إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حديث الغدير هل يصلح لجعله عقيدةً للولاء والبراء؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حديث الغدير هل يصلح لجعله عقيدةً للولاء والبراء؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آل بيته
    وصل اللهم على أبي بكر وعمر وعثمان وعلي كما صلى عليهم رسولك كما أمرته بقولك (وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم(
    حديث الغدير موضوع ذو شجون
    لكن هذا الحديث هل يصلح لأن نبني عليه عقيدة أو أصلاً تقام عليه عقيدة للولاء والبراء أو تكفير وتبديع؟؟؟
    الجواب لا
    لماذا؟
    لأن الأصل الذي تُبني عليه العقيدة لابد وأن يكون
    قطعي الثبوت
    قطعي الدلالة
    وهذا مالم يتوفر في هذا الحديث

    فقد اختلف العلماء في حكمه مابين مُصحح له ومضعف له
    وهذا يجعله غير قطعي الثبوت إذ لم تجتمع الأمة على صحته بل اختلفت في ثبوته
    وبالنسبة للشرط الثاني فإن دلالته غير قطعية على الخلافة بلفظه فإن لفظ المولاة لفظ محتمل مشترك بين عدة معاني وعلى هذا يفقد أهلية القطعية في الدلالة
    وبحسب ما سبق الحديث لا يصلح لأن يكون عقيدة

  • #2
    للرفع والرفق

    تعليق


    • #3
      للرفع والرفق

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمان الرحيم
        رفع الله ذكرك واثابك الجنه

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
          بسم الله الرحمن الرحيم
          الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آل بيته
          وصل اللهم على أبي بكر وعمر وعثمان وعلي كما صلى عليهم رسولك كما أمرته بقولك (وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم(
          صلاتك هذه بدعة والبدعة ضلالة والضلالة في النار
          كان الاولى بك ان يقتصر موضوعك على حديث الغدير وستجد ان شاء الله تعالى من يرد عليك لا ان تضع نفسك بمصاف المبتدعين الهالكين

          تعليق


          • #6
            اللهم على أبي بكر وعمر وعثمان وعلي كما صلى عليهم رسولك كما أمرته بقولك (وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم(

            لايوجد في تفسير السنة أن هذه الآية نزلت في أبي بكر وعمر وعثمان !!!

            هذا أول خطأ لك .. ولاداعي للإتيان بروايات السنة اللتي تخالف قولك لأن هذا ليس هو المهم في الموضوع ولكن أحببت أن أنبهك لكي تتجنب الوقوع في الأخطاء المرة القادمة.


            وهذا مالم يتوفر في هذا الحديث
            فقد اختلف العلماء في حكمه مابين مُصحح له ومضعف له

            وهذا يجعله غير قطعي الثبوت إذ لم تجتمع الأمة على صحته بل اختلفت في ثبوته

            متى يمكنك إنكار المتواتر ؟




            لفظ المولاة لفظ محتمل مشترك بين عدة معاني



            وهل تتفق مع سيدك عمر في معنى المولى عنده أم تخالفه ؟

            في مسند أحمد ذكر أن عمر قال : هنيئاً لك يابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة.

            وفي تاريخ بغداد بهذا اللفظ : بخ بخ لك ياابن أبي طالب ! أصبحت مولاي ومولى كل مسلم.

            هل المودة العادية لها هذه الرسميات !!

            تعليق


            • #7
              هناك موضوع للأخ راغب على هذا الرابط فيه رد شافي على موضوعك هنا
              http://70.86.132.164/vb/showthread.php?t=119901
              وقد جاء فيه :
              سؤال منطقي للمخالفين وهو :
              وهو عن الغدير هل تريدون أن تقنعوني أن الرسول جمع مائة وعشرون ألفا في حجة
              الوداع في حر الشمس ليقول لهم حبوا علي والسلام
              وإذا قبلت معكم إنه جمعهم ليقول لهم
              حبوا علي أليس الأحرى بالرسول أن يجمع أبو بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة ليقول
              للناس حبوا هؤلاء وذلك في حجة
              وداعه وخاصة أنه يعرف أنه سيظهر قوم يقال لهم شيعة
              سيلعنون أبو بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة أليس الأحرى على رسول الله أن يجمع هؤلاء
              ويقول لهم الرسول
              أحبوهم لأنه يعلم أنهم سيلعنون من بعده

              تعليق


              • #8
                وما رأيك لو نأتي لك بدليل من كتاب الله ... نثبت به عقائدنا من كتاب الله ... ؟؟!!

