السلام عليكم
لقد تابعت موضوع النقاش مع الدكتور احمد الكاتب بالامس وكان وحيدا مع الهاشمى فى الحلقات السابقة حتى مساء امس حيث كان فى المناظرة عالم شيعى اثنى عشرى وبدأ الحوار بمناقشة قضية المهدى المنتظر (عج). بدأ أحمد الكاتب فى الحلقات السابقة بتفنيد وجود المهدى المنتظر تاريخيا وأنه غير موجود لعدم ثبوت الادلة الروائية عنه(المهدى المنتظر) وان ليس للامام العسكرى(ع) ولد وذكر ايضا قضية السفراء الاربعه . ورد عليه العالم الاثنى عشرى بتقديم روايات تثبت وجود المهدى المنتظر. وأيضا تكلم العالم الشيعى الاثنى عشرى عن موضوع المنهاج الذى يتبعه أحمد الكاتب فى اثبات الادلة او اثبات عدم وجود الروايات الدالة على وجود المنتظر. وانا اسأل هنا ما هو المنهج الذى نتبعه لاثبات وجود الامام المنتظر(عج) حتى تعم الفائدة للعوام حيث انه قد يكون هناك عوام من الشيعه قد تأثروا بفكر أحمد الكاتب فلابد بالحجة البالغة لدحض أقاويل هذا الكاتب. ومع ان هذا الحوار هو حوار شيعى أحدى عشرى مع شيعى اثنى عشرى فهل لصحاح اهل السنه دخل فى هذا الخلاف فى الفكر والبحث..أرجو الافادة من الاخوة المطلعين على هذا الفكر والنهج ولكم جزيل الشكر.
هناك ملاحظة مهمة لمن يتابع هذا الحوار ألا وهو ان المقدم (الهاشمى) يتكلم أكثر من المناظرين مما لا يعطى وقتا كافيا للسادة المناظرين من ابداء اراءهم بنفس عميق.
أرجو من الاخوة الاعضاء توضيح فكر أحمد الكاتب وتفنيده اذا كان غير صحيحا وهل هو يعتبر من ملة الشيعة ام له ملته الخاصة به وما قضية كتاب أحمد الكاتب الذى عرضة على علماء الشيعة فى قم ورفضوا التعليق عليه.
والحمد لله رب العالمين
لقد تابعت موضوع النقاش مع الدكتور احمد الكاتب بالامس وكان وحيدا مع الهاشمى فى الحلقات السابقة حتى مساء امس حيث كان فى المناظرة عالم شيعى اثنى عشرى وبدأ الحوار بمناقشة قضية المهدى المنتظر (عج). بدأ أحمد الكاتب فى الحلقات السابقة بتفنيد وجود المهدى المنتظر تاريخيا وأنه غير موجود لعدم ثبوت الادلة الروائية عنه(المهدى المنتظر) وان ليس للامام العسكرى(ع) ولد وذكر ايضا قضية السفراء الاربعه . ورد عليه العالم الاثنى عشرى بتقديم روايات تثبت وجود المهدى المنتظر. وأيضا تكلم العالم الشيعى الاثنى عشرى عن موضوع المنهاج الذى يتبعه أحمد الكاتب فى اثبات الادلة او اثبات عدم وجود الروايات الدالة على وجود المنتظر. وانا اسأل هنا ما هو المنهج الذى نتبعه لاثبات وجود الامام المنتظر(عج) حتى تعم الفائدة للعوام حيث انه قد يكون هناك عوام من الشيعه قد تأثروا بفكر أحمد الكاتب فلابد بالحجة البالغة لدحض أقاويل هذا الكاتب. ومع ان هذا الحوار هو حوار شيعى أحدى عشرى مع شيعى اثنى عشرى فهل لصحاح اهل السنه دخل فى هذا الخلاف فى الفكر والبحث..أرجو الافادة من الاخوة المطلعين على هذا الفكر والنهج ولكم جزيل الشكر.
هناك ملاحظة مهمة لمن يتابع هذا الحوار ألا وهو ان المقدم (الهاشمى) يتكلم أكثر من المناظرين مما لا يعطى وقتا كافيا للسادة المناظرين من ابداء اراءهم بنفس عميق.
أرجو من الاخوة الاعضاء توضيح فكر أحمد الكاتب وتفنيده اذا كان غير صحيحا وهل هو يعتبر من ملة الشيعة ام له ملته الخاصة به وما قضية كتاب أحمد الكاتب الذى عرضة على علماء الشيعة فى قم ورفضوا التعليق عليه.
والحمد لله رب العالمين
تعليق