
ويذكر أن حمد كان أكبر أولاد خليفة، وكان أفشلهم في الدراسة، مما دفع بالأب إلى إخراج الابن من المدرسة قبل أن ينهي الثانوية العامة وإرساله إلى كلية ساندهيرست العسكرية في بريطانيا، ولم يتمكن حمد من إنهاء الدراسة في الكلية المذكورة، حيث فصل منها بعد تسعة أشهر ليعود إلى قطر برتبة جنرال … ليصبح قائدا للجيش ووليا للعهد في عام 1971
وتزويج حمد بموزة المسند شكل انقلابا في حياة حمد، وفي تاريخ المشيخة، وكانت صفقة الزواج بين أل خليفة وال المسند صفقة سياسية بالدرجة الأولى تهدف إلى وضع حد لطموحات أل المسند.
ولم يكن الشيخ خليفة يتخيل أن ابنة خصمه ناصر المسند الصغيرة الجميلة موزة يمكن أن تدق المسمار الأخير في نعش خليفة نفسه.
تعليق