تويت
اللهم صلِ على محمد و ال محمد
------------------------
الحديث الواحد والعشرون
الوسائل 6 / 190
عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : من قرأ مائة آية يصلّي بها في ليلة كتب الله له بها قنوت ليلة ، ومن قرأ مائتي آية في ليلة في غير صلاة الليل كتب الله له في اللوح المحفوظ قنطاراً من الحسنات ، والقنطار ألف ومائتا اوقية ، والاوقية أعظم من جبل أحد.
الحديث الثاني والعشرون
وسائل الشيعة 6 / 187
عبد الله بن سليمان، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: من قرأ القرآن قائماً في صلاته كتب الله له بكل حرف مائة حسنة، ومن قرأه في صلاته جالساً كتب الله له بكلّ حرف خمسين حسنة، ومن قرأه في غير صلاته كتب الله له بكلّ حرف عشر حسنات.
الحديث الثالث والعشرون
الوسائل 6 / 189
المفضّل بن عمر، عن الصادق (عليه السلام) ـ في حديث ـ أنّه قال: عليكم بتلاوة القرآن فإنّ درجات الجنّة على عدد آيات القرآن، فإذا كان يوم القيامة يقال لقارىء القرآن: اقرأ وارق، فكلّما قرأ آية يرقى درجة.
الحديث الرابع والعشرون
الكافي 2 / 620
عن يعقوب بن شعيب، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: لما أمر الله عزوجل هذه الآيات أن يهبطن إلى الارض تعلقن بالعرش وقلن أي رب إلى أين تهبطنا إلى أهل الخطايا والذنوب فأوحى الله عزوجل إليهن: أن اهبطن فوعزتي وجلالي لا يتلوكن أحد من آل محمد وشيعتهم في دبر ما افترضت عليه من المكتوبة في كل يوم إلا نظرت إليه بعيني المكنونة في كل يوم سبعين نظرة أقضي له في كل نظرة سبعين حاجة وقبلته على مافيه من المعاصي وهي ام الكتاب و " شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم " وآية الكرسي وآيه الملك.
الحديث الخامس والعشرون
الكافي 2 / 633
عن سدير، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سورة الملك هي المانعة تمنع من عذاب القبر وهي مكتوبة في التوراة سورة الملك ومن قرأها في ليلته فقد أكثر وأطاب ولم يكتب بها من الغافلين وإني لاركع بها بعد عشاء الآخرة وأنا جالس وإن والدي عليه السلام كان يقرؤها في يومه وليلته ومن قرأها إذا دخل عليه في قبره ناكر (1) ونكير من قبل رجليه قالت رجلاه لهما ليس لكما إلى ما قبلي سبيل قدكان هذا العبد يقوم علي فيقرأ سورة الملك في كل يوم وليلة وإذا أتياه من قبل جوفه قال لهما: ليس لكما إلى ما قبلي سبيل، قد كان هذا العبد أوعاني سورة الملك وإذا أتياه من قبل لسانه قال لهما: ليس لكما إلى ما قبلي سبيل، قد كان هذا العبد يقرأبي في كل يوم وليلة سورة الملك.
الحديث السادس والعشرون
الكافي 2 / 99
عن إسماعيل بن الفضل قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: إذا أصبحت وأمسيت فقل عشر مرات، " اللهم ما أصبحت بي من نعمة او عافية من دين أو دنيا فمنك وحدك لا شريك لك، لك الحمد ولك الشكر بها علي يارب حتى ترضى وبعد الرضا " فإنك إذا قلت ذلك كنت قد أديت شكر ما أنعم الله به عليك في ذلك اليوم وفي تلك الليلة.