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1

                  سؤال منطقي للمخالفين وهو :
                  وهو عن الغدير هل تريدون أن تقنعوني أن الرسول جمع مائة وعشرون ألفا في حجة
                  الغدير يبعد حوالي 200كم عن شمال مكة في طريق المدينة
                  فهل تعتقد ان هناك حجاج غير من كان ذاهبا الى طريق المدينة؟

                  الحجاج تفرقوا من مكة وكلا ذهب الى حال سبيله

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
                    الغدير يبعد حوالي 200كم عن شمال مكة في طريق المدينة
                    فهل تعتقد ان هناك حجاج غير من كان ذاهبا الى طريق المدينة؟

                    الحجاج تفرقوا من مكة وكلا ذهب الى حال سبيله
                    عجيب إذن لم يكن هناك شيء إسمه حجة الوداع
                    يقول سبط بن الجوزي : " اتفق علماء أهل السير على أن قصة الغدير كانت بعد رجوع النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من حجة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجة جمع الصحابة وكانوا مائة وعشرين ألفا وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه . . . الحديث . نص ( صلى الله عليه وآله وسلم ) على ذلك بصريح العبارة دون التلويح والإشارة
                    فهل ستخالف إجماع أئمتك ؟




                    جاء في المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري في ج 3 ص 109 وعن ‏زيد بن أرقم قال: لما رجع رسول الله (صلى الله عليه وآله) من حجة الوداع، ونزل ‏غدير خُمّ أمر بدوحات، فقمن فقال: (كأنّي قد دعيت فأجبت، إني قد تركت فيكم الثقلين، ‏أحدهما أكبر من الآخر، كتاب الله تعالى، وعترتي، فانظروا كيف تخلفوني فيهما، فإنهما ‏لن يفترقا حتى يردا على الحوض، ثُمّ قال: إنّ الله عزّ وجلّ مولاي، وأنا مولى كُلّ ‏مۆمن، ثُمّ اخذ بيد علي رضي الله عنه فقال: من كنت مولاه فهذا واليه، اللهم وآل من ‏والاه وعاد من عاداه). قال: وهذا حديث صحيح .‏ وروى حديث الثقلين أيضاً‌ احمد بن حنبل في مسنده ج 4 ص 366 وابن الأثير في ‏كتاب أسد الغابة ج 2 ص 12 والكثير من المحدثين وعلماء التفسير.‏
                    وجاء في كتاب وفاء الوفاء ج 2 ص 1018 للسمهودي قال: ومنها مسجد بعد ‏الجحفة وأظنه مسجد غدير خُمّ.
                    قال الأسدي: بعد ما تقدّم عنه وعلى ثلاثة أميال من ‏الجحفة يسرة ،عن الطريق حذاء العين مسجد لرسول الله (صلى ‌الله عليه وآله) ‏وبينهما الفيضة وهي غدير خُمّ وهي على أربعة أميال من الجحفة.‏
                    وقال عياض: غدير خُمّ تصب فيه عين وبين الغدير والعين مسجد للنبي (صلى‌ الله ‏عليه وآله).‏
                    وقال السمهودي: وفي مسند احمد عن البراء بن عازب قال: كنا عند النبي (صلى ‏الله عليه وآله) فنزلنا بغدير خُمّ فنودي فينا الصلاة جامعة وكسح لرسول الله (صلى ‏الله عليه وآله) تحت شجره فصلى الظهر واخذ بيد علي وقال ألستم تعلمون إني ‏أولى بالمۆمنين من أنفسهم؟ قالوا: بلى. قال: اللهم من كنت ‏مولاه فعلي مولاه، اللهم وآل من والاه وعاد من عاداه). قال: فلقيه عمر بن الخطاب ‏بعد ذلك فقال: هنيئاً يا ابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كُلّ مۆمن ومۆمنة.‏
                    ‏قال العلامة المجلسي (رحمه الله تعالى) في كتاب البحار ج 21 ص 386: وكان ‏السبب في نزوله في هذا المكان، نزول القرآن عليه بنصب أمير المۆمنين علي بن ‏أبي طالب (عليه السلام) خليفة في الأمّة من بعده، وعلم الله عزّ وجلّ أنّه إن تجاوز ‏غدير خُمّ وانفصل عنه كثير من الناس إلى بلدانهم، فأراد الله أن يجمعهم لسماع ‏النصّ على أمير المۆمنين.‏
                    وجاء في معجم البلدان في ج 2 ص 389 قال ياقوت الحموي: قال الزمخشري: خُمّ ‏اسم رجل صباغ، أضيف إليه الغدير الذي هو بين مكّة والمدينة بالجحفة، وقيل هو ‏على ثلاثة أميال من الجحفة، وذكر صاحب المشارق إنّ خماً اسم غيضة هناك وبها ‏غدير نسب إليها، قال: وخمّ موضع تصبّ فيه عين، بين الغدير والعين، وبينهما مسجد ‏رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال: عرام ودون الجحفة على ميل غدير خُمّ ‏وواديه، يصبّ في البحر، وغدير خُمّ هذا من نحو مطلع الشمس، لا يفارقه ماء المطر ‏أبداً، و به أناس من خزاعة وكنانة غير كثير.‏
                    وقال الحازمي: خُمّ وادي بين مكّة والمدينة عند الجحفة، به غدير عنده خطب رسول ‏الله (صلى الله عليه وآله)، وهذا الوادي موصوف بكثرة الوخامة‌، وخم أيضاً ورم ‏بئران حفرهما عبد شمس بن عبد مناف.‏
                    وجاء في قاموس الحرمين الشريفين قال: وقال البلادي: يعرف غدير خُمّ اليوم باسم (الغربة)، وهو غدير عليه نخل قليل لأناس من البلادية من حرب، وهو في ‏ديارهم يقع شرق الجحفة على (8) أميال وواديهما واحد، وهو وادي الخرار، وكانت ‏عين الجحفة تنبع من قرب الغدير (1).‏
                    جاء في البحار قال المجلسي: قال شيخنا الشهيد قدس الله روحه في الذكري: من ‏المساجد الشريفة مسجد الغدير، وهو بقرب الجحفة، جدرانه باقية إلى اليوم، وهو ‏مشهور، وقد كان طريق الحج عليه غالباً (2).‏
                    جاء في كتاب الحدائق الناضرة، قال الشيخ يوسف البحراني: يستحبّ لقاصدي ‏المدينة المنورة، المرور بمسجد الغدير، ودخوله والصلاة فيه، والإكثار من الدعاء، وهو ‏الموضع الذي نصّ فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على إمامة أمير ‏المۆمنين وخلافته بعده، ووقع التكليف بها، وان كانت النصوص تكاثرت بها عنه (3).‏
                    المصادر:
                    ‎(1) قاموس الحرمين النعمتي ص 108.‏
                    (2) البحار المجلسي ج 97 ص 225.‏
                    (3) الحدائق الناضرة البحراني ج 17 ص 406.

