[quote=الكتيبة الخضراء]كم عدد الروايات في مسألة لكي تكون متواترة؟
(اقل عدد طبعا) نقول على الروايه انها متواتره ((اذا تعدت 1))اي 2 فما فوق - و تكون غير متواترا اذا رواها واحد (( و تعتبر احاد))و يمكن الاخذ بها حسبا طبعتها و فيها شروط - ان يكون الراوي ثقه - ان يكون من روها من المعاصرين لرسول الله و الله اعلم
جلّ أحاديثهم سندها التالي (زعماً) : النبي صلى الله عليه وآله ---> علي بن أبي طالب عليه السلام ---> الحسن أو الحسين (عليهما السلام) ---> علي بن الحسين عليه السلام ---> الباقر عليه السلام ---> الصادق عليه السلام ---> سلسلة رواة ---> الكليني أو المجلسي أو أحدهم ..
سند واحد لا تواتر فيه وكأن الصحابة لم يعاصروا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولم يسمعوا منه شيئاً ..
مهلآ أخي هناك التواتر اللفظي والمعنوي فإذا أردت أن تلزمنا بروايه ولم تصل العدد الذي يدخلها في المتواتر لتسقطها
لدينا التواتر المعنوي وإن شاء الله أنك تحسن التفريق بينهما والأخ الذي يقول ليس لدينا أحاديث متواتره لم يطلع على كتبنا
مهلآ أخي هناك التواتر اللفظي والمعنوي فإذا أردت أن تلزمنا بروايه ولم تصل العدد الذي يدخلها في المتواتر لتسقطها
لدينا التواتر المعنوي وإن شاء الله أنك تحسن التفريق بينهما والأخ الذي يقول ليس لدينا أحاديث متواتره لم يطلع على كتبنا
العمده في ذلك الكثره الى حد عدم التواطؤ على الكذب
عرفه المامقاني : (وكيف كان فقد عرفوا الخبر المتواتر – في الاصطلاح – بتعريفات متقاربة أجودها انّه: خبر جماعة بلغوا في الكثرة إلى حد احالت العادة اتفاقهم وتواطيهم على الكذب ويحصل بأخبارهم العلم وإن كان للوازم الخبر مدخلية في افادة تلك الكثرة العلم) (1) .
مثلآ في غاية المرام للسيد هاشم البحراني وصلت أحاديث حديث الثقلين من طرق الشيعة إلى 82 حديثاً.
وحديث الكساء 34 حديثاً من طرق الشيعة في نزولها في أهل البيت خاصة (2) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) مقباس الهداية ج 1 ص 89
(2) غاية المرام ج 3 ص 193 .
العمده في ذلك الكثره الى حد عدم التواطؤ على الكذب
عرفه المامقاني : (وكيف كان فقد عرفوا الخبر المتواتر – في الاصطلاح – بتعريفات متقاربة أجودها انّه: خبر جماعة بلغوا في الكثرة إلى حد احالت العادة اتفاقهم وتواطيهم على الكذب ويحصل بأخبارهم العلم وإن كان للوازم الخبر مدخلية في افادة تلك الكثرة العلم) (1) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) مقباس الهداية ج 1 ص 89
(2) غاية المرام ج 3 ص 193 .
ماهو اقل عدد للتواتر لهذه الجماعة؟
او مابين كذا وكذا
تحيّة طيبة
ليس عند الإمامية حديث متواتر .
جلّ أحاديثهم سندها التالي (زعماً) : النبي صلى الله عليه وآله ---> علي بن أبي طالب عليه السلام ---> الحسن أو الحسين (عليهما السلام) ---> علي بن الحسين عليه السلام ---> الباقر عليه السلام ---> الصادق عليه السلام ---> سلسلة رواة ---> الكليني أو المجلسي أو أحدهم ..
سند واحد لا تواتر فيه وكأن الصحابة لم يعاصروا النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولم يسمعوا منه شيئاً ..
والله المستعان
تعليق