نداء إلى كل شيعي بمناسبة يوم عاشورا
بسم الله وحدة والصلاة والسلام على من لانبي بعدة واشهد إلا اله الله وحدة لاشريك له واشهد أن محمد عبدة ورسوله أما بعد :
يوم عاشورا هو يوم مقدس للمسلمين فهو اليوم الذي أنجى الله به موسى عليه السلام من فرعون عندما اغرق الله فرعون في البحر وليس هذا هو محور الكلام بل إن محور الكلام عن الخرافات التي يعملها بعض الناس كالبكاء وضرب النفس وتشقيق الرأس وغيره وذلك لأنة اليوم الذي استشهد فيه الحسين رضي الله عنه بدل إن يدعون له بالرحمة وان يدخلة الله أعلى درجات الجنة يشقون رؤوسهم ويضربون أنفسهم ضرباً شديداً ويدعونه يا حسين يا حسين فأول النقاط التي سوف أتحدث عنها
ضر ب النفس واخراج الدم من الجسد فاوالله ان هذا الشي تشويه لسمعة الإسلام ليس من بعده تشويه فما موقف اليهود والنصرى إذا شاهدا أحدهم هذا الشي هل سيفكر بان يكون مسلماً بعد ما رأى لاو الله بل سيقولون إن الإسلام ليس إلا دين عنف وليس دين رحمة ومودة واما من الناحية الشرعية والتي تدل على أن مذهب يبيح هذا العمل هو ذهب باطل
فقد قال الله تعالى (ولا تلقوا بأيدكم إلى التهلكة) فالله رحم عبادة وحرم عليهم ايذا النفس فكيف يجيز مذهب ايذا النفس أهذا شي يعقل يأهل العقول
أما الأمر الثاني الذي أريد التحدث عنة وهو دعاء الشيعة يوم عاشور وفي غير ذلك اليوم بقولهم يا حسين فهذا الشي شرك لا محالة فما الفرق إذاً بينهم وبين قوم نوح الذين دعو رجلاً صالحين وهم يا غوث ويا عوق ونسر وعملوا أصناماً على اشكلهم ودعوهم وذلك ليتقربوا بهم عند الله فاياشيعة العالم والله إن دعاكم عند فبر الحسين وقولكم يا حسين ليس إلا شرك مخرج من الملة يضر ولا ينفع ألم يقل الله عز وجل (إن تدعوهم لايسمعو دعائكم ولو سمعوا ماستجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم )هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبة وسلم
بسم الله وحدة والصلاة والسلام على من لانبي بعدة واشهد إلا اله الله وحدة لاشريك له واشهد أن محمد عبدة ورسوله أما بعد :
يوم عاشورا هو يوم مقدس للمسلمين فهو اليوم الذي أنجى الله به موسى عليه السلام من فرعون عندما اغرق الله فرعون في البحر وليس هذا هو محور الكلام بل إن محور الكلام عن الخرافات التي يعملها بعض الناس كالبكاء وضرب النفس وتشقيق الرأس وغيره وذلك لأنة اليوم الذي استشهد فيه الحسين رضي الله عنه بدل إن يدعون له بالرحمة وان يدخلة الله أعلى درجات الجنة يشقون رؤوسهم ويضربون أنفسهم ضرباً شديداً ويدعونه يا حسين يا حسين فأول النقاط التي سوف أتحدث عنها
ضر ب النفس واخراج الدم من الجسد فاوالله ان هذا الشي تشويه لسمعة الإسلام ليس من بعده تشويه فما موقف اليهود والنصرى إذا شاهدا أحدهم هذا الشي هل سيفكر بان يكون مسلماً بعد ما رأى لاو الله بل سيقولون إن الإسلام ليس إلا دين عنف وليس دين رحمة ومودة واما من الناحية الشرعية والتي تدل على أن مذهب يبيح هذا العمل هو ذهب باطل
فقد قال الله تعالى (ولا تلقوا بأيدكم إلى التهلكة) فالله رحم عبادة وحرم عليهم ايذا النفس فكيف يجيز مذهب ايذا النفس أهذا شي يعقل يأهل العقول
أما الأمر الثاني الذي أريد التحدث عنة وهو دعاء الشيعة يوم عاشور وفي غير ذلك اليوم بقولهم يا حسين فهذا الشي شرك لا محالة فما الفرق إذاً بينهم وبين قوم نوح الذين دعو رجلاً صالحين وهم يا غوث ويا عوق ونسر وعملوا أصناماً على اشكلهم ودعوهم وذلك ليتقربوا بهم عند الله فاياشيعة العالم والله إن دعاكم عند فبر الحسين وقولكم يا حسين ليس إلا شرك مخرج من الملة يضر ولا ينفع ألم يقل الله عز وجل (إن تدعوهم لايسمعو دعائكم ولو سمعوا ماستجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم )هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبة وسلم
تعليق