كثير من الاخوان يتعجبون أو يستنكرون ترحم وترضي السلفيون على طاغية العصر صدام ابن صبحه ،ويحاول الأخوة بكل جهدهم إقناع السلفيين بأن صداماً كافراً إرهابيا سفاحاً لا دين له ولا مذهب وعقيدته الوحيدة هي الإلحاد والارهاب ولكن دوى جدوى !
وحتى لا نفهم السبب علينا الرجوع الى بداية الحرب التي شنها صدام ضد ايران بالتنسيق مع دول الخليج السلفية ودعمهم بالمال والرجال والعدة والعتاد حتى أنهم عملو مؤتمراً سموه المؤتمر الاسلامي الشعبي في بغداد لأدانة ايران وأخراجها من حضيرة الأسلام وكان المجتمعون كلهم من السلفيين .
ولو نراجع أرشيف الصحف والمجلات والاذاعات والفضائيات في تلك السنوات لرأينا تلك الفتاوى والتشريع لمايقوم به أبن صبحه وكل ذلك صادر عن ابواق السلفية ومخرجاتها وبضاعتها المشترات من أسواق النخاسين من صحفيين وإعلاميين وكتاب وغيرهم .
وما التفجيرات في العراق والحرب على سوريا الان وما بينهما على حزب الله إلا من خوف السلفيين من انتشار الأسلام المحمدي الذي أرادوا ومازالو بواسطة صدام سابقا وبواسطة الصهاينة تارة أخرى محق الأسلام والقضاء عليه .
فالسلفيون كما صدام لا يؤمنون بالأسلام المحمدي بل هم يؤمنون بتعاليم التلمود عقيدة وشريعة ولذلك يحاولون تشويه الأسلام المحمدي بأٍسم الأسلام .
وحتى لا نفهم السبب علينا الرجوع الى بداية الحرب التي شنها صدام ضد ايران بالتنسيق مع دول الخليج السلفية ودعمهم بالمال والرجال والعدة والعتاد حتى أنهم عملو مؤتمراً سموه المؤتمر الاسلامي الشعبي في بغداد لأدانة ايران وأخراجها من حضيرة الأسلام وكان المجتمعون كلهم من السلفيين .
ولو نراجع أرشيف الصحف والمجلات والاذاعات والفضائيات في تلك السنوات لرأينا تلك الفتاوى والتشريع لمايقوم به أبن صبحه وكل ذلك صادر عن ابواق السلفية ومخرجاتها وبضاعتها المشترات من أسواق النخاسين من صحفيين وإعلاميين وكتاب وغيرهم .
وما التفجيرات في العراق والحرب على سوريا الان وما بينهما على حزب الله إلا من خوف السلفيين من انتشار الأسلام المحمدي الذي أرادوا ومازالو بواسطة صدام سابقا وبواسطة الصهاينة تارة أخرى محق الأسلام والقضاء عليه .
فالسلفيون كما صدام لا يؤمنون بالأسلام المحمدي بل هم يؤمنون بتعاليم التلمود عقيدة وشريعة ولذلك يحاولون تشويه الأسلام المحمدي بأٍسم الأسلام .
تعليق