إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تخصيص 750 الف دينار شهريا لكل نائب كمصرف للقرطاسية لايؤثر على الميزانية !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تخصيص 750 الف دينار شهريا لكل نائب كمصرف للقرطاسية لايؤثر على الميزانية !!!

    تخصيص 750 الف دينار شهريا لكل نائب كمصرف للقرطاسية
    لايؤثر على الميزانية!!!!!!


    بغداد - بلادي اليوم

    بعد الكشف عن تخصيص 750 الف دينار شهريا لكل نائب كمصرف للقرطاسية وهو مبلغ لا يستهان به اذا جمع لـ(325) نائبا فانه يساوي مئتين وسبعة وعشرين مليونا وخمسمئة الف دينار لكل شهر, ويعادل سنويا نحو مليارين وسبعمئة وثلاثين مليون دينار, بيّن برلمانيون ان المبالغ التي تصرف للنواب تشمل القرطاسية ومساعدة الناس ومصروفات السيارات وهذه المصاريف تقدم بوصولات الى المالية النيابية لصرفها.
    اذ بيّن مقرر مجلس النواب عن القائمة العراقية محمد الخالدي ان النثرية المخصصة للنواب تقدم لهم لزيارات المحافظات او تكليفهم بواجب من قبل هيئة الرئاسة ان كانت لجنة او غيرها من المهام.
    وقال الخالدي في تصريح خص به (بلادي اليوم) ان النائب يقدم وصولات بالمبالغ المصروفة ويقدمها الى مالية مجلس النواب لصرفها دون تجاوز مبلغ 750 الف دينار عراقي، مشيرا الى ان النائب يكلف بكثير من المهام والسفر واطعام الناس وهذه تحتاج الى مبالغ ولا يمكن للنائب ان يتحملها.
    من جانبه اكد النائب عن كتلة المواطن علي شبر ان المصاريف كانت تصرف دون تخصيصات مالية كقرطاسية لمختلف المسؤولين.
    وقال شبر في تصريح خص به (بلادي اليوم) ان مجلس النواب وضع نثرية للنائب كمصاريف السيارات والقرطاسية ومساعدة الناس، موضحا ان هذه المبالغ خصصت بعنوان تخصيصات مصاريف النائب للزيارات التي يقوم بها للمحافظات او اللجان الرقابية التي يكلف بها، مشيرا الى ان هذه المخصصات مصادق عليها ضمن الموازنة العامة.
    من جهته قال النائب عن القائمة العراقية عبد خضر الطاهران هذا الموضوع لا يستحق الذكر فصرف مبلغ مليارين وسبعمئة مليون دينار على 325 نائبا لايعني شيئا.
    وقال الطاهر في تصريح خص به (بلادي اليوم) ان لدى اعضاء مجلس النواب علاقات ولقاءات واستضافات مع المواطنين مستمرة وجميعها يكون مصروفها شخصيا، واشار الطاهر الى ان هذه الاموال قليلة مقابل ماينفقه به الاعضاء من مصاريف.

    لكي لا اتهم فلا تعليق مني
    لأنني اسعى أن ارشح لمجلس النواب
    خلال المئة سنة القادمة
    ان شاء الله تعالى
    بشرط بقاء التخصيصات

  • #2
    قلنا ... هذا نظام فاسد لابد من ساقطه بالطريق الديمقراطي عبر تعديل دستوري يفصل الحكومة عن الاغلبية البرلمانية .

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      قلنا ... هذا نظام فاسد لابد من ساقطه بالطريق الديمقراطي عبر تعديل دستوري يفصل الحكومة عن الاغلبية البرلمانية .
      اذا اكو فاسد فهو انت وامثالك من الاخوانجيه

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
        اذا اكو فاسد فهو انت وامثالك من الاخوانجيه
        حقيقة اخي طالب
        شخصيا قررت في كثير من الموارد أن لا اعير أهمية لمشاركات زميلنا اعلاه
        لانني بدأت أفهم كل مشاركاته وما يرمي اليه فيها
        واذا تحب ارجع الى مشاركات الاخ مالك السبيعي فهو يعرفه
        وما اظنك بأقل معرفة منّا به
        والأمر واضح
        ليس الفساد آت من الاغلبية البرلمانية التي يشير اليها
        فإن كان هؤلاء فيهم فاسد
        ففي تلك الاقلية أكبر الفسّاد والسراق والقتلة
        الذين حكموا العراق من بعد علي بن ابي طالب عليه السلام والى صنمهم الساقط
        بالحديد والنار والقتل والفساد والحروب والدمار والعمالة
        وأنا استغرب من شخص يرى شوكة في غيره
        ولا يرى جذع النخلة فيه
        ساعدنا الله على ابتلائنا

