حكومة ال سعود ترسل الارهابيين الى شتى دول العالم ,دعما منهم للارهاب الذي يضرب بعض الدول ,كذلك للتخلص من هؤلاء المجرمين وإبعادهم وإبعاد خطرهم و شرّهم المتطاير لكي لا تصل نار الارهاب الى طرف الثوب السعودي ..
ثم بعد أن يتم قتل أو إعدام هؤلاء الارهابيين حين وصولهم الى تلك الدول التي هرعوا اليها لممارسة القتل والتفجير والتفخيخ ,ينبري حينها الاعلام الأصفر والمنظمات الدولية المنافقة, للدفاع عن هؤلاء الارهابيين بحجة "مراعاة حقوق الانسان" !! وكأن هؤلاء المجرمين قد ذهبوا الى العراق أو سوريا لغرض الاصطياف والسياحة وليس لغرض ممارسة الارهاب .
الصورة أعلاه تعود لارهابي سعودي تم قتله على يد قوات الجيش السوري وذلك اثناء محاولته مع بعض المتمردين التسلل الى "ثكنة هنانو" العسكرية بمدينة حلب .
تعليق