وعن ابن أبي عمير، عن حفص بن البختري، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان نوح عليه السلام يقول ذلك إذا أصبح، فسمي بذلك عبدا شكورا
الحديث السابع والعشرون
وسائل الشيعة 7 / 154
عن ابن القداح، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: ما من شيء إلا وله حد ينتهي إليه إلا الذكر فليس له حد ينتهي إليه، فرض الله عز وجل الفرائض، فمن أداهن فهو حدهنّ، وشهر رمضان فمن صامه فهو حده، والحج فمن حج فهو حده، إلا الذكر، فان الله عز وجل لم يرض منه بالقليل ولم يجعل له حد ينتهي إليه، ثم تلا: (يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيراً * وسبحوه بكرة وأصيلا) فقال: لم يجعل الله له حدا ينتهي إليه، قال: وكان أبي كثير الذكر، لقد كنت أمشي معه وإنه ليذكر الله، وآكل معه الطعام وإنه ليذكر الله، ولقد كان يحدث القوم وما يشغله ذلك عن ذكر الله، وكنت أرى لسانه لازقا بحنكه يقول: لا إله إلا الله، وكان يجمعنا فيأمرنا بالذكر حتى تطلع الشمس ـ إلى أن قال ـ وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ألا اخبركم بخير أعمالكم وأرفعها في درجاتكم، وأزكاها عند مليككم، وخير لكم من الدينار والدرهم، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتقتلوهم ويقتلوكم؟ فقالوا: لله كثيرا، ثم قال: جاء رجل إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: من خير أهل المسجد؟ فقال: أكثرهم لله عز وجل ذكرا . وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أُعطي لسانا ذاكرا فقد أُعطي خير الدنيا والآخرة .
وفي الكافي 2 / 500
عن الإمام الصادق (ع) قال: تسبيح فاطمة (ع) من الذكر الكثير الذي قال الله عز وجل:﴿ اذكروا الله ذكرا كثيرا ﴾ .
الحديث الثامن والعشرون
الكافي ج3 ص342
عن الإمام الصادق (ع) قال:
من سبح تسبيح فاطمة الزهراء (ع) قبل أن يثني رجليه من صلاة الفريضة غفر الله له، وليبدأ بالتكبير.
الحديث التاسع والعشرون
وسائل الشيعة 6 / 228
عن صفوان بن يحيى، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنّه قال: من قرأ إذا آوى إلى فراشه: (قل يا أيها الكافرون) و (قل هو الله أحد) كتب الله له براءة من الشرك.
الحديث الثلاثون
الوسائل 7 / 194
عن جعفر بن محمد الأشعري، عن ابن القداح، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من صلى عليّ صلى الله عليه وملائكته، فمن شاء فليقل ومن شاء فليكثر
------------------------
الحديث الواحد والعشرون
الوسائل 6 / 190
عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : من قرأ مائة آية يصلّي بها في ليلة كتب الله له بها قنوت ليلة ، ومن قرأ مائتي آية في ليلة في غير صلاة الليل كتب الله له في اللوح المحفوظ قنطاراً من الحسنات ، والقنطار ألف ومائتا اوقية ، والاوقية أعظم من جبل أحد.
الحديث الثاني والعشرون
وسائل الشيعة 6 / 187
عبد الله بن سليمان، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: من قرأ القرآن قائماً في صلاته كتب الله له بكل حرف مائة حسنة، ومن قرأه في صلاته جالساً كتب الله له بكلّ حرف خمسين حسنة، ومن قرأه في غير صلاته كتب الله له بكلّ حرف عشر حسنات.
الحديث الثالث والعشرون
الوسائل 6 / 189
المفضّل بن عمر، عن الصادق (عليه السلام) ـ في حديث ـ أنّه قال: عليكم بتلاوة القرآن فإنّ درجات الجنّة على عدد آيات القرآن، فإذا كان يوم القيامة يقال لقارىء القرآن: اقرأ وارق، فكلّما قرأ آية يرقى درجة.
الحديث الرابع والعشرون
الكافي 2 / 620
عن يعقوب بن شعيب، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: لما أمر الله عزوجل هذه الآيات أن يهبطن إلى الارض تعلقن بالعرش وقلن أي رب إلى أين تهبطنا إلى أهل الخطايا والذنوب فأوحى الله عزوجل إليهن: أن اهبطن فوعزتي وجلالي لا يتلوكن أحد من آل محمد وشيعتهم في دبر ما افترضت عليه من المكتوبة في كل يوم إلا نظرت إليه بعيني المكنونة في كل يوم سبعين نظرة أقضي له في كل نظرة سبعين حاجة وقبلته على مافيه من المعاصي وهي ام الكتاب و " شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم " وآية الكرسي وآيه الملك.