                    فمن أين لك هذا الكذب لتقول يبعد 200 كلم ؟

                    تعليق


                    • #11
                      أحمد بن علي بن حجر العسقلاني (توفي سنة 852ھ):

                      وأما حديث "من كنت مولاه فعلي مولاه" فقد أخرجه الترمذي والنسائي، وهو كثير الطرق جدا، وقد استوعبها ابن عقدة في كتاب مفرد، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان، وقد روينا عن الإمام أحمد قال: ما بلغنا عن أحد من الصحابة ما بلغنا عن علي بن أبي طالب وقال في ترجمة أمير المؤمنين عليه السلام: لم يجاوز المؤلف (الحافظ المزي) ما ذكر ابن عبدالبر وفيه مقنع ولكنه ذكر حديث الموالاة عن نفر سماهم فقط وقد جمعه ابن جرير الطبري في مؤلف فيه اضعاف من ذكر وصححه واعتنى بجمع طرقه أبو العباس ابن عقدة فأخرجه من حديث سبعين صحابيا أو أكثر أما حديث الراية يوم فتح خيبر فروي أيضا عن علي والحسين والزبير بن العوام وأبي ليلى الأنصاري وعبدالله بن عمرو بن العاص وجابر وغيرهم وقد روي عن أحمد بن حنبل أنه قال لم يرو لاحد من الصحابة من الفضائل ما روي لعلي وكذا قال النسائي وغير واحد وفي هذا كفاية
                      - محمد ناصر الدين الألباني (توفي سنة 1420ھ):

