بصوت شجي ممزوج باللوعة والأنين.....
يتردد صداه على مدى التاريخ....
يتكلم الرأس ...... وأي رأس ......
أنه الرأس الشريف لمظلوم هذه الأمه .....
حفيد رسول الله الذي ما فتأ يقبل جبينه عندما كان يلاعبه فوق حجره الشريف......
آه آه..... وماذا يقول بعد ان حزه اللعين من القفا وفصله عن الجسد الطاهر ....
الذي ترك على الرمضا مضرجا بالدما .......
سلام الله عليك ياسيدي يا اباعبدالله.....
بصوت شجي وعبرة باكية يشدو بها الرادود الحسيني
السيد وليد المزيدي
ليحكي لنا ماجرى في العاشر من المحرم على لسان الرأس الشريف من خلال هذا العمل المبارك.
يتردد صداه على مدى التاريخ....
يتكلم الرأس ...... وأي رأس ......
أنه الرأس الشريف لمظلوم هذه الأمه .....
حفيد رسول الله الذي ما فتأ يقبل جبينه عندما كان يلاعبه فوق حجره الشريف......
آه آه..... وماذا يقول بعد ان حزه اللعين من القفا وفصله عن الجسد الطاهر ....
الذي ترك على الرمضا مضرجا بالدما .......
سلام الله عليك ياسيدي يا اباعبدالله.....
بصوت شجي وعبرة باكية يشدو بها الرادود الحسيني
السيد وليد المزيدي
ليحكي لنا ماجرى في العاشر من المحرم على لسان الرأس الشريف من خلال هذا العمل المبارك.
تعليق