الحديث الخامس والعشرون
الكافي 2 / 633
عن سدير، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سورة الملك هي المانعة تمنع من عذاب القبر وهي مكتوبة في التوراة سورة الملك ومن قرأها في ليلته فقد أكثر وأطاب ولم يكتب بها من الغافلين وإني لاركع بها بعد عشاء الآخرة وأنا جالس وإن والدي عليه السلام كان يقرؤها في يومه وليلته ومن قرأها إذا دخل عليه في قبره ناكر (1) ونكير من قبل رجليه قالت رجلاه لهما ليس لكما إلى ما قبلي سبيل قدكان هذا العبد يقوم علي فيقرأ سورة الملك في كل يوم وليلة وإذا أتياه من قبل جوفه قال لهما: ليس لكما إلى ما قبلي سبيل، قد كان هذا العبد أوعاني سورة الملك وإذا أتياه من قبل لسانه قال لهما: ليس لكما إلى ما قبلي سبيل، قد كان هذا العبد يقرأبي في كل يوم وليلة سورة الملك.
الحديث السادس والعشرون
الكافي 2 / 99
عن إسماعيل بن الفضل قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: إذا أصبحت وأمسيت فقل عشر مرات، " اللهم ما أصبحت بي من نعمة او عافية من دين أو دنيا فمنك وحدك لا شريك لك، لك الحمد ولك الشكر بها علي يارب حتى ترضى وبعد الرضا " فإنك إذا قلت ذلك كنت قد أديت شكر ما أنعم الله به عليك في ذلك اليوم وفي تلك الليلة.
وعن ابن أبي عمير، عن حفص بن البختري، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان نوح عليه السلام يقول ذلك إذا أصبح، فسمي بذلك عبدا شكورا
الحديث السابع والعشرون
وسائل الشيعة 7 / 154
عن ابن القداح، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: ما من شيء إلا وله حد ينتهي إليه إلا الذكر فليس له حد ينتهي إليه، فرض الله عز وجل الفرائض، فمن أداهن فهو حدهنّ، وشهر رمضان فمن صامه فهو حده، والحج فمن حج فهو حده، إلا الذكر، فان الله عز وجل لم يرض منه بالقليل ولم يجعل له حد ينتهي إليه، ثم تلا: (يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيراً * وسبحوه بكرة وأصيلا) فقال: لم يجعل الله له حدا ينتهي إليه، قال: وكان أبي كثير الذكر، لقد كنت أمشي معه وإنه ليذكر الله، وآكل معه الطعام وإنه ليذكر الله، ولقد كان يحدث القوم وما يشغله ذلك عن ذكر الله، وكنت أرى لسانه لازقا بحنكه يقول: لا إله إلا الله، وكان يجمعنا فيأمرنا بالذكر حتى تطلع الشمس ـ إلى أن قال ـ وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ألا اخبركم بخير أعمالكم وأرفعها في درجاتكم، وأزكاها عند مليككم، وخير لكم من الدينار والدرهم، وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتقتلوهم ويقتلوكم؟ فقالوا: لله كثيرا، ثم قال: جاء رجل إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: من خير أهل المسجد؟ فقال: أكثرهم لله عز وجل ذكرا . وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أُعطي لسانا ذاكرا فقد أُعطي خير الدنيا والآخرة .
وفي الكافي 2 / 500
عن الإمام الصادق (ع) قال: تسبيح فاطمة (ع) من الذكر الكثير الذي قال الله عز وجل:﴿ اذكروا الله ذكرا كثيرا ﴾ .
الحديث الثامن والعشرون
الكافي ج3 ص342
عن الإمام الصادق (ع) قال:
من سبح تسبيح فاطمة الزهراء (ع) قبل أن يثني رجليه من صلاة الفريضة غفر الله له، وليبدأ بالتكبير.
الحديث التاسع والعشرون
وسائل الشيعة 6 / 228
عن صفوان بن يحيى، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنّه قال: من قرأ إذا آوى إلى فراشه: (قل يا أيها الكافرون) و (قل هو الله أحد) كتب الله له براءة من الشرك.
الحديث الثلاثون
الوسائل 7 / 194
عن جعفر بن محمد الأشعري، عن ابن القداح، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من صلى عليّ صلى الله عليه وملائكته، فمن شاء فليقل ومن شاء فليكثر