                      قال: وللحديث طرق أخرى كثيرة جمع طائفة كبيرة منها الهيثمي في “المجمع“ (9 / 103-108) وقد ذكرت وخرجت ما تيسر لي منها مما يقطع الواقف عليها بعد تحقيق الكلام على أسانيدها بصحة الحديث يقينا, وإلا فهي كثيرة جدا, وقد استوعبها ابن عقدة في كتاب مفرد, قال الحافظ ابن حجر: منها صحاح ومنها حسان. وجملة القول أن حديث الترجمة حديث صحيح بشطريه, بل الأول منه متواتر عنه صلى الله عليه وسلم كما ظهر لمن تتبع أسانيده وطرقه, وما ذكرت منها كفاية. وأما قوله في الطريق الخامسة من حديث علي رضي الله عنه: “وانصر من نصره واخذل من خذله“ ففي ثبوته عندي وقفة لعدم ورود ما يجبر ضعفه, وكأنه رواية بالمعنى للشطر الآخر من الحديث: “اللهم وال من ولاه وعاد من عاداه“. ومثله قول عمر لعلي: “أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة“. لا يصح أيضا لتفرد علي بن زيد به كما تقدم. إذا عرفت هذا, فقد كان الدافع لتحرير الكلام على الحديث وبيان صحته أنني رأيت شيخ الإسلام ابن تيمية قد ضعف الشطر الأول من الحديث, وأما الشطر الآخر, فزعم أنه كذب! وهذا من مبالغته الناتجة في تقديري من تسرعه في تضعيف الأحاديث قبل أن يجمع طرقها ويدقق النظر فيها، والله المستعان

                      تعليق


                      • #12






                        غدير ماء








                        من ذكرها من أئمّة الحديث :

                        إمام الشافعية أبو عبداللَّه محمد بن إدريس الشافعي كما في نهاية ابن الأثير ، وإمام الحنابلة أحمد بن حنبل في مسنده ومناقبه ، وابن ماجة في سننه ، والترمذي في صحيحه ، والنسائي في الخصائص ، وأبو يعلى ‏الموصلي في مسنده ، والبغوي في السنن ، والدولابي في الكنى‏ والأسماء ، والطحاوي في مشكل الآثار ،والحاكم في المستدرك ، وابن المغازلي الشافعي في‏ المناقب ، وابن مندة الأصبهاني بعدّة طرق في تأليفه ، والخطيب ‏الخوارزمي في المناقب ومقتل الإمام السبط عليه السلام ، والكنجي في كفاية الطالب ، ومحبّ الدين الطبريّ في الرياض ‏النضرة وذخائر العقبى‏ ، والحمّوئي في فرائد السمطين ، والهيثميّ في مجمع الزوائد ، والذهبي في التلخيص ، والجَزْري في أسنى المطالب ، وأبو العبّاس القسطلاني في المواهب ‏اللدنيّة ، والمتّقي الهندي في كنز العمّال ، والهَرَويّ القاري في المرقاة في شرح المشكاة ، وتاج الدين المناوي في‏ كنوز الحقائق في حديث خير الخلائق وفيض القدير ، والشيخ ‏القادري في الصراط السويّ في مناقب آل النبيّ ، وباكثير المكّي في وسيلة المآل في مناقب ‏الآل ، وأبو عبداللَّه الزرقاني المالكي في شرح المواهب ، وابن حمزة الدمشقي الحنفي في كتاب البيان والتعريف ، وغيرهم .

                        و من ذكرها من أئمّة التفسير :

                        الطبريّ في تفسيره ،والثعلبي في تفسيره ، والواحدي في أسباب‏ النزول ، والقرطبي في تفسيره ، وأبو السعود في تفسيره ، والفخر الرازي في تفسيره الكبير ، وابن كثير الشامي في‏ تفسيره ، والنيسابوري المتوفّى‏ في القرن الثامن في تفسيره ، وجلال الدين السيوطي ‏في تفسيره ، والخطيب الشربيني في تفسيره ، والآلوسي البغدادي في ‏تفسيره ، وغيرهم .





                        التعديل الأخير تم بواسطة مُدَمِّر1; الساعة 08-11-2012, 07:59 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          وعلى فرض بُعد مكة عن الغدير 200 كلم
                          فالنبي وأصحابه والقوافل كانوا لا بد لهم من أن يتجهوا إلى المدينة وإلى مناطق أخرى شمالية وكذلك فإن حجة الوداع التي حصلت كان لا بد للمسلمين أن ينتظروا ويترقبوا أمراً إلهياً سيحصل في تلك البقعة إذ أن النبي في هذا الحال جمعهم في غدير خم لأنه عرّفهم مسبقاً على أنها حجة الوداع وهناك أمراً مهما سيتحدث عنه في ذلك المكان وبما أن روايات اهل العامة قطعية في حدوث هذه الحادثة فنستنتج أن المسافة المقطوعة هي طريق عودة القوافل ومن ضمنها عودتهم إلى المدينة هي طبيعية لمرورها بالمدينة وغيرها .

