المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
كان حلابا للشاء والمعيز ويبيع الاسبال واسمال الملابس على يديه في سوق يثرب وهاتين المهتين لايمتهناها الا وضاع الناس ورعاعهم حتى حين بويع كانت هذه مهنته الى ان القى دريهماته في بيت المال فأجاز لنفسه باطلا ان يقتات ويعيش من بيت المال وبحجة انه وضع ماله في بيت المال فهو يأخذ منه
بالله عليك كيف يتزكى ماله من يأخذ من بيت المال وهل سيصيب حسابه حتما لا وقد اعترف اخر ا بذلك
كان من الرعاء في مكة يلقب ابا فصيل
وفي المدينة كانت هجرته لأمرة يتزوجها وغيره لتجارة يصيبها
كان كثير السؤال حتى امره النبي



الكلام طويل


.
تعليق