ألقت الشرطة الروسية القبض على 6 أفراد من مجموعة من "جماعة عبدة الشيطان"، بعد 4 أعوام على إقدام على ذبح والتهام 4 من أصدقائهم، بتهمة تدنيس القبور.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي" عن مصادر في الشرطة، قولها إن "عناصر من مركز مكافحة التطرف وجهاز الأمن الفدرالي اعتقلت 6 أشخاص مقيمين في مدينة دجيرزينسك بإقليم نيجني نوفغورود أوبلاست يعتبرون أنفسهم من عبدة شيطان".
ولفتت إلى أن "المجموعة كانت تجري شعائر لتدنيس القبور في دجيرزينسك، وكانت تلتقط صوراً لها خلال قيامها بذلك"، مشيرة إلى أن "المجموعة كانت تجري شعائرها وهي تحت تأثير المخدرات".
وأضافت المصادر أن "قائدهم البالغ من العمر 30 عاماً يطلق على نفسه اسم "رانيار" (شخصية كرتونية شريرة)، فيما تدعو مجموعته نفسها بـ"أتباع رانيار، وكان بحوزة المشتبه بهم كتب ورموز ومواد مرتبطة بعبادة الشيطان".
يشار إلى أن عبادة الشيطان تنتشر في روسيا، غير أن الحادثة الأخيرة من هذا النوع، والتي هزّت الرأي العام الروسي والعالمي تعود إلى العام 2008، بحيث قام عبدة الشيطان بذبح 4 مراهقين، وطعن كل واحد منهم 666 طعنة في مناطق مختلفة من أجسادهم، ثم أقبلوا بعدئذِ على شويهم على النار، قبل أن يلتهموهم.
وعثر الشرطة الروسية على بقايا من أجسامهم مدفونة بداخل حفرة صغيرة إلى جانب صليب مثبت في الأرض بالمقلوب، وهو ما يعد رمزًا يتم استخدامه في الشعائر الخاصة بالعبادة الشيطانية، في مدينة ياروسلافل الروسية.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي" عن مصادر في الشرطة، قولها إن "عناصر من مركز مكافحة التطرف وجهاز الأمن الفدرالي اعتقلت 6 أشخاص مقيمين في مدينة دجيرزينسك بإقليم نيجني نوفغورود أوبلاست يعتبرون أنفسهم من عبدة شيطان".
ولفتت إلى أن "المجموعة كانت تجري شعائر لتدنيس القبور في دجيرزينسك، وكانت تلتقط صوراً لها خلال قيامها بذلك"، مشيرة إلى أن "المجموعة كانت تجري شعائرها وهي تحت تأثير المخدرات".
وأضافت المصادر أن "قائدهم البالغ من العمر 30 عاماً يطلق على نفسه اسم "رانيار" (شخصية كرتونية شريرة)، فيما تدعو مجموعته نفسها بـ"أتباع رانيار، وكان بحوزة المشتبه بهم كتب ورموز ومواد مرتبطة بعبادة الشيطان".
يشار إلى أن عبادة الشيطان تنتشر في روسيا، غير أن الحادثة الأخيرة من هذا النوع، والتي هزّت الرأي العام الروسي والعالمي تعود إلى العام 2008، بحيث قام عبدة الشيطان بذبح 4 مراهقين، وطعن كل واحد منهم 666 طعنة في مناطق مختلفة من أجسادهم، ثم أقبلوا بعدئذِ على شويهم على النار، قبل أن يلتهموهم.
وعثر الشرطة الروسية على بقايا من أجسامهم مدفونة بداخل حفرة صغيرة إلى جانب صليب مثبت في الأرض بالمقلوب، وهو ما يعد رمزًا يتم استخدامه في الشعائر الخاصة بالعبادة الشيطانية، في مدينة ياروسلافل الروسية.