نعرفهم للسيد الميلاني طيب الله ثراه
اللهم صل على محمد وآل محمد وإلعن ظالميهم
اللهم العن من يكره اهل بيت نبيك وحبيبك صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين ويقلل من قيمتهم ويستنكر احاديث تروى بفضلهم وكراماتهم روحي فداهم
عقوبة قاتلي الحسين ع
روى الخوارزمي بإسناده عن علي بن أبي طالب ع : سمعت رسول الله ص يقول : إن قاتل الحسين ع في تابوت من نار عليه نصف عذاب أهل النار وقد شد يداه ورجلاه بسلاسل من نار ينكس في النار حتى يقع في قعر جهنم وله ريح يتعوذ أهل النار إلى ربهم عز وجل من شدة نتنها وهو فيها خالد ذائق العذاب الأليم كلما نضجت جلودهم تبدل عليهم الجلود ليذوقوا ذلك العذاب الأليم
وروى بإسناده عن علي ع : قال رسول الله ص : إن موسى ابن عمران سأل ربه فقال : يارب إن أخي هارون قد مات فإغفر له فأوحى الله إليه أن ياموسى لو سألتني في الأولين والآخرين لأجبتك فيهم ماخلا قاتل الحسين ابن علي فإني منتقم له منه
وروى بإسناده عن عبدالله بن بدر الأخطمي عن النبي ص قال : من أحب أن يبارك في أجله وأن يمتع بما خوله الله تعالى فليخلفني في أهلي خلافة حسنة ومن لم يخلفني فيهم بتك عمره وورد علي يوم القيامه مسودا وجهه قال : فكان كما قال النبي ص فإن يزيد بن معاوية لم يخلفه في أهله خلافة حسنة فبتك عمره ومابقي بعد الحسين إلا قليلا وكذلك عبيد الله بن زياد لعنهما الله
روى ابن العساكر بإسناده عن الربيع بن المنذر الثوري عن أبيه قال : جاء رجل يبشر الناس بقتل الحسين فرأيته أعمى يقاد
وروى بإسناده عن حنش بن الحرث عن شيخ من النخع قال : قال الحجاج : من كان له بلاء فليقم فقام قوم فذكروا بلاءهم وقام سنان بن أنس فقال : أنا قاتل الحسين فقال الحجاج : بلاء حسن ورجع سنان إلى منزله فإعتقل لسانه وذهب عقله فكان يأكل ويحدث في مكانه أي يتبول
وروى بإسناده عن اسماعيل بن داوود بن أسد حدثني أبي عن مولى لبنى سلامة قال : كنا في ضيعتنا بالنهرين ونتحدث ما أحد ممن أعان على قتل الحسين خرج من الدنيا حتى أصابته بلية قال : وكان معنا رجل من طيء فقال الطائي : أنا ممن أعان على قتل الحسين فما أصابني إلا خير قال : وغشي السراج فقام الطائي يصلحه فعلقت النار في سبابته فمر يعدوا نحو الفرات فرمى نفسه في الماء فإتبعناه فجعل إذا إنغمس في الماء فرقت النار على الماء فإذا ظهر أخذته حتى قتلته
وروى بإسناده عن عطاء بن مسلم قال : قال السدي : أتيت كربلا أبيع بها البز فعمل لنا شيخ من طيء طعاما فتعشينا عنده فذكرنا قتل الحسين فقلت : ماشرك في قتله أحد إلا مات بأسوأميتة فقال : ماأكذبكم ياأهل العراق فأنا في من شرك في ذلك فلم يبرح حتى دنا من المصباح وهو يتقد بنفط فذهب يخرج الفتيلة بإصبعه فأخذت النار فيها فذهب يطفيها بريقه فأخذت النار في لحيته فألقى بنفسه في الماء فرأيته كأنه حممة
روى الهيثمي بإسناده عن حاجب عبيد الله بن زياد قال : دخلت القصر خلف عبيدالله بن زياد حين قتل الحسين فإضطرم في وجهه نار فقال هكذا بكمه على وجهه فقال : هل رأيت ؟ قلت : نعم وأمرني أن أكتم
تم إقتباس المعلومات من كتاب قادتنا كيف نعرفهم للسيد الميلاني طيب الله ثراه
اللهم صل على محمد وآل محمد وإلعن ظالميهم
اللهم العن من يكره اهل بيت نبيك وحبيبك صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين ويقلل من قيمتهم ويستنكر احاديث تروى بفضلهم وكراماتهم روحي فداهم


تعليق