سمائي أعادةْ علىَ عيدً
فكيفَ لا اقبل
إن كانّ عيدي من الأعيادِ أجمل
كيفَ لا اقبل
فمثلي لا يهتم لمن اهتدى أو ضل
ولكني أحب أن أكون
كيفما كان الرسول
فحبي لعليٌ عمل
ما أفضل منه حتى خير العمل
فكيف لا اقبل
لعَلَّي أن أجد ما اصبوا إليه لعل
فليس من المعقول
إن يكون رسولا من الله ولا يقول
إن من بعدي عقًل يسود
على كُلِ العُقول
فكيفَ لا اقبل
إن أكون للوحي ظل
وفكرٌ وروية
فانتسابي لعليٌ حُرية
ما بعدها حُرية
وعند عليٌ الحل
عندما تتأزمُ القضية
فكيفَ لا اقبل
بالغديرِ وعيدهِ
إن كان لي سجنٌ يفك قَيده
يناغيني في كلِ عام
وأناغيه بسنينٍ والآم
خلاصٌ خلاصْ
من ما أضغاث أحلام
فكيف لا اقبل
أن أكون يوسفً في إخوته
يفسرُ ما للكونِ نبوءته
وان كانوا يكرهونَّ الاحتكام
فكيفَ لا اقبل
وعليٌ للرسولِ
نصيرٌ وخليفة ٌووليٌ
وزوجهَ بنتٍ وبنَ عم
والي المطر
عيد الغدير
1433هـ
فكيفَ لا اقبل
إن كانّ عيدي من الأعيادِ أجمل
كيفَ لا اقبل
فمثلي لا يهتم لمن اهتدى أو ضل
ولكني أحب أن أكون
كيفما كان الرسول
فحبي لعليٌ عمل
ما أفضل منه حتى خير العمل
فكيف لا اقبل
لعَلَّي أن أجد ما اصبوا إليه لعل
فليس من المعقول
إن يكون رسولا من الله ولا يقول
إن من بعدي عقًل يسود
على كُلِ العُقول
فكيفَ لا اقبل
إن أكون للوحي ظل
وفكرٌ وروية
فانتسابي لعليٌ حُرية
ما بعدها حُرية
وعند عليٌ الحل
عندما تتأزمُ القضية
فكيفَ لا اقبل
بالغديرِ وعيدهِ
إن كان لي سجنٌ يفك قَيده
يناغيني في كلِ عام
وأناغيه بسنينٍ والآم
خلاصٌ خلاصْ
من ما أضغاث أحلام
فكيف لا اقبل
أن أكون يوسفً في إخوته
يفسرُ ما للكونِ نبوءته
وان كانوا يكرهونَّ الاحتكام
فكيفَ لا اقبل
وعليٌ للرسولِ
نصيرٌ وخليفة ٌووليٌ
وزوجهَ بنتٍ وبنَ عم
والي المطر
عيد الغدير
1433هـ
تعليق