ناجى الإمام الحسين عليه السلام ربه قائلاً:
يا رب يا رب أنت مولاه فارحم عبيدا إليك ملجاه.
يا ذا المعالي عليك معتمدي طوبى لمن كنت أنت مولاه.
طوبى لمن كان خادما أرقا يشكو إلى ذي الجلال بلواه.
و ما به علة و لا سقم أكثر من حبه لمولاه.
إذا اشتكى بثه و غصته أجابه الله ثم لباه.
إذا ابتلا بالظلام مبتهلا أكرمه الله ثم أدناه.
فنودي
لبيك عبدي و أنت في كنفي و كلما قلت قد علمناه.
صوتك تشتاقه ملائكتي فحسبك الصوت قد سمعناه.
دعاك عندي يجول في حجب فحسبك الستر قد سفرناه.
لو هبت الريح من جوانبه خر صريعا لما تغشاه.
سلني بلا رغبة و لا رهب و لا حساب إني أنا الله.
اللهم ثبتنا على ولاية اهل بيت نبيك عليهم السلام دائماً وأبداً.
يا رب يا رب أنت مولاه فارحم عبيدا إليك ملجاه.
يا ذا المعالي عليك معتمدي طوبى لمن كنت أنت مولاه.
طوبى لمن كان خادما أرقا يشكو إلى ذي الجلال بلواه.
و ما به علة و لا سقم أكثر من حبه لمولاه.
إذا اشتكى بثه و غصته أجابه الله ثم لباه.
إذا ابتلا بالظلام مبتهلا أكرمه الله ثم أدناه.
فنودي
لبيك عبدي و أنت في كنفي و كلما قلت قد علمناه.
صوتك تشتاقه ملائكتي فحسبك الصوت قد سمعناه.
دعاك عندي يجول في حجب فحسبك الستر قد سفرناه.
لو هبت الريح من جوانبه خر صريعا لما تغشاه.
سلني بلا رغبة و لا رهب و لا حساب إني أنا الله.
اللهم ثبتنا على ولاية اهل بيت نبيك عليهم السلام دائماً وأبداً.
تعليق