من أسباب تدين أتباع مدرسة السقيفة بعقيدة عدالة الصحابة هو التذراع بأفعال أولئك الصحابة في كل شيئ وتكون أفعالهم حجة عند المخاصمة مع الغير وتبريرا لأعمال الأتباع .
فمثلا خال بن الوليد أشتهر ب :
1 - الإرهاب وتعطشه لسفك الدماء
2 - الغدر والخيانة
3 - إغتصاب الأعراض والزنا
4 - السلب والنهب
وبما أن أنه ( مجتهد ! ) في نظر القوم وأفعاله وأقواله حجة في نظر القوم بل دين يدان به فجاز لهم الأرهاب وسفك الدماء والغدر والخيانة والأغتصاب والزنا والسلب والنهب كما تواترت به الاخبار في افغانستان والعراق وسوريا واليمن .
والمصيبة العظمى والداهية الطخياء أن تنسب تلك الموبقات والجرائم الى الأسلام الحنيف .
فهل يجب علينا السكوت عن هؤلأ المجرمين وندعهم رموزا وقدوة لأجيالنا ؟
فمثلا خال بن الوليد أشتهر ب :
1 - الإرهاب وتعطشه لسفك الدماء
2 - الغدر والخيانة
3 - إغتصاب الأعراض والزنا
4 - السلب والنهب
وبما أن أنه ( مجتهد ! ) في نظر القوم وأفعاله وأقواله حجة في نظر القوم بل دين يدان به فجاز لهم الأرهاب وسفك الدماء والغدر والخيانة والأغتصاب والزنا والسلب والنهب كما تواترت به الاخبار في افغانستان والعراق وسوريا واليمن .
والمصيبة العظمى والداهية الطخياء أن تنسب تلك الموبقات والجرائم الى الأسلام الحنيف .
فهل يجب علينا السكوت عن هؤلأ المجرمين وندعهم رموزا وقدوة لأجيالنا ؟
تعليق