لم يسلم أحد مفاتيح القاهرة لأحد هذا كلام فارغ ... الأسد ترك بقية الجولان لليهود يستمتعون بها لعقود ألا لعنه الله.
ومن المفاتيح
- قبوله لشغل وظيفة عامل فتح واغلاق بوابة معبر رفح
- قبوله لشغل وظيفة شرطي احمق يكسر ارجل الفلسطينيين
- قبوله لشغل وظيفة حارس يقتل من يتسلل الى ارض العدو ولو كان افريقيا
- قبوله وظيفة مخابراتي لهدم الانفاق للناس الغلابة
والكثير
اما مفاتيح الابواب الكبيرة فكلها عار على جباه كل مصري شريف ولست منهم بالتاكيد
تعليق