        تعليق


        • #5
          قروض الأيتام اقتطعوها من قرطاسية النواب

          ورد في احد بنود مبادرة رعاية وتأهيل الطفولة الدعوة لمنح الأيتام قروضاً ميسرة من قبل الدولة تكون عونا لهذه الفئة المحرومة والمستضعفة لتجاوز صعاب الحياة وتوفير سبل العيش الكريمة ومواصلة التعليم وتأمين احتياجات الحياة الضرورية التي تتزايد يوما بعد يوم في ظل ارتفاع الاسعار وزيادة البطالة وارتفاع نسبة التضخم، ويمثل مطلب توفير القروض للايتام حاجة انسانية واقعية ملحة لا يمكن ان تماثلها أية حالة في الأهمية الانسانية والاخلاقية لوجود حاجة فعلية لدى هذه الشريحة لمثل هذه الأموال لمواصلة المسير بعد غياب الأب والراعي والكفيل وقلة فرص تعاون المجتمع مع هذه الشريحة ومساعدتهم هذا اذا لم يكن المجتمع جزءاً من عزلهم والحط من قدرهم وكرامتهم كونهم فقراء ولا يستطيعون ان يناجزوا اصحاب الاموال في المأكل والملبس وتوفير الاحتياجات.
          رعاية الايتام وتوفير سبل العيش الكريم لهم وتمكينهم من ممارسة اعمالهم وهواياتهم وتوفير فرص استثنائية لهم في التعليم والتأهيل والتدريب والتطوير واجب اخلاقي وانساني قبل ان يكون واجبا قانونيا وشرعيا خاصة وان الغالبية العظمى من هؤلاء الايتام اوجدتهم الحروب الطائشة والرعناء التي خاضها صدام ونظام البعث وكذلك الأعمال الارهابية الجبانة التي اعقبت سقوط البعث عام 2003 والتي كلفت الشعب العراقي الكثير دون ان تكون هناك بوادر فعلية من قبل الدولة ومجلس النواب للقضاء على الاعمال الارهابية أو تشريع قانون لذوي ضحايا العمليات الارهابية يضمن حقوق هذه الشريحة المحرومة ويكفل لهم سبل الحياة الحرة دون ان تكون منّة من احد لان هؤلاء أعطوا اغلى ما يملكون وهو الجود بالنفس وهو أقصى غاية الجود وحري بالدولة ان تمنح هؤلاء كل سبل الحياة الكريمة لا ان يبقوا مشردين ومعوزين وعالة على المجتمع الذي لم يكن عادلاً معهم ويقابل عطائهم بعطاء اكبر، وطالما لم تلتفت الدولة ومجلس النواب الى إقرار قانون يضمن حقوق الأيتام فليس اقل من منحهم قروضا ميسرة توضع في صندوق خاص ويكون هناك جانب اشرافي على صرف هذه القروض تكون الأولوية فيها للتعليم وللجوانب الصحية التي عادة ما تكون متردية لدى ابناء هذه الشرائح المعدمة، تستقطع هذه الاموال أو يتم سدادها من الحقوق المغيبة لهؤلاء الايتام أو تتنازل الدولة عنها على وفق صياغات تشويقية وتحفيزية لهؤلاء الايتام، لن يكون صعبا على مجلس النواب أو الحكومة العراقية أو وزارة المالية اطلاق مثل هذه السلف والقروض للايتام لانها لن تأخذ كثيرا من موازنة العراق المالية المتخمة، في الوقت الذي لم يتوانَ اعضاء مجلس النواب عن تشريع القوانين التي تسهل حصولهم على السلف والقروض والمنح المجانية والعلاج في ارقى المستشفيات العالمية والنثريات التي يعجز المرء عن احصائها، كنثرية الاتصالات ونثرية الضيافة ونثرية القرطاسية ونثرية الاعمال الاضافية وغيرها، وكل هذه الأموال هي من أموال هؤلاء الفقراء الذين لولا دماء ذويهم وتضحيات آبائهم واخوتهم لما كان لدينا برلمان وحكومة منتخبة، خاصة وان هذه المنح وهذه النثريات تصل الى ارقام خيالية ومرعبة، ان منح القروض لهؤلاء الايتام اولى من منح القروض المليارديرية الى النواب والوزراء واصحاب الدرجات الخاصة لان منح القروض والامتيازات الى هؤلاء مع ما لديهم من تخمة تسبب فساد اخلاقهم وطبائعهم أما منح القروض للايتام فانها تسهم في صلاحهم وانتشالهم من الوقوع في حبائل الشيطان والانحراف والمسافة بين الاثنين كبيرة.


          هادي ندا المالكي

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
          استجابة 1
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X