توتر وانشقاقات في صفوف نظام آل سعود اليهودي ... وبركان الاحتجاجات الشعبية في بلاد نجد والحجاز
أكد خبير سعودي ان الوضع في بلاده مقبل على تصعيد شعبي كبير واسع ضد العائلة المالكة اليهودية ، مشيرا الى ان الكثير من الامراء بدأوا ينقلون اموالهم وأسرهم الى الخارج خوفا من تفاقم الامور.
وقال «ان الحراك الشعبي في السعودية يشمل مناطق عديدة في المملكة ويتوسع وبمشاركة شرائح مختلفة، مشيرا الى ان قائد الحرس الوطني ابن الملك متعب بن عبد الله اصدر امرا بتحويل لواء الملك خالد للامن الخاص وتعزيزه بـ 40 الف عنصر لحماية أمن العائلة».
ويؤكد الخبير: ان العديد من افراد الاسرة الحاكمة بدأوا بتحويل ممتلكاتهم وأموالهم الى العديد من بلدان العالم مثل الولايات المتحدة، باسماء وتحت عناوين شركات وهمية، حتى لا يمكن استرجاعها في المستقبل. كما نقلوا اولادهم وأسرهم الى الخارج للحفاظ عليهم.
وكان الوضع السعودي الداخلي لا يزال في دائرة المتابعة والترقب لا سيما من قبل مراقبين في الداخل والخارج وفي اعقاب تعاظم تسريبات التغييرات والصراعات الدائرة في وسط العائلة الحاكمة.
مصادر عربية وغربية على السواء رصدت اجراءات امنية غير مسبوقة في مناطق المملكة فسرها البعض بانعكاس طبيعي لحالة الخوف الامني الداخلي وتحديداً بين الاجنحة الحاكمة.
المصادر ذكرت تردُّد عبارات في الحراك الشارعي السعودي لم تكن مسموعة من قبل تُجمع على سقوط النظام اضافة الى بروز تيارات حقوقية وسياسية تنادي وبشكل متواز بالملكية الدستورية.
الاخطار السياسية والامنية دفعت بالسلطة الحاكمة الى انتهاج سبيل امني مخابراتي قوي في الداخل تمثّل بصعود بندر بن سلطان الى رأس المخابرات السعودية ومن ثم ازاحة عبد العزيز بن بندر وتعيين العسكري يوسف الادريسي محله في ظل الحديث عن مسعى قطري لتقسيم السعودية.
الاصرار القطري على تقسيم المملكة والذي وبحسب متابعين قاله بوش الابن بنفسه ابان احتلال العراق اكد للدائرة الحاكمة حقيقة الخطر المحيق بالدولة المحكومة من قبل مجموعة تجاوز افرادها سن الثمانين.
معارضون سعوديون تحدثوا مراراً وتكراراً عن ثلاثي مسلح يتصارع في الداخل بين اجهزة تتقاسم البلاد الى جانب صراعات اسرية داخل العائلة ليس آخرها الصوت المرتفع حول قضية الخلافة الملتبسة للملك اليهودي عبد الله بن عبد العزيز.
في سياق متصل أكدت مصادر مطلعة في الرياض وجود بذور انشقاق داخل صفوف جهاز الحرس الوطني السعودي، حيث يخيم التوتر الشديد على هذا الجهاز، خاصة في بعض القواعد العسكرية بالمنطقة الشرقية، وقالت المصادر أن هذا التوتر جاء على خلفية رفض فرقة من الحرس الوطني التحرك لقمع مصلين .
اذن هي مرحلة التساؤلات الكبرى في السعودية، فهل دخلت البلاد دائرة انفجار البركان الحتمي؟
أكد خبير سعودي ان الوضع في بلاده مقبل على تصعيد شعبي كبير واسع ضد العائلة المالكة اليهودية ، مشيرا الى ان الكثير من الامراء بدأوا ينقلون اموالهم وأسرهم الى الخارج خوفا من تفاقم الامور.
وقال «ان الحراك الشعبي في السعودية يشمل مناطق عديدة في المملكة ويتوسع وبمشاركة شرائح مختلفة، مشيرا الى ان قائد الحرس الوطني ابن الملك متعب بن عبد الله اصدر امرا بتحويل لواء الملك خالد للامن الخاص وتعزيزه بـ 40 الف عنصر لحماية أمن العائلة».
ويؤكد الخبير: ان العديد من افراد الاسرة الحاكمة بدأوا بتحويل ممتلكاتهم وأموالهم الى العديد من بلدان العالم مثل الولايات المتحدة، باسماء وتحت عناوين شركات وهمية، حتى لا يمكن استرجاعها في المستقبل. كما نقلوا اولادهم وأسرهم الى الخارج للحفاظ عليهم.
وكان الوضع السعودي الداخلي لا يزال في دائرة المتابعة والترقب لا سيما من قبل مراقبين في الداخل والخارج وفي اعقاب تعاظم تسريبات التغييرات والصراعات الدائرة في وسط العائلة الحاكمة.
مصادر عربية وغربية على السواء رصدت اجراءات امنية غير مسبوقة في مناطق المملكة فسرها البعض بانعكاس طبيعي لحالة الخوف الامني الداخلي وتحديداً بين الاجنحة الحاكمة.
المصادر ذكرت تردُّد عبارات في الحراك الشارعي السعودي لم تكن مسموعة من قبل تُجمع على سقوط النظام اضافة الى بروز تيارات حقوقية وسياسية تنادي وبشكل متواز بالملكية الدستورية.
الاخطار السياسية والامنية دفعت بالسلطة الحاكمة الى انتهاج سبيل امني مخابراتي قوي في الداخل تمثّل بصعود بندر بن سلطان الى رأس المخابرات السعودية ومن ثم ازاحة عبد العزيز بن بندر وتعيين العسكري يوسف الادريسي محله في ظل الحديث عن مسعى قطري لتقسيم السعودية.
الاصرار القطري على تقسيم المملكة والذي وبحسب متابعين قاله بوش الابن بنفسه ابان احتلال العراق اكد للدائرة الحاكمة حقيقة الخطر المحيق بالدولة المحكومة من قبل مجموعة تجاوز افرادها سن الثمانين.
معارضون سعوديون تحدثوا مراراً وتكراراً عن ثلاثي مسلح يتصارع في الداخل بين اجهزة تتقاسم البلاد الى جانب صراعات اسرية داخل العائلة ليس آخرها الصوت المرتفع حول قضية الخلافة الملتبسة للملك اليهودي عبد الله بن عبد العزيز.
في سياق متصل أكدت مصادر مطلعة في الرياض وجود بذور انشقاق داخل صفوف جهاز الحرس الوطني السعودي، حيث يخيم التوتر الشديد على هذا الجهاز، خاصة في بعض القواعد العسكرية بالمنطقة الشرقية، وقالت المصادر أن هذا التوتر جاء على خلفية رفض فرقة من الحرس الوطني التحرك لقمع مصلين .
اذن هي مرحلة التساؤلات الكبرى في السعودية، فهل دخلت البلاد دائرة انفجار البركان الحتمي؟
تعليق