أظهر استطلاع للرأي أجرته منظمة أمريكية - إسرائيلية:
- أن الأغلبية الساحقة من المصريين تتطلع إلى انتاج مصر للسلاح النووي.
- وإن الأغلبية أيضا تبارك التقارب بين بلادهم وإيران
- وان هناك ارتفاع حاد جدا في عدد المعارضين للعلاقات الدبلوماسية مع "إسرائيل".
الاستطلاع الذي جرى بمبادرة ما يسمى "مشروع إسرائيل"، وهي منظمة لها مكاتب في واشنطن والقدس، تعمل على تحسين صورة "إسرائيل" في العالم. وقد أجرت الاستطلاع شركة غرينبرغ، ونشرت صحيفة "غلوبوس" الاسرائيلية، اليوم الاحد، ما ورد فيه:
- ان 74% من الأشخاص قالوا أنهم غير راضين من وجود علاقات دبلوماسية بين بلادهم و"إسرائيل". وللمقارنة، في آب العام 2009 فقط 26% من الأشخاص في استطلاع مشابه أعربوا عن استنكارهم من هذه العلاقات.
- ان 77% قالوا أنهم يوافقون على ان "رؤية السلام مع إسرائيل لا فائدة منها وينبغي إلغاؤها".
- انه فقط 30% يؤيدون حل الدولتين للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني.
لكن ما شكل مفاجأة هي المعطيات التي تشير إلى تحسن العلاقات بين القاهرة وإيران. الأغلبية الساحقة من المسلمين في مصر هم سنة، وأغلب المسلمين في إيران هم شيعة. 68% من الأشخاص لديهم آراء سلبية عن الشيعة بشكل عام, ومع ذلك فان:
- 65% أعربوا عن دعم قرار استئناف العلاقات بين مصر وإيران،
- 61% أعربوا عن دعم البرنامج النووي الإيراني.- 62% أعربوا عن موافقتهم على سؤال "إيران ورئيسها، محمود احمدي نجاد، هما أصدقاء لمصر"،
نائب وزير الدفاع الإيراني قال في الفترة الأخيرة، إن بلاده تطلب توطيد التعاون العسكري بينها وبين مصر، وقال "نحن مستعدون لتقديم المساعدة لمصر في بناء مفاعل نووي وإنتاج الأقمار الصناعية". 87% من الذين وجهت لهم أسئلة قالوا أنهم يتطلعون إلى امتلاك مصر السلاح النووي.
جوش بلوك، مدير عام "مشروع إسرائيل" قال أن "مرسي يحضن إيران وهذا احتضان خطر".
أما السياسيون الأمريكيون فقد حصلوا على تأييد هزيل في الاستطلاع. وزيرة الخارجية، هيلاري كلينتون نالت أعلى تأييد بلغ 25%، بعدها أوباما الذي حصل على 16%".
منقول:
http://www.alintiqad.com/essaydetail...d=66972&cid=80
- أن الأغلبية الساحقة من المصريين تتطلع إلى انتاج مصر للسلاح النووي.
- وإن الأغلبية أيضا تبارك التقارب بين بلادهم وإيران
- وان هناك ارتفاع حاد جدا في عدد المعارضين للعلاقات الدبلوماسية مع "إسرائيل".
الاستطلاع الذي جرى بمبادرة ما يسمى "مشروع إسرائيل"، وهي منظمة لها مكاتب في واشنطن والقدس، تعمل على تحسين صورة "إسرائيل" في العالم. وقد أجرت الاستطلاع شركة غرينبرغ، ونشرت صحيفة "غلوبوس" الاسرائيلية، اليوم الاحد، ما ورد فيه:
- ان 74% من الأشخاص قالوا أنهم غير راضين من وجود علاقات دبلوماسية بين بلادهم و"إسرائيل". وللمقارنة، في آب العام 2009 فقط 26% من الأشخاص في استطلاع مشابه أعربوا عن استنكارهم من هذه العلاقات.
- ان 77% قالوا أنهم يوافقون على ان "رؤية السلام مع إسرائيل لا فائدة منها وينبغي إلغاؤها".
- انه فقط 30% يؤيدون حل الدولتين للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني.
لكن ما شكل مفاجأة هي المعطيات التي تشير إلى تحسن العلاقات بين القاهرة وإيران. الأغلبية الساحقة من المسلمين في مصر هم سنة، وأغلب المسلمين في إيران هم شيعة. 68% من الأشخاص لديهم آراء سلبية عن الشيعة بشكل عام, ومع ذلك فان:
- 65% أعربوا عن دعم قرار استئناف العلاقات بين مصر وإيران،
- 61% أعربوا عن دعم البرنامج النووي الإيراني.- 62% أعربوا عن موافقتهم على سؤال "إيران ورئيسها، محمود احمدي نجاد، هما أصدقاء لمصر"،
نائب وزير الدفاع الإيراني قال في الفترة الأخيرة، إن بلاده تطلب توطيد التعاون العسكري بينها وبين مصر، وقال "نحن مستعدون لتقديم المساعدة لمصر في بناء مفاعل نووي وإنتاج الأقمار الصناعية". 87% من الذين وجهت لهم أسئلة قالوا أنهم يتطلعون إلى امتلاك مصر السلاح النووي.
جوش بلوك، مدير عام "مشروع إسرائيل" قال أن "مرسي يحضن إيران وهذا احتضان خطر".
أما السياسيون الأمريكيون فقد حصلوا على تأييد هزيل في الاستطلاع. وزيرة الخارجية، هيلاري كلينتون نالت أعلى تأييد بلغ 25%، بعدها أوباما الذي حصل على 16%".
منقول:
http://www.alintiqad.com/essaydetail...d=66972&cid=80
تعليق