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
                            عجيب إذن لم يكن هناك شيء إسمه حجة الوداع
                            يقول سبط بن الجوزي : " اتفق علماء أهل السير على أن قصة الغدير كانت بعد رجوع النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من حجة الوداع في الثامن عشر من ذي الحجة جمع الصحابة وكانوا مائة وعشرين ألفا وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه . . . الحديث . نص ( صلى الله عليه وآله وسلم ) على ذلك بصريح العبارة دون التلويح والإشارة
                            فهل ستخالف إجماع أئمتك ؟



                            من ويكيبيديا //

                            ميزان الاعتدال : الذهبي : الجزء4 صفحة471 // 9880 - يوسف بن قزغلى الواعظ المؤرخ شمس الدين، أبو المظفر، سبط ابن الجوزي . روى عن جده وطائفة، وألف كتاب مرآة الزمان، فتراه يأتي فيه بمناكير الحكايات، وما أظنه بثقة فيما ينقله، بل يجنف ويجازف، ثم إنه ترفض . وله مؤلف في ذلك . نسأل الله العافية مات سنة أربع وخمسين وستمائة بدمشق . قال الشيخ محيي الدين السوسي : لما بلغ جدي موت سبط ابن الجوزي قال : لا ، كان رافضيا قلت : كان بارعا في الوعظ ومدرسا للحنفية


                            منهاج السنة النبوية الجزء الرابع صفحة 86 // وقوله إن ابن الجوزي رواه بإسناده أن أراد العالم المشهور صاحب المصنفات الكثيرة أبا الفرج فهو كذب عليه إن أراد سبطه يوسف بن قز أو إلى صاحب التاريخ المسمى بمرآة الزمان وصاحب الكتاب المصنف في الاثنى عشر الذي سماه إعلام الخواص فهذا الرجل يذكر في مصنفاته أنواعا من الغث والسمين ويحتج في أغراضه بأحاديث كثيرة ضعيفة وموضوعة وكان يصنف بحسب مقاصد الناس يصنف للشيعة ما يناسبهم ليعوضوه بذلك ويصنف على مذهب أبي حنيفة لبعض الملوك لينال أغراضه فكانت طريقته الواعظ الذي قيل له ما مذهبك قال في أي مدينة ولهذا يوجد في بعض كتبه ثلب الخلفاء الراشدين وغيرهم من الصحابة رضوان الله عليهم لأجل مداهنة من قصد بذلك من الشيعة ويوجد في بعضها تعظيم الخلفاء الراشدين وغيرهم






                            اترك عند النسخ واللصق وتسويد الصفحات



                            واما باقي مشاركاتك فليس لها علاقة بان الغدير يبعد حوالي 200كم عن مكة
                            وهذه المسافة كافية لبيان ان المسألة حصلت بعد تفرق الحجيج لان هذا في طريق المدينة جهة الشمال









                            .

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء

                              من ويكيبيديا //

                              ميزان الاعتدال : الذهبي : الجزء4 صفحة471 // 9880 - يوسف بن قزغلى الواعظ المؤرخ شمس الدين، أبو المظفر، سبط ابن الجوزي . روى عن جده وطائفة، وألف كتاب مرآة الزمان، فتراه يأتي فيه بمناكير الحكايات، وما أظنه بثقة فيما ينقله، بل يجنف ويجازف، ثم إنه ترفض . وله مؤلف في ذلك . نسأل الله العافية مات سنة أربع وخمسين وستمائة بدمشق . قال الشيخ محيي الدين السوسي : لما بلغ جدي موت سبط ابن الجوزي قال : لا ، كان رافضيا قلت : كان بارعا في الوعظ ومدرسا للحنفية


                              منهاج السنة النبوية الجزء الرابع صفحة 86 // وقوله إن ابن الجوزي رواه بإسناده أن أراد العالم المشهور صاحب المصنفات الكثيرة أبا الفرج فهو كذب عليه إن أراد سبطه يوسف بن قز أو إلى صاحب التاريخ المسمى بمرآة الزمان وصاحب الكتاب المصنف في الاثنى عشر الذي سماه إعلام الخواص فهذا الرجل يذكر في مصنفاته أنواعا من الغث والسمين ويحتج في أغراضه بأحاديث كثيرة ضعيفة وموضوعة وكان يصنف بحسب مقاصد الناس يصنف للشيعة ما يناسبهم ليعوضوه بذلك ويصنف على مذهب أبي حنيفة لبعض الملوك لينال أغراضه فكانت طريقته الواعظ الذي قيل له ما مذهبك قال في أي مدينة ولهذا يوجد في بعض كتبه ثلب الخلفاء الراشدين وغيرهم من الصحابة رضوان الله عليهم لأجل مداهنة من قصد بذلك من الشيعة ويوجد في بعضها تعظيم الخلفاء الراشدين وغيرهم






                              اترك عند النسخ واللصق وتسويد الصفحات



                              واما باقي مشاركاتك فليس لها علاقة بان الغدير يبعد حوالي 200كم عن مكة
                              وهذه المسافة كافية لبيان ان المسألة حصلت بعد تفرق الحجيج لان هذا في طريق المدينة جهة الشمال









                              .

                              ههههههههه أعجبتني هذه إبن الجوزي ترفَّض
                              طيب يا جاهل هل الألباني والشافعي والحنبلي وإبن حجر ترفَّضوا ؟
                              وهل هؤلاء ترفَّضوا ؟




                              من ذكرها من أئمّة الحديث :

                              إمام الشافعية أبو عبداللَّه محمد بن إدريس الشافعي كما في نهاية ابن الأثير ، وإمام الحنابلة أحمد بن حنبل في مسنده ومناقبه ، وابن ماجة في سننه ، والترمذي في صحيحه ، والنسائي في الخصائص ، وأبو يعلى ‏الموصلي في مسنده ، والبغوي في السنن ، والدولابي في الكنى‏ والأسماء ، والطحاوي في مشكل الآثار ،والحاكم في المستدرك ، وابن المغازلي الشافعي في‏ المناقب ، وابن مندة الأصبهاني بعدّة طرق في تأليفه ، والخطيب ‏الخوارزمي في المناقب ومقتل الإمام السبط عليه السلام ، والكنجي في كفاية الطالب ، ومحبّ الدين الطبريّ في الرياض ‏النضرة وذخائر العقبى‏ ، والحمّوئي في فرائد السمطين ، والهيثميّ في مجمع الزوائد ، والذهبي في التلخيص ، والجَزْري في أسنى المطالب ، وأبو العبّاس القسطلاني في المواهب ‏اللدنيّة ، والمتّقي الهندي في كنز العمّال ، والهَرَويّ القاري في المرقاة في شرح المشكاة ، وتاج الدين المناوي في‏ كنوز الحقائق في حديث خير الخلائق وفيض القدير ، والشيخ ‏القادري في الصراط السويّ في مناقب آل النبيّ ، وباكثير المكّي في وسيلة المآل في مناقب ‏الآل ، وأبو عبداللَّه الزرقاني المالكي في شرح المواهب ، وابن حمزة الدمشقي الحنفي في كتاب البيان والتعريف ، وغيرهم .

                              و من ذكرها من أئمّة التفسير :

                              الطبريّ في تفسيره ،والثعلبي في تفسيره ، والواحدي في أسباب‏ النزول ، والقرطبي في تفسيره ، وأبو السعود في تفسيره ، والفخر الرازي في تفسيره الكبير ، وابن كثير الشامي في‏ تفسيره ، والنيسابوري المتوفّى‏ في القرن الثامن في تفسيره ، وجلال الدين السيوطي ‏في تفسيره ، والخطيب الشربيني في تفسيره ، والآلوسي البغدادي في ‏تفسيره ، وغيرهم .

                              هههههههههههه جاهل أنت عمي تكتب من دون تفكير



                              وعلى فرض بُعد مكة عن الغدير 200 كلم
                              فالنبي وأصحابه والقوافل كانوا لا بد لهم من أن يتجهوا إلى المدينة وإلى مناطق أخرى شمالية وكذلك فإن حجة الوداع التي حصلت كان لا بد للمسلمين أن ينتظروا ويترقبوا أمراً إلهياً سيحصل في تلك البقعة إذ أن النبي في هذا الحال جمعهم في غدير خم لأنه عرّفهم مسبقاً على أنها حجة الوداع وهناك أمراً مهما سيتحدث عنه في ذلك المكان وبما أن روايات اهل العامة قطعية في حدوث هذه الحادثة فنستنتج أن المسافة المقطوعة هي طريق عودة القوافل ومن ضمنها عودتهم إلى المدينة هي طبيعية لمرورها بالمدينة وغيرها .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X