اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،
يقول سبحانه :
( افغير الله ابتغي حكما وهو الذي انزل اليكم الكتاب مفصلا والذين اتيناهم الكتاب يعلمون انه منزل من ربك بالحق فلا تكونن من الممترين ) .
وقال :
(ما فرّطنا في الكِتاب مِن شيء ) ؟
وقال :
( الر كتاب احكمت اياته ثم فُصلت من لدن حكيم خبير ) .
أحبتنا في الله والولاية ،
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،
ولمّا آتانا جل شأنه ( مِن ) عِلم الكِتاب ( مِن ) تأويله .. ولما كُنا بنعمة الله نُحدِّث .. ولمّا كُنا مِن الذين قال الحق فيهم :
(واذ اخذ الله ميثاق الذين اوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون ) .
ولمّا قال جل وعلا .. ونعوذ به مِنهُم .. إذ قال :
( ان الذين يكتمون ما انزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ) .
وقال :
( ان الذين يكتمون ما انزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا اولئك ما ياكلون في بطونهم الا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم ) .
وعلى ذلك .. ولكُل ما سبق .. ولكي يخسر المُبطِلون ونُخرِس الكاذيون والمُنافِقون والذين في قلوبهم مرض ؟؟
نقول :
أهلا ومرحبا بأي سائِل في آيات كِتاب الله وبيانِها .. بالشروط التالية :
أولاً ) يسأل السائِل وإن كُنا نعلم الجواب بشكل فوري نُجيبه فورا .
ثانيا ) إن وجدنا أننا لم يأتِنا تأويل ما نُسأل به .. فسوف نُبيّن ذلك ونطلُب إرجاء السؤآل حتى نسأل الله تأويله .. فإن شاء وجاءنا سُبحانه به نُجيبه وقت إذ .. وإن لم يشأ فسنقول ذلك صراحةً وبلا إستعلاء أو إستكبار .
ثالِثا ) لن نُجيب السؤآل إن كان : عِلمه لا ينفَع وجهله لا يضُر .
رابعا ) لا يتعدّى السؤآل التأويل .. فليس لنا خروقات فيطلُب مِنّا سائِل مثلا عِلم كعلوم إبن برخيا وما شابه !!!
خامساً ) نفصِل ونُبيّن بإذن الله مِن كِتاب الله فيما كان فيه العُلماء والكُبراء فيه (مُختلِفون ) .. أي مُختلِفون في التأويل والبيان ( ما تشابه عليهم ) .. فنُحكِم بإذن الله ما شاء الله لنا مِن المُتشابه .
هذه شروط خمس بعدد أصحاب الكِساء عليهم السلام .
وننتظِر ......
اللهم صلِّ على محمدوآل محمد في الأولين والآخرين .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،
يقول سبحانه :
( افغير الله ابتغي حكما وهو الذي انزل اليكم الكتاب مفصلا والذين اتيناهم الكتاب يعلمون انه منزل من ربك بالحق فلا تكونن من الممترين ) .
وقال :
(ما فرّطنا في الكِتاب مِن شيء ) ؟
وقال :
( الر كتاب احكمت اياته ثم فُصلت من لدن حكيم خبير ) .
أحبتنا في الله والولاية ،
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،
ولمّا آتانا جل شأنه ( مِن ) عِلم الكِتاب ( مِن ) تأويله .. ولما كُنا بنعمة الله نُحدِّث .. ولمّا كُنا مِن الذين قال الحق فيهم :
(واذ اخذ الله ميثاق الذين اوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون ) .
ولمّا قال جل وعلا .. ونعوذ به مِنهُم .. إذ قال :
( ان الذين يكتمون ما انزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ) .
وقال :
( ان الذين يكتمون ما انزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا اولئك ما ياكلون في بطونهم الا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم ) .
وعلى ذلك .. ولكُل ما سبق .. ولكي يخسر المُبطِلون ونُخرِس الكاذيون والمُنافِقون والذين في قلوبهم مرض ؟؟
نقول :
أهلا ومرحبا بأي سائِل في آيات كِتاب الله وبيانِها .. بالشروط التالية :
أولاً ) يسأل السائِل وإن كُنا نعلم الجواب بشكل فوري نُجيبه فورا .
ثانيا ) إن وجدنا أننا لم يأتِنا تأويل ما نُسأل به .. فسوف نُبيّن ذلك ونطلُب إرجاء السؤآل حتى نسأل الله تأويله .. فإن شاء وجاءنا سُبحانه به نُجيبه وقت إذ .. وإن لم يشأ فسنقول ذلك صراحةً وبلا إستعلاء أو إستكبار .
ثالِثا ) لن نُجيب السؤآل إن كان : عِلمه لا ينفَع وجهله لا يضُر .
رابعا ) لا يتعدّى السؤآل التأويل .. فليس لنا خروقات فيطلُب مِنّا سائِل مثلا عِلم كعلوم إبن برخيا وما شابه !!!
خامساً ) نفصِل ونُبيّن بإذن الله مِن كِتاب الله فيما كان فيه العُلماء والكُبراء فيه (مُختلِفون ) .. أي مُختلِفون في التأويل والبيان ( ما تشابه عليهم ) .. فنُحكِم بإذن الله ما شاء الله لنا مِن المُتشابه .
هذه شروط خمس بعدد أصحاب الكِساء عليهم السلام .
وننتظِر ......
اللهم صلِّ على محمدوآل محمد في الأولين والآخرين .
تعليق