اقول لكي 000 يا باحثة عن الحق
بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي للجميع بالمنتدي 00
وأقول ايضا لكي ياباحثة 00 أن جميعا الطوائف الأسلامية تروي هذا الحديث 00
( ستختلف أمتي على - 72-73 فرقة كلها في النار الا واحدة )
---- مع الأختلاف في عدد الفرق المختلقة -----
المشكلة هنا والقضية الأساسية هنا , حيث أنه كلها في النار الا واحده
في اين هي , الكل يقول انا هي 00
( كل يدعي وصـلا بليـلا 000000000 وليـلا لا تقــر بـذاك )
مع انهم على حسب الظاهر يعملون بالقرآن وبسنة النبي الأعظم ( ص ) , ومن هنا نعرف أمور 00
1- ان هناك توافق في كثير من المعتقدات بين الطوائف كالأيمان بالله وبرسلة وبكتبة واليوم الآخر 0000
2- التوافق في الفروع , كوجوب الصلات والخمس والزكاة والصيام وحج بيت الله 0000
3- حصول توافق وانسجام بينهم في مجموعة من الصحابة العدول رضوان الله عليهم 0
تتفق الطوائف الأسلامية في كثير من الأمور لأنهم يأخذون الأحكام من القرآن والسنة النبوية المتفق لدى المسلمين جميعا 000
ولكن , مع هذا الأتفاق يختلفون في تفصيل هذة الأمور 00 فمثلا 00
في العقائد 000 يختلفون في صفات الله فأهل السنة يقولون بأن الله جسم , ( له قدم وله ساق ووجه ويدين ونفس وغير ذلك تمسكا بيبعض الأحاديث الباطلة أو ببعض الأيات القرآنية التي لها تأويل وتفسير خلاف ذلك ) 00
وهذا ياختي الفاضلة عند المذهب الحق باطل بل فيه نوع كفر , وهذا ما يحتاج الي بحث وتفصيل . الان ليس وقتة 00
ويختلفون في فروع الدين ككيفية اداة الصلاة . ومفطرات الصوم , والأمور التي يجب فيها الخمس أو الزكاة أو الحج وطريقة ادائها 00
ويختلفون في عدالة مجموعة من الصحابة حيث كفسق الوليد ومعاوية وزيد بن معاوية وغير ذلك , مما اشارة اليه القرآن الكريم أو السنة النبوية أو مسلمات التاريخ 00
لذا - يجب علينا ان تختار الموقف الصحيح ( وهذا طبعا يحتاج الي بحث وتأمل ومتابعة وصبر ) حتي نحضي بالفوز بالجنة , والآ فالمصير الي لضى وبأس القرار , فكل مسلم وكل عاقل , تمسكا بذلك الحديث يجب علية البحث والتحقيق ولا يكتفي بالقول بأن هناك أختلاف يسير , بل الأختلاف كثير , وكثر جدا 00
وعلينا البحث عن الحقيقة , فأبحثى من هذة الطوائف ما هو الحق وأتبعية -- يا باحثــــــــــــــــــة عن الحقيقــــــــــــة -----
واعلمي ان اختيار الحق صعب ومر في كثير من الأوقات , لأنه يخالف في كثير من الأوقات ما انا عليه وآبائي , وماانسته وأنسه آبائي
وخير ختام السلام 000
( الجوهـــــر )
بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي للجميع بالمنتدي 00
وأقول ايضا لكي ياباحثة 00 أن جميعا الطوائف الأسلامية تروي هذا الحديث 00
( ستختلف أمتي على - 72-73 فرقة كلها في النار الا واحدة )
---- مع الأختلاف في عدد الفرق المختلقة -----
المشكلة هنا والقضية الأساسية هنا , حيث أنه كلها في النار الا واحده
في اين هي , الكل يقول انا هي 00
( كل يدعي وصـلا بليـلا 000000000 وليـلا لا تقــر بـذاك )
مع انهم على حسب الظاهر يعملون بالقرآن وبسنة النبي الأعظم ( ص ) , ومن هنا نعرف أمور 00
1- ان هناك توافق في كثير من المعتقدات بين الطوائف كالأيمان بالله وبرسلة وبكتبة واليوم الآخر 0000
2- التوافق في الفروع , كوجوب الصلات والخمس والزكاة والصيام وحج بيت الله 0000
3- حصول توافق وانسجام بينهم في مجموعة من الصحابة العدول رضوان الله عليهم 0
تتفق الطوائف الأسلامية في كثير من الأمور لأنهم يأخذون الأحكام من القرآن والسنة النبوية المتفق لدى المسلمين جميعا 000
ولكن , مع هذا الأتفاق يختلفون في تفصيل هذة الأمور 00 فمثلا 00
في العقائد 000 يختلفون في صفات الله فأهل السنة يقولون بأن الله جسم , ( له قدم وله ساق ووجه ويدين ونفس وغير ذلك تمسكا بيبعض الأحاديث الباطلة أو ببعض الأيات القرآنية التي لها تأويل وتفسير خلاف ذلك ) 00
وهذا ياختي الفاضلة عند المذهب الحق باطل بل فيه نوع كفر , وهذا ما يحتاج الي بحث وتفصيل . الان ليس وقتة 00
ويختلفون في فروع الدين ككيفية اداة الصلاة . ومفطرات الصوم , والأمور التي يجب فيها الخمس أو الزكاة أو الحج وطريقة ادائها 00
ويختلفون في عدالة مجموعة من الصحابة حيث كفسق الوليد ومعاوية وزيد بن معاوية وغير ذلك , مما اشارة اليه القرآن الكريم أو السنة النبوية أو مسلمات التاريخ 00
لذا - يجب علينا ان تختار الموقف الصحيح ( وهذا طبعا يحتاج الي بحث وتأمل ومتابعة وصبر ) حتي نحضي بالفوز بالجنة , والآ فالمصير الي لضى وبأس القرار , فكل مسلم وكل عاقل , تمسكا بذلك الحديث يجب علية البحث والتحقيق ولا يكتفي بالقول بأن هناك أختلاف يسير , بل الأختلاف كثير , وكثر جدا 00
وعلينا البحث عن الحقيقة , فأبحثى من هذة الطوائف ما هو الحق وأتبعية -- يا باحثــــــــــــــــــة عن الحقيقــــــــــــة -----
واعلمي ان اختيار الحق صعب ومر في كثير من الأوقات , لأنه يخالف في كثير من الأوقات ما انا عليه وآبائي , وماانسته وأنسه آبائي
وخير ختام السلام 000
( الجوهـــــر )